الإيمان

[Brhom Kun]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

نلاحظ في زماننا هذا حل المسلمين

مسلم بالقول لا بالفعل

نسى كثيراً منهم ومنا أشياء متعلقة بالدين

فنسينا أن دم المسلم حرام كما قال رسول الله ( إن دماءكم وأعراضكم بينكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا )

وترى المسلم يقتل مسلم رغم ما حذر الرسول صلى الله علية وسلم عنه

وعلى ما اذا يتقاتلوا على اشياء تافهه ويكفر بعضهم البعض

....................

وأيضاً ترى الناس لا يقلون الصدق

فنحن يرانا العالم نوقع أتفاق وبعد مضي ساعات بل دقائق

نعود إلأ ما كنا علية وتكفير هذا لذك رغم قول الرسول صلى الله علية وسلم

( من كفرى مسلماً فقد كفر )

ولا يهتم بقول الصدق وظهر في زمننا قول الزور

والذي يعد من أكبر الكبائر

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه )

....................

ولم نعلم متى يكون الجهاد حقاً في سبيل الله ومتى يكون ليس ذلك فأرى

الآن أننا في جهاد ونحن لسنا كذلك بل يحاربوا لكي يظلو حكاماً لا أكثر

ولكن يقولون أنهُ جخاد في سبيل الله بل وجهاداً مقدس ويقومون بتوزيع

مفاتيح الجنة هذا وهم كما يقولون أنهم أنصار لله

....................
والبعض إذا وعض تراه لا يتقبل النصيحة مطالقاً

لا أعلم لماذا يحدث هذا للمسلمين بهذا الزمان

ويأتي الغرب ليعلمونا إحترام الحقوق عند الحرب

رغم أن المسلمين نعلم أنه أثناء الحرب عدم قتل الطفل

والشيخ والنساء ونحن الآن ونحن نتقاتل بيننا البين

نقتل الكل صغير كبير والنساء ونكفرهم بسبب إختلاف

في الرأي لا أكثر

....................

والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

[بوح القلم]

وعليكم السلام ،،

عافانا الله من أهوال هذا الزمان وكفانا شروره زمن لا يأمن المرء فيه على نفسه ودينه

أتعلم مستر ؟ إن هذا من علامات الساعة

كثرة الهرج ، كثرة القتل حتى لا يعلم القاتل لم قتل والمقتول فيما قتل

شهادة الزور والكذب وأن تكون الأمة على كثرتها غثاءا كغثاء السيل .. عافانا الله

سلمت وباركك الله

[Jomoon]

وعليكمـ السلامـ ورحمة الله وبركاته~

حال يحزن صراحةً
كف ربي أذاهم عنا وسلمنا من شرورهمـ
ربي يجزاك كل خير
كلمات معبرة
بارك ربي بك
في حفظ المولى،،

[عثمان بالقاسم]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وتلك عاقبة الغلو أخي الكريم هي التي تؤدي لهذا المرض الغلو والتعصب للأشخاص بدل الحق

والأمة اليوم تعاني من غلوين غلو في التكفير وغلو في التبديع

فالأول يتزعمه هؤلاء الدواعش المجرمون الذين شوهوا الجهاد في سبيل الله وأحكامه ، والثاني الغلو في التبديع يتمثل في المداخلة أهل التجريح الذين ما تركوا عالما ولا داعية من أهل الحق إلا وافتروا عليه بغير علم إضافة إلى انبطاحهم وخذلانهم للمسلمين وإعانتهم لكل ظالم فاجر .

الأمة بحاجة إلى العلم وإلى الإقتداء بعلماءها الكبار ولزم غرز العلماء ، وإلا الذي يحصل الآن الكل يريد اتباع عاطفته بغير علم ويعجب برأيه ويسفه أهل العلم وتلك آفة العصر التي ولدت من رحم مواقع التواصل الإجتماعي

أصلح الله أحوال الأمة وردها الله إلى دينها ردا جميلا