........
|
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خير .. تبارك الرحمن !
لي عودة بعون الله للإطلاع على هذه الومضات الرائعة :")
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
رفقًا بنا يا حبيبة فإبداعك يقتل
تبارك الرحمن متى تطور أسلوبك إلى هذا الحد
أهنئكِ يا عزيزتي بل أغبطك واستمري في الكتابة بلا توقف فالقلم لا يعرف حدًا معينًا بل ينمو باستمرار كلما كتبتِ وكتبتِ
آه حبيبتاااه
موضوعكِ على الجرح
ولطالما سمعت من حولي يقولون لمن رزق ببنات كثر
" تزوج بأخرى لتنجب لك ذكورًا يفوقون عدد الإناث " >> وكأن هنالك نساء لا تنجب إلا الذكور وأخريات مخصصات للإناث XDDDD
شفا الله صغار العقول وعافاهم ولا ابتلانا
إلى جانب أن إحدى قريباتي تزوجت حديثًا وأنجبت فتاة وبعد سنة أنجبت أخرى
فأخفى زوجها خبرها ولم نعلم إلا بعد دهر فهو يشعر بالخزي منها =___=
استعجال رزق والله المستعان
ولا داعي للذكر أن زوجته في السنة الثالثة أنجبت ذكرًا فأقام المآتم والحفلات وأهداه والده 5000 بمناسبة الذكر >> ياللسخف XDDD
المهم كثرنا حكي واعذرينا
سلم قلمك أي أخية ولا أراه عثرة
ويجب علي أن أحسب لمنافساتي ألف حساب XDDDD
دمت عزيزتي ودام الخير لكِ
التعديل الأخير تم بواسطة أثير الفكر ; 4-11-2014 الساعة 02:13 AM
|
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
"من كان له ثلاث بنات يُؤويهن ويكفيهن ويرحمهن فقد وجبت له الجنة البتة ، فقال رجل بعض القوم : وثِِنتين يا رسول الله ، قال: وثِنتين "
سبحانه الخلاق ! .. جعل على لسان نبيه صلّ الله عليه وسلم حب البنات .. من رزقه الله ببنتين عليه أن يكون سعيداً وفرحاً .. وأيما سعادة ؟!
قال رسول الله قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
"من كان له أختان أو ابنتان فأحسن إليهن ما صَحبتاه كنتُ أنا وهو في الجنة، وفرق بين إصبعيه"
فما أعظم هذا الأجر .. وما أجلّ هذا الثواب .. الذي لا يحرمه إلا محروم
جزاكِ الله خيراً أختي الكريمة
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
موضوعك هذا ذكرني بقصة مشابهه لما كتبتيها
هذا الفيديو يعّزز موضوعك ❤️
http://safeshare.tv/w/FalpBxlgqj
جُزيت خيرا أختي
|
<< يا إلهي لما جميع المتسابقين هنا أشرار كل القصص مأساوية ""(
ليس لدي الكثير لأقوله لأني بوادي و الأدب و اللغة بوادي
لذا فقط سأكتب رأيي بالقصة "")
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
- ما سمعت عن عصفور أدمى بمنقاره كل من في العش قبل أن يغادر . ليأخذ نصيبه أمي
, ليأخذ أكثر , و ليترك لنا حمائم السلام تتهادى فوق سور الحديقة كما كانت دوما .
[/QUOTE]
تشبيه جميل و معبر*^*
أحياناً يكون حديث الناس عن مشاكلنا أشد من المشكلة نفسهاتذكرين عندما تتغامز نسوة العائلة في كل مناسبة "تلك التي ما تلد غير الإناث "
تترجاك البنات كل واحدة منهن تدعوك للعيش عندها ستعيشين معنا ملكة مبجّلة
, سنفسح لك داخل أعيننا يا أمي لو ضاق المكان , نطعمك من قلوبنا لو قل الطعام و نرويك من دمنا و دموعنا
تتأملين المكان طويلا تغوصين في الذكريات تحدّقين في السماء
, " لن أترك هذا البيت إلا جثة هامدة ..هنا عمري , حياتي , بأحزانها و أفراحها ,
هنا تاريخي و ذكريات المرحوم ..لن تفهمن ."
يا إلهي لما يفعل كل هذا بأمه *^*
موضوع القصة أليم *^*
و للأسف هي قصة حزينة بنهاية حزينة بدون حل
ليس هناك أية حلول لتغير القلوب فكيف إذا كان قلب الأخ..
إنه كسر لا ينجر و جرح لا يلتأم إلى أبد الدهر..
أعتقد أن القصة كانت بحاجة لمزيد من البيان و السرد
لكن رغم ذلك الألم و الصدمة و الحسرة و الفكرة و صلت
و في المرة المقبلة لا تكتبي قصص لمعانة الأم.. أنها تجعلني أبكي *^*
أحسنتِ ()
المفضلات