هل القصص التي تحدثت عنها من تأليفك
أم لشخص آخر؟
+
هل يمكنني قراءتها فأنا أتحرق شوقاً لذلك
ولرسمتك كذلك أتمنى أن تكون طبق الأصل لياغاري بعين سليمة فأنا أريد رؤيته بعين سليمة ~> فهذه الشخصية أسرتني من بين كل شخصيات الأنمي $=
|
هل القصص التي تحدثت عنها من تأليفك
أم لشخص آخر؟
+
هل يمكنني قراءتها فأنا أتحرق شوقاً لذلك
ولرسمتك كذلك أتمنى أن تكون طبق الأصل لياغاري بعين سليمة فأنا أريد رؤيته بعين سليمة ~> فهذه الشخصية أسرتني من بين كل شخصيات الأنمي $=
التعديل الأخير تم بواسطة أثير الفكر ; 17-12-2013 الساعة 12:06 PM
|
|
لا ليست قصصي .. بل قصص شخص ملهم حبيب $
أعتذر عن عدم عرضها حاليا لحين أخذ الإذن منه ^^"
..
سأنهي المذاكرة ثم أرفعها « ساعة تقريبا ..
|
|
الله الله الله
الابداع حكاية اسمها الاخت رواتي من قصص كونان و الى مغامرات مطبخ و بعض خواطر و يوميات
كل مره ابداع جديد و نحن نريد المزيد
اكثر ما يميز هذي قصه روح تعبيريه واسعه
تجبرك على عيش بخيال بين سطور
شكرا اختي رواتي
الله يحفظك ومنتظر جديدك
تحياتي
|
|
أعتذر على التأخير » خانتني عبقريتي وطول المنهج ^^
طبعا هناك جوانب اختلاف عديدة عن الصياد » أولها استدارة الوجه ..
رسمت نظرة اليأس التي علت وجهه
|
مببببببببدعة تبارك الرحمن
موهبة رائعة هته التي تملكها .. الرسمة جمييييلة جداً بتبارك الرحمن
كتبت القصة ولم أتخيل هذه النظرة بل لم أتوقع أن ترتسم على وجه ياغاري >> أحسه شخصية ولا عنده عواطف لكن لزوم حبي للشخصية
التعديل الأخير تم بواسطة أثير الفكر ; 17-12-2013 الساعة 12:09 PM
|
جزيل الشكر ^^"
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
عودة .. مع من أشعلت القسم .. بدررها المنثورة ^____^
تأخرتُ قليلًا - اضطرارًا - .. حتى أرد على هذه القصة ... لكن لأسباب فنية >> آوووت ^^"
المهم .. كانت لدي رغبة في التكرار والتأني ... والآن - بإذن الله - .. أكتب ردي ^_______^"
بخصوص هذه ...
طرفه! .. الباب مفتوح على مصراعيه ... ولكن العتب على الامتحانات .. وما تفعله بالقوم ^____^جاءت إليكم خجلة
تقف خلف الباب وتطالع من طرفه ..
فتاتكِ تفقد الثقة! .. لماذا لم تخبريها بأهمية الثقة .. كما فعلتِ في دورتكِ ^__________^"حاولت بأقصى قدرتها أن تبدو متأنقة و جذابة لضيوفها..
ولكنها تفتقد الثقة..أنا آسفة ففتاتي كانت في خدرها لمدة طويلة
والآن تخرج للمرة الأولى أمام نجوم الإبداع فهل ستنال إعجابهم ؟!
بكل حال .. كلنا نتعلم .. كلنا نرتقي ... وأظن أن خاطرة [ عدت يا شجرتي ] .. تعد دافع قوي .. إذ حصدت رواجًا ...
لا عليكِ .. حتى أنا مذ سجلتُ في المنتدى ... أحاول جاهدًا .. ليس ألا أطلب ... ولكن .. ألا أكثر من الطلب ...فلست من مبدعي الفوتوشوب ولست من رواد التصميم فما أنا إلا كاتبة مبتدئة هاوية..
+ الاعتماد على النفس .. أمر رائع ... والصورة المصممة .. كانت مناسبة للنص ... وواضحة لمن نظر إليها ... وهذا هو جل المهم ...
يا لها من هاربة .. منحوسة الحظ ^ ^ ... مذ البداية .. باء هربها بالفشل ^________^تتابع المشي و تنعطف يميناً
تصادفها شجرة ضخمة في هذه الغابة الموحشة
"حسناً هذه نهاية الطريق"
جميلة .. هيبة النظر .. والخوف من حدته ...كي لا تصطدم عينها بعينه و يحصرها في زاوية ضيقه في هذا العالم الفسيح
شجاعة .. بداخلها خوف ^______________^"حول تلك الشجرة شجيرات صغيرة لكنها شوكية:
( لا لن أجازف باقتحامها,نعم سأستدير و أتجنب النظر إليه كأني لا أراه)
أحسست بالمشهدتوقفت أنفاسها لا لم تحاول أن تتنفس حتى
جميل .. عدا أني شعرتُ بأن [ أتخشين مني ] .. بها بعض ثقل ...(ما بك .. هل أنا مخيفٌ لهذه الدرجة !!أتخشين مني ؟!)
قال الأخيرة و في نبرة صوته أنّة حزن مكتومة
لو كانت .. أتخشينَنِي ^__________^
كم أحب لغة العيون ^ ^ .. لغة لا تكذب في الغالب ^^"فلم تجرؤ على أن تنظر إلى عينيه حتى لا تخترقا ما بداخلها
قطتي الشرسة! .. وصف جيد ^________________^"( يا قطتي الشرسة ..اصمتي لا أريد أن اسمع همساً هششششـ )
ليس الجميع .. يجيد تلك اللغة ... وليس الجميع .. يدرك مكنون الداخل .. من نظرة الخارج ^___^( عيناي ألا تقرأ ما تقول ؟! , يا بلبلي ألم تعد تفهم ما بها ؟! لِمَ .. لِمَ نظراتك الباردة هذه
..القاسية هذه ... ألم تعد تشعر بآلامي ؟! و لم تستوعب بعد ما تقوله عيني ...؟)
مع أن الحياة .. تكون رائعة لحظاتها .. في دفء الظلال ... ولكن لابد أن نغذيها .. بشمس الأمل ...نعم لقد عِشنا معاً أجمل الأحلام في الظل و ستبقى أحلامنا في الظل , لن تخرج منه
و لن تزهر بتلات حبنا التي زرعناها في قلوبنا
للأمانة .. عندما كنت أقرأ .. في السطر الثاني ... رفع يده الأخرى و .......كأنها لمحت في عينيه بريق حنان , و كأنه رق لتلك الكلمات التي نطقت بها عينها , كأنه قرأ ما يدور في بالها
رفع يده الأخرى و وضعها على خدها الآخر
خلتُها صفعةً على وجهها .. ستستقر ^ ^ ... لا أعلم لماذا روادني هذا الشعور .. خلال القليل من أجزاء الثانية ...
(هيا عودي إلى منزلك , رأيتك من نافذة غرفتي و أنتِ تفتحين الباب و تخرجين في هذا الجو البارد فخشيت عليكِ
حين رأيتك تتوجهين إلى الغابة فلحقت بك و ما زلتي تريدين الهرب , لا بأس أنا مخيفٌ جداً و خصوصاً في هذا الجو البارد عودي إلى المنزل ..-صمت للحظة-لا تخشي على نفسك مني ),كلامه هذا .. يدل على أن .. بذرة القلب .. سليمة ... ولكن غطاها بعض السواد ...(سأرسل من يصطحبكِ إلى مدينتك غداً فأنت لا تستحقين أن تحيي مع يائس مثلي ).
سواء أكان ذاك السواد .. قسوة أم عنف أم شر .. أو أي شيءٍ كان ^______^"
أحيانًا .. يكون المرء .. بحاجة إلى لحظة .. كي يعود ... ولكنه لا يقبض على تلك اللحظة .. إلا عند فوات الأوان ...
ولهذا .. وجب الاتعاظ بالعقل .. فلم يوجد عبثًا! ...
وهاته النهاية المؤثرة ... الحديقة خاوية .. قد صارت ... ولستُ أرى القلوب .. عن ذاك بعيدة ...سقطت أوراق العنب بفعل رياح الشتاء الهادرة
تكسرت الأغصان و اقتُلعت الحديقةُ الغناء
نعم لم يعد للحديقة معنى بعد ذهاب من يسقيها ..
رواتي .. أنرتِ وأثريت القلم بقلمكِ .. فبارككِ الرحمن .. أي أخيتي ...
القصة عمومًا .. أو الأقصوصة ^_____^
من جمالها .. قصرها ... إذ أنها قصة بمشهد واحد .. وكان لابد أن تكون بطول قصير نسبيًا ...
الهاربة الخائفة .. التي ما لبثت أن ركضت قليلًا .. حتى سدتْ الجدران (الأشجار) طريقها ...
الحوار .. داخل القصة .. كان جميل ... والوصف .. رائع ...
المعنى والعبرة الموجودة .. كانا جميلين ...
اللغة .. لم ولن أقف عندها .. في كل مرة ... كي لا تظني أني معقَّد أعقِّد الغير بها ^_____^
البداية والنهاية ... في الأولى .. تشويق ولفت نظر ... والنهاية .. مؤثرة معبرة ...
الطول والقصر .. ممتاز جدًا ...
الصورة المصممة .. جيدة ...
العنوان .. جيد جدًا .. وأراه مناسب ... رغم أنه لو وجد أقصر .. لكان أفضل ...
وفي المرة القادمة .. سنكون بانتظار .. رواتي الواثقة .. من ذاتها ^______^
دمتم بتوفيق الله وحفظه ...
في أمان الله ...
عين الظلام
|
|
تم فك الحجز
|
بخصوص الجملة العلوية .. فلعلي لم أوصل ما صبوت إليه .. بشكل صحيح ^____^
أنتِ تحدثتِ في القصة .. عن أحلامهما .. وحبهما ... وكانت تعليقي يتمثل حول ذات الشيء - تقريبًا - ...
فما قصدتُه من عبارتي .. { مع أن الحياة .. تكون رائعة لحظاتها .. في دفء الظلال ... ولكن لابد أن نغذيها .. بشمس الأمل ... } ...
أن الحياة .. وخصصتُ بمقصدي .. أحلامها وحبها ... وسبب تخصيصي لهما .. لأنهما الواردان هاهنا ...
يكونان رائعين .. في لحظاتهما .. وهما في دفء قلب المُحب أو الحالم .. وفي وظله (أي عتمته) ...
أي أن الحلم أو المحبة (الحب) .. وهما في دفء القلب وعتمته .. سيكون في حفظٍ وصون ...
ووجودهما في قلب ذاك المحب .. أو الحالم ... وحده سيكون كفيل لمنحه السعادة له شخصيًا ...
ولكن .. لابد .. أن نغذي .. تلك الأحلام ... أو ذاك .. الحب ... بشمس الأمل (كناية عن النور) ...
وحينما تُغذى .. ستتجاوز قلوبنا ... لتصل إلى محبوبنا .. لتغمره بحبنا له .. - إن كان حبًا - ...
وبالتالي يزهر ويثمر ... وتصبح سعادة الفرد .. سعادة أكثر من فرد ... لأنه وصل إلى الغير ...
وهذا طبعًا .. دون أن يفقد شيئًا ... من حفظه وصونه .. داخل قلب المُحب ...
وإن كان حلمًا .. فتجاوز القلوب .. بتغذيتنا له ... سنجني ذلك .. بتحويل الأحلام إلى الحقيقة ...
وهذه من أعظم ما يمكن أن تزهر له الأحلام .. وتثمر به ...
فكان مقصدي .. هو محض كناية وتشبيهات ... لكيفية بداية الحب أو الحلم (ظل) .. وكيف نجعله يستمر ويكبر (نور) ...
أو كما ذكرتُ أنا .. شمس ... وإن كانت الشمس .. تعد ضياء .. لا نور ... ولكن أحيانًا الكلمات تهرب منا ^ ^ ...
أتمنى أن تكون .. وصلتْ الآن .. بمعناها الصحيح ^______________^"
أما على صعيد الحياة .. فمن منا لا يحب النور ... مصدر الأمل ... ولكن الظل .. هو الآخر .. رائع ...
فقد قال تعالى .. { فَسَقَىٰ لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّىٰ إِلَى الظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ } ...
هذا عن نبيه موسى ... في سورة القصص .. آية 24 ...
فالظل .. نعمة من نعم الله علينا ... ولابد أن نشكره عليها ...
وطبعًا .. أنا هنا الآن .. أتحدث عن الظل الذي نعرفه في الحياة ... فقد أنهيت حديثي .. عن الظل الذي أردتُ بها الكنايات والتشابيه ^_____^
أما على صعيد الشق الثاني .. من الاقتباس ... وأنك تعدلين في كتاباتكِ كثيرًا وكثيرًا ...
فقد ذُكر عن حوليات زهير بن أبي سُلمى ... أنه كان يكتب الحولية .. بستة شهور ... ويراجعها وينظمها بستة شهور ...
لذلك التعديل والتنظيم والمراجعة .. أمر ليس فقط إيجابي ... بل هو رائع .. ومن سمات الأدباء ...
شريطة .. أن نعدل للأفضل .. وأن نعدل لزيادة التنظيم ... والأديب .. يعلم ما الذي بحاجة إلى تعديل .. وما الذي ليس بحاجة ...
وكالعادة .. رد آخر طويل ...
الحمد لله .. أنني انتهيتُ .. الآن ...
وآسف .. على الإطالة ...
في حفظ الرحمن ...
عين الظلام
|
رورو تشان ماشاء الله كعادتك دائما
ماشاء البدعه في التعبيرات والاوصاف خاصه والسرد عامه ^^
سردت القصه بمنتهي الرقة والعذوبه في الالفاظ والتعبيرات
بالتاكييييييييييدهل ستنال فتاتي إعجاب رواد القلم ؟!
كيف لا وقد احييت بها القسم بعد طول غيااااااااااااااب
T^T وصف خنفشااااااااريتسمعُ صوتاً خلفها فتسرع بخطواتها
تتقطع أنفاسها.. تحاول أن ترى طريقها كي لا تتعثر في سيرها
وهو ينادي عليها
تحاول ألا تلي له بالاً كي لا تُظهر خوفها أمامه
تتابع المشي و تنعطف يميناً
تصادفها شجرة ضخمة في هذه الغابة الموحشة
"حسناً هذه نهاية الطريق"
جعلني اتخيل الموقف برمته تخيلا يصعب مع اي وصف اخر
حقا تلك الكلمات اشعرتني ببعض الدمات كادت تخرج من عيني(ما بك .. هل أنا مخيفٌ لهذه الدرجة !!أتخشين مني ؟!)
(ما بك .. هل أنا مخيفٌ لهذه الدرجة !!أتخشين مني ؟!)
أفلتت يده كتفها أو تهاوت بجانب ساقه و كأنه قرأ و وعى ما تقوله عيناها
ثم أزاح أنامله الدافئة و بدأ يتحسس بها وجنتها الجافة في هذا الطقس البارد
كأنها لمحت في عينيه بريق حنان , و كأنه رق لتلك الكلمات التي نطقت بها عينها , كأنه قرأ ما يدور في بالها
رفع يده الأخرى و وضعها على خدها الآخر
ثم همس لها بصوتٍ خافت ملئه الرقة و الحنان :
( يا صغيرتي لم تتعبي نفسك و تتعبينني معك لم تقسين عليَّ بهذه الطريقة هل ...)
و سكت هنيهة ثم رفع يديه عن وجهها و كأن وجهها شرارة نارٍ مُحرقة و أشاح بوجهه عنها و قال بصوتٍ حاول أن يجعله ثابتاً :
(الجو بارد)
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااه
قلبي لا يتحمل اكثر من ذلك ب.ب
خلع معطفه و ألقاه على جسدها المرتجف من البرد
يااااااااااه
بعد كل ما حدث تطغي عاطفته علي ألمه ><
حقا انها قصه تدمع لها العين
اجدت الوصف والتعبير فلله درك يا غاليه
|
|
اممم
رواتي هل تسمحين لي باستعارة تعبيرك"
"جاءت إليكم خجلة
تقف خلف الباب وتطالع من طرفه"
تتساءل كيف ستظهر لرواتي بعد هذا التأخير بهذا الرد الذي تدور كلماته في رأسها !!
بحثت في رأسها عن كلمات مغايرة لما خطر في بالها مباشرة .. لكنها لم تجد في هذا الرأس إلا علامات استفهام وتعجب !!
ازداد تعجبها حين شرعت في قراءة تعليقات الأعضاء ..!
تساءلت بحزن : لماذا لم أكن مثلهم ! لماذا لم أفهم كما فهموا ! لماذا لم يبهرنِ قلم رواتي كما يفعل دائما ؟!
حينها قررت أن تكتب ردا تعتذر فيه عن عجزها عن الوصول للابداع الذي حواه الموضوع .. ذاك الإبداع الذي تعلم وجوده لكنها لم تره ! لضيق فهمها دون شك !
*****************************
|
يا لبى ران
لا تسألي لماذا ؟؟
ولكن هذا تضارب المشاعر الذي اعتراني بعد قراءتي لردك يا فتاة
الموضوع أقصوصة أو قصة أو قصقوصة صغيرة لشخصيتين
بدأته بطريقة تشد القارئ ليتضح بأن الأمر خلاف وسوء فهم بين شخصين كانوا متحابين
ومشاعر يخفيها كل واحد عن الآخر
يالبى ران لا تجلطيني يافتاة
ارجعي و اقرأي المكتوب ثم عودي و لو اضطررنا إلى شرح القصة الليل كله ><
|
رواتي... أعجز عن قول ما أريد... لأن لساني انعقد من الدهشة..
إنه إبداع متوقع منكِ بلا شك.. ولكن ... في كل مرة تثبتين نفسك بجدارة أكثر من سابقها ...
أي كاتبة عظيمة هي أنتِ؟! أمامك مستقبل باهر بلا شك...
لقد أثرت بي القصة وأخذتني إلى عالم آخر... عالم لا يعرفه إلا من عشق القراءة...
أتعلمين؟ كدت أبكي رثاءً لهذه المرأة ... إنها قصة نسجت خيوطها من أحزان ... وهي تدخل في أعماق كل من يقرئها...
الأسلوب... الفكرة... الوصف.. كله رائع فعلاً ...
إنها لقصة تستحق أن تقرئ وتروي أحداثاً من الواقع... الواقع الأليم الذي يعيشه بعض الناس .. وخصوصاً عندما تأسرهم العاطفة..
خلتكِ كاتب رواية جين آير ... حقاً أسلوبك العظيم يضاهي أسلوب الكاتب ... فأنت الأسلوب المعرب منها ^^
ولكن بصدق.. أنتِ كاتبة مبدعة ذات أحاسيس مرهفة ومشاعر راقية ... وأتطلع دائماً إلى كتاباتكِ ...
دمت بودٍ عزيزتي.. بالتوفيق
|
أهلاً بالغالية ملك
جزيل الشكر على هته الكلمات الرائعة
قلت جين آير الرواية التي ألفتها شارلوت برونتي
كنت قد قرأتها قبل ٤ سنوات و أعجبتني ولا زالت أحداثها عالقة برأسي
ثم أنت كذلك كاتبة عظيمة يشار إليها بالبنان يا غالية
وأنا معجبة بكتابتك وبقصتك الكونانية التي أسرتني
لك ودي يا غالية ^__^
المفضلات