لا حول ولا قوة إلا بالله. أين سيذهبون من حساب الآخرة إن نجوا من حساب الدنيا؟

أرجو أن تجد سلوى في مستقبلها سلوى عن هذه المصيبة التي حلّت بها وهي لا تدري.

بدوت كالبلهاء و أنا أعيد السؤال :


- ماما فين ياعسل !