وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته ،،

ومذ قرأتُه وهذا الحنين إلى ماضٍ سنيّ ،هذه المحبة الملتحمة بلحم القلب ، هذا الكلم الناضح في عروق القلم يجيش في صدري ،إنه شعرُ عاشقٍ لبلدٍ حبيب ومدينة حبيبة ،وماضٍ بعيدٍ حبيب !

لستُ بهذا المقام إنما كان لابد من شكركِ على هذا الشعور الذي سكبتِ في الحشا ،ألا زادكِ الرحمن من كل فضلٍ يا حبيبة ونفع بكِ أمة الإسلام وكثّر ثم كثّر ثم كثّر من أمثالكِ ،اللهم آمين ~