غربة الياسمين // بتلات تصطاف في الغرب ~ تقرير

[الجاثوم]

يرجى عدم الرد ×}

[الجاثوم]

حيثما تلألأت النجوم تجوب حقول السماء في غنج ،، كنتم أنتم


حيثما دلق الشوق في وداعة يبلل الثنايا ،، كنتم أنتم


حيثما حط السلام كنتم أنتم ،،





لكم الله الذي ينير عتمة الجهل و يهدي السبيل المزهر من يشاء


لكم الله الذي يُذهب بالروح حيثما شاء و يعود بها ساكنة مطمئنة

لكم الله الذي خلق كون بما كان ،، فبأي آلاء ربكما تكذبان




عيدكم مبارك و كل عام و أنتم بألف خير وعافية ،،




عيد قصف مبارك ،، عيد ألم مبارك ،، عيد وجع مبارك ،،


لكم الله ،، وحده ،، تحت سماءء مصر ، تونس ، ليبيا ، اليمن ، سوريا ، فلسطين ، لبنان ،،

و غَرْدَايَة الوجع >>



لكم الله ،،





:: ::





بعيدًا عن النكسات، لا زلت أقرأ، و الفجيعة نفسها لم تتغير ،،


بعيدًا عن هذا العالم، قرأت فأعجبت فتذكرت 'حوجن و 'ألواح ودسر'


لم يكن سيئًا أن أنتهج نفس المسلك، خاصة أن للتالي مدلول عميق


حز في نفسي، أبهرني، شوشني ،، ليست فوضى صانع الظلام أو الأسود يليق بك

الأمر أكثر وقعًا و يخصني كثيرًا ،،




تجربة جميلة سأدخلها بتقريري عن هذه الرواية ،، جميلة جمال تصفحها


و لن أنسى الصدفة القشيبة التي لاقتني بها ،،




~ هذه عيدية لكم

يرجى عدم الرد ×}

[الجاثوم]

كان موعد تسلق السلالم إلى الغرف العلوية حين دقدق المساء أبواب البيوت


طار الأقزام إلى قاعة النوم والتحفوا بالأوراق الخضراء العملاقة


في أسرتهم المصنوعة من لب الشجر ،،


يتشوقون لقصة ما قبل النوم الأثيرة ،، كالعادة


الصندوق مملوء إلى آخر ،، أصبح الاختيار صعبًا


كل كتاب يتوسل ليكون المختار ،،


أستطيع أن أسمع حسيسها


يتفرقع في رأسي ألغامًا ،،


إنها فوضى ،، فوضى عارمة ،،


لكن ،، لكن هنالك شيء يومض من بعيد ،


أوراق تتوهج ،، صفحات تومض


غلاف ينادي ،،


لقد وقع الاختيار على ،، غُربَة اليَاسمِين !!


إذًا، قصة اليوم طويلة ،، الأغلب أنها لن تنتهي قبل منتصف الليل


يبدو أني سأكون جدة سيئة هاته الليلة ،،











د. خولة حَمْدِي ،، من مواليد 1984 بتونس العاصمة >> مما يعني أنها قريبة من عالمنا


أستاذة جامعية في تقنية المعلومات بجامعة الملك سعود بالرياض


متحصلة على شهادة في الهندسة الصناعية ،،


الماجستير من مدرسة "المناجم" في مدينة سانت إتيان الفرنسية سنة 2008


متحصلة على الدكتوراه في بحوث العمليات (أحد فروع الرياضيات التطبيقية)


من جامعة التكنولوجيا بمدينة تروا بفرنسا سنة 2011 ،،


>> أفتخر كثيرًا بالكُتاب العلميين الذي يحملون شهادات تفوح علومًا دقيقة وأرقامًا XD












تدق باب بيت صادفك في طريقكَـ إلا اللامكان ،، تلج بعد ألا يرد عليك أحد


تجد العديد من الأسِّرَة و الكراسي و المستلزمات ،، تعتقده بيت أسرة ،،


لا يتسنى لك التمحيص أكثر في الصور المعلقة على جدران البهو لأهل البيت،


حتى يردد خلفك شخصٌ ما ،، أهلا بك في منزلي //


إنه منزله وحده، يعيش وحده، ويستعمل كل أشياء المنزل وحده ،،




>> فعليًا ،، دعونا من الترهات أعلاه =,=''


ما أحاول قوله، أنه حين دخولي للرواية


بسبب العناوين الفرعية والشخصيات المنفصلة و الأحداث المستقلة


إعتقدتني أمام مجموعة قصصية،، حتى وصلت للعتبة الخامسة


المفروض ألا أفسد المفاجآت و أترك لكم متعة اكتشافها ،،


دعونا لا نتعمق ونمرر أكفنا على سطح الكتاب فقط //


نحن أمام غربة فتاة عربية مسلمة في دولة لا تحترم الدين الإسلامي كدين و لا كحرية اختيار معتقد


أمام حقيقة مرة لكل ذلك القهر والظلم الذي يواجهه من اختيار البقاء على فطرته، على دينه متمسكًا بإسلامه


أمام فجيعة حال الإسلام في الغرب،


زوابع وعواصف ترهب المغترب العربي


الذي لا يتخلى عن عروبته وإسلامه من أجل تأقلم كاذب مع المجتمع الغربي


أمام الصمود ،،

ثم أمام نهاية صادمة ،،


بين ثنايا الكتاب ،، يغادر الياسمين القنوع الذي يكتفي بالقليل إلى أرض أخرى أكثر قسوة و أكثر ببرودة ،


بعدما نما تحت شمس تونس ،، قد أصبح جاهزًا لمواجهة ظلال أروربا ،،


كانت هكذا تمامًا ،، ياسمينة بيضاء تفوحُ عطرًا أخاذًا ، عطر الإيمان ،، رقيقة وديعة ،،


إنها غربة الياسمين ،،


بنكهة فرنسية ،، يلونها شيء من الإسلام و النضال و القيم ،، و بعض الود

يُرجى عدم الرد ×}

[الجاثوم]

:: ::





:: ::




:: ::

يرجى عدم الرد ×}

[الجاثوم]

أولا؛ لو لم تعجبني لما فكرت في أمر التقرير أصلا
ثانيًا؛ رغم بساطة اللغة وسهولتها بحيث تتدفق إليك الأحداث
دون أن تضطر إلى إعادة قراءة السطر كم مرة إلا أن لها وقعًا خاصًا
تتوقف كل بضع صفحات تتنبأ بما يجري في الصفحة الموالية
لا تصبر على الحدث التالي،، فتأكل الورقات بنهم
ثالثًا؛ أحب الروايات التي تقلقني نهايتها ،، و نهاية هذه الرواية مفاجأة
رابعًا؛ يندر أن تجد رواية جيدة تبكيك و تفرحك بصدق :°)


>> شيء بسيط لم أرحب به ، لم يعجبني أن ينال بعضالفرنسيين شيئًا من البطولة و الطيبة،
أمقتهم ببساطة وأفضل هيئتهم الشيطانية XD


>> على فكرة، يوجد للكاتبة رواية أخرى ''في قلبي امرأة عبرية'' ،،

وتلك قصة أخرى تقطر تشويقًا؛ أعلم أن عنوانها غريب ومربك

لكن لأحداثها عبرة و دلالات عميقة بديعة ،،








لمن أعجبته ومضة على صفحات غربة الياسمين


يمكنه تحميل الرواية من هُنـآآ ،،














تزفر الساعة معلنة عن منتصف الليل
أشياء كثيرة فقدت حركتها، لونها و حرارتها ،،
هذا لأن سواد السماء قد لفها ،،


تحقق من أن جميع الأبواب موصدة ، جيدًا ،
أن ما من غصن سيتسلل ظله من الشجرة يرعب الأطفال
من أن ما من غول تحت السرير أو في الخزانة


من أن لا أحد في الغرفة، سوى الصبي ،، و كتاب !!
تحققوا من ثبات بطانيات أطفالكم قبل مغادرتكم غرفهم ،،
فلا أحد يدري من سيمكنه سرقتها و هم في غفلة ،،
تحققوا من نومهم تمامًا، ومن أن جميع المنافذ مغلقة


فبيتر بان في الجوار ،،


:: ::


لقد انتهت قصة اليوم وحان موعد النوم
،، لكن لا يزال على الرف قصص أخرى


ها هي تنغلق الجفون رويدًا رويدًا ،، تحلم بليلٍ جديد ،،
تتعلق فيه مع كتاب ،،

[تشيزوكو]

وعليكِ السلام ورحمة الله و بركاته..

المقدمة والخاتمة والتصاميم وقالب الموضوع كلها أكثر من ساحرة *^*

عشتُ أجواء حكاية ما قبل النوم تماما ^^

الرواية تبدو جذابة بالفعل.. كنتُ قد سمعتُ بها سابقًا، ولكني -وبسبب كثرة الغث- اعتدتُ ألا أقتني كتابًا ما لم يرشحه لي أحدهم أو أقرأ تقييمًا إيجابيًا له ^^"

سأقرؤها بالتأكيد، وأعود لأعقب هنا إن أذن المولى

شكرًا جزيلاً لكِ سيناري على هذا التعريف الممتع.. أبدعتِ :")

[قصاصات حلم]

أجدت سحب خيوط الشفافة المتربطة فيها للتحكمي بها كما لو كنا دماك ^^
أحببت الفواصل كثيراً، و زاد ألقها بوجودها في موضوع ذا مقدمة رائعة و خاتمة أروع =)

أجد في الكتاب نكهة مختلفة، نكهة يندر أن توضع في روايات عربية تتحدث عن الغربة ^^
لذا تحمست لقراءة الراوية و تأكد من أن لهذه النكهة حلاوة أبدية على اللسان أم أنها ستنجلي مع الأيام ~

شكراً للعيدية الجميلة من الجميلة سيناري

حفطك الله

[Yonko Akagami]

وعليكم السلام
وكل عام وانتي بخير سيناري تشان *_*

جمال الموضوع وحده يوحي لك بإكماله والرد عليه، فكيف بمحتواه ^^

محتواه لا بأس به جيد، لكن ليس من النوع الذي يستهويني لأطلع عليه،
لكن بعون الله سأقوم بتحميل الرواية وان وجدتُ نفسي قادرًا على على اكمالها
سأعود بعون الله الى هذا الموضوع

بوركت جهودكم

[أثير الفكر]

وعليكِ السلام والرحمات والبركات يا ذات الحرف السيّال *^*

الموضوع يعج فخامة في فخامة

المقدمة الآسرة ، التشويق دون حرق ، الاقتباسات المصوّرة ، أسلوب الجدة المحبب في شد الانتباه ، الخاتمة المبدعة ، والتصاميم التي عجزت عن وصف جمالها

راااااائعة أنتِ يا سيناري

عيدية فريدة لا مثيل لها

لأصدقكِ القول ، سمعتُ باسم الرواية بل لمحتها وأختها (في قلبي أنثى عبرية ) بأحد المكتبات ، أو ربما معرض الكتاب ، لا أذكر تحديدًا !!

لكن الخيبات التي بتُّ أصاب بها من الكتَّاب العرب جعلتني أصعّر لها خدي طوعًا *^*

والآن سأقتنيهما على ضمانتك ، وستعوضينني ثمنها إن لم تعجبني xD

أُعجبتُ بالسيرة الذاتية ، بحق عالم الروايات ليس حكرًا على أحد

بل إنني قد لاحظتُ أن أصحاب التوجهات العلمية والطبية ، يتميزون بأفكار خارقة للعادة ~> تتذكر نادي المفيستو والغرفة 8 D:


أبدعتِ بكل ما سطرتِ

شكرًا على كل ذرةِ جمال هنا

لا عدمناك 😚❤️

[الجاثوم]

~ تشيزو : >> لا أدري لماذا تحبين هذا اللون .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
سعيدة قبل كل شيء بمرورك الجميل ...

عشتُ أجواء حكاية ما قبل النوم تماما ^^

هل تصدقين أنني تركت المقدمة و الخاتمة حتى نهاية التقرير لأنها أبسط جزء من التقرير
و حين باشرت فيها كدت أكتب قصة متكاملة الأطراف ~ نسيت تماما أنني أكتب مقدمة فقط

كنتُ قد سمعتُ بها سابقًا، ولكني -وبسبب كثرة الغث- اعتدتُ ألا أقتني كتابًا ما لم يرشحه لي أحدهم أو أقرأ تقييمًا إيجابيًا له ^^"

لقد طمرت هذه الصفة فيّ نهائيا و تخلصت منها مباشرة بعد رواية حوجن و تقرير رواتي عنها حيث أنها قالت أن الرواية و الكاتب لقيا هجوما شرسا رغم عدم وجود ما يسوء فيها ،،
أصبحت لا أستمع لرأي أحد في أي كتاب كان حتى أقراه بنفسي ثم احكم بنفسي و من وجهة نظري أقرر هل أشارك البقية في موقفهم ام أتخذ موقفًا آخر
~ و قد أخبرتك مسبقًا عن بعض الروايات التي تستحق حلقة تأمل و فكر متسع و إنارة شديدة على صفحاتها مع مجهر الكتروني لتدرك كل ما يدور فيها و ما تقصده و تلمح إليه و ما تريده ،، أي أنك تنتهج سبيل الباحث و المدقق بدل القارئ المستمتع في بعض الرويات + عَامِل بما تودُ ان تُعامَل

سأكون سعيدة جدًا بقراءتك لها ،، و أسعد برأيك الشخصي هنا ~~ دمتِ






~ قصاصات : شكرا لمرورك العطر عزيزتي
سعيدة لان الموضوع أعجبك مع طاقمه ،،

أجد في الكتاب نكهة مختلفة، نكهة يندر أن توضع في روايات عربية تتحدث عن الغربة ^^
لذا تحمست لقراءة الراوية و تأكد من أن لهذه النكهة حلاوة أبدية على اللسان أم أنها ستنجلي مع الأيام

أكيد ،، أول مرة أقرأ رواية من هذا النوع فيما يخص الغربة
~ أتمنى أن تبقى تلك النكهة للأبد )

سأكون سعيدة بقراءتك لها و رأيك عنها ~~ دمتِ







~ يونكو :
شكرا لمرورك ،، سعيدة لان الموضوع أعجبك نسبيًا

لن يجبرك أحد على قرأة الروية .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" /> ~ القراءة مزاج

على كلٍ إن قرأتها لن تندم ،،






~ رواتي :

ألف شكرا لك لمروك العطر البهي ،، أسعدتني بحبك للموضوع عامة و التصاميم المتواضعة

لكن الخيبات التي بتُّ أصاب بها من الكتَّاب العرب جعلتني أصعّر لها خدي طوعًا *^*

إليك طريقة ستنفس عن غضبك ،، احرقيها ،،
انا لا أقدر على حرق كتاب و لو كرهته لكنها طريقة جيدة للتخفيف من حدة الخيبة و الغضب

والآن سأقتنيهما على ضمانتك ، وستعوضينني ثمنها إن لم تعجبني xD

واثقة أنها ستعجبك ) أتمنى منك أن تشاركينا رأيك أيضًا ولو كان مقاضاتي بسببها
،، بخصوص الثمن ستنتظرين 7 سنوات ربما لأبدأ عملي و سأعوضك

~ يمكنك انتهاج سبيلي التقشفية في تحميل الكتب بدل شراءها ،، تحولت للكتب الالكترونية رغم أنني أفضل الكتب الورقية بعد حالات الانهيار التي كنت أصاب بها لرفض الأولياء الأعزاء شراء الكتب لي ،، أصبحت نفسيتي اكثر استقرار و ماما و بابا أكثر هناء XD

و انا في سني هذه أتعمد البكاء في حالة قوبٍلت بالرفض القاطع عندما أحتاج لكتب جديدة لاستمالت القلوب ~ الحمد لله ابكي بالمنزل و ليس في الكتبات

بحق عالم الروايات ليس حكرًا على أحد

بل إنني قد لاحظتُ أن أصحاب التوجهات العلمية والطبية ، يتميزون بأفكار خارقة للعادة ~> تتذكر نادي المفيستو والغرفة 8 D:

قطعًا عالم الروايات ليس حكرًا على أحد ،، سمعت عن كاتب مغربي لم يدرس إلا سنوات قليلة فقط في الابتدائي و توقف عن الدراسة ليعمل لكن بفضل شخصيته العصامية تعلم و تثقف و بدأ يكتب بعمر الـ 40 على ما أذكر .. لا أذكر اسمه للأسف


دُمت

[غاسا آليرو]

صوقوي!!

الفواصل, القصة الخارجية, الاقتباسات, ثم توفير الرابط ... كل شيء!

موضوع ممتع قرأته بأجفان مدبّسة في الصباح وعدت للتأكد مما قرأت وللتعقيب

لنفس أسباب السابقين لم أجرؤ على صرف ريالاتي على (في قلبي أنثى عبرية), فالأقلام العربية تجنت على نفسها مؤخرًا وأفقدتنا الثقة فيها "(
ولكن ذاكرتي الصرصورية لا تتذكر عنوان هذا الكتاب, ربما لأنني صرت أذهب للمكتبة لشراء كتبٍ محددةٍ أمضيت وقتًا في تصفح تقييماتها أو أخذت رأي حصفاء فيها

ستكون لي عودةٌ بإذن الله بعد إنهاء الرواية ")

[عين الظلام]

سيناري! .. أنتِ تستحقين وسامًا في [ الصبر والحلم ] .. فقط لأنكِ تدعين هذا الشخص .. مرارًا وتكرارًا إلى مواضيعكِ ... رغم تاريخه الأسود!! ...

وعليكم السلام .. ورحمات الله .. وبركاته

أرجو أن تكوني بالصحة والعافية .. أي أخيّة ... وكل عام وأنتم بسلامة وسرور :")

وتبقى سيناري بأساليبها الكتابية .. التي تضفي نكهة خاصة لعيني كل قارئ

أسلوب باذخ الجمال - تبارك الرحمن - ... رغم غرابته .. إلا أنه يعجبني ^___^"

وحتى لو لم تكن المقتطفات من الرواية .. قد شغلتْ شغلها في جذبي ...

أعتقد بأن ما حواه هذا الموضوع .. من حسن إبداع الكلم .. وتراص الحرف بروعة وعذوبة ...

كفيل في أن يجعلني أفكر تفكير جدي بالقراءة

ولكن! ..

طالما أنها جذبتني - أي المقتطفات - .. حتى لو لم تبلغ الجذب ذروته ... فهذا يعزز الفرصة حتمًا ^__^

بيد أنه ..

لابد طبعًا من انتظار خروج فترة العيد .. لعلي ألتمس وقتًا كافيًا .. ينعم بالهدوء .. فأقرأ - بإذن الله - ...

وإن حصلتُ عليه - الهدوء - .. قبل ذاك ... تعجلتُ في إتمام القراءة .. ثم العودة لتعقيبٍ آخر - إن شاء الله - :")

وعسى - وأرجو الله - .. أنْ أُفْلِحَ هاته المرة .. ولا تبقى صفحتي سوداوية قاتمة .. مع المواضيع السينارية .__."

تم التحميل .. باعتبار أن هذا الشخص لا يستطيع الاقتناء ورقيًا - رغم حبه للورقي وتيمه به - .. ولكنّ ظروف اللا استقرار وما تفعل! :/ (شكرًا على توفير الرابط ^__^)


دامتْ البهجة لكم أي آل القلم جميعًا .. وسُلّمتم من الشرور

والشكر الوافر لكِ أي أخية .. على الموضوع الراقي .. في الحرف والكلم والأسلوب والتصميم :")

دمتِ في حفظ الرحمن ^__^"

عــــــين الظــــــلام