اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Jomoon مشاهدة المشاركة
وش ذا القهر!
دمر نفسه!
كان بالإمكان أن يقف بجانب أخته لأنه السند الوحيد في حياتها!
خسارة كنت خائفة طول الوقت!
وصار ما أوجست!
كنت أتمنى النهاية سعيدة!
الله يبعد عنا الألم يارب!
الحياة صعبة!!
رحماك ربي!

بوركت يارب
شكرًا
~

للأسف، هذا الواقع، بدلًا من أن يكون لأخته سندًا، ولطفلتها كذلك التي تنمو وتكبر بلا أب، ويرعى أمه وأخته، لكنه الغضب حين يشتد في النفوس فيلغي صوت العقل، لم يَهُن عليه أن تمتد يد بسوء إلى أخته ويسكت...
عمومًا، النهايات ليست كما نريدها دائمًا، الواقع أقسى منا أحيانًا...