’،


سلَامُ الله ع ـليكُم ~

مرحبًا يَا ذاتَ الحَرفِ السَّلِس العَذب، كَيف حالُكِ أُخيَّة، أرجُو مِنَ الله أن تكُونِي بخَــيْرٍ وعَافيَة!
جَميلٌ وفخيمٌ نصُّكِ، أو الأحرَى مسرحيَتُك، استمتعتُ بِقراءتِهَا كثيرًا، وبأسلوبكِ المُشوِّق لَا يملُ القارئُ أبدًا : )
لَمْ أتوقَّع نِهَايَةً كَ تِلك صرَاحةً، رُغم اشفاقِي عليْه لكِن ظننتُ أنَّ " النَّحْسَ " سيُرافِقُهُ حَتَّى النِّهايَة، لكِنَّهُ بذكائهِ وفِطْنَتِه نجَّا نفسَه

أحسَنْتِ الصِّيَاغَة والسَّرد، شُكرًا لِإمتَاعتِنا بذَائقتكِ المُميَّزة (f)

ننتَظِرُ مزيذًا مُمتِعًا مُشوقًا

كلأكُم ربِي بعِ ـنَايتِه ~


’،