,,)": وزعموا أنك حلالٌ :"(,,

[Jomoon]

وعليكٌم السلام ورحمة الله وبَركاتُه ومغفرتهُ
تَوعِية ومَوعِظة مَاتعة نَافعة بأسلوب سامقٍ
كتب الله أجركِ ورفع قدركِ
سلمت يمناك

جزاك ربي كل خير،
فشكراً لك لمرورك الجميل،
بوركت
~

جزاك الله خيرًا.

للشيخ عبد العزيز الطريفي تغريدة جميلة، يقول فيها:

((تحليل المعازف لا يجلب الشك في حكمها بقدر ما يجلب اليقين بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم " ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف".))

~~~

أخي الفاضل، القصة التي أوردتها يستشهد بها العلماء على جواز الضرب على الدف في الأفراح، ولا يستشهدون بها على تحليل الغناء.
والدين لا يُتخدث فيه بالرأي والهوى، فمن الذي قال إنها لم تحرم إلا لأنها تستخدم في الكفر؟!
أغابت عن العلماء هذه العلة التي ذكرتها من عهد الصحابة حتى يوم الناس هذا؟!!
أم أن الصحابة والعلماء لم يفهموا الدين كما ينبغي، ويجيء فلان وعلان ليفهمنا الدين؟!!
يجب أن نعود في أحكام الدين إلى العلماء الموثوق بعلمهم.

أما دغدغة المشاعر بالحديث عن أغاني الطفولة وأثرها في نفوسنا فلا يزيدنا إلا تمسكًا بالهوى، وعلى المرء أن يقدم مرضاة الله سبحانه على ما تهواه نفسه، فحين يكبر الطفل ويعلم أن هذا أمر حرمه الدين سيبتعد عنه مطمئن البال راضي النفس لأن غايته رضا الله سبحانه وتعالى.

جزيت الخيرات لإضافتك الجميلة،
فشكراً جزيلاً لك،
بوركت
~

جُوزيتِ خيرا عزيزتي جمون
نفع الله بكِ وجميع المسلمين

ونعم بالله
وجملة أضيفها، قد لا ترتبط بشكل مباشر بالموضوع
لكنها تصب فيه من ناحية معينة: الله الله بالصحبة الصالحة
فهم خير معين على فعل الطاعات بعد الخالق المولى سبحانه.

في أمان الله.

شكراً لكِ ماتسودا
حقاً صادقة،
ربي يحفظك ويجزاك جناته يارب
بوركتِ
~

أخي الدين واضح إذا كان محرمًا فسيظل محرمًا
وهناك الكثير من الأحاديث التي تدل على ذلك، لاتقم بالتفسير من نفسك لكي تريح نفسك لتتبع هواها
كل شيء بالدين ثابت ولايتغير مع الزمن.
بلا شك نحن للماضي ولسماع الأغاني القديمة ولكن الله أعظم من ان نعصيه
والجنة اجمل من ان نتركها لأجل الهوى.

أشكرك حقاً للإفادة
فبارك ربي بكِ
ووفقكِ لكل خير وملأ حياتك بالتوفيق،

سعيدة بمروركم ربي يحفظكمـ،
زادكمـ ربي من فضله،
بوركتم
سأعود للرد لمن بقى بإذن الله

~