في الحلقِ شيءٌ ما و شيءٌ عالقٌ لا ماءَ يُذْهبُهُ و لا صوتي و لا حتى
ابتلاعُ بقيةِ الألمِ القديمِ يُزيلُ هذا الشوكَ من جوفِ المَمَرِّ إلى فضاءٍ معتمٍ مَنْ ذاكَ يعرفُ ما الذي ينتابُني هذا المساءْ ؟