اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~~خالد~~ مشاهدة المشاركة
العفو ^^

يراد أن الملك كريم بأخلاقه وحسن تعامله، ونقاء قلبه وبيض شمائله، قبل أن يكون كريما بماله، ووافر عطائه.
ويشبه هذا المعنى قول الشاعر:
وما الخصب للأضياف أن يكثر القرى :: ولكنما وجه الكريم خصيب
أي: ليس الكرم في كثرة ما تطعم به ضيفك، وإنما تهللك وابتسامك وتبسطك معه هو الكرم الحقيقي.
ونحن نقول في العامية: "اضحك لي ولا تضيفني".
فما أضيع الكرم إن لم يكن بطيب نفس!
شكرا.. هذي الجمل أحيانا تعقدني - نفي معه إثبات
ماذا يسمى هذا الأسلوب؟

-----------------

هل ممكن أحدكم يأتي لي بمعلومات عن سيرة الرسام Giovanni Civardi؟