>> ثرثرة <<

[أثير الفكر]

تضيقُ بنا مسافات الفرح في بعض الاحيان

حتى لا يعود في المكان متسعٌ لوجه صديق

نجد أنفسنا في أشد لحظات الحزن نضحك

!

ونغني أملًا في أن نوهِم أنفسنا والعالم بأننا نعيش في سلام ..

نحاول عقد اتفاقيّة مصالحة مع الحظ ..

نردد مقولة

"المكتوب عالجبين لازم تشوفه العين"

نتدرب على لعبة النسيان ..

لكننا لانقوى على استمرار الخديعة ..

خديعة أنفسنا !

فنحن نعتاد تدريجيًا على رؤية القوس بلونيْن ..

لونيْن وحيدَيْن

خاصةً عندما يفرض علينا الواقع ضرورة التعايش مع وجوهٍ تزداد غرابةً بالرغم من تكرر ظهورها أمامنا باستمرار ..

بينما لانزال نصارع براكين الألم في دواخلنا

.. فنجد أنفسنا مصلوبين في المسافة بين لونيْن وحيدَيْن .. لونيْن نقيضيْن ..

ويصبح هناك احتمالٌ واحد :

إما للحياة .. أو الموت !

أن تموت دون أن تودّع

ألوانك

أوأن تعيش:

دون ألوان !

حتى الموت بسلام لم يعد ممكنًا ..

فقد سلبوا منا أهم الحريّات ..

حرية الموت !

✿

✿

" تم كتابتها كمتطلب لمادة الانشاء في درس الخاطرة ثالث ثانوي ولم تحصل على العلامة الكاملة XD"

[ساعة التخدير]

جميل جداً وصف جميل لخاطرة جميلة
لا أستطيع أن أمنع نفسي من الضحك وأنا
أتخيل شكل المدرسة وهي تقرأ ما كتبته
.

[Badr]

وصف رائع و جميل جدا (مضحك جداً )... شكراً جزيلا ً
بانتظار أعمالك القادمة ^^
ً

[Jomoon]

الســـلام عليكم ورحمة الله وبركاته~
أعجــــبني ما خطتـــه يدكِ
وأقول بـــداية موفقه
تمسكــي بالكتــابة حتى تبدعي أكــثر فأكــثر

"خاصةً عندما يفرض علينا الواقع ضرورة التعايش مع وجوهٍ تزداد غرابةً بالرغم من تكرر ظهورها أمامنا باستمرار"
كلمـــات أثارت ما بداخلـــي
ربي يوفقك
في حــــفظ الـــمولى,,,

[أثير الفكر]

ساعة التخدير :

حضورك النور بعينه

القناص أكاي :

حظيت بك وكفى ~> مالمضحك فيما كتب ؟؟

جمون :

سأقطف وردة يانعة لأجلك .. وسأشيد بحضورك المرهف وكلماتك العذبة

بيني وبين نفسي كثيراً

وهذا القلب ممتن لك

[غاسا آليرو]

تضيقُ بنا مسافات الفرح في بعض الاحيان

حتى لا يعود في المكان متسعٌ لوجه صديق

نجد أنفسنا في أشد لحظات الحزن نضحك

!

استطعتِ نقل المشاعر كاملة, بل نقلتِ المشهد بكل زواياه "(

ونغني أملًا في أن نوهِم أنفسنا والعالم بأننا نعيش في سلام ..

وأثناء انهماكنا بالغناء
تتخلله نغمة حزنٍ رويدًا رويدًا
فيستحيل نواحًا !

بينما لانزال نصارع براكين الألم في دواخلنا

.. فنجد أنفسنا مصلوبين في المسافة بين لونيْن وحيدَيْن .. لونيْن نقيضيْن ..

ويصبح هناك احتمالٌ واحد :

إما للحياة .. أو الموت !

أن تموت دون أن تودّع

ألوانك

أوأن تعيش:

دون ألوان !

حتى الموت بسلام لم يعد ممكنًا ..

ذكرتني بقصيدة للشاعر "وجدان العلي", يقول في جزءٍ منها :

معلقٌ فوقَ جسرِ الحلمِ
لا أملٌ
يسعى إليَّ
ولا يأسٌ يخلصني !
..
البينُ بينٌ
مماتٌ شاهقٌ عجزت
عنه الحياةُ
وضنَّ الموتُ بالكفنِ !

" تم كتابتها كمتطلب لمادة الانشاء في درس الخاطرة ثالث ثانوي ولم تحصل على العلامة الكاملة XD"

يا للغباء

[أثير الفكر]

أهلاً بك

مرور معبر وله بصمة

عذبة تلك الأبيات أعلاه .. شعرت بها تلامس روحي

أعشق الشعر السلس لذا لا أمل من ديوان السيد غياب

تواجدت و أنرت

[العاشق القديم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مممممم متى كانت آخر مره قرأت فيها كتاباتك؟!
دخلت لأحمل فلم كونان الجديد من مست فأرى آخر مشاركة لك هنا

حسنٌ لا يهم

استمتعت بقراءة ما كتبتي
بوركتِ وبورك قلمك

[أثير الفكر]

وعليكم السلام ورحة الله وبركاته

مررت فأنرت .. وبوركت أنت

[انجوانا]

احسنتى رواتى ياله من موضوع مؤثر
اتمنى ان تستمرى فى الكتابة
اشكركِ على هذا الموضوع الجميل
وعذرا على الرد القصير ولكننى لا اجد وصف لهذا الموضوع الرائع
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته