حباتُ اللؤلؤ تنتشرُ ~ مطرٌ مطرٌ مطرُ

[ منتدى قلم الأعضاء ]


النتائج 1 إلى 10 من 10
  1. #1

    الصورة الرمزية غاسا آليرو

    تاريخ التسجيل
    May 2013
    المـشـــاركــات
    481
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي حباتُ اللؤلؤ تنتشرُ ~ مطرٌ مطرٌ مطرُ



    بسم الله,.



    ها نحن هنا بعد دهر!
    الحقُّ أن ما جئتُ به هو تنفيذٌ لإحدى عقوبات محاكمة الجلاد التي أقامها العزيز بوارو
    والعقوبة التي بدأت بتنفيذها هي ما أدلت بها السماوية رواتي


    لذا ستجدون أدناه قصقوصتان كتبت أولاهما قبل عامٍ في فعاليةٍ ما >> ذاكرة صرصور xD
    وأكملتُ شطرها الآخر في الفصل الدراسي قبل السابق -في محاضرة التحرير العربي تحديدًا- >> باقي فيه أمل


    كتبتها في فترة انتعاشٍ قلمي خبا كثيرًا مؤخرًا, وبشجاعةٍ هائلة -إذ لن أجرؤ على طرحها لو أنني كتبتها حاليًا -


    الشطر الأول يحوي أول وآخر أبياتٍ نظمتها قريحتي المعدمة
    الشطرُ الآخر لم يطّلع إليه -قبل كتابة هذا الموضوع- سوى الثلاثي الشرير: سيناري ورواتي وكودو


    أما سبب تأخري في طرحها رغم اكتمالها فهو (الفذلكة), إذ قررت رسم صورة gif كخلفيةٍ للفواصل =_=


    ها قد أكثرت الثرثرة تفضلوا!
    .
    .
    .


    الفصل الأول~
    .
    .
    خَرَجَتْ مِنْ غُرْفةِ الصَّفِّ بَاكِيَةً .. كَانَ مُجَرَّدَ تَقَاسِيمٍ عَبُوسَةٍ وغُصَّةٍ كَكُرَةٍ فِي أَعْلَى حَلْقِهَا ..
    ثُمَّ انْفَرَجَت تِلْكَ الْكُرَةُ عَنْ سَيْلٍ مِنَ الْمِلْحِ سَالَ مِنْ حَدَقَتَيْهَا وَمِنْخَرَيْهَا الصَّغِيْرَيْنِ حَالَمَا اجْتَازَت بَوَّابَةَ الْمَدْرَسَةِ ..
    وَارْتَفَعَتْ شَهَقَاتُهَا تُسَابِقُ أَنْفَاسَهَا ثُمَّ اسْتَحَالَتْ إِلَى نُوَاحٍ حَادِّ ..
    بِقَدَمَيْهَا الدَّقِيْقَتَيْنِ سَارَتْ بِغَيْرِ هُدَى .. ثُمَّ تَوَقَّفَتْ أَمَامَ كُوخٍ صَغِيرٍ بَدَا كَمَخْزَنٍ ......
    وَتَشَكَّلَتْ نُقَطٌ دَائِرِيَّةٌ غَامِقَةٌ مِِنْ حَوْلِهَا .....


    ,,


    نَهَرَهُ وَلِيُّ عَمَلِهِ :
    - أيها الطفل المشاكس! أيسرق الصغار من متجري على مسمعٍ ومرأى من عيونك الأربع هذه ؟


    - حقًا لم أستطع اللحاق بهم يا عمي! فكما ترى .. " خَفَضَ طَرْفَهُ إِلَى سَاقِهِ " أنا أملك واحدةً وهم اثنتين!


    اسْتَشَاطَ غَضَبًا وَصَرخَ فِي وَجْهِهِ:
    - لِمَ تظنّني تركتك تعمل هنا؟ ألم تقل لي بملئ فمك أنك ستنجز عملك كالسّوي؟ ألم تقل ذلك؟ انظر في عينيّ أيها القزم المتملص!


    تَدَخَّلَ زَعِيقُ زَوْجَةِ الرَّئيسِ فَفُضَّ الْمَجْلِس ..
    تَسَلَّلَ فَتَى النَّظَاراتِ ذُو الْإِثْنَيْ عَشَرَ عَامًا إِلَى الْشَارِعِ ..
    يَرَى مِنْ خِلَالِ زُجَاجَتَيْهِ لَوْحَةَ السَّماءِ الْوَرْدِيَّةِ الْمَشُوبَةِ بِالْبَنَفْسَجِيَّ مِنَ الْمُنْتَصَفِ والْبَيْضَاءِ عِنْدَ حَوَافَّهَا "الأُفُق" ..
    يَسِيْرُ بِبٌطْءٍ كَتِلْكَ الْغُيُومِ الْحُبْلَى , يَقْفِزُ تَارَةً ويتّكئُ عَلَى عُكَّازِهِ تَارَةً , يَقْصِدُ الْبَابَ الْخَلْفِيَ لِكُوخِهِ السِّرِيّ ..
    وَلَكِنَّ الْغُيُومَ ذَرَفَتْ دُمُوعَهَا غَزِيرَةً قَبْلَ بُلٌوغِهِ لِمَقْصَدِهِ , وَأَرْسَلَتْ زَمْجَرَةً هَائلَةً كَأَنَّمَا أَجَاءَهَا الْمَخَاضُ ..


    كَادَ يَنْزَلِقُ مِنَ الدَّرَجِ , يَحْبُو لِلدَّاخِلِ تَارِكًا عَصَاه ُ ..
    يَعْبُرُ الْكُوخَ المُظْلِمَ مُتَّجِهًا لِوَاجِهَتِهِ ..
    يَسْتَوْقِفُهُ مَنْظَرُ جَسَدٍ ضَئِيلٍ مُرْتَعِشٍ عَلَى الْعَتَبَاتِ الْأَمَامِيَّةِ لِمَخْبَئِهِ ..
    يَزْحَفُ بِصَمتٍ وهدوء ليلتصق ظهره بالحائط الخشبي جوار الباب , ويتسنى له التقاط بكائها مع مقاطعة تصفيق الأرض والمطر له ..


    ينحني ويلتفت ,, يسحب غطاءا ثقيلا ويلقيه على كتفيها الذابلين فتجفل!
    طبطب على عاتقها مطمئنا ولم تجرؤ على الالتفات ..


    ترتخي وتطبق على نفسها ولحافها حينما يصلها صوته العميق بلحن شرقي قديم:




    "


    قالت أمي ذات مساء
    لا تشعل أية أضواء
    دنيانا ليست ديجورا!
    وسمانا ليست عمياء!
    ...
    انظر للبدر وسحنتهِ
    كفتاةٍ تلبس جلبابا
    كوحيد فقد الأترابَ
    أو ثقبٍ يفضي لفضاء!
    لا تشعل أية أضواء!
    ...
    أنظر للنجم ورفقتهِ
    قد حسدوا البدر الوهاجا
    وابتعدوا عنه أفواجا
    فازداد ببعدهم ضياء!
    لا تشعل أية أضواء


    "
    تألقت عيناها وقهقهت بسرور ..
    ابتسم براحة وسألها:
    - ما الذي كان يبكيكِ؟


    تهجمت ملامحها وبنبرة مشوبة بغنة:
    - أملك شعرًا مموجًا! إنهن يسخرن مني كل يوم!


    مد ذراعه بحذر "وكل منهما قد أولى الآخر قفاه" وحناها لتصل إلى هامتها:
    - أهذا كل ما في الأمر؟ ألا تعلم أولئك الغبيات أن الشعر المموج كان تسريحة الزفاف قبل عقود؟


    - ولكن هذا يدل على قدمه!


    - بل أصالته!


    أخفت سرورها رغم انفلاته في صوتها:


    - بالمناسبة, أيمكنني الالتفات؟


    - لا!


    كان جوابا سريعا, ولم يكن ليردعها عن الالتفات لولا صوته الذي امتزج بزمهرير السماء فأوقع في قرارة خافقها خوفا عظيما:
    - أتودين حقا رؤية شخص من غير عالمك؟


    - عالم آخر؟ أتقصد أنك عفريت؟


    - آه آمممم شيء كهذا!


    يبتسم بسعادة بينما تنزلق راحته عن رأسها , وتبدأ هي بالزقزقة بأسئلتها :
    - كم عمرك؟ كيف تبدو؟ أتعيش بالقرب من هنا؟ من علّمك الغناء؟


    يهتز ضاحكا ثم يحاول رفع عقيرته:
    - أيتها الفضولية! أنا لا أزال شابا! ولعلمكِ, هذا هو منزلي ....


    - حقا؟! "وكادت تلتفت لو أن كفه الباردة لم تلامس وجنتها"


    ثم أكمل:
    - لن يسركِ منظري .. فأنا بأربعة أعين "وأرخى ذقنه" وساق واحدة .


    - مدهش! أكلُّ عيونك الأربع في وجهك؟ أيتمكن العفاريت من المشي بقدم واحدة؟ ألا تطير؟


    وعند استفهامها الأخير .. توقفت السحب عن البكاء بعد أن ذابت به تماما ..


    - سأعود للبيت الآن, سأبقي أمر وجود عفريت بالقرب من المدرسة سرًّا بيننا ..... ولن آتي باكية مرة أخرى!


    - سأغني لكِ إن بكيت في المرة القادمة, والآن, هلّا واريتِ الباب لأخلد للراحة؟


    ***


    "الفصل الثاني~
    .
    .
    يجلس ابن الخمسة عشر عامًا خلف طاولة الحساب، يدندن لحنًا حضّره للقاءٍ لم يحن بعد ...
    تدخلُ صبيّةٌ في الثالثة عشرة
    يتطاير شعرها المموج القصير بفعلِ تيّار المروحةِ العتيقة ..
    تقف أمامهُ وبهمسٍ غطّى صوتها الصغير:
    - قاروة عصير تفاح ...
    يمد لها بواحدة دون أن ينظر إليها، فلا تستلمها بل تردف:
    - قارورتان (يجفل) ... من فضلك.
    رمقها بذهولٍ من خلال نظاراته الطبيّة، يتوه في عينيها المتألقتين بجذلٍ طفوليٍّ آسر، كصغيرٍ وجد لعبته ..


    يبتسم، "أيحق لعفريتٍ قابلها لمرةٍ يتيمةٍ أن ينزعج؟"
    - تفضلي! "حتى صوتي تغيّر! يا للسخرية!"
    تخرج من محله كالنسمة كما دخلت .. وتبتلعه الهواجس بمجرد ملامسة قدميها للشارع ..
    تمنّى في قلبه أن يحرق التفاح جوف غرابِ البين ذاك كالخل!
    ارتمى على الكرسيّ الخشبيّ خلف طاولة البقال، وأراح قدمه الوحيدة ..


    تقفز بفرحٍ أعمى، تتجاوز البِرَك التي خلّفا مطر البارحة ..
    تتوقف هنيهة، وتتساءل في سرّها عمّا إذا كان ذلك العفريت لا يزال يسكن كوخه القديم ..
    يحملها الفألُ على جناحهِ فتكمل المسير ..
    ترقبها سماء القرية بحنينٍ جارف، تسمع قرع خطواتها يزامن نبض خافقها، ثم لا تتمالك شعورها فتذرفُ الدمع -الغيث- فرحًا ..
    ما إن تشكّلت دوائر البلل حول الصغيرة حتى حثّت الخطى إلى الكوخ العتيق ..
    تستريح على عتبته الخشبية، وقنينتا التفاح تقرقران لدهشة الوقوع على الدرج ..
    تستجمع أنفاسها ثم تلتفت إلى الفراغ والظلام المُطل من فتحة الباب الغير موصد ..
    ثم تهمس بخفوت:
    - أأنت هنا؟
    أجابها صرير الباب العجوز ..
    ارتسمت الخيبة على جبينها سريعًا، ولم تضف الثلاثُ السمان على ملامحها أيّ نضج ..


    انقضى دمع السماء، ولبست رداءها الأحمر ..
    ما إن لمح توهّج القرمزي في الأفق، حتّى عَرَج إلى الباب المنزلق للمحل، وأغلقه ببطءٍ ملول ..
    عكس وداع الشمس الشحوب الذي استعمر عينيه ..
    وعلى نقيضها، نقشت الثلاثُ العجاف على طفولته إمضاءها ..
    أكمل جرّه لقدمه والقفز إلى الباب الخلفي لكوخه، وقد اتخذ هذا الاتجاه ديدنًا له بعد ذلك اللقاء الدافئ ..
    فتح الباب بهدوء ليرى الضوء الأحمر الشحيح يُطل من فتحة الباب الأمامي المقابل ..
    ولكن فتحة ذلك الباب التمع في أسفلها بريق قنانيَّ ذهبيةٍ يعرفها تمامًا ..
    تقدّم حتّى أحسّت بخطواته ..
    خطرت لبالها ذكرى عتيقةٌ حين أمسك كتفها مانعًا إياها من الالتفات ..
    شهقت بفرح، وردّ على على فرحها بتربيتةٍ ذاهلة ...
    - أين كنت؟
    - لفد أتيت إلى هنا منذ زمن!
    - هل أنت بطيء لأن قدمك مصابة؟
    هل أنت مصابٌ بالزكام؟
    هل ...
    هل ...
    ماذا عن ...


    غمر نفسه حتى غرق في صوتها العذب رغم حدّته الممتعضة ..
    - أين كنتِ أنتِ؟
    - آآ (بخفوت) انتقل عمل والدي فاضطررنا للانتقال ...
    سأل بتلهف:
    - ماذا عن الآن؟
    - عدنا!
    ارتخت أوردته عن خنق فؤاده ..
    لم يعجبها الجو الأخرس الذي انتهت إليه المحادثة:
    - همم آآ ... أه! هاهنا قنينتا تفاحٍ ابتعتهما لهذا اللقاء، أتعلم لماذا التفاح؟
    - هاه؟
    - لأنها الفاكهة الوحيدة التي كانت تقدم في حفلات لمِّ الشمل قديمًا!
    - 'حفلات لمّ الشمل'؟!
    - أجل! تحديدًا في تلك الحقبة التي كانت العرائس فيها يفضّلن تسريحة الشعر المموج!
    قهقه كثيرًا، هاقد كبرت هذه الصغيرة قدر أنملة!
    دفعت إحدى الزجاجتين إلى داخل الكوخ، تأمل لونها الذهبي الذي بدأ يعرج إلى النحاسي محاذيًا للون السماء ..
    قبضها بيده
    *تِك*
    جرعها بشكلٍ متلاحق
    *جروب*
    *جروب*
    ضحكت بشدّةٍ حين سمعته:
    - لذيذ؟
    وقال وابتسامة رضا يشي بها ثغره:
    - لذيذ! كطعم الخل تقريبًا!

    (تمت بحمد الله)





  2. 9 أعضاء شكروا غاسا آليرو على هذا الموضوع المفيد:


  3. #2

    الصورة الرمزية قصاصات حلم

    تاريخ التسجيل
    Jul 2014
    المـشـــاركــات
    440
    الــــدولــــــــة
    عمان
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: حباتُ اللؤلؤ تنتشرُ ~ مطرٌ مطرٌ مطرُ

    لي عودة للتعقيب بإذن الله حينما يزول خدر الكسل مني~

  4. #3

    الصورة الرمزية تشيزوكو

    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    المـشـــاركــات
    4,317
    الــــدولــــــــة
    مغترب
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: حباتُ اللؤلؤ تنتشرُ ~ مطرٌ مطرٌ مطرُ

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..

    *^*

    حكاية جميلة جدًا ولطيفة وعميقة كذلك..

    رثيتُ لحال الفتى المسكين، بإمكاننا تخيل ألف حكاية وحكاية أوصلته لتلك الحال..

    ومع ذلك فقد ركزت قصتك على جانب الأمل في حياته، وعلى اللحظات القليلة التي حظي فيها بما يشبه السعادة :")

    العنوان رهيب، وأجواء القصة تجعلني أكاد أسمع وقع قطرات المطر..!

    أسلوبك مميز كالعادة، وأبياتك الشعرية لطيفة جدًا

    شكرًا جزيلا لك، ولا تغب عن القلم طويلاً

  5. #4

    الصورة الرمزية سميد

    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المـشـــاركــات
    33,763
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: حباتُ اللؤلؤ تنتشرُ ~ مطرٌ مطرٌ مطرُ

    وعليكم سلام
    ما ادري كيف اوصف هذا الابداع
    ما شاء الله وتبارك الرحمن الرحيم
    ويا زين العقوبات اذا بسببها نشوف ابداعات مثل كذا
    الله يحفظك ويبارك فيك


  6. #5

    الصورة الرمزية غاسا آليرو

    تاريخ التسجيل
    May 2013
    المـشـــاركــات
    481
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: حباتُ اللؤلؤ تنتشرُ ~ مطرٌ مطرٌ مطرُ

    حكاية جميلة جدًا ولطيفة وعميقة كذلك..

    رثيتُ لحال الفتى المسكين، بإمكاننا تخيل ألف حكاية وحكاية أوصلته لتلك الحال..

    ومع ذلك فقد ركزت قصتك على جانب الأمل في حياته، وعلى اللحظات القليلة التي حظي فيها بما يشبه السعادة :")

    العنوان رهيب، وأجواء القصة تجعلني أكاد أسمع وقع قطرات المطر..!

    أسلوبك مميز كالعادة، وأبياتك الشعرية لطيفة جدًا

    شكرًا جزيلا لك، ولا تغب عن القلم طويلاً
    وافر العرفان تشيكو سان ") لم أعد أثق بقلمي كثيرًا فلم يعد طوع بناني, كما اكتستهُ مسحةُ كآبةٍ آثرت حجبها

    وعليكم سلام
    ما ادري كيف اوصف هذا الابداع
    ما شاء الله وتبارك الرحمن الرحيم
    ويا زين العقوبات اذا بسببها نشوف ابداعات مثل كذا
    الله يحفظك ويبارك فيك
    سميد لك وحشة xD وياك يا رب ")

  7. #6

    الصورة الرمزية أثير الفكر

    تاريخ التسجيل
    Dec 2012
    المـشـــاركــات
    5,262
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: حباتُ اللؤلؤ تنتشرُ ~ مطرٌ مطرٌ مطرُ

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    اعرض حروفك للبيع ، في الحدائق ، أو على الأرصفة

    بدون شك الكل سيشتريها ؛ لأن فيها طعم السكر ، ونكهة الأمل ، مشبعة بأوصاف نستشعر كل لحظاتها :'(

    راقية راقية راقية


    كانت أول ما قرأت لك في تصنيف القصص ، وسعيدة أن كنت من أوائل من قرأ التتمة :")

    لحرفك بصمة خاصة

    لا فُضّ فوك ولا جفت محبرتك


    ( تحريكك في الفواصل رائع تبارك الله )


    دمت بخير ~

  8. #7

    الصورة الرمزية غاسا آليرو

    تاريخ التسجيل
    May 2013
    المـشـــاركــات
    481
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: حباتُ اللؤلؤ تنتشرُ ~ مطرٌ مطرٌ مطرُ

    اعرض حروفك للبيع ، في الحدائق ، أو على الأرصفة

    بدون شك الكل سيشتريها ؛ لأن فيها طعم السكر ، ونكهة الأمل ، مشبعة بأوصاف نستشعر كل لحظاتها :'(

    راقية راقية راقية


    كانت أول ما قرأت لك في تصنيف القصص ، وسعيدة أن كنت من أوائل من قرأ التتمة :")

    لحرفك بصمة خاصة

    لا فُضّ فوك ولا جفت محبرتك


    ( تحريكك في الفواصل رائع تبارك الله )


    دمت بخير ~
    كل الشكر والعرفان ")
    أول شخص يعبر الفواصل xD شكرًا مرة ثانية
    آمين وإياكِ ^^

  9. #8

    الصورة الرمزية قصاصات حلم

    تاريخ التسجيل
    Jul 2014
    المـشـــاركــات
    440
    الــــدولــــــــة
    عمان
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: حباتُ اللؤلؤ تنتشرُ ~ مطرٌ مطرٌ مطرُ

    للرفع ^^
    التعديل الأخير تم بواسطة قصاصات حلم ; 26-6-2015 الساعة 08:04 PM

  10. #9

    الصورة الرمزية Yonko Akagami

    تاريخ التسجيل
    Mar 2015
    المـشـــاركــات
    551
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: حباتُ اللؤلؤ تنتشرُ ~ مطرٌ مطرٌ مطرُ

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ._.
    يا غاسا يا شرير لماذا تخبئ كل هذا عنا !!
    تبارك الله اسلوبك ممتع وجذاب، استمتعت حقا بقراءة قصتيك عزيزي

    اياك والتاخر علينا بمواضيعك والا سيكون الركل مصيرك


الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...