|| حوارٌ يتهافت بيننا .. إطرح ما يجول في خاطرك ||

[[ اللــيـــث ]]

الــنــيـلُ جــــاءَ بـخـافـقـي يــتـدفـق
يـروي عـطاشَ الـحرفِ مـا قد شُوِّقوا


بـالـروح أسـعـي نـحـو مــن بـاتوا لـنا

نـبض الـفؤاد ، وفـي الـحنايا أشـرقوا

كــل الـحـروف تـسـابقت فـي حـبهم
وأحــنــهـا وأجــلـهـا ، مــــا يــسـبـق

رتـلـتـهـم وِرداً عــلــى ثــغـر الــهـوى
ورفـعـتـهـم عــلـمـا بـقـلـبي يـخـفـق









فكرة الفعالية


يقوم العضو الأول بكتابة الجملة التي يريد أن تدور الحوار حولها ..
كلمةٌ أو كلمتين .. جملة .. بيتاً شعرياً ... حكمة .. مثل ... إلخ !


مثال بسيط


العضو الأول : الجملة الحوارية - [ أنت تمزح ]


العضو التالي : ......................................


- بالطبع أنت تمزح ؟!
- :/
- ألم تقل أن النهاية ستكون سعيدة ؟!
- نعم قلت هذا ولم أكذب ، أجد النهاية السعيدة لها ، أن لا يبقى أحدهما مع الآخر .
- وماذا ستفعل الآن ؟!
- النهاية .


ثم يكتب عنواناً ... وهكذا دواليك .






|| تبسَّط في الحديث ، وخاطب الناس بما يعقلون ، وتجنَّب التشدُّق والتقعُّر في الكلام ||




Hope Tear : شكراً جزيلاًَ لكِ

[[ اللــيـــث ]]

لتكن البداية سهلة

[ أنت مضحك ]

[أثير الفكر]

- أنت مضحك وما عساي أن أفعل !

تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
" أنت محق "

[Hope Tear]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
راااااااااائع ! مدهش حقاً بل جميييل ()
أحببت الفكرة كثيراً، جُزيتَ خيراً :]

- أنتَ محق !
- أوه حقاً ! لِمَ لم تعترف بذلك من قبل ؟!
- يا أخي أخوكَ "غلبان" ومغلوبٌ على أمره
- هل لكَ أن تُزيحَ قناعَ الخُبثِ عن وجهك !
(يقول جملته الأخيرة ثم يجرّ خطاه مبتعداً)
- انتظر إلى أين ؟!


(يا للسخرية)


+ العفو :]

[Hercule Poirot]

الليث وأفكاره المتقدة الخفيفة السهلة على المعدة

- يا للسخرية! يخطب في الناس أن الطب هو النبع الذي يسقي الفقراء مجانًا.
- وماذا في ذلك؟ هذا كلام جيد ومبدأ كريم.
- رأيتُ ثلاثة مرضى يُطردون من أمام باب عيادته.


"حمي الوطيس"

[تشيزوكو]

- لقد حمي الوطيس كثيرا! أتظننا سنُهزم هنا؟

- لا يهمني الأمر.. المهم أن نتابع حتى النفس الأخير..

- هل ستتابع القتال بذراع واحدة؟

- طالما في صدري نفس فلن أتوقف!

- ..... عدني فقط ألا تموت قبلي.. لا تطيب الحياة بدونك ولا حتى لحظة واحدة!

(كنت على وشك أن أتابع أكثر ولكن خشيت أن تتحول إلى رواية XD )


"أرجوك لا تفعل!"

[الفتاة المشاغبة]

أرجوك لا تفعل
- لا تحطم شتات قلبها أكثر مما فعلت
إنها أمك والدتك من تكورت في بطنها 9 أشهر و من اقتت من دمها و حليبها حتى صرت رجلا
- لم أطلب شيئا خطأ كل ما طلبته نصيبي في ميراث أبي
- أي ميراث هل تريد حصتك من عدته التي كان يصلح بها الساعات
أم تريد قطعة من بيت الذي يحتوي عىل غرفة و حمام و مطبخ
أم لعلك تريد جزءا من شجرة ذكرياتنا
...
لنتوقف هنا مخافة أن يتحول إلى شيء أكبر فأكبر
حمقاء ابتعدي عني

[Hope Tear]

حمقاء ابتعدي عني
النوع : شريحة من الحياة

- توقّف، إلى هنا ويكفي ! أستنجدك، أرجوك ألّا تفعل !
وما هي إلّا ثوانٍ كلمح البصر ويهوي بكفّه مهشّماً كل خلايا الماكث أمامه
تصرخ الأخرى كالمجنونة "يا لك من مجرم"
- حمقاء ابتعدي عني ولا تُريني وجهكِ بعد الآن وإلّا أكملتُ عليكِ !

(إنها الروح)

[[ اللــيـــث ]]

ـ أكملِ المسير .
ـ إلى أين تقودني ؟ .
ـ إلى هنا !
ـ وقت طويل مر على وجودنا هنا معا .
ـ ألا يعيد لك بعض الذكريات ؟
ـ بلى ، الوجوه ، والألوان ، وحتى الروائح ، جميعها تعود ، وأنا التي اجتهدت في طردها بعد رحيلك ، فأي تحايل ذاك الذي تستخدمه معي ؟ .
ـ أحاول أن أمنحنا فرصة أخرى لا غير ! .
- لا تكذب ، لا أشعر بأي تغيير ..
- بلى .. هناك شئ لم تلاحظيه
- ها .. ما هو ؟!
- إنها الروح !


[ سأقتلك .. ] .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />

[أثير الفكر]

أيها اللعين افتح !!

ياله من مقبض صدئ .. افتح افتح

تلتفت بقلة حيلة .. يمسك بطرف ثوبها البالي :

- سأقتلك !!

[Hope Tear]

النوع : سخرية

- سأقتلك !
- أوه حقاً ! أخفتني -_- ماااامااا .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />

(اِروِ ظمئي)

[[ اللــيـــث ]]

نظرت بيأس إلى يدها التي تشققت من كثرة العمل
ثم عاودت نظرها نحو ذلك الرجل والمرأة الواقفة بجانبه
تجمعت الدموع في عينيها وقالت بصوت مخنوق : " اِرو ظمئي ؟! "





[ يوما ما ]

[أثير الفكر]

لمح قبضته وهو يشد عليه هاتفًا من بين اصطكاك أسنانه :

- سحر !! سأجعلهم يندمون ، أقسم على ذلك !

أعقب دون أن يفلت أصابعه :

من اليوم أصبحت معركتي أنا !

" قلب من حديد "

[[ اللــيـــث ]]

- كيف يكون القلب من حديد ؟
- أو لم تجد تشبيهاً للقلب أفضل من الحديد ؟! أو ما تعلم بأن الحديد يصدأ ؟!
- بلى أعلم .
- هناك مخلوقٌ على وجه الأرض لك فيه حق الرحمة .. يبعث لك نسائم الأمل .. بموتها يموت الزمان والمكان ..وهي أبها عطاء الرب ... و
- لا تكمل من فضلك ..." أنين "
- أعرفتها ؟! كيف حالك معها ؟!! أو تعلم بأن قلبها برؤيتك كان حديداً ؟! أرى بأنه الآن قد صدأ !

[ الروح الهاربة ]

[Hercule Poirot]

- أين ذهب عباس؟
- إنه نائمٌ في الصف الأخير من المقاعد.
- كيف ونحن في وسط محاضرة مهمة؟!
- دعه فإنه من العاملين بمقولة "لا تسمح لأحد باعتراض أحلامك... بل تابــِـع النوم".
- حقًا إنه روح هاربة من هذا العالم!


[ الحقيقة والسراب ]

[[ اللــيـــث ]]

- يَال الحماقة ! ما الذي علي فعله إن أفلحوا في حقن هذا الجيل بأفكارهم البلهاء ؟!
- إنظر إلى آرائهم بمنظار مختلف وستفهم وجهة نظرهم ، وكف عن إيجاد العيوب وإلا لن تفقه شيئاً !
- لا رغبة لي في فهم ما لا يوافق المنطق والعقل ! يرونه حقيقة وما أراه إلا سراباً !
- أرى بأنك تقسوا عليهم بفكرك المتحجر هذا !
- إن كانت الحماقة والتراهات التي ينشدون بها ويتثرثرونها تفكيرٌ جيد .. والقول الحكيم السليم فكرٌ متحجر فهنيئاً لنا بهذا المجتمع المنحط !!

[ هذا جنون ! ]

[أثير الفكر]

- إلى أين تذهب بى ؟


: " إلى حيث نستطيع التحدث بهدوء "

: " أخبرنى إلى أين ؟ "

: " ليس قبل أن تهدئى "

: " انا هادئة الآن "


: " ما كان يجب أن تمنعنى "

: " لسنا هنا لنتحدث عن هذا الأمر "

" علمت خطأك إذن ؟ "

" سأبقى أمنعك كلما تحامقتِ و حاولتِ توريط نفسك بأمر مُشابه "

: " هذا جنون من الذى يتحامق هنا ؟!! "

: " أنتِ "

رفعت قبضة يدها و قد وصل حنقها لأقصى درجاته بلحظة واحدة صارخة : " أيها الغبى أنا سأريك من هو الأحمق ! "


: " بربك ، ألن تتعلمى كيف تتصرف الفتيات اكتفيت منكِ ! أكاد أنسى بأنكِ فتاة ! تأملى ملابسك حتى!! "

لمعت عيناها فجأة دون أن تدري أن شيئًا يُسمى الدموع قد يغزوها بأى لحظة ..

أبعدت يدها بعنف :

- غبي!!

أولته ظهرها وغادرت باكية

" أعلم أننى غبى "

: " لأننى لو لم أكن غبياً ، لكنت فعلت هذا منذ وقت طويل .. - متمتًا لنفسه - كوني بخير الوداع ! "

[ ذات طابع أنماوي ] -___-"

[[ اللــيـــث ]]

أختي الفاضلة أثير ، إتركي حرية إختيار النوع للمشارك ، عليك بإختيار الكلمات التي تلهمه للكتابة .. :")



سأحاول قدر المستطاع لكن لا تدققوا رجاءً بهذه المحاولة ^^"

- لقد أنهيتَ ما أردتَ فعله ! ، هل أنت راضٍ الآن ؟! هل أنت سعيدٌ بهذا الإنتقام ؟!
- أراك راضٍ فأنت سعيدٌ بالطبع بما حققت .. بل فعلت كل ما أردته بهذا الظلام القابع في روحك
- حقيقةً أنت تفتقر لأشياءٍ كثيرة ...

- لا يهمني هرائك .. فأنت مغتاظ لتحقيقي هدفي !
- نعم وهو كذلك ، فلقد كنت أعلم بجهلك !! وسترسل علينا بحماقتك عاصفةً مشحونة من الحقد والبغض !

محاولة فاشلة ^^" أعلم ..

[ حيرة ]

[أثير الفكر]

أووووه

لم أقصد أن يكتب من بعدي طابعًا أنماويًا ~~"

قصدت أن ما كتبته أنا بطابع أنماوي XDDD

وكالعادة نسيت وضع ما سيكتب عنه من بعدي

[Hope Tear]

حيرة
النوع : نفسي

- مازالت تساورني تلك التساؤلات التي لا أجدُ لها مخرجاً
وتُلاحقني دون أن أجد منها مفراً !
أقع في حيرةٍ مستديمة تغوص بي إلى القاعِ أحياناً وتطفو بي مراتِ أخرى
كيف لي أن أوقف التفكير !
- خُلقتَ لتُفكّر وتتأمل وتبحث إلى أن تصل !
أرح فكركَ قليلاً لتشحذه لمزيدٍ من التساؤل والتأمل ..

(عالَمُ الأنا)