|| الألفية الثانية .. ( على حافة القبور من و راء الكواليس مع مزيد من الثرثرة ) ♥

[أثير الفكر]

وكما تجري العادة فأنا لن أرتاح حتى أبوح نفيس الأحداث كتابة .. بأي شكل كان!


بعد بداية مشوار هكذا القدر، لم أشأ كتابة أي رواية مطلقاً .. أصبت ببعض الخيبة، وناهيك أن عقلي الخيالي لا يفيدني في حبك أحداث متسلسلة بصورة واحدة ..


أصدّق أنني لا أستطيع اختلاق كذبة مقنعة!


لولا إصرار سيناري


لم أتحمس كثيراً بإخبارها لي أنها تريد مشاركتي باختلاق رواية،

أخبرتها مباشرة ألا نية لي في البقاء بالمنتدى و أني سأسجل خروجي نهائياً ..

ونظراً لأني لا أستطيع الهروب والفكاك بشكل كامل.


فاختلصنا إلى الكتابة المشتركة بيننا، وتركت لها اختيار المكان و الزمان بينما نتشارك حبك الأحداث و كتابتها تبادلًا بحيث تكتب جزءً و أكمل أنا عليه و هكذا حتى إذا أنهينا الفصل راجعنا ما سُطر و أقلنا العثرات و الهفوات ..


أصابنا التيه ونحن نجمع رءوس الأفكار، وما إن صفَت أُولاها حتى حاولنا الكتابة ..

في بادئ الأمر كانت الصفحة بيضاء على حالها، ثم لم نمكث طويلاً حتى صرنا نسافر على متن ذاك القارب تحت شعاع القمر نتشارك كل مقطع فور نضوجه، نضحك على أنفسنا، نردف تعليقات ساخرة، ونهذي كالسكارى!

" ولا أحد سيدرك الأمر كسيناري XD"




نرتشق تارة الأفكار بسرعة بالغة، ثم ما نلبث أن نحتار في طريقة صياغتنا للأحداث، كنا نردد:

“نريد شيئاً لا معقولا و أسلوبًا قويًا” ..

نستلقي كثيراً علّ الإلهام يزاولنا،


.. نترك الكتابة لعمل أشياء أخرى ونأمل أن تكتمل القصة بمفردها!

8 أشهر من الكتابة و التفكير


كتبت كما لم أكتب سابقاً .. مجدّت شرّاً وتوجت حقارة، رسمت صورة سوداء، استلذذت بالإذلال، ورفعت قبعتي للمستبد!


لم أصل لحد التصوير الصارخ فلقد كرهت القلم القاتم .. ورغم أن ذلك كان من دواعي الشفافية،

لكن عقلي أبى أن ينسج سوى سطحيه تاركاً أحداثاً بريئة كقصص الأطفال لولا اختلاف أسلوب السرد و برأيي أعطى نكهة أخرى لهاe067" class="inlineimg" /> ! ...


الشيء المفرح الذي جعلني أغوص في ثيابي خجلاً .. أخبرتني سيناري ذات مرة بأن ثمة شيء قرأته لي يشبه أسلوب أحد الكتاب!


تلهفت لقراءة كلام له حتى أكشف عن أسلوبه الذي أحمل فتاته متخفياً في زهيد عباراتي .

. هو أديب راقٍِ وليس بروائي


و هذا الأمر جعلني أتردد قليلاً .. كنت سأكتفي بقصة ذات وصف عميق، أو مجموعة من الأقاصيص القصيرة أروض بها قلمي ..


فقبل أعوام مضت أخذت قراراً على نفسي بألا أقرأ أكثر من رواية واحدة في العام الواحد! ..


أجد هذا القرار سخيفاً في أحايين كثيرة، لكنّه كان في محله وقتما كنت ألتهم الروايات بنهم قبل أن أتجاوز الخامسة عشرة ..


قرأت في منتصف هذا العام رواية “حوجن”، ثم نقضت العهد بقراءتي روايتي " أنت لي " و “ساق البامبو” ..

لست نادمة على هذه الفعلة، فكنت سابقاً أقرأ حتى أفتح لغز الحبكة ولا أكثر، والآن مع شيء آخر أكثر سمواً يكمن في الاستلذاذ بالنص الأدبي!


استمتعت كثيراً بهاته الرواية جذبتني أحداثها وَضِعت في سحر الحبك والسبك،


شعرت باختناقات كثيرة داخلها والقهر كان بادٍ على مُحياي،


لم يكتفِ الأمر إلى هذا الحد فحتى ظهري تأثر بدوره لكن بطريقته الخاصة ..


شعرت بألم فيه، تحديداً في المكان الذي يحاذي مرفقي عندما أجعل ذراعي معه على استقامة واحدة ..


هذا الألم الذي أميزه عن غيره، يصيبني وقتما أنفعل .. وقتما أضحك بهستيرية، أقلق، أحزن، أكتئب، وحينما يمتلأ قلبي بالوجل! ..


قد يكون لجلوسي المتصلب أثر في هذا .. لا يهم!


هويت مستلقية، قرّبت الجهاز اللوحي أمامي، وأكملت القراءة دون اكتراث لِكُنه ذلك الألم ..


بعيداً عن التفاصيل الدقيقة والعظيمة فيها فتلك الرواية تقبلتها بشكل آخر، بشكل أفتخر فيه بأني مسلمة، وأني أتيت إلى العالم كذلك ..


قرأت مرات عن الأديان الأخرى اليهودية المسيحية أديان الهند، واستمعت لبعض من تعاليم بوذا من أختي يوم أن كانت تستذكر لامتحان لها ..


إلا أنّ هذا الطرح الجديد في الأديان -حتى وإن كان منقوصاً- جعلني أنظر لديني من زاوية أخرى .. تتسلل لعقلي مُراغمة، وما إن تلبث حتى تتشبث بما أنا به أنبض.
..
أشعر بالسخف، فهذا الكلام أشبه باليوميات التي تنسج قبل النوم كما في أفلام الكرتون! ..


لا أخفي أنني كتبت الكلام قبل النوم بعين نصف مغلقة!، وأجلّت نشره لوقت لاحق تلافياً للأخطاء التي من الفترض ألا يقع فيها عربي البتة! ..


فقد كتبت كلمة “أغوص” التي بالأعلى بخاء مكان الغين! .. أنا كثيرة الخلط بينهما في الكتابة،


أجدهما متطابقين في كل شيء عدا صفة الهمس، الخاء مهموس والغين مجهور .. ولأن الكلام على هذا النحو أشبه بالفحيح، لذا فأنا أركن لوضع الخاء هنا بشكل مفرط!


أصدِق القول أني لم أجرؤ يوماً على قول هذا الكلام لأحد! ..


وهأنا أعترف بأشياء أثقلت رأسي، أسميها أسراراً دون أن أشير للكلمة بتعبير مجازي يهوّل كُنهَهَا، ولست آبه بانكشافها مادام الحديث غير موجه لأحد بعينه!.




والمهم هو أنني تركت أمر كتابة الروايات للإلهام، فإن أتاني سأكتب وإلا فلا! ~

يتبع

[أثير الفكر]

إعتراف ^^ :

بعد هجري للمنتدى 7 أشهر كان هذا ما حصل :




لم أتصور أن تكون أول تدوينة بهذا الشكل .. بكلام متخبط ومتعري ..

لكني الآن لا أفكر إلا في أن أحكي، لذا سأحكي عن أول سر ..ابتعدت عن الكتابة لفترة طويلة، ثم عدت لها بشكل عنيف بعد انقطاع ..

فكانت الأحرف ثقيلة، والكلمات تُبتلع، وما إن أتفاجأ سريعاً بعجزي عن الكلام بشكل لائق ..

فأغضب على نفسي وأسخط.وعدت مجدداً بشكل مختلف .. أسرتني فكرة العروض وموسيقى الشعر التي قيدتني فيها،

وعملقت في نفسي روح الشاعرية التي ليست في!

فأرغمتني على خوض تجربتي المخزية في عالمها،

وأبعدت عن ذهني كل شيء آخر، وكل بوح كان من الممكن أن يُكتب!

لذا قررت ألا أكتب شعراً أبداً .. أو حتى هذه اللحظة على الأقل.وعدت مجدداً بشكل مختلف .. لست أفكر الآن في أية بلاغة أو أي تزيين فيما أقول، سأكتب بسليقتي؛ علّها تُعيد لي لياقة كلامي، وتُذهب عني هذا الإختناق والتبلد وحب اللاشيء و”التناحة”!

وعدت مجدداً بشكل مختلف رغم ما أراه من كلام تافه ومثير للسخرية ..

وللتوي تنبهت أن هناك نوعين من الكتابة:

- نكتب لتترتب أفكارنا ونزيل أكوام الفوضى الدماغية،

-وأخرى نختلق فيها فوضى ثانية حتى نكتب! ..

والمضحك أنني استخدمت الثانية عندما كنت بحاجة إلى الأولى؛ فأعرضت عن الحياة وأدرت لها ظهري وتقوقعت في مكاني هناك!

لذا عدت مجدداً بشكل مختلف .. بشكل يجعلني أتنفس الحروف حتى لا أختنق ..


***

قلت أن هذا بعد تركي للمنتدى

ثم شاء الله أن أنضم للنادي الأدبي بالجامعة .. عضوة غير رسمية

أحضر للفائدة و استقاء الخبرات من الأديبات هناك

سأقول بأن قلمي تجاوز العدييييد من العثرات و إن لم يصل إلى الكمال

ولكني بت راضية عنه مؤخرًا ^^

أممم شيء من الإعترافات بعد انضمامي للنادي $" :


تتلاشى المسافات بسرعة بين ذوي الأمور المشتركة،

تقترب الأرواح من بعضها وتقطع أميالاً دون اكتراث ..

أنسٌ حتى بوحدة الجسد، وانتشاءٌ ينتزع ضيق الكمدواشتراك الأمور ذاك يستدعي تآلفاً ينتهي بلفّ حلقة تُدعى انتماءالانتماء شعور فطري وحب نقيّ عفوي ..
في الانتماء شعور أمان، وتخفيف آلام يتأتى من روح الكثير في الواحد ..

فلذا أن أنتمي لطائفة يعني أنّ لدي سند وعون، دعوات قلب وتربيت على كتفأهلاً بالانتماء الجديد .. هاك قلبي استوطنه


***

لا أريد إعطاء نفسي مجالًا أكبر

فلن تنتهي ثرثرتي XD

أردت أن تكون الألفية الثانية مرآة لشيء مما في قلبي

لذا كنت صريحة و لأول مرة فيما أكتب

هذا فقط و شكرًا لكل من قرأ حتى هذا السطر

وشكرًا لحبيبة القلب وينتر أن سمحت لي باستعارة فواصلها

[تشيزوكو]

الكتابة تشبه قيوداً تشدكِ إليها باستمرار، فمهما حاولتِ الابتعاد تعودين إليها مجدداً.. ولكنها حتماً قيودٌ لذيذة!

القراءة تفتح الشهية أكثر للكتابة؛ والقراءة والكتابة المستمرة ترتقي بالقلم أكثر فأكثر..

أحيانا تمر أوقات طويلة دون كتابة أو قراءة، وأحيانا تمر أوقاتٌ لا تُشغل إلا بهما.. وأكاد أجزم أن هجرهما يسبب الندم، وإدمانهما يُعطي اللذة!

وجود رفقة كتابية وأرواح متقاربة لهو حقاً أمر في غاية الروعة! >>> ربما لهذا أحببتُ هذا المنتدى فالأقلام التي فيه جذبتني بشدة


قلم مبدع كقلمك لا شك لن يقبل أن يُترك جانباً.. أدامكِ الله مبدعةً وأديبةً بليغة وصاحبة أفكارٍ خلاقة.. وأدامكِ لنا هنا ^^


أحببتُ ما خطه قلمكِ هنا.. مبارك ألفيتك الثانية، وأرجو لكِ دوما الاستمرار بالكتابة والكتابة والكتابة ~ ♥

[ساعة التخدير]

أولًا مبارك الألفية الثانية ولولا أنني لا أجيد التصميم لصممت
ثانيًا كلمات معبرة قرأت كل سطر فيها كانت عميقة بحق
استغربت كثيرًا فلست أعرفك من النوع الشاكي ولكن
يبدو أن كل الفتيات كذلك XD
ما حدث لك ثقي أنه حدث للجميع فأنا بأكثر من مرة رغبت
بترك المنتدى تضاربت مشاعري كثيرًا خصوصًا أن الأفعال كهذه
ترجمت من خلال مواقف وصعاب الحياة أن تشارك غيرك الأسرار
شيء جيد ولكن قطعًا في أن يكون علانية ليس شيء جيد ربما
بإمكانك القول أنها قصة كفاح أو نجاح ..
الإنسان كتلة من العواطف أينما حل أو ارتحل وذا العقل السديد
هو الذي يوازن بين المصالح قبل الإقدام على أية خطوة
هناك في العالم أنواع كثيرة من البشر منهم من يقفز خطوات
ثم يفكر فيقع أو يعود للخلف بأكثر مما تقدم وهناك من لا يضع
قدمه بخطوة إلا وعقله قد مشى خطوات للأمام المختصر أن
كل شخص لا يجب أن يكون أسير عواطفه بل أسير عقله
وهذا الفارق بين أولي الأباب وغيرهم وقديمًا قالوا:
أصحاب العقول في نعيم..
أعلم أن ليس لهذا دخل ^^" لكنه شيء هاج بي وأبى إلى أن
يخرج وأحسب أنني لم أحد كثيرًا ...
كل الشكر على ما تقدميه للقلم
والقلم يفخر بأمثالكم..
مبارك والسلام عليكم

[[ اللــيـــث ]]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

والله ما فارقت الإبتسامة وجهي إلى نهاية النص وأيضاً وأنا أكتب هذه الكلمات .. بدأت الإبتسامة تأتي منذ قرائتي لأسماء للروايات التي قرأتها عجيب فكرنا متشابهٌ هنا من ناحية قراءة الروايات .. مع أني أحببتُ الروايات البوليسية في صغري إلا أني مع دخولي الجامعة وإلتحاقي بمجموعة إقرأ أصبحت أقرأ أكثر في الروايات الأخرى .. وكانت لنا جلسة كل شهرين نجتمع ونتناقش فيها ونطرح الأسئلة وكثير من الأمور جلسة تنتهي بسرعة إلا أنّ مدتها تقريباً أربع ساعات .. نتفحص الرواية صفحةَ صفحة ، يخصوص رواية حوجن رواية تتكلم عن حب ازلي بأسلوب جديد ومشوق ومختلف عن باقي الروايات اللي تتكلم بنفس الاسلوب ، وأيضاً تميل للوازع الديني وتحذر من السحر والشعوذه اكثر المواضيع اثارة وحماس عندنا ، وابدا لا تستحق الهجوم الغير مبرر اللذي تعرض له الكاتب .. ورواية أنت لـي تأخذنا المؤلفة في رحلة الى زمان و مكان مجهولين ، فلا ندري في اي بلد نحن و لا اي سنه ، مما يجعل من الصعب تخيل الشخصيات و الاماكن ، لكن الذي ساعدني على تخطي هذا هو الشبه الكبير بين اسلوب المؤلفه و افلام الكرتون المدبلجة و أسماء الشخصيات عززت هذا الشعور حيث انها تشبه كثيرا اسماء الدبلجة، "وليد" "سامر" " نوار" وفي معظم الاحيان تشبهها في تصرفاتها كذلك خاصة في المبالغة في ردات الفعل و ووصف مشاعرها ، هذا لا يعني أني لم استمتع بقراءة الروايه ، على العكس لقد استمعت بها كثيراً فهي رواية مختلفه كثيرا عن الرويات المنتشرة هذه الايام ، لا يوجد فيها فلسفه او وصف مطول مليئ بالعبارات الممله، انما وان كان فيها تفاصيل كثيره جداً الا انها تعتمد على الحوار و التفاعل ما بين الشخصيات مما يجعلها ممتعه و كأنك تشاهد ما هو مكتوب وأما ساق البامبو فهيا الروايا الوحيدة التي قرلأتها في جلسة واحدة .. وكم كنت سعيداً بها !

إمممممممممممم :/ أطلت كثيراً ولكن أعدتي لي بعض الذكريات الجميلة ، هذا القسم بفضل الله ثم بفضلكم تنبض الحياة فيه .. أغلب أعضاء المنتدى يجتمعون هنا تبارك الرحمن ، والفضل لله ثم لتألقكم الواضح ، فلا حرمكم الله الأجر والثواب قرأتُ تعريفاً سابقاً للـ الكتابة وهي : " أن تلمس قلب القارئ وتنير عقله " وهذا والله ما نراه من قلمكم فاحملي القلم ولا تَكّلِ وبارك الله فيكم

[ملك الاستنتاج]

ليس بوسعي كتابة الكثير لأن فمي كلماتي لا تكفي لكنني سأبذل قصارى جهدي لاستنباط أكبر قدر ممكن من المشاعر والأفكار

[ملك الاستنتاج]

رواتي العزيزة.... أعز مما يمكن لإنسان أن يشكله... وما أسعدني إذ عدتِ وليس عدتِ وحسب، بل سطرت ألفية ثانية في هذا المنتدى الذي جمعنا كلنا..<<تتحدث ليس وكأنها هجرت المنتدى لشهرين


لا حقاً!! يا عزيزة! كنت ولا زلت فتاة مبدعة، وكل مرة تضيفين حرفا جديدا من حروف الإعجاز إلى كتابتك، فترسلين القراء إلى عالم من آهات الدهشة التي تنم عن عجز في الكلام!!! أمن أحد يمكن أن ينساك، حيثما تذهبين تحفرين أثرا يحفظك صيتك على مر القرون، ما أسعدني بعودتك! ليس عودتك فحسب،، بل .. بل وأنك تضمرين في عقلك رواية جديدة مميزة تنبع من حيث يخرج الأدب والفنون اللغوية... لو كنت مكاني.. لكنت لتعلمي أن عجزي عن الكلام مبرر كل ترددي.. شافعا لي من رد شاف واف كما يقولون!!


حثثتني على المتابعة،، جئت لتتفقدي أحوالب بعد غياب، ومن سوى رفيقة درب يمكن لها أن تكون هكذا؟! آه كم أشعر بإهمالي وتقصيري!! سامحيني أيتها العزيزة، أطلبها بصدق فسامحيني إذ لم أسأل عنك كما فعلتِ!!!


لا أدري... ما صنعته لأجلي اجتاز كلمة معروف أو دين! بات كعمل شريف يسجل في ميزان حسناتك بآلاف الألوف بإذن الله!!


أنا لك ~حسبما أعلم~ صديقة... صديقة من بين صداقات كثييييرة قد تكون أبعد وأقرب مني إليك!! بفضل نقاء قلبك وصفاءه.. غرزت في داخل كل شخص عرفته بذرة أزهرت فطابت بينكما الذكريات... كنت إحداهن... إحدى الملايين الذين عرفوك وأحبوك!

أما أنا... لا أدري ما أقول، أنت صديقة لست من أي نوع!! أنت صديقة فريدة بشكل مختلف.. إحدى قلائل من الفتيات اللاتي اجتاحن قلبي وعواطفي، وأصبحوا عطرا من حنين مخلد في صميم قلبي منه تزهر دنياي... ماذا أقول؟! هل بقي شيئ؟! ماذا أقول حقاً.. وأنت من أغلى الناس على قلبي،، أقولها في كل مكان وبكل ثقة وصدق.. أذكر أنه بدأ الأمر بتنسيق قصتي، وانتهى أن كنت شخصا يقف كأحد عماد حياتي!!

كنت فصيحة حتى في مشاعرك فصاحة كنت لأقول عنها المنفلوطي بلا مبالغة، تجمعين صفة مميزة من كل كاتب عرف في أي مكان! لتكوني كاتبة عرفها الزمان على أنها فصيحة قومها أحاسيسها تقهر الصخور الصلبة حيث تدفعها لترق من لين العواطف!!! رباه!! ما عاد لدي ما أقوله، أحمل في جعبتي الكثير الكثير وهذا اللذي كتبته لا يساوي شيئا أبدا مما في جعبتي، لكن لربما ما من طريقة لأفرغ بها ما في جعبتي....

جعبتي هذه التي سأعرفها على أنها {قلبي}

[عين الظلام]

وعليكم السلام .. ورحمة الله .. وبركاته ...

كل إنسان .. يمر بفترات ركود ... على صعيدي النشاط .. والرغبة وهذا أمر اعتيادي ...

والمحفزات .. إنما أُوجدتْ .. للقضاء على هذا الركود .. الذي قد يمر به أي شخص .. بل وربما من حيث لم يشعر! ...

بخصوص القراءة .. حيث كثرتها أو قلتها ... فهذه لا تكون حجرًا مسبقًا .. كما أنها لا بالضرورة أن تكون بحرًا مغرقًا

إن الكاتب .. يقرأ .. ليدفع بمجادفيه ... يتنفس الأدب عامه .. ليطلق زفير كلماته الدافئة ...

إن التواجد وسط مجموعة من الأناس .. الذين يشاركونك المُبتغى والمراد ...

كقارب .. كنت تتحامل على تحريكه بمجادفيك ... ثم جاورتك المجاديف .. لتدفع معك ^___^"

قد يكون هذا شيء من الفلسفة الزائدة .. إلا أنني أراها صائبة .. حيث أطلقتُها

لكل إنسان .. أهداف .. يحققها ... وتلك الأهداف .. لا تُنجز من خلال الضغط .. بل هي بحاجة إلى أجنحة خفيفة .. ترفرف بها سامية ...

نحن في واقعنا عمومًا .. نعيش في مجتمع .. ترتوي منه نفوسنا .. كل قطرة نافعة .. تجدها أمامها ...

قد لا نعي أننا ارتوينا قطرة نافعة .. ولكن النفس تأثرت بها


وقبل الختام// أيا من زينتِ القلم وما حواه .. بألفي درةٍ وذهب ... هنيئًا له .. بما أفضتِ عليه ^___^

تقبلي مني هذا الإهداء المتواضع .. رغم تأخره + تأخري ^ ^ ...

كان باسم رواتي .. ثم اختفت رواتي ... فعلقناه لـ[ أثير الفكر ]

ختامًا// دام قلمكم ساميًا .. ومن أفضل إلى أفضل - بإذن الله -

وفقكِ الله أي أخية .. في مختلف سبل حياتكِ ... وقواكم وإيانا .. على النافع والصالحات ...

في حفظ الرحمن ...

عــــــين الظــــــلام

[أثير الفكر]

ردودكم تشرح الصدر و تحتاج إلى جلسة


لي عودة للتعقيب و خصوصًا على الروايات و إهداء عين:$

[Winter]

لا تنسي التعقيب على هذا الرد أيضاً، فأنتِ وحدكِ من يعلم ماذا يعني أن تضع وينتر رداً : )

لا أكذب عليكِ أنني قرأت لك هذه المرة حرفاً حرفاً، وربما هي أول مرة أقرأ لكِ موضوعاً على الملأ وأول مرة أرد فيها عليكِ على الملأ > أشعر أنكِ ستكرهينني قريباً : )


لا يسعني الاقتباس والتعقيب من وعلى النص لأن أحاديث هذه الثرثرة قد تضاربت في عقلي، لكنني أذكر كيف أنكِ سردتِ لي حادثة التحاقك بالنادي الأدبي للجامعة، ومحظوظة أنكِ سردتها لي بتفاصيل أكثر >> أشعر وكأنني أعلم عنكِ أكثر من الأعضاء : )

أحب أحاديث الثرثرة هذه لما يختلجها من عفوية وصدق وتلقائية كلام ..

هذا أيضا ردٌ عفوي صادق وتلقائي وليس به لغة مكلفة وإن كانت ركيكة نوعاً ما فلا مزاج لي لمراجعته وتنقيته : )

هنيئاً لهذا القسم بكِ،و محظوظة أنتِ ومحظوظون نحن أكثر بكِ () ~



همسة :

ذهلت عندما رأيت فواصلي التي لا تذكر على قارعة البداية هنا، ورحت أبحث في ذاكرتي قصيرة المدى عن الوقت الذي سلمتكِ فيه إياها :")

[أثير الفكر]

عدنا و العود أحمد

الله .. موضوعي الأول الذي أرى ردودًا بهذه الطول " اللهم زد و بارك "

نأتي لكم فردًا فردًا :

تشيكو

وجود رفقة كتابية وأرواح متقاربة لهو حقاً أمر في غاية الروعة! >>> ربما لهذا أحببتُ هذا المنتدى فالأقلام التي فيه جذبتني بشدة

أدام الله هذا الانجذاب و كوني هنا بالقرب دائمًا

قلم مبدع كقلمك لا شك لن يقبل أن يُترك جانباً.. أدامكِ الله مبدعةً وأديبةً بليغة وصاحبة أفكارٍ خلاقة.. وأدامكِ لنا هنا ^^


أحببتُ ما خطه قلمكِ هنا.. مبارك ألفيتك الثانية، وأرجو لكِ دوما الاستمرار بالكتابة والكتابة والكتابة ~ ♥

:$

و الرب أحرجيني و بورك فيكِ .. سلمتِ على جمال المرور

ساعة التخدير

استغربت كثيرًا فلست أعرفك من النوع الشاكي ولكن
يبدو أن كل الفتيات كذلك XD

ويبدو أن الفتيان يجيدون الفلسفة " مجرد مزحة"

كل شخص لا يجب أن يكون أسير عواطفه بل أسير عقله
وهذا الفارق بين أولي الأباب وغيرهم وقديمًا قالوا:
أصحاب العقول في نعيم..
أعلم أن ليس لهذا دخل ^^" لكنه شيء هاج بي وأبى إلى أن
يخرج وأحسب أنني لم أحد كثيرًا ...

فلسفة عميقة ^.^
هذه المداخلات تعجبني

كل الشكر على ما تقدميه للقلم
والقلم يفخر بأمثالكم..
مبارك والسلام عليكم

والشكر موصول لكم و لحماسكم هنا ... أدامكم الرب ذخرًا للأمة و القلم




نأتي لليث " التعقيب على ردك محمس "

عجيب فكرنا متشابهٌ هنا من ناحية قراءة الروايات ..

مع أني أحببتُ الروايات البوليسية في صغري

هنا سأقول كنت كذلك سابقًا .. أدمنت على أجاثا وهولمز ثم توقفت فجأة و اتجهت للعاطفية ثم المغامرات و التريخية و الآن ما يسوده طابع الوصف

إلا أني مع دخولي الجامعة وإلتحاقي بمجموعة إقرأ أصبحت أقرأ أكثر في الروايات الأخرى .. وكانت لنا جلسة كل شهرين نجتمع ونتناقش فيها ونطرح الأسئلة وكثير من الأمور جلسة تنتهي بسرعة إلا أنّ مدتها تقريباً أربع ساعات ..

جمييييل .. أتمنى لو أطبق هذا الشيء بالنادي في الفصل الدراسي القادم

، يخصوص رواية حوجن رواية تتكلم عن حب ازلي بأسلوب جديد ومشوق ومختلف عن باقي الروايات اللي تتكلم بنفس الاسلوب ، وأيضاً تميل للوازع الديني وتحذر من السحر والشعوذه اكثر المواضيع اثارة وحماس عندنا ، وابدا لا تستحق الهجوم الغير مبرر اللذي تعرض له الكاتب ..

وقعت في غرام الرواية هذه .. و السبب هو قدسييتها أمام تلك الإشاعات المريعة .. و الجلبة التي أحدثها العالم ><

ورواية أنت لـي تأخذنا المؤلفة في رحلة الى زمان و مكان مجهولين ، فلا ندري في اي بلد نحن و لا اي سنه ، مما يجعل من الصعب تخيل الشخصيات و الاماكن ، لكن الذي ساعدني على تخطي هذا هو الشبه الكبير بين اسلوب المؤلفه و افلام الكرتون المدبلجة و أسماء الشخصيات عززت هذا الشعور حيث انها تشبه كثيرا اسماء الدبلجة، "وليد" "سامر" " نوار"

هذه أخذت اسمها من عين الظلام "

ولا أزال ممتنة له

" أمممم قرأتها في خضم الامتحانات النهائية

بما أني لا أصدق شعور الهروب من الكتب و الملازم XD

وأما ساق البامبو فهيا الروايا الوحيدة التي قرلأتها في جلسة واحدة .. وكم كنت سعيداً بها !

هذه قرأتها بعد أنت لي .. تحديدًا في أسبوع النتائج .. وماهي إلا صفحات حتى رأيت درجة الصرف المخزية .. غير أن جمال الرواية أشغلني عن مصابي .. و بعدما أنهيتها بدأت جلسة النياحة XD

فلا حرمكم الله الأجر والثواب

اللهم آمين .. و إياكم !

قرأتُ تعريفاً سابقاً للـ الكتابة وهي : " أن تلمس قلب القارئ وتنير عقله

" وهذا والله ما نراه من قلمكم فاحملي القلم ولا تَكّلِ وبارك الله فيكم

جزيت خيرًا على جميل المرور و جميل الرد .. وعلى إعادة مشاعري تجاه تلك الروايات

وبارك الله فيكم و زادكم بأقلامكم رفعة



ملك الاستنتاج :

رواتي العزيزة.... أعز مما يمكن لإنسان أن يشكله... وما أسعدني إذ عدتِ وليس عدتِ وحسب،

بل سطرت ألفية ثانية في هذا المنتدى الذي جمعنا كلنا..<<تتحدث ليس وكأنها هجرت المنتدى لشهرين

و أهلًا بعودتك .. شككت بانقراضك يا فتاة XD XD

وجودك هنا وحده هدية " أسعدكِ الله ملك "

لا حقاً!! يا عزيزة! كنت ولا زلت فتاة مبدعة، وكل مرة تضيفين حرفا جديدا من حروف الإعجاز إلى كتابتك، فترسلين القراء إلى عالم من آهات الدهشة التي تنم عن عجز في الكلام!!! أمن أحد يمكن أن ينساك، حيثما تذهبين تحفرين أثرا يحفظك صيتك على مر القرون، ما أسعدني بعودتك! ليس عودتك فحسب،، بل .. بل وأنك تضمرين في عقلك رواية جديدة مميزة تنبع من حيث يخرج الأدب والفنون اللغوية... لو كنت مكاني.. لكنت لتعلمي أن عجزي عن الكلام مبرر كل ترددي.. شافعا لي من رد شاف واف كما يقولون!!

لله درك .. ماهذا الكلام ؟ أنا مجرد فتاة عادية متهورة - في معظم الاحيان - تضمّ قلباً و تمسك قلماً وتضع ابتسامات كهذه

حثثتني على المتابعة،، جئت لتتفقدي أحوالب بعد غياب، ومن سوى رفيقة درب يمكن لها أن تكون هكذا؟! آه كم أشعر بإهمالي وتقصيري!! سامحيني أيتها العزيزة، أطلبها بصدق فسامحيني إذ لم أسأل عنك كما فعلتِ!!

!

بربك وكيف لا أسأل عنكِ .. ألا أسعدك الله أينما حللتِ و نزلتِ يا فاتنة :$

جعبتي هذه التي سأعرفها على أنها {قلبي}

رياحين رياحين لقلبك :")

لا فارقت البسمة شفاهك يا حبيبة القلب


كودو خالد

أولًا : مبارك الألفية الثانية .

بارك الله فيك ^^

رواية ساق البامبو ..

تمنيت أن أتحدث بالتفصيل أكثر عن هذه الرواية ، وأحضر أمثلة وشواهدًا ، ولكن الموضوع لا يمت بها بصلة ..
فمبارك للأخت رواتي ألفيتها الثانية ، وأسأل الله أن يسخر قلمها لدينه والذود عنه ، وأن
ينفع بأحرفها العالم أجمع ، والأمة الإسلامية خاصة .

مع أني أخالف رأيك *^* و لكني سأرجئ ذلك

فأنا سأضع موضوعًا مفصلًا لها بنور المعرفة بحول الله و سأضمن ردا هناك XD XD

وعندها سنقيم محكمة " لجنة الادعاء .. المحامي .. الشهود .. القاضي "

فلنحدث جلبة بنور المعرفة >> ليأتي حامي بعصاه و يؤدبناXD

عين الظلام:

كما عهدنا منك . كلامك درر حماك الله .. ولن أزيد حرفًا على ما ذكرت .. وفيت و كفيت

أيا من زينتِ القلم وما حواه .. بألفي درةٍ وذهب ... هنيئًا له .. بما أفضتِ عليه ^___^

تقبلي مني هذا الإهداء المتواضع .. رغم تأخره + تأخري ^ ^ ...

كان باسم رواتي .. ثم اختفت رواتي ... فعلقناه لـ[ أثير الفكر ]

كلامكم وسام شرفٍ وفخر لي .. و إهداؤكم احتل منزلة من القلب

أمممم كلا التصميمين جميل " تصيمك فخم " و بالتالي سآخذهما جميعًا و أتوج بهما توقيعي

سلمت يمناك عين الظلام



وينتر

لا تنسي التعقيب على هذا الرد أيضاً، فأنتِ وحدكِ من يعلم ماذا يعني أن تضع وينتر رداً : )

أن تضع وينتر ردًا أو تعقب على موضوع و لو كان لها = " من عجائب الدنيا السبعة " -smil" class="inlineimg" />

لا أكذب عليكِ أنني قرأت لك هذه المرة حرفاً حرفاً، وربما هي أول مرة أقرأ لكِ موضوعاً على الملأ وأول مرة أرد فيها عليكِ على الملأ > أشعر أنكِ ستكرهينني قريباً : )

ههههههه ولم أكرهك عزيزتي ؟

وأنا أعرف داء الكسل الذي يسكنك

انتشيت فرحًا أن قرأتِ الموضوع و أن نال استحسانك

أنت أكثر من يعمل ماذا يعني إذا " أُعجبت وينتر بشيء - سارقة كلام بامتياز - "

( أشعر وكأنني أعلم عنكِ أكثر من الأعضاء : )

وهذا ما أشعر به

أحب أحاديث الثرثرة هذه لما يختلجها من عفوية وصدق وتلقائية كلام ..

هذا أيضا ردٌ عفوي صادق وتلقائي وليس به لغة مكلفة وإن كانت ركيكة نوعاً ما فلا مزاج لي لمراجعته وتنقيته : )

تعست الركاكة إن هي امتطت لكِ حرفًا

هنيئاً لهذا القسم بكِ،و محظوظة أنتِ ومحظوظون نحن أكثر بكِ () ~

هنيئًا لي أن توجت وينتر موضوعي بردها

ذهلت عندما رأيت فواصلي التي لا تذكر على قارعة البداية هنا، ورحت أبحث في ذاكرتي قصيرة المدى عن الوقت الذي سلمتكِ فيه إياها :")

ماذا لوقلت بأني وقعت في غرامها T^T

هذه النعومة و الجمال الذي يسكنها سحرني لذا سأزين مواضيعي بها دائمًا


[من يستخدمها غيري سيكون حسابه عسيرًا -smil" class="inlineimg" />]


إحم إحم :


" ثرثرة في الموضوع و ثثرة في تعقيبي .. لكل من مر هنا و زين الموضوع برد . أو شكر . أو إهداء . فخورة أنا بجميل طلتكم هنا . أدام الله السعادة تسكن قلوبكم "

[ملك الاستنتاج]

تعرفي أول مرة أعرف أنك غيرتي اسمك XD

المهم وبعد تفرحي القلب كلماتك الشجية غدت اللحن الذي تسير فيه حياتي

ما قلته لم ولن يساوي شيئا مما أكنه لك أيتها العزيزة الغالية..

أدام الله قلمك خيرا وهدى للأمة.. وليكون سلاحا وفرقانا بين الحق والباطل

[وهج البنفسج]

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

مبارك لك الألفية الثانية و عقبال المليووون يارب $":

إهداء بسيط و إن كان لا يرتقي ليبعبر عن مكانتكِ فمكانتكِ محفورة في القلب






تفاجأت عندما رأيت أسمك الجديد ..
أعتقد سأحتاج إلى و قت حتى أعتاده و إلى ذلك الحين سأظل أناديك برواتي الجملية $;"


هذا الموضوع و الرواية تحت الحجر فأنا احب قراءة ثررثتك كثيراً ()

ما أسعد حظنا بك (), لا حرمنا جمال روحكِ و رقي قلمكِ ()

.. في أمان الله ..

[أثير الفكر]

جوجو

ماهذا الجمال T^T

التوقيع فخخخخم .. ربي يسعدك .. ويفرحك مثل ما فرحتيني .__.


بس أفتح اللاب و أزين فيه توقيعي + أخيرًا أحد أهداني رمزية .. ومن مصممة مبدعة = يالسعادتي :")

أسعدكِ الرب يا حبيبة القلب .. انتشيت فرحًا بهذه البادرة

دمتِ نقية كما عهدناكِ

[الفتاة المشاغبة]

السلام عليكم
أظن أن هناك من قال أن المجيء متأخرا خير من عدم المجيء
و اعذرني لذلك أشد العذر أختي أثير الفكر<لم أتوعد على الإسم بعد
و لكني أمر بفترة ضغوطات عصيبة خاصة أن الدراسة على الأبواب وووو...

إهدائي المتواضع هذا لا يساوي شيئا من إبداعك
لكن
هذا ما استطعت فعله
آسفة على هذا
و شكرا لك