إسرائيل تظن أنها تستفز المسلمين بمثل هذه الإنتهاكات
لكنها لاتعلم أن بعضهم وصل به الحال من نفوق ضميره :
أن يصفق لأفعالها ويفرح بها أكثر من فرحها هي !
الى اي حال وصلنا ؟
ملاحظة:
الصورة لاربع اطفال خرجوا للنزهة على البحر ليخففوا عن أنفسهم ضغط الحرب النفسي
ورغم انهم حاولو الهرب من القذيفة الا ان الطائرة ابت الا ان تمطرهم بقذيفة ترسل ارواحهم للسماء
المفضلات