قال ابن البارك – رحمه الله - :" نحن إلى قليل من الأدب أحوج منا إلى كثير من العلم " .
" شرح الأدب المفرد " (2/ 392) .
|
|
قال الإمام ابن القيم – يرحمه الله - :" وأدب المرء عنوان سعادته وفلاحه , وقلة أدبه عنوان شقاوته وبواره , فما استجلب خير الدنيا والآخرة بمثل الأدب , ولا استجلب حرمانهما بمثل قلة الأدب " .
" شرح الأدب المفرد " (2/ 397) .
|
قال الإمام أبو علي الحسن بن علي الجوزجاني – رحمه الله - :
" الطريق إلى الله كثيرة , وأوضح الطريق , وأبعدها عن الشبه : اتباع السنة قولا وفعلا , وعزما وعقدا ونية ؛ لأن الله – سبحانه وتعالى – يقول : { وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا}النور54.
فقيل له : وكيف الطريق إلى السنة ؟
فقال : مجانبة البدع , واتباع ما أجمع عليه الصدر الأول من علماء الإسلام , ولزوم طريقة الاقتداء " .
" الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر "
للسيوطي تحقيق عاشور(ص5- 6) .
|
قال ابن رسلان :
" ينبغي لطالب العلم أن يختار البدء بالذي هو في أمس الحاجة إليه في عاجل أمره وآجله ( أعني العلم بالله – عز وجل - : بأسمائه وصفاته , وأفعاله ) فإذا انضبط له هذا المقدار من علم بالله – عز وجل – كان عليه الأخذ بعلمي الكتاب والسنة على نهج صدر الأمة الأول – رضي الله عنهم – "
" جامع بيان العلم وفضله "(ص 182) .
" آداب طالب العلم "(ص 127) .
|
قال ابن القيم – رحمه الله – في حقيقة الشكر في العبودية :
" هو ظهور أثر نعمة الله على لسان عبده ثناء واعترافا وعلى قلبه شُهودا ومحبة , وعلى جوارحه انقيادا وطاعة " .
|
قال ابن جماعة – رحمه الله - :" من أعظم الأسباب المعينة على الاشتغال والفهم وعدم الملال , أكل القدر اليسير من الحلال " قال الشافعي – رحمه الله - : " ما شبعت منذ ست عشرة سنة , وسبب ذلك أن كثرة الأكل جالبة للنوم , والبلادة , وقصور الذهن , وفتور الحواس , وكسل الجسم , هذا مع ما فيه من الكراهية , كما قيل :فإن الداء أكثر ما تراه يكون من الطعام أو الشراب "" تذكرة السامع والمتكلم " لابن جماعة (ص74) .
|
قال الإمام أحمد – رحمه الله - :
" الناس أحوج إلى العلم منهم إلى الطعام والشراب لأن الطعام والشراب يحتاج إليه في اليوم مرتين أو ثلاثاً والعلم يحتاج إليه في كل وقت " .
المفضلات