لانزال عالقين من الداخل نبحث عن إجابة لأنفسنا

[طائر السلام]

لانستطيع أن نفتح أعيننا على الحقيقة إن كانت تكشف مخاوفنا


كل نظرة من أعيننا تعني شيئًا بنسبة لنا


قد نبكي لنخرج كل مابداخلنا لمواساة مشاعرنا
ذلك الفيضان الذي يريد أن يخرج مثل شلال من أعيننا

قد تنحسر ظنونًا في تأكيد هروبنا من واقعنا

شئ لانريد أن نعرف تفاصيله او الرجوع إليه , نريد أن ناخذ طريق الضياع الأبدي


هل كان كل شئ غريب قبل أن أتي

تلك الأحلام العالقة في مخيلتي لاتزال تشع بنورها عيني

ليست طلقة عشوائية خرجت من مسدس أدركتها روح غير مستهدفة

لتسقط في محور الإستهجان ضائعة بين الظنون وحيرة الأسباب

لابد أننا خاطئين ليس لمرة واحد بل لمرات عديدة

ماذا بداخلنا ! ماذا نكون حقا ! ماذا بداخل أعيننا !

البعض لايتجاهلنا هو فقط لايعرفنا

أحيانا يظنون أننا مجرد أشخاص يفعلون ما يريدون لايعطون حق المبادرة للأخرين

هم فقط يكتفون في الإبتعاد لايستطيعون فهم الأخرين أو جعلهم يفهمون


نبتعد عن ذلك الخذلان لِنُجْبِرْ عقلنا على أن ياخذ دواء النسيان ليتمدد الإدمان به ويلقى صدمة واقعه

في النهاية

لانزال عالقين من الداخل نبحث عن إجابة لأنفسنا

[Jomoon]

السلامـ عليكمـ ورحمة الله وبركاته~


أنا أقول منهم هؤلاء الناس لنعطيهم ذاك الحجم الكبير
هم مجرد أقزام ألا ترى صغرهم!،
لكن من الكبير إنهُ الله
ألا تتفكر من أطعمك ورزقك وآواك وحفظك
هل هم الناس؟!،
لما تحسسني أنهم شيء؟!،
والله إنهم ذرة أمام الله!،
لا تنتظر أحداً أبدا أمضي مستمسكاً بالله
صدقني لن يخذلك بل الخذلان من الناس
لن يتركك مهما ابتعد عنك الجميع
ألا تقترب منه وتناجيه؟!،
ثق به ولو لمرة
أنثر حزنك أمامه
قل له
عبدك قد شتت في أرضك فهل تتركه يتتبع ظلال الخلق؟!،
أم يعود إليك ويقترب خطوة منك
وسيقربك ثق بذلك
لست بحاجة لأحد ولا يستطيعون حتى أفادتك بشيء
الذي ينقذ وينجد فوق
كم مرة علي أن أفهمك!،
أن الخالق هو الشيء الحقيقي
في حياتنا وهو أجمل ما بي الوجود
والله لا تطيب دنياي بدونه
وإن كنت مازلت تريد يداً في الأرض
>ضحكة حزن<
أسأله أنت أن يقرب لك بشرا
ولا حول ولا قوة إلا بالله
إن كان لك والدان ألزمهما فثم الجنة
وخاصة إن كانوا لطفاء
أما إن كانوا قساة!
فلنا الله
أسأل المنان الذي على العرش استوى
أن ينجينا من الدركات
ويرفعنا إلى الأعلى منصورون موفقون
للأسف جعلتني أرد وأنا لا أريد
والله أكبر فوق المتغطرسين القاسين
التي قلوبهم من حجر
يارب يارب يارب
وفق عبيدك لما تحب وترضى
في حفظ المولى،،
~

[طائر السلام]

السلامـ عليكمـ ورحمة الله وبركاته~


أنا أقول منهم هؤلاء الناس لنعطيهم ذاك الحجم الكبير
هم مجرد أقزام ألا ترى صغرهم!،
لكن من الكبير إنهُ الله
ألا تتفكر من أطعمك ورزقك وآواك وحفظك
هل هم الناس؟!،
لما تحسسني أنهم شيء؟!،
والله إنهم ذرة أمام الله!،
لا تنتظر أحداً أبدا أمضي مستمسكاً بالله
صدقني لن يخذلك بل الخذلان من الناس
لن يتركك مهما ابتعد عنك الجميع
ألا تقترب منه وتناجيه؟!،
ثق به ولو لمرة
أنثر حزنك أمامه
قل له
عبدك قد شتت في أرضك فهل تتركه يتتبع ظلال الخلق؟!،
أم يعود إليك ويقترب خطوة منك
وسيقربك ثق بذلك
لست بحاجة لأحد ولا يستطيعون حتى أفادتك بشيء
الذي ينقذ وينجد فوق
كم مرة علي أن أفهمك!،
أن الخالق هو الشيء الحقيقي
في حياتنا وهو أجمل ما بي الوجود
والله لا تطيب دنياي بدونه
وإن كنت مازلت تريد يداً في الأرض
>ضحكة حزن<
أسأله أنت أن يقرب لك بشرا
ولا حول ولا قوة إلا بالله
إن كان لك والدان ألزمهما فثم الجنة
وخاصة إن كانوا لطفاء
أما إن كانوا قساة!
فلنا الله
أسأل المنان الذي على العرش استوى
أن ينجينا من الدركات
ويرفعنا إلى الأعلى منصورون موفقون
للأسف جعلتني أرد وأنا لا أريد
والله أكبر فوق المتغطرسين القاسين
التي قلوبهم من حجر
يارب يارب يارب
وفق عبيدك لما تحب وترضى
في حفظ المولى،،
~

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

المبالغة بالإهتمام هي التي تعطي الأنسان مقدار يزيد عن حده

بالمعنى قد يكونون مجرد سبيل في حياتنا نعامله وفقا لوجوده

دون أن نأخذ بمعطياته التي يمكن أن يقدمها في مجال الحياة والبشرية

لانعتبره شيئًا ... ربما يتحقق ذلك عندما نتأكد أننا لانعترف بوجود أحد من حولنا !

الله سبحانه وتعالى هو القادر وهو المقتدر وبيده مقاليد الأمور

لا أريد أن أجعل مفهومك يبدو خاطئًا لأنه منطقي وصحيح ..

لكن إن فكرتي بما يمكن أن يحتاجه الإنسان في الحياة , قليل من الإهتمام ينصب في حياة إنسان أخر

لأن الحياة مبنية على أساس ذلك الدين أولها وهو الأهم والتقارب ثانيها ليتم تأسيس العلاقات والشعوب

الحمد لله الإنسان يتفكر والله تعالى هو العليم و المجيب الوحيد

قد نخسر كل شئ مقابل أن نعرف ماهو خلاصنا في الحياة " الله سبحانه وتعالى هو خلاصنا الوحيد "

هم فعلا لاشيء أمام الله سبحانه وتعالى لكن الأنسان يعتمد المفيد في حياته ويأخذ بالأسباب

ليس كل شخص يستطيع أن يجاري مابداخله أو يبقى صبور دائمًا على الحال الذي هو عليهًا

.. ليس قنوطًا من الله عز وجل أو الإبتعاد عنه هو يبقى في تساؤل دائم إن كان هذا الحال سيظل

أبديًا عليه , واقعيًا هذا هو حالي " الحياة بعيون رمادية "


لا أريد حقا أن أقترب من أحد أو أطلب من الله ذلك

لكن وجودهم والإيمان بهم أنهم يستطيعون أن يكونوا لنا شيئًا صالحًا .. قد يكون مبشر بالخير

" لاأعرف " !!!!!؟؟؟


ربما لأنني أتصرف بحماقة كبيرة لذلك لم أعد أستطيع أن أتأكد من شئ أو أسمع من أحد ؟؟؟

لا نستطيع أن نقول أن الناس لديها الكمالية لتعطينا كل مانتمناه أو نرغب بهِ طبعًا " لا " وعليها مليون شخطة

بنسبة لما أبحث عنهُ أن يقول لي أحدهم أن وجودي مهم ولاأبقى شيئًا غريبًا على نفسي وعلى الأخرين من حولي

حاجة الإنسان لاتتوقف عن الإلحاح .. ربما تستطعين أن تتأكدي على الأقل من هذا ...


الحمد لله بخصوص والدي ووالدتي لطفاء معي و أنا أقدرهم الله يحفظهم لي يارب



اللهم أمين

هكذا هم البشر ومن الصعب أن نجد أوجه التشابه في أنفسنا .. الله المستعان

هل نستطيع أن نجد غايتنا لنرتفع بها ونبتعد عن كل شئ من حولنا .. !

الله يسمع منك يارب

نورتيني بردك وحضورك الكريم

أستودعك الله الذي لاتضيع ودائعه