l~l كيف لقلبي أن يعيش من دونها l~l قصة قصيرة

[أثير الفكر]

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

ما أخبار رواد القلم

أخال أن البعض يقول أليس لدى هذه الفتاة امتحانات فمالذي جاء بها ؟؟

وسأقول هزا بيتي وملازي آتي متى يحلو لي .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />الزبدة

كنت أذاكر كتابا مخيفاً طويلاً عريضاً سمينا يأكل كل يوم حتى صعقت مما آل إليه وزنه

ليعجز عقلي عن تحمله

عندها تحرك قلمي وخربش كلاماً عن نفسي لم أفهمه لكني أدركت بأنها

قصقوصة صغيرة فأحببت كتابتها هنا كما هي لأرى آخر خزعبلات الامتحانات التي تحدثها بعقولنا

وقد أجعل من هذا الأمر رسالة الماجيستير المستقبلية بإذن الله وبالنسبة للدوكتوراه فسأحتفظ بالأمر سراً.gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />








قضى معهم وقتاً ليس بالقصير

لا يعلم كم هو بالضبط و لا يعلم إن كان قد شاركهم بالحديث أم أنه اكتفى بالإيماء

ثلاث ساعات مرت ولم يستوعب كلمة مما قيل فيها

مجرد همهمات اقتحمت مسامعه دون أن يدرك كنهها


.×.

بدا أنهم على وشك الرحيل الآن

- ألن ترافقنا يا حسام

تصنع ابتسامة زائفة:

- أرغب بالبقاء هنا فكم أعشق لحظات الغروب

- هكذا إذاً

- لا بأس نحن راحلون نراك على خير

لوحوا له ثم اختفوا بعد لحظات ليبقى هناك أسيراً لعبراته

جلس في سيارته يراقب لحظات الغروب التي نادراً ما يفوتها وقد استقرت سيارته على الجسر

الذي أصبح رفيق وحدته بعد أن كان رفيقاً لهما

.×.

شهد هذا الجسر الكثير من أيامه معها..

ومن سيارته كانت إحدى ساقيه مدلاة خارجها وبصره يراقب حمرة الشمس و اختناقها في الأفق

وبين لحظة و أخرى أخذ يسترق النظر إلى الخيال الجالس بجواره

متأملاً انعكاس الغروب على ذلك الشعر الفضي و متفحصاً بريق عينيها التي استحالت إلى لون رمادي شاحب

وبريق ذكرى قد أضيفت لتلك اللحظة :

لحن الغروب

لحن الموت

نغم الصراخ

ورائحة معقمات

انسجمت جميعاً لنسج ذكرى تبث المواجع في نفسه

لا لم يكن هناك مواجع ليخشاها بوجود ذلك الخيال بجواره

بل لم يتذكر حتى وجود هموم أو مواجع عنده

.×.

تأملت نظراتها الممتدة إلى ما وراء الشاطئ

أطراف ما بقي من قرص الشمس الأحمر

استدارت نحوه بنظراتها التي تذيب الثلوج

نظرات لطالما أشعرته بالدفء .. بالأمان .. لتتشابك بنظراته ثم تتعانقا محلقتين معاً في السماء

.×.

أمسك بيدها التي لا تزال مستندة عليها و رفعها نحو فيه مقبلاً إياها بحرارة:

أمي عندما تشفين أعدك بأن أحضر لك أكبر إكليل زهور و أعدك أن أكون و أكون
........
والكثير من الوعود التي خرجت من فمه لتجيب عنها بابتسامتها التي يرى من خلالها صفاء الحياة

وبريقها كالقمر الذي يتوسط مسرح السماء بحلته المسماة بدراً

.×.

التمعت دمعة في عينيه فأسند رأسه إلى فخذها و أحس بيدها الدافئة تمسح على رأسه و تغني له بأغنيته التي عشقها منذ نعومة أظفاره

.×.

فتح عينيه بتثاقل يحاول لملمة تلك الذكريات

التفت إلى جانبه ليرى وجهاً مألوفاً رآه من قبل مراراً

مرت لحظات قبل أن يتبين الموقف

هتف ذلك الشخص فيه:

- لم أشأ إيقاظك , كنت منغمساً في نومك

صاح بعد أن استقرأ ملامح المكان و لم يجد نفسه على فخذها:

- كانت هنا!

- أقسم أنها كانت هنا !!

اتسعت حدقتا عينها:

حسام أخي عمن تتكلم ؟؟

- أمي كانت هنا فأين ذهبت ؟؟

هزت رأسها بنفاد صبر:

حسام أمنا ماتت من حوالي شهرين . هل سمعت مـ ـا ت ت!

لم يرع لكلماتها بالاً بل فتح الباب على مصراعيه حينما لمح خيالها يقف في الجهة المقابلة للجسر ببتسامة هادئة ترتسم على تلك الشفتين

سار نحوه بخطوات و كأنه يشن هجوماً ضارياً حتى وصل إلى سور الجسر الذي يتدلى إلى مياه عميقة

في محاولة لاقتحامه ليظفر بخيالها

.×.

نفض قلبها ارتعاشة عندما لكزها هاجس يضفي انطلاقها خلفه

اجتذبته نحوها وطوقت جسده بذراعها لمنعه من التهور

ثم صرخت في وجهه بصوت تتلاطم فيه نبرات الفزع و الاستجداء :

- حسام بالله عليك استيقظ

- كف عن السباحة في أوهامك وعد إلى واقعك

- الموتى لا يمكن أن يعودوا لكننا نستطيع الاحتفاظ بذكراهم في قلوبنا

- التفكير بأنك وصلت إلى هذا الحد يشعرني بالجنون

سكتت هنيهة تلتقط أنفاسها لتقول جملتها الأخيرة بصوت خافت و كأنه انحبس داخل رئتيها:

- حسام لا أريد أن أفقدك كما فقدتها !!

.×.

استدار ببطء بعد أن وقعت تلك الكلمات كالصاعقة التي أيقظته ليواجه واقعه

صمت للحظة قبل أن يتفوه

سارة

- الأمر أكبر من أن أحتمله .. كنت هناك .. كنت أقف أمام سريرها

رأيتها ترتعش رعشتها الأخيرة .. شممت تلك المعقمات و رأيت الأنابيب اللعينة التي قيدت يدها

كل لحظة .. كل لحظة لا تزال عالقة بذهني

كيف أنسى .. كيف أنسى بالله عليك .. أخبريني كيف ينسى الناس ؟؟!!

أمسك رأسه بكفيه ليسيطر على انفجار تلك الذكريات .. مسح شعره ووجهه وقال ساخراً وقد احتسى دمعته قبل أن يقول :

وكل ما فعلته اللا شيء بقيت صامتاً أراقب و لا شيء آخر

لكم أكره نفسي

صمت بعد تهدج أنفاسه وما عادت الحروف تسعفه ليقول أكثر

جذبه شعوره هذا ليتهاوى للأسفل محاذياً ركبتيها

.×.

جلست هي الأخرى و أمسكت يده بدفء مبعدة إياها عن وجهه وابتسمت بحزن:

أنا بجانبك لا تخف يا عزيزي لن أتركك !!

غاص في أحضانها و هو بالكاد يرتجف من تلك القشعريرة التي أصابته

ضمته بقوة بعد محاولة السيطرة على دموعها:

- لا بأس دعك من كل هذه الأوهام

أنا معك هنا .. لا داعي للخوف

أعدك ألا أتركك وحدك ولكن حسام هلا توقفت عن البكاء

أخشى .. ثم بدأ الصوت يتقطع :
أ خــ شــ ـى

علا نحيبها و كأنها هي الأخرى قد تحررت من قناعها الذي تضعه لتستسلم للبكاء وتحتضنه بكل ما أوتيت من قوة

.×.

لحظة صدمة مرت عليه

كيف كان أنانياً لهذا الحد ؟

ألم يفكر أنها كانت والدتهما معاً ؟؟

تصرف كطفل غير مصدق وتركها تصارع شتات قلبها تحت قناع تماسكها

.×.

دون أن يشعر

رفع يده وربت على رأسها وبصوت حاول جعله متماسكاً لكنه خانه:

يمكنك أن تبكي

ابكِ براحة ولن أرفع رأسي

ابتسمت بفتور و استسلمت لبكائها أمامه حتى علا نحيبها وبقي صامتاً لم ينبس بكلمة

.×.

مرت دقائق حتى هدأت و استرد هو قوته ثم وقف على قدميه و مدلها يـده :

- هل نعود ؟؟

ضغطت على يده بقوة و بصوت هامس:

- نعم

ابتسم لها بذبول و سارا معاً نحو السيارة


" خارج السيارة .. خلف الجسر .. وخلف الأفق .. بل خلف قرص الشمس .. بعيداً في السماء"

" يقف الخيال .. لحظات مطولة تمضي قبل أن يتحرك مردداً بنبرة خافتة " :

حبيباي:

انسيا الذكرى التي فرقت بيننا وعصفت بروح عانقت السماء دون عودة

وتذكرا حباً حلق فوق سمائكما كثيرا

<تمت>

لله دره من تهبيب عجيب غريب

وسجع حبيب من القلب قريب و كله بيب

ومازا أيضاً .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />

لا بأس بالانتقادات و الفلسفات هنا فأنا أفتح المجال لأني قد وضعت زمن الكتابة في عين الاعتبار
وعذرا بحجم السماء على تنسيقي المتواضع

أتدرون بأن الساعة الثانية بعد منتصف اللليل ~> ندري بس روحي نامي

تصبحون على خير ^ــــــــــــــــ^

[هيتومي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أهلاً بصاحبة القلم السيال والسحر الحلال رواتي

يقال أن للحروف سحراً عجيباً يسحر الألباب ويأسر الأفئدة

وأنتِ رواتي تملكين هذه الخاصية بجدارة !! أيا ساحرة الحروف وآسرة الكلمات

جميل هو تجسيدكِ للمشاعر على أديم الحروف أحسست بكل ضياع حسام وتشتته

لوعته وأساه ، شوقه ورؤياه ، مواساة شقيقته وادعائها القوة والصبر رغم الألم الذي يعتصر قلبها

أبدعتِ بالفعل رواتي ولا أملك إلا أن أقول بارك الله فيكِ وجزاكِ كل الخير لما أمتعتينا به من جمال سردكِ


لكِ ودي

أتعلمين لمن أفتقد في هكذا أقاصيص رائعة للعزيزة ايليانا ما شاء الله تبارك الله لموهبتها الفذة

لو كانت هنا لفصلت لكِ كل ما تحتاجين إليه لتكوني كاتبة فهي تعرف نقاط الضعف والقوة في القصص

ترشدكِ للصواب بإسلوب محبب لا يحبطكِ بل يشجعكِ للمزيد أتمنى أن تعود قريباً

[!Pink Lotus]

مضطرّة أحجز لأن إلهام القراءة (على قولة أختي) مو جاييني هلأ xDD
لأنو بنووكه حتى القراءة لها إلهام بالنسبة لها
يعنِ مزاجي لازم يكون عال العال عشان أستمتع وأفصفص القصة كلمة كلمة

[Spring chan]

السلام عليكم

رواتي يا جميلة
دائما تبهرينا بكلماتك التي تلمس القلب

هذه القصقوصة الصغيرة لمست مشاعري حقا

الام
انها كالروح في اجسادنا
الام ربما لا يمكننا معرفة قيمتها الحقيقية و هي معنا
لكن بعد ان تفارقنا
يبقى ذلك الخيال يجول في اذهاننا إلى أن يخرج على هيئة الدموع
و لكن تلك الدموع لا تقضي على ذلك الخيال ابدا
لكنها بالتأكيد تجعلنا أقوى على منع دموع اخرى من الانهمار

أمي .. ادعو الله أن يمنحك الصحة و العافية دائما
و جميع امهات المسلمين
يا رب

شكرا لك رواتي على القصة الجميلة
اتطلع للمزيد من ابداعاتك

[Miss ShyMaa]

السلام عليكم ~
مذهلة أنت بحرفك رواتي كعادتك : )
خارج الموضوع ..
الجدير بالذكر أنه تملكتني علامة استفهام كبيرة بينما تتقاذفني أمواج حرفك وتتلقفني المعاني من هنا وهناك وأنا أقرأ !!
هل حقاً كانت تعتريك كل تلك المشاعر المتضاربة وأنت تدرسين (أم لنقل تعتري حسام XD ) ؟!
أرفقي بنفسك قليلاً وسحقاً للاختبارات : )
بحق أنت مبدعة <3
ننتظر الأجمل منك ..
دمت بود ~

[الجاثوم]

.
.
.
.


السلام عليكم !

, تعبت حقًا و أنا أكررها لألف مرة | ليست ألف بل 10 فقط و لكن أحب الدراما .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />| !

أحببتها بشدة , أبهرتني و انت تعلمين شدة صدقي , أحب أي قصة وُجِد فيها اسمي الغالي الحبيب , !

أحببت لوحة الغروبـ , لكن أتدركين أنها رمز للفناء و الموت على حسب التحاليل النفسية , لكـ روح كئيبة.gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />, !

أحزنتني القصة و في العادة القصص الحزينة أُبهر بها و أحبها دون حزن , و لكن تذكرتـ جدتي رحمها الله , !

هذا الحسام , حدث له ما حدث لزوجة عمي تمامًا , فقد تخيلت جدتي و همت بالركض في الشارع رغم انها من الوزن الثقيل و .... ما هذا لا دخل لهاته في قصتك لكن أي نسيم يأخذني معه !

نعود لموضوعنا .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" /> !

موهبة رائعة لك مشاء الله أن تكتبيها في فترة الامتحانات , شاشة تسير و تتكلم و بل تطير الشخصيات بكل حرية , كلمات خلقت بكل ما فيها لوحة سريالية بديعة , عشقتها , و كم أعشق الحروف !
أستسلم لحرفكـ !


بالنسبة لي , آخذ الكثير الكثير من الوقت لتخيل الأحداث و محتوى القصة ثم أشرع في الكتابة لمدة أطول ’ !




حفظك الله و رعاك و قلمك الأخاذ , أدامك الله لنا ! ☺

♥

[Spring chan]

تمت العودة ..

[أثير الفكر]

عودة للتعقيب >> لا أصدق بأني عدت دون أن أصاب بانهيار عصبي

سحقاً للجامعة و لجداولهم التعيسة

ذهبت على أساس أن امتحاني في العاشرة صباحاً لأكتشف أنه الثانية ظهراً و اضررت للبقاء

حتى العصر بانتظار سعادة السيارة ^^

رواتي يا جميلة
دائما تبهرينا بكلماتك التي تلمس القلب

هذه القصقوصة الصغيرة لمست مشاعري حقا

الام
انها كالروح في اجسادنا
الام ربما لا يمكننا معرفة قيمتها الحقيقية و هي معنا
لكن بعد ان تفارقنا
يبقى ذلك الخيال يجول في اذهاننا إلى أن يخرج على هيئة الدموع
و لكن تلك الدموع لا تقضي على ذلك الخيال ابدا
لكنها بالتأكيد تجعلنا أقوى على منع دموع اخرى من الانهمار

أمي .. ادعو الله أن يمنحك الصحة و العافية دائما
و جميع امهات المسلمين
يا رب

شكرا لك رواتي على القصة الجميلة
اتطلع للمزيد من ابداعاتك

بالفعل لاشيء في الحياة يعادل قلب الأم

أدامها الله علينا من نعمة

أنرتني بتواجدك أيتها العزيزة ^ـ^

لسلام عليكم ~
مذهلة أنت بحرفك رواتي كعادتك : )
خارج الموضوع ..
الجدير بالذكر أنه تملكتني علامة استفهام كبيرة بينما تتقاذفني أمواج حرفك وتتلقفني المعاني من هنا وهناك وأنا أقرأ !!
هل حقاً كانت تعتريك كل تلك المشاعر المتضاربة وأنت تدرسين (أم لنقل تعتري حسام XD ) ؟!
أرفقي بنفسك قليلاً وسحقاً للاختبارات : )
بحق أنت مبدعة <3
ننتظر الأجمل منك ..
دمت بود ~

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

تلك المشاعر اعترتني لأني دائماً أتخيل نفسي في الموقف لأكتب

وأحيانا أمثل المشهد لأتمكن من الوصف ><~

و أحسن فترة سهيان تعتريني وقن الامتحانات لأهرب من جحيمها xD

جزيل الشكر على عطر مرورك

ما شاء الله تبارك الله ..
أقف عاجزا أمام هذا الإبداع ..
تصفين الأحداث كيف شئت ، حتى يتسنى للقارئ أنه يشاهد ولا يقرأ ..
الوصف عندك عبد مطيع ، تدعينه فيجيبك وتأمرينه فيطيعك ، ما شاء الله تبارك الله ..
أقصوصة رائعه ، وكلماتها رائعة و مؤثرة ( فيمن كان له قلب ) ، وليست كما وصفتها ( خزعبلات ، خربشات ) ..

أهلاً بك وبجميل كلامك

ألا ليت المفردات تأتي كالوصف لطالما استسهلته و لكني أعجز أمام الكلمات دائماً ><

ثم إني صدمت بنقطة ~> أجدت ما كتبت

توقعت قذفي لحلقات زحل الخلابة ^ـ^

لدي ملاحظة صغيرة - وربما ليست ملاحظة إذا وضحت لي الصورة - :
جلس في سيارته يراقب لحظات الغروب التي نادراً ما يفوتها وقد استقرت سيارته على الجسر
الذي أصبح رفيق ( وحدته ) بعد أن كان رفيقاً لهما ..

ثم أتفاجأ بعد ذلك أن أخته معه في السيارة !!
لربما قصدت أن الجسر رفيق وحدته ( في نظره هو ) .

أبدعت ، وننتظر مزيدا من إبداعاتك ..

أمممم

ما قصدته أن أخته لم تكن معه بالبداية بل دخلت السيارة

ب عد غفوته

موهبة رائعة لك مشاء الله أن تكتبيها في فترة الامتحانات , شاشة تسير و تتكلم و بل تطير الشخصيات بكل حرية , كلمات خلقت بكل ما فيها لوحة سريالية بديعة ,عشقتها , و كم أعشق الحروف !
أستسلم لحرفكـ

!


بالنسبة لي , آخذ الكثير الكثير من الوقت لتخيل الأحداث و محتوى القصة ثم أشرع في الكتابة لمدة أطول ’ !




حفظك الله و رعاك و قلمك الأخاذ , أدامك الله لنا ! ☺

هوني عليك يافتاة

ما أجمل تواضعك

سماع هته الكلمات ممن حصلت على نقطة التميز في قصتها يسعدني ويشق ابتسامة

من يمين خدي إلى شماله

شكراً سيناري ما ألطفك و ألطف كلامك أيتها العزيزة الغالية

دمت بحفظ الرحمن

[الحاضر الغامض]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحت نور الشمس المشرقة يتبدد الالم ليبدأ الفرح يتسلل لينثر لنا بعضاً من الفرحة
كيف لي أن أصفك رواتي أخبريني ... الحقيقة من هول ما أرى كدت اطير للمريخ ثم زحل و نبتون
رواتي ابداعك حطم العالم وجعله رماد مقارنة بابداعك

لا يسعني قول إلا ما شاء الله فكرة الموضوع رائعة تجعلني اود البكاء منها
كل ما كنت اريد رؤيتة هو موضوع لك وان اتيت متاخرة فالحياة هكذا

أمسك بيدها التي لا تزال مستندة عليها و رفعها نحو فيه مقبلاً إياها بحرارة:

أمي عندما تشفين أعدك بأن أحضر لك أكبر إكليل زهور و أعدك أن أكون و أكون

........

والكثير من الوعود التي خرجت من فمه لتجيب عنها بابتسامتها التي يرى من خلالها صفاء الحياة

وبريقها كالقمر الذي يتوسط مسرح السماء بحلته المسماة بدراً

هذا المشهد اثر في فذكرني بأمي الله يحميها ويحفظها وكل امهات المسلمين
أساعدها في المطبخ ولكن اظن هذا لا يكفي لأوفي لها حقها ......

" خارج السيارة .. خلف الجسر .. وخلف الأفق .. بل خلف قرص الشمس .. بعيداً في السماء"
" يقف الخيال .. لحظات مطولة تمضي قبل أن يتحرك مردداً بنبرة خافتة " :

حبيباي:
انسيا الذكرى التي فرقت بيننا وعصفت بروح عانقت السماء دون عودة

وتذكرا حباً حلق فوق سمائكما كثيرا

أحببت هذا المقطع من الحي داخل البيت في الغرفة بعينان تلمعان من شدة الدهشة <<ما فهمتِ شيء صح .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />

أشكرك أختي رواتي على ما حملتيه من ابداع في الموضوع فأنتي
بموضوعك اشعر أنك تقدمين نصيحة لكل من امه لازالت على قيد الحياة وتلك النصيحة
أن يفعل ما يرضي امه وهذه المشاهد تبين ما سيحدث أن حدث وماتت امه لسمح الله
أستودعك الله رواتي
في أمان الله ورعايته

[أثير الفكر]

^
^

أهلاً بعريزتي وغاليتي الحاضر الغامض

أخال أن إجازتك ابتدأت ~> لكم أغبطك ^^

سعيدة أنا بكلامك الجميل ومرورك العطر

دمت أيتها الحبيبة الغالية

[العاشق القديم]

سابقاً…

ما هذا!!

في كل يوم أدخل لأعقب ع موضوع أعجبني فأفاجىء بعضو آخر يطرح موضوعاً

دخلت اليوم فتفاجأت بموضوعك

فعاليتك أطلقت العنان للكتاب هنا

حجز ولي عودة إن شاء الله…

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا أعلم حقاً ماذا أقول
تعجز الكلمات عن وصف مثل هذا الإبداع
لديك قلم أخاذ ورائع
كل ما تكتبنه جميل

الأم وما أدراك ما الأم
نعمة كبيرة ع الإنسان
مهما فعلنا ومهما عملنا لن نستطيع رد جميلها

مجرد همهمات اقتحمت مسامعه دون أن يدرك كنهها

لأكون صادقاً لا أعلم ما معنى كلمة كنهها فما معناها؟؟

أمسك بيدها التي لا تزال مستندة عليها و رفعها نحو فيه مقبلاً إياها بحرارة:

أمي عندما تشفين أعدك بأن أحضر لك أكبر إكليل زهور و أعدك أن أكون و أكون

مقطع جميل جداً جداً

أن يموت إنسان أمام عينيك موقف صعب جداً جداً

____

رواتي سحرتيني بمواضيعك وكتاباتك
لديك موهبة رائعة أحسنتِ استغلالها

بوركتِ وبورك قلمك
بانتظار المزيد من موضيعك الجميلة>> في المرة القادمة اجعلي الموضوع بعيداً عن الحزن^^

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[أثير الفكر]

أهلاً بالعزيزة هيتومي

لكم أهوى جميل ردودك وتشجيعك يا غالية

وأسعدني أن القصة أعجبتك

وبالنسبة للأخية الغالية إيلانا لم أعرفها إلا بعد قراءة موضوعها بعد أن اختفت عن المنتدى

بالفعل هي ناقدة خبيرة تبارك الرحمن

وكم أتمنى أن تعود إلينا في القريب العاجل

ومرة أخرى شكراً أيا هيتومي

لك ودي ^.^

[أثير الفكر]

أخي العاشــق

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أولاً معنى كنه أو كنهها:
أي حقيقة الشيء و فحواه و جوهره بأي أحد هذه المعاني يأتي

وهنا جاء بمعنى فحواه وحقيقته

وكما قلت الأم و ما أدراك ما الأم

أذكر أنه ذات مرة تعبت والدتي فجأة حتى ابيضت شفتاها

خلت أنها ستغادر العالم بلا رجعة ولن أنسى ذلك الموقف

ارتعدت كمن مسه شيء و ارتعش فكاي بشكل غريب و الحمد لله أنها تجاوزت تلك الحالة

آآآخ كل ما أتذكر ذلك اليوم أرغب في التشبث فيها طوال الوقت

حفظها الله لنا

صحيح نسيت التعقيبXD

جزيل الشكر أخي ****** على الاطراء و بالنسبة للنهايات دائماً ما تكون قصصي حزينة أو بطيخية

لم أجرب عمل الفكاهية إلا مرة واحدة وكانت سخيييييفة XD

ولكن في القريب العاجل بإذن الله سأجرب

وشكراً على ردودك المشجعة التي تزين مواضيعي دائماً

[كونان للحقيقة]

قصة جميلة مع اني لم اقرأها لكن ب التأكيد كاتب القصة متألق دايما << احم احم عالثقة =))

[سميد]

وعليكم سلام
كالعاده ابداع لا مثيل له من صاحبة القلم المميز دوما
ولابد من خروج من ضغط الاختبارات
بقصه او موضوع مميز
بكل حال
بارك الله فيكم وحفظكم الله
تحياتي

[~فتاة العسل~]

السلام عليكم !
.
.
**
بعد قراءة القصة قي نصف أجواء الدراسة ~>

وأي حروف يمكن أن تصف هذه الرواتي, أبهرتني حتى السماء تمتلكيم حس التأليف *-*
رواتي يا فتاة أحبببببك بل أعشقك أنتي وقصصك التي تشعرني بالراحة والدفئ

أحببت القصة كثيراً .. أستمتعت بها كثيراً خاصة أنها تتحدث عن تلك الروح التي لطالما أحببناها من القلب,!

تأثرت بالقصة .. صدقاً القصص الحزينة والمؤثرة لها طعم أخر أستلذ به دائماً ^^ أحسها زابطة عليك ما أعرف ليش

تمتلكين موهبة مذهلة وفريدة من نوعها .. وأسلوبك دوماً يشدني ويجعلني أعيش جواً أخر .. الشخصيات أعجبتني خاصة حسام هدا أشفقت عليه

فعلاً أنتي خارقة يا فتاة .. تقدرين تكتبي أقصوصة في اللامتحانات .. يبدو أنك سوبر مان بالكتابة .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
أحياناً تأتي الافكار والابداعات في الامتحانات بتعرفيش ليه , تقولي سحر .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" /> ~>مجربة XD

وكم عشقت مافي هذه السطور .. عشت وتخيلت كل كلمة بحق .. أبدعتي ثم أبدعتي
بوركت غاليتي .. وشكراً لك من صميم صميم القلب .. جزاك الله الخير

أبهرني قلمك الرائع والمبهر هذا .. حقاً لا شيء يغنيني غير قصص رواتي الممتعة
التي تسلني بعد عناء الاختبارات البطيخية والمزعجة تلك -_-

توقعت قذفي لحلقات زحل الخلابة ^ـ^

بل سأعطيك آيس كريم وشوكلا وشيبس وكعكة مجاناً مكافأة لك ~>كيفيني معك XD
.
.

وفقك ربي غاليتي في دراستك .. تحصلي ع اعلى الدرجات أن شاء الله
أدامك الله بيننا .. وشكراً ع كل شيء رواتي الجميلة

مع أني متأخرة شوية .. بس وربي الموضوع كنت أعلق عليه من يوم ما نزل
بس ما أدري كيف أنشغلت كثيييير يا دوبي كنت أدرس وينتهي النهار >.<"

[ابتسامة وردية]

السلام عليكم

رواتي اسلوب القصة مرة حلو لكنك يا بنت تقهرييييي

دايماً نهاياتك حزينة حرام عليك قلوبنا مسكينة

لكن أبدعت باللي كتبتيه

تقبلي مروري وردي القصير لاني في فترة اختبارات

[غاسا آليرو]

لا تعليق !

[الاوركيد]

جميل حبيبتى رواتى
كما هومتوقع من قلمك الرائع
بوركت رواتى بإنتظار كل جديد منكِ