[إبداع] روايــــة من ترجمتي !!

[ شظايا أدبية ]


صفحة 1 من 20 1234567891011 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 20 من 395
  1. #1

    الصورة الرمزية LiTtLe QuEeN

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    159
    الــــدولــــــــة
    انجلترا
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    Smile [إبداع] روايــــة من ترجمتي !!


    كيف حال الجمييع ؟؟
    آمل أن الكل بخيــر ..

    أثناء عيشي في بلاد الغربة ..
    اعتدت أن أقرأ الكثير من الروايات الإنجليزية ..
    و كثير منها أعجبني ..

    لكن هناك رواية أعجبتني بشكل لا يصدق ..
    لم أستطع رفع عيني عنها حتى وصلت إلى كلمة :
    THE END

    عشتها بكل تفاصيلها ..
    و ذلك بفضل طريقة الكاتبة الرائعة
    إنيد بليتون
    Enid Blyton

    هذه القصة التي جذبتني كانت بعنوان :


    أسوأ طالبة في المدرسة
    هي العريفة

    The Naughtiest Girl

    is a Monitor


    حاولت قدر الإمكان أن أعتني بالقواعد الإملائية و النحوية ..
    و قد تكون ترجمتي في بعض الأحيان بهذا الشكل :roflmao3:
    لكن عليكم أن " تمشوا حالكم " :bigsmile:



    على أية حال ..
    أنا لم أنته من ترجمة الرواية بعد ..



    لكنني سأحاول قدر الإمكان ..
    أن أنشر فصلا منها كل يومين ..



    و الآن .. يكفي إضاعة للوقت ..
    و استعدوا ..
    لأنكم على وشك أن تقرؤوا أفضل قصة على وجه الأرض



    أسوأ طالبة في المدرسة هي العريفة



    الفصل الأول : مجيء أرابيلا



    كان الوقت هو منتصف إجازة الميلاد عندما فاجأت الأم ابنتها إليزابيث مفاجأة صغيرة. كان يوم الميلاد قد انتهى، و مع انتهائه .. كانت إليزابث قد ذهبت إلى السيرك و المسرح، و حضرت ثلاث حفلات.
    الآن بدأت تشعر بالحنين إلى مدرستها الداخلية مجددا. كان أمرا مملا كونها طفلة وحيدة، بعد أن كانت قد اعتادت على كونها وسط الكثير من الأولاد و البنات في مدرسة وايتي ليف. لقد اشتاقت إلى ضحكاتهم و محادثاتهم، إلى الألعاب الممتعة التي كانوا يلعبونها معا.
    فقالت : " أمي ، أنا أحب كوني في المنزل – و لكني حقا أشتاق إلى كاثلين و بليندا و نورا و هاري و ريتشارد. لقد أتت جوان لتراني مرة أو اثنتين هنا، و لكنها تملك ابنة خالتها لتبقى معها الآن. و لا أتوقع أن أراها أكثر في الإجازة "
    عندها، قامت الأم بمفاجأة ابنتها :
    " حسنا، علمت أنكِ قد تشعرين بالوحدة – لذا فقد رتبت الأمر لشخص ما حتى يأتي و يؤنسكِ في آخر أسبوعين من الإجازة "
    هتفت إليزابيث : " من يا أمي ؟ أهو شخص أعرفه ؟ "
    " لا " قالت أمها " إنها فتاة ستذهب إلى مدرسة وايتي ليف في الفصل الثاني – تدعى أرابيلا بَكْلي. أنا متأكدة من أنكِ ستحبينها. "
    قالت إليزابيث بدهشة : " أخبريني عنها. و لماذا لم تخبريني عن الأمر من قبل يا أماه؟ "
    ردت الأم : " لقد نظمت الأمر بعجلة. أنتِ تعرفين السيدة بيترز، أليس كذلك؟ إن لها أختا عليها أن تذهب إلى أمريكا، و لا تريد أخذ أرابيلا معها. لذا فقد قررت أن تضع ابنتها في مدرسة داخلية لمدة سنة، أو ربما أكثر. "
    قالت إليزابيث بحماس : " و قد اختارت مدرسة وايتي ليف. حسنا، أنا أعتقد أنها أفضل مدرسة في العالم! "
    ردت الأم : " و هذا ما قلته للسيدة بيترز، و قد أخبرت أختها التي ذهبت لتقابل مديرات المدرسة، الآنسة بيل و الآنسة بيست... "
    قالت إليزابيث ضاحكة : " الجميلة و الحقيرة "
    تجاهلتها أمها و أكملت : "و قررت أمها أن تذهب بها إلى المدرسة في الفصل الدراسي القادم. و لأن على السيدة بكلي أن تذهب إلى أمريكا حالا، عرضت عليها أن أستضيف أرابيلا للأسبوعين المقبلين لسببين، أولا حتى تؤنسكِ، و ثانيا حتى تخبريها كل ما تعرفينه عن وايتي ليف "
    قالت إليزابيث : " أمي، أنا حقا أتمنى أن تكون من النوع الذي يعجبني، سيكون ممتعا أن أقضي الإجازة مع شخص أحبه، و لكنه سيكون فظيعا أن أقضيها مع شخص أكرهه"
    " لقد رأيت أرابيلا" قالت الأم "إنها فتاة جذابة و ساحرة و بأخلاق رائعة و كانت لابسة بشكل مرتب و جميل أيضا. "
    " أوه " قالت إليزابيث التي لم تكن عادة مرتبة في ملابسها، و في بعض الأحيان لم تستطع أن تتحكم في أخلاقها. " أمي، لا أظنني سأحبها كثيرا. عادة الفتيات اللواتي يرتدين ملابسا جملية لا يكن جيدات في الألعاب الممتعة و ما شابه."
    قالت أمها : " على أية حال ستقابلينها غدا، لذا رحبي بها جيدا و أخبريها كل شيء عن وايتي ليف. أنا متأكدة من أنها ستحبها."
    لم تستطع إليزابيث أن توقف لهفتها لرؤية أرابيلا، حتى لو كانت تبدو كفتاة هادئة و من النوع الذي يجب أن يكون بأخلاق جيدة و أفضل من في الفصل حتى يحظى بتقدير الجميع. قامت إليزابيث بوضع بعض الزهور في الغرفة التي ستحصل عليها صديقتها الجديدة، و وضعت بجانب السرير بعض كتبها الخاصة المفضلة لديها.
    و فكرت : "سيكون من الممتع حقا أن أحكي لأحد عن وايتي ليف، أنا فخورة بها جدا. إنها رائعة. أوه – و أنا سأصبح العريفة في الفصل الدراسي القادم!"
    إليزابيث التي لا تستطيع التحكم في أعصابها و لم تستطع أبدا أن تصبر على شيء تم اختيارها لتكون العريفة للفصل الدراسي المقبل. كانت مفاجأة عظيمة بالنسبة لها، و شعرت بالسعادة أكثر من أي وقت مضى في حياتها. فكرت بالأمر أثناء الإجازة، و خططت كيف يجب أن تكون ممتازة، جديرة بالثقة، و عاقلة في الفصل القادم.
    "لا عراك مع أي أحد – لا فقدان للأعصاب – لا حركات بلهاء!" قالت إليزابيث لنفسها. كانت تعلم أخطاءها جيدا، لأنه كان أحد قوانين المدرسة أن يُساعد كل طفل على إصلاح أخطائه- و كيف لأحد أن يصلح خطأه إن لم يعرفه؟
    في اليوم التالي، كانت إليزابيث تراقب من النافذة تنتظر قدوم أرابيلا. و في المساء، أطلت سيارة كبيرة فخمة و توقفت عند الباب. خرج السائق و فتح الباب – و خرجت منه فتاة لم تبدو أبدا كطالبة بل بدت كأميرة صغيرة!
    "يا إلهي!" قالتها إليزابيث و هي تنظر إلى ملابسها البسيطة " يا إلهي! لن أستطيع أبدا أن أعيش مع أرابيلا!"
    كانت أرابيلا ترتدي معطفا أزرقا ساحرا و عليه شال من الفرو الأبيض غالي الثمن. ارتدت قفازات بيضاء و قبعة بيضاء على شعرها المموج بطريقة رائعة وعيناها زرقاوتان جدا بالفعل. رسمت على وجهها الزهري و الأبيض نظرة متعجرفة عند خروجها من السيارة.
    نظرت إلى منزل إليزابيث كأنها لم تحبه كثيرا. قام السائق بدق الجرس، و وضع صندوق ثياب و حقيبة على الدرج الذي أمام الباب.
    ما كانت إليزابيث تفكر بفعله قبل رؤيتها لأرابيلا هو أنا ستنزل بسرعة من السلم و ترحب بأرابيلا ترحيبا حارا. و كانت قد قررت أن تناديه بـ[ بيلا ]لأنها فكرت بأن أرابيلا هو مجرد اسم سخيف – " يبدو كاسم دمية " قالت لنفسها بعد أن فكرت في الأمر. و لكن - لسبب ما – لم تشعر برغبة في أن تناديها بيلا بعد الآن.
    و فكرت : "أرابيلا يليق بها أكثر لأنها بالفعل تبدو كدمية بشعرها الذهبي المموج و عيناها الزرقاوتان، و معطفها و قبعتها الجميلين. لا أظننها تروق لي. في الحقيقة – أظنني أشعر ببعض الخوف منها!"
    كان هذا غريبا، قلما شعرت إليزابيث بالخوف من شخص أو شيء ما. لكنها لم يسبق لها في حياتها أن التقت بشخص مثل أرابيلا بكلي.
    فكرت إليزابيث بالأمر : "رغم أنها لا تكبرني كثيرا، إلا أنها تبدو كشخص بالغ، و هي تمشي كشخص بالغ أيضا و أنا متأكدة من أنها تتحدث كشخص بالغ أيضا! يا إلهي، لا أشعر برغبة في النزول و التحدث معها"
    و فعلا، لم تنزل إليزابيث لعدم رغبتها في التحدث إلى تلك الأميرة الصغيرة. فتحت الخادمة الباب بينما أسرعت السيدة ألِن – والدة إليزابيث – لترحب بضيفتها.
    قبلت أرابيلا، و سألتها عما إذا كانت رحلتها متعبة.
    فردت عليها أرابيلا بصوت واضح و ناعم : "أوه لا، شكرا ، سيارتنا مريحة جدا، و كان معي الكثير من الشطائر لآكلها في الطريق إلى هنا. إنه للطف منكِ لتستضيفيني هنا، يا سيدة ألين. سمعت أن لكِ طفلة في عمري تقريبا."
    "أجل" قالت لها السيدة ألين " من المفترض أن تكون هنا لترحب بكِ. قالت بأنها ستفعل. إليزابيث! إليزابيث، أين أنتِ؟ أرابيلا قد وصلت."
    و هكذا، اضطرت إليزابيث للنزول. ركضت بسرعة على السلم بطريقتها المعتادة و فقزت آخر درجتين لتصدر صوت ارتطام على الأرض. رفعت يدها إلى أرابيلا التي بدت مندهشة جدا لهذا الظهور المفاجئ.
    قالت الآنسة ألن : "قلت لكِ مرارا و تكرارا أن تنزلي من السلم جيدا" كان هذا شيئا تقوله إثنتا عشر مرة يوميا. إليزابيث لم تتذكر أبدا أن تذهب إلى أي مكان و تبقى هادئة. و تمنت السيدة ألن أن أرابيلا الجميلة بأخلاقها الحسنة ستعلم إليزابيث بعضا من هدوئها و أدبها.
    قالت إليزابيث و هي تصافح أرابيلا : "مرحبا."
    ردت أرابيلا : "مساء الخير، كيف حالكِ؟"
    " يا إلهي!" فكرت إليزابيث " إنها حقا تتصرف كأميرة، و هذا ينفرني منها"
    لكن لا بأس – ربما يحدث هذا لأنها خجلى. بعض الناس يتصرفون هكذا عندما يشعرون بالخجل. قررت إليزابيث أن تعطي أرابيلا فرصة قبل أن تقرر رأيها عنها.
    " بعد كل شيء، أنا دائما ما أستقر علي رأيي عن الناس ثم أضطر لتغييره لأنني أكون مخطئة" فكرت إليزابيث "لقد قمت بأخطاء كثيرة فظيعة عن الناس في مدرسة وايتي ليف في آخر فصلين. سأكون حذرة الآن."
    لذا فقد ابتسمت لأرابيلا و أخذتها معها إلى الطابق العلوي حتى تغتسل ثم يتحدثان مع بعضهما.
    قالت إليزابيث بمرح : "لا أظنكِ أحببتي توديع والدتكِ عندما كانت ذاهبة إلى أمريكا، كان هذا حظا سيئا. و لكن من حسن حظكِ أنكِ ذاهبة إلى مدرسة وايتي ليف. يمكنني أن أؤكد لكِ هذا!"
    قالت أرابيلا : "سأكون قادرة على أن أحكم عما إذا كان حظا حسنا أم لا عندما أصل إلى هناك، آمل أن يكون هناك أطفال محترمون."
    ردت إليزابيث : " بالتأكيد يوجد أطفال محترمون، و إن كانوا كريهين في البداية، نجعلهم بعد فترة بخير حال، كان لدينا ولد أو اثنين و قد كانا فظيعين، و لكن الآن هما أعز أصدقائي."
    قالت أرابيلا برعب : "أولاد! هل قلتي أولاد! كنت أظنها مدرسة للبنات. أنا أكره الأولاد!"
    قالت إليزابيث : "إنها مدرسة مختلطة، الأولاد و البنات معا. لكنه أمر ممتع. لن تكرهي الأولاد بعدها أبدا. ستعتادين عليهم قريبا."
    قالت أرابيلا بصوت أنيق : "لو أن أمي علمت أنها مدرسة مختلطة، أنا متأكدة من أنها لم تكن لترسلني إليها. الأولاد كائنات خشنة بأخلاق مريعة، قذرون، غير مرتبون و أصواتهم من أعلى ما يكون!"
    قالت إليزابيث بصبر : "حسنا، لا تستطيعين أن تنكري بأن البنات حتى يصبحن غير مرتبات أحيانا، أما عن الصراخ فعليكِ أن تستمعي إلي عندما أشاهد مباراة مدرسية!"
    قالت أرابيلا : "يبدو لي أنها مدرسة فظيعة، كنت آمل أن ترسلني أمي إلى [ قراي تورز ] في المكان الذي ذهبت إليه اثنتان من صديقاتي، إنها مدرسة جميلة حقا. جميع البنات يملكن غرفهن الخاصة، و طعام رائع. في الحقيقة، البنات يعَامَلن كأميرات."
    ردت إليزابيث بحدة : "حسنا، إن كنتي تظنين بأنكِ ستعاملين كأميرة في مدرسة وايتي ليف، فأنتِ مخطئة بشكل مروع! ستُعاملين كما أنتِ، فتاة صغيرة مثلي و مثلك كل البنات هناك اللواتي عليهن أن يتعلمن الكثير! و إذا حاولتي أن تفعلي أي شيء خاطئ هناك، فستندمين لذلك سريعا، يا آنسة أميرة!"
    " أظنكِ وقحة جدا، فأنا ضيفة هنا و لم أصل سوى منذ عدة دقائق" قالت أرابيلا باستعلاء مما جعل إليزابيث غاضبة جدا بينما أكملت : "إذا كان هذا هو نوع الأخلاق التي يعلمونكم إياها في وايتي ليف، فأنا متأكدة تماما من أنني لن أبقى أكثر من فصل واحد."
    " أنا أتمنى من كل قلبي أن لا تبقي لمدة أسبوع حتى" قالت إليزابيث التي كانت قد فقدت أعصابها. و ندمت على ذلك بعدها.
    " يا إلهي!" قالت لنقسها " يالها من بداية سيئة! علي أن أحذر حقا!"




    الآن بما أننا قد أتممنا الرواية و لله الحمد و تمت ترجمة كل فصولها ..
    أقدمها لكمـ كاملة في ملف وورد ..
    في هذا الرد الذي سيقودكمـ إلى رابط التحميل :
    الـــــرد


    التعديل الأخير تم بواسطة LiTtLe QuEeN ; 19-3-2008 الساعة 07:11 PM سبب آخر: إضافة رابط الرواية

  2. #2

    الصورة الرمزية MaJiD

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    1,259
    الــــدولــــــــة
    بريطانيا
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: رواايهـ من ترجمتي !!

    و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

    جميل .. قصة مترجمة أخرى
    سيتم شنق الموضوع ليراه العابرون

    و ربما أعود لأتمعّن
    و السلام عليكم

  3. #3

    الصورة الرمزية Jigsaw

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    907
    الــــدولــــــــة
    المغرب
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: روايــــة من ترجمتي !!

    وعليكم السلام ورحمة الله تعالى بركاته
    شكرًا جزيلاً أختي الكريمة على الجهد في الترجمة
    جاري القراءة وإن شاء الله أكون من المتابعين للفصول والحد تلو الآخر
    بوركتِ وأعانكِ الله على البقية

  4. #4

    الصورة الرمزية JaSSaR

    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المـشـــاركــات
    1,309
    الــــدولــــــــة
    جزر القمر
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: روايــــة من ترجمتي !!

    استمتعت حقاً بقراءة القصة
    بإنتظار باقي الفصول من ترجمتك طبعاً ^__^

  5. #5

    الصورة الرمزية folla

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    325
    الــــدولــــــــة
    مصر
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: روايــــة من ترجمتي !!

    شكرًا لكِ على الترجمة
    الفصل الاول جميل جدًا
    استمتعت بقرائته كثيرًا
    وبانتظار بقية الفصول...

  6. #6

    الصورة الرمزية MaJiD

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    1,259
    الــــدولــــــــة
    بريطانيا
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: روايــــة من ترجمتي !!

    بعد القراءة ..

    هناك ملاحظة فنية بسيطة
    الأفضل أن تجعلي الأسماء بين أقواس ، لأنني أحسست بالضياع غير مرة
    و يستحب أن تكون ملونة بلون مختلف عن النص

    وشكرا لإمتاعنا

  7. #7

    الصورة الرمزية K.Shinichi

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    2,945
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: روايــــة من ترجمتي !!

    الرواية تبدو ممتعة بكل معنى الكلمة

    كم انا متشوق للفصل الثاني

    الف الف شكر لك اختي على ترجمة الرواية

    تصحيح : عوضاً ان تكتب : سمعت أنكِ لكِ طفلة في عمري تقريبا

    الصحيح : سمعت أن لك

    هكذا سيكون معناها افضل و اوضح

    و ايضاً الالوان و الاقواس امر مميز كما قال الاخ ماجد

    راائع بكل معنى الكلمة

    بالتوفيق

    اضافة : صورة لغلاف الرواية :



    و هذا بانر من تصميمي لترجمتك المبدعة :

    التعديل الأخير تم بواسطة K.Shinichi ; 24-8-2007 الساعة 04:20 AM

  8. #8

    الصورة الرمزية LiTtLe QuEeN

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    159
    الــــدولــــــــة
    انجلترا
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: روايــــة من ترجمتي !!

    ما شاء اللهـ ..
    لم أتوقع كل هذه الردود ^^

    الأخ MaJid
    شكرا جزيلا على "شنق" الموضوع ..
    سعدت بذلك كثيرا ..
    جزاك الله خيرا ..
    بإذن الله سأفعل في الفصل القادم ..
    المشكلة هي أنني كنت في عجلة من أمري لذا لم أستطع ..

    أخي الكريم Jigsaw
    العفو أخي
    جزاك الله خيرا على تشجيعك
    سعدت بردك ^^

    أخي في الله JaSSar
    سررت لأن القصة أعجبتك ..
    عليك أن تنتظر حتى تصل إلى الأحداث الممتعة بحق ..
    تشكر على مرورك ^^

    أخيتي folla
    العفو غاليتي ^^
    الباقي سيكون أجمل بإذن الله ..
    جزاك الله خيرا ..
    سلمت يمناكِ على الرد ^^

    أخي K.Shinichi
    لا تدري كم فرحت بردك ..
    شكرا جزيــــــلا على البنر ..
    كنت أبحث عن من يصممه ..
    و يبدو أنك قمت بذلك دون طلب حتى ..
    شكرا جزيلا و جزاك الله كل خير ..
    و تم التعديل ..
    شكرا للتنبيه ^^ ..
    سأفعل بإذن الله ..
    و سأضع الفصل الثاني قريبا ^^ ..

    و الآن علي أن أذهب لأطلب تعليق البنر ^__________^
    جزاك الله كل خير و وفقك في دنياك و آخرتك ^^

  9. #9

    الصورة الرمزية LiTtLe QuEeN

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    159
    الــــدولــــــــة
    انجلترا
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: روايــــة من ترجمتي !!



    الفصل الثاني

    إلى مدرسة وايتي ليف مجددا

    لم تتفق [ أرابيلا ] و [ إليزابيث ] مع بعضهما على الإطلاق. لم يكن هناك أي شيء أحبته[ إليزابيث ] في [ أرابيلا ]، و بدا أن [ إليزابيث ] كانت كل ما كرهته [ أرابيلا ] في حياتها.
    لكن الأم أحبت [ أرابيلا ] لسوء الحظ، و بالتأكيد كان لتلك الفتاة الصغيرة أخلاق لا تضاهيها أخلاق. وقفت دائما عندما دخلت السيدة [ ألِن ] الغرفة، فتحت و أغلقت الباب لها، و حاولت مساعدتها في أشغال المنزل و تحدثت معها في أدب و لطف كبيرين.
    كلما تأدبت [ أرابيلا ] ، أصبحت [ إليزابيث ] أكثر شغبا و إثارة للفوضى. ثم بدأت السيدة [ ألِن ] في قول أشياء جعلت [ إليزابيث ] تغضب.
    "كم أتمنى لو أن لكِ أخلاقا كأخلاق [ أرابيلا ] يا عزيزتي! أتمنى أن تنتظري حتى أنهي كلامي قبل أن تقاطعيني يوما ما..."
    كل هذا جعل [ إليزابيث ] تشعر بالغضب. لاحظت [ أرابيلا ] ذلك، و استمتعت بإظهار الفرق بينها و بين [ إليزابيث ] أمام السيدة [ ألِن ] .
    مر أسبوع. و خلال هذا الوقت، كل من في المنزل كانوا قد أحبوا [ أرابيلا ] ، حتى السيدة [ جينكس ] الطباخة التي لم تحب أحدا.
    "هي لا تحبكِ سوى لأنكِ تتعلقين بها" قالت [ إليزابيث ] عندما خرجت [ أرابيلا ] من المطبخ لتخبرها بأن السيدة [ جينكس ] تعد لها كعكتها المفضلة.
    ردت [ أرابيلا ] بأدبها المعتاد : "أنا لا أتعلق بها. و أنا حقا أتمنى يا [ إليزابيث ] أن لا تقولي كلماتٍ لا تليق بالآنسات المحترمات. تتعلقين! أظنها كلمة قبيحة جدا."
    " أوه، اخرسي" قالت [ إليزابيث ] بوقاحة.
    تنهدت [ أرابيلا ] و قالت : " أتمنى لو أنني لن أذهب إلى [ وايتي ليف ] . إن كانت الطالبات الموجودات هناك من هذه النوعية، فلا أظنني سأحبها."
    اعتدلت [ إليزابيث ] في جلستها قائلة : " اسمعي يا [ أرابيلا ] ، سأخبركِ بالقليل فقط عن مدرستي، و عندها ستتأكدين من أنكِ لن تحبيها، و بالمقابل، هي أيضا لن تحبكِ على الإطلاق. لذا فمن الأفضل أن أجهزكِ قليلا، حتى لا تُصْدَمِي عندما تصلي إلى هناك."
    قالت [ أرابيلا ] بخوف : "حسنا. أخبريني."
    "ما سأخبركِ به يمكن أن يسعد أغلب الأطفال" قالت [ إليزابيث ] "إنه أمر عادل و لطيف. لكني أظن أن أميرة صغيرة مثلكِ ستظنه أمرا بغيضا."
    ردت عليها [ أرابيلا ] باستياء : "لا تناديني هكذا"
    "حسنا، أصغي إلي! في [ وايتي ليف ] لدينا ممثل للطلبة و ممثلة للطالبات، وكلاهما في الصف الثاني عشر. يدعيا [ ويليام ] و [ ريتا ] و هما طيبان" قالت [ إليزابيث ] "و هناك اثنا عشر عريفا."
    "ماذا تعنين؟" قالتها [ أرابيلا ] رافعة أنفها إلى الأعلى باستعلاء.
    قالت [ إليزابيث ] : "إنهم أولاد و بنات يتم اختيارهم من قبل المدرسة بأكملها كالرؤساء، يتم اختيارهم لثقتنا بهم، و لأننا نعرف بأنهم لطفاء وعاقلون. عملهم هو أن يتأكدوا من أننا نحافظ على القوانين مثلهم، و يساعدون [ ويليام ] و [ ريتا ] في اختيار العقوبات و الجوائز - التي يجب أن يحصل عليها الطلاب - في كل اجتماع أسبوعي."
    قالت [ أرابيلا ] و عينها الزرقاوتان توحيان بدهشة كبيرة : "ما هو الاجتماع الأسبوعي؟"
    " إنه شيء كالبرلمان.. برلمان مدرسي" قالت [ إليزابيث ] مستمتعة بإخبار [ أرابيلا ] كل هذه الأشياء. "في كل اجتماع نضع في صندوق النقود كل نقودنا التي حصلنا عليها في ذلك الأسبوع - هذا هو القانون..."
    قالت [ أرابيلا ] برعب : " ماذا! نضع كل نقودنا الخاصة في صندوق النقود الخاص بالمدرسة! أنا أملك الكثير من النقود. لن أفعل هذا! إنه جنون."
    "تبدو فكرة مجنونة في البداية إن لم تكوني معتادة عليها" قالت [ إليزابيث ] متذكرة كيف أنها كرهت هذه الفكرة منذ سنتين مضت. "و لكنها في الحقيقة فكرة عظيمة. لأنه ليس من العدل أن يملك أحدنا الكثير من النقود، بينما لا يملك الآخرون سوى القليل. إنه حقا ليس عدلا."
    "أنا أظنه عدلا" قالتها [ أرابيلا ] على علم تام بأنها ستكون واحدة من قليل من الأغنياء.
    قالت [ إليزابيث ] : "لكنه ليس كذلك. ما نفعله هو أننا نضع كل نقودنا في الصندوق، ثم نأخذ جميعا باوندان { العملة البريطانية } و نصرفهما كيفما نشاء. و هكذا، نملك جميعنا ذات القدر من المال."
    "باوندان فحسب!" قالت [ أرابيلا ] بفزع.
    قالت [ إليزابيث ] : "إذا احتجتِ لأكثر فسيكون عليكِ أن تخبري ممثلا الطلاب و هما سيقرران عما إذا كنتِ ستأخذينها أم لا"
    ماذا تفعلون أيضا في الاجتماع؟" سألت [ أرابيلا ] "أظنه فظيعا، ألا يكون هناك قرار للمديرتان فيه؟"
    قالت [ إليزابيث ] : "لا تقرران شيئا إلا إذا طلبنا منهما ذلك. فهما تريدان أن نقوم نحن بصنع قوانيننا الخاصة، نخطط عقوباتنا لأنفسنا، و نعطي جوائزنا الخاصة. مثلا، تخيلي يا [ أرابيلا ] أنكِ كنتِ متكبرة و متفاخرة بنفسكِ، عندها سنحاول أن نعالجكِ بـ..."
    قاطعتها [ أرابيلا ] بلهجة جافة : "لن تحاولوا علاجي من أي شيء. إنما أنتِ الشخص الذي يجب أن يُعالج من أشياء كثيرة. أتساءل عما إذا قام العرفاء بعلاجكِ من أي شيء قبل الآن. لا شك في أنهم سيفعلون هذا الفصل."
    "لقد تم اختياري لأكون عريفة" قالت [ إليزابيث ] بفخر "سأكون واحدة من العرفاء الاثنا عشر، و أجلس على المنصة. إن كانت هناك شكوى عليكِ من أي شخص كان، ستكون لي القوة حتى أحكم وأقرر ما سيحدث في أمرك."
    احمر وجه [ أرابيلا ] من الغضب و قالت : "كيف يمكن لشخص مثلكِ أن يحكم علي! أنتِ حتى لا تعرفين كيف تمشي جيدا، و لا تعرفين ما يسمى بأخلاق، و تضحكين بصوت عالٍ جدا."
    "اسكتي!" قالت [ إليزابيث ] "أنا لست أنيقة و منضبطة مثلكِ. أنا لا أتعلق بكل بالغ أراه. أنا لا أمثل، لا أرتدي أجمل الملابس و أغلاها لأبدو كدمية تقول "ما-ما" عندما تضغطين على يدها!"
    وقفت [ أرابيلا ] في ثورة و قالت : " [ إليزابيث ألِن ] ، لو أنني كنت مثلك لألقيت شيئا على رأسكِ لقول هذه الأشياء!"
    "ألقي به إذا" قالت [ إليزابيث ] "أي شيء سيكون أفضل من كونكِ الطفلة-الصغيرة-الجيدة، دلوعة-ماما!"
    خرجت [ أرابيلا ] من الغرفة، و نست أخلاقها مما جعلها تغلق الباب بكل ما تملكه من قوة خلفها، و هذا شيء لم تفعله أبدا في حياتها من قبل. بينما ضحكت [ إليزابيث ] و أخذت تفكر.
    قالت لنفسها : "عليكِ أن تكوني حذرة يا [ إليزابيث ] ، فأنتِ جيدة جدا في صنع الأعداء، لكنكِ تعرفين جيدا بأن هذا لا يقود إلا للمشاكل و عدم السعادة. [ أرابيلا ] حمقاء، فتاة مغرورة، غبية، رأسها محشو بالقطن. اتركي [ وايتي ليف ] تتصرف معها، و لا تحاولي علاجها بنفسكِ أبدا. حاولي أن تكوني صديقتها وتساعديها."
    و هكذا، حاولت [ إليزابيث ] أن تنسى كم كرهت [ أرابيلا ] بملابسها و كلامها الذي يذكرها بالدمى، و عاملتها بلطف قدر الإمكان. لكنها كانت سعيدة جدا بالفعل عندما حان الوقت للعودة إلى المدرسة. كان أمرا فظيعا أن لا يكون لها رفيق سوى [ أرابيلا ] . في [ وايتي ليف ] عندها ملايين الأصدقاء حولها، جميعهم يضحكون و يتحدثون. لن تضطر أبدا إلى الحديث مع [ أرابيلا ] إلا إذا احتاجت لذلك.
    فكرت [ إليزابيث ] و هي ترتدي اللباس المدرسي : "إنها أكبر مني، و ربما ستكون في صفوف أعلى."
    كان اللباس المدرسي جميلا. المعطف كان أزرق غامقا و به لون أصفر عند أطراف الياقات و أطراف الأكمام. كانت القبعة أيضا زرقاء غامقة، و بها شريطة صفراء. و في ساقيها ارتدت [ إليزابيث ] جوارب بنية طويلة وحذاء برباط بني في قدميها.
    "كم أكره ملابس المدرسة الغامقة!" قالت [ أرابيلا ] بقرف "يا له من لباس مروع! في [ قراي تورز ]، المدرسة التي كنت أريد الذهاب إليهاـ يسمح للطالبات بأن يرتدين ما يناسبهن."
    قالت [ إليزابيث ] : "غباء!" ثم نظرت إلى [ أرابيلا ] . بدت مختلفة بلباس مدرسة عادي، و ليس بملابسها الغالية الفخمة. بدت أكثر كطالبة في المدرسة لا كدمية بوجه متورد.
    "أظنكِ تبدين أجمل بلباسكِ المدرسي" قالت [ إليزابيث ] "تبدين حقيقية أكثر، بطريقة ما."
    قالت [ أرابيلا ] بدهشة : " [ إليزابيث ] ، أنتِ حقا تقولين أشياء غريبة، أنا حقيقية مثلكِ تماما."
    "لا أظنكِ كذلك" قالت [ إليزابيث ] و هي ترمق [ أرابيلا ] بتمعن. "أنتِ مختبئة خلف الأناقة و الإتيكيت، و الأخلاق الحسنة و الأدب، و أنا لا أعلم عما إذا كانت هناك "أنتِ" حقيقية على الإطلاق!"
    ردت [ أرابيلا ] : "أظنكِ بلهاء"
    ثم هتف صوت السيدة [ ألِن ] من أسفل الدرج : "بنات! هل أنتما مستعدتان! السيارة تقف أمام الباب الآن."
    نزلتا إلى الأسفل بسرعة، حاملتان حقيبتيهما الصغيرتين معهما.
    كل فتاة كان عليها أن تأخذ حقيبة صغيرة بها الأشياء التي قد تحتاج إليها في الليلة الأولى فحسب، كلباس النوم، فرشاة الأسنان و هكذا، لأنه لن يتم إخراج ما بالصناديق حتى اليوم التالي.
    حملتا عصاتا الهوكي و اللاكروس، رغم قول [ أرابيلا ] بأنها تتمنى أن لا تضطر للعب أي من اللعبتين. كانت تكره الألعاب.
    ركبتا القطار إلى لندن مع والدة [ إليزابيث ] ، و عندما وصلتا قابلتا الأولاد و البنات العائدين إلى المدرسة أيضا. رحبت الآنسة [ رينجر ] - مربية فصل [ إليزابيث ] - بها.
    "هذه [ أرابيلا بكلي ] " قالت [ إليزابيث ] . و التفت كل الأولاد و البنات ليلقوا نظرة عليها. كم بدت نظيفة و مرتبة بشكل غير طبيعي.
    "مرحبا [ إليزابيث ] !" هتفت [ جوان ] ، و وضعت كفها في كف صديقتها المفضلة.
    "مرحبا [ إليزابيث ] ! مرحبا [ إليزابيث ] !"
    شيئا فشيئا ظهر كل أصدقائها، مبتسمين، سعداء لرؤية الفتاة التي كانت يوما ما أسوأ بنت في المدرسة.
    ضربها [ هاري ] على ظهرها برفق و كذلك فعل [ روبرت ] . سألها [ جون ] عما إذا كانت قد قامت بزراعة شيء أو الاعتناء بحديقة مؤخرا. و ظهرت [ كاثلين ] بخديها الورديين. و لوح لها [ ريتشارد ] .
    فكرت [ إليزابيث ] بسرور : "أوه، إنه لأمر رائع كوني اجتمعت بهم جميعا مجددا. و هذا الفصل- هذا الفصل سأكون العريفة! وسأنجح! سأجعل تلك الـ[ أرابيلا ] تحترمني و تقدرني!"
    "ادخلوا القطار، سريعا!" هتفت الآنسة [ رينجر ] . "ودِّعوا أهاليكم و ادخلوا."
    قام الحارس بإطلاق الصافرة. و مضى القطار. و كانوا جميعا ذاهبين إلى [ وايتي ليف ] مجددا.



    هذا هو الفصل الثاني ^^
    أتقبل آراءكمـ ،
    انتقاداتكمـ ،
    و تعليقاتكمـ
    بسعة صدر
    التعديل الأخير تم بواسطة LiTtLe QuEeN ; 24-8-2007 الساعة 09:39 PM سبب آخر: تم التعديل .. شكرا للأخت ايما على التنبيــه ^^

  10. #10

    الصورة الرمزية K.Shinichi

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    2,945
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: روايــــة من ترجمتي !!

    الترجمة رااااائعة بكل معنى الكلمة

    القصة مذهلة

    الف اف شكر لك على ترجمتها و بانتظار الفصل الثالث ^_^

  11. #11

    الصورة الرمزية Hercule Poirot

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    3,514
    الــــدولــــــــة
    لبنان
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: روايــــة من ترجمتي !!

    جميل جداً، يبدو أن نسبة المقبلين على ترجمة القصص ترتفع، وهذا أمر جدير بالاهتمام.

    لي عودة أختي LiTtLe QuEeN بعد قراءة الفصول، وسلمت يداك.

    etective2:

  12. #12

    الصورة الرمزية ايما

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    980
    الــــدولــــــــة
    الصين
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: روايــــة من ترجمتي !!

    "ماذا تعنين؟" قاتلها [ أرابيلا ] رافعة أنفها إلى الأعلى باستعلاء.
    أجهزة استخباراتي كشفت وجود خطأ في هذه الكلمة باللون الأحمر والصحيح "قالتها " ، إليزابيث وآرابيلا أتمنى حقاً أن أرى الشجار بينهما وطبعاً إليزابيث بطبيعتها عريفة ستنتقم منها شر انتقام ،، أحببت هذه الرواية من عنوانها تذكرني بحالنا نحن طلاب المدرسة ،، أجمل شيء أن المديرتان لا تتدخلان وكأنها مدرسة للطلاب لا دخل لأحد بما يحدث ،، الفصلين رائعين وترجمتك أيضاً رائعة أضفت الموضوع للمفضلة وإن شاء الله تجدين رداً لي مع نزول كل فصل جديد ،، أعجبت بطريقة مناداتها لـ"الأميرة" كنت أعرف بأن "بيلا" هو اسم لن تستطيع إليزابيث مناداتها بها ،، من انتخب اليزابيث لتكون عريفة هو شخص رائع لنبتعد عن المثاليات قليلاً ولنطمح لعام مثير مليء بالشغب !

    ايما

  13. #13

    الصورة الرمزية سـراب

    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المـشـــاركــات
    917
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: روايــــة من ترجمتي !!

    من عنوان الرواية انها اكثر من رائعه ,, ولكني جداً مشغوول للآسف

    إن شاء الله ارجع واتمتع بقراءتها

    شكراً على الترجمة

  14. #14

    الصورة الرمزية LiTtLe QuEeN

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    159
    الــــدولــــــــة
    انجلترا
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: روايــــة من ترجمتي !!

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    .،. ايما .،.
    فرحت جدا بردك ،،
    أرى بأنكِ حقا متحمسة للقصة :yes2:
    المشكلة هي أن إليزابيث كلما حاولت أن تحل مشكلة ..
    وجدت نفسها متورطة داخلها بطريقة أو بأخرى :hmmm3:
    و سوء الفهم له دور كبيــــــر في القصة ..
    و انتظروا التكملة ^^

  15. #15

    الصورة الرمزية LiTtLe QuEeN

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    159
    الــــدولــــــــة
    انجلترا
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: روايــــة من ترجمتي !!



    الفصل الثالث

    أربعة أطفال جدد






    أحد الأشياء المشوقة في أي عام جديد هي: أهناك أي أطفال جدد؟ كيف هم؟ في أي صف سيكونون؟
    كل الطلاب القدامى نظروا حولهم بحثا عن أي طالب جديد. كانت أرابيلا كذلك بالطبع. و كان هناك ثلاثة آخرون غيرها، ولدان، و بنت واحدة.
    إليزابيث كعريفة، صيّرته عملها أن تجعل الطلاب الجدد يشعرون كأنهم في المنزل. و بدأت العمل بمجرد وصولهم إلى وايتي ليف.
    "كاثلين، خذي أرابيلا إلى غرفة النوم، و أخبريها بالقوانين. أنا سأساعد الثلاثة الآخرين. روبرت، هل تريد المساعدة أيضا؟ سيكون لك الولدان الجديدان."
    "حسنا" قال روبرت ضاحكا. كان قد كبر في الإجازة و أصبح طويلا و ضخما الآن. كان سعيدا لعودته إلى المدرسة، لأن الأحصنة التي أحبها كثيرا كانت في وايتي ليف. تمنى أن يتسطيع أن يكون مسؤولا عنهم، كما كان في العام السابق.
    نظرت إليزابيث إلى الطلاب الجدد. أرابيلا ذهبت مع كاثلين خائفة نوعا ما. بينما وقف الباقون معا، أحد الولدان أصدر صوتا غريبا، كصوت الدجاجة.
    "هذا تماما كصوت الدجاجة" قالت إليزابيث "تبدو و كأنك قد وضعت بيضة"
    ضحك الولد و قال : "أستطيع تقليد أغلب الحيوانات. اسمي جوليان هولاند. ما هو اسمكِ؟"
    "إليزابيث ألِن" قالت إليزابيث. نظرت إلى الولد الجديد باهتمام. كان أكثر شخص غير مرتب رأته في حياتها. كان له شعر أسود طويل ساقط بطريقة طائشة على جبينه، و عيناه كانتا أخضر غامقا و رائعتان، كعيون القطط تقريبا. قالت إليزابيث لنفسها : "يبدو ذكيا، أراهن على أنه سيكون أفضل من في الفصل إذا كان مع الآنسة رينجر."
    قام الولد بإصدار صوت كصوت الديك الرومي. و السيد لويس، أستاذ الموسيقى كان مارا في هذه اللحظة، فنظر حوله في حيرة. بينما قام الولد بإصدار صوت كمان يُعزف، مما جعل السيد لويس يسرع إلى أقرب غرفة موسيقى ظننا منه أن شخصا هناك بلا شك يعزف كمانا.
    انفجرت إليزابيث ضاحكة. "أوه! أنت ذكي حقا! أتمنى لو أنك في فصلي."
    الفتى الآخر، مارتن، كان مختلفا حقا. بدا نظيفا و مرتبا جدا. كان شعره مصففا إلى الخلف، كانت عيناه ذات لون أزرق صافيا، و كانتا توحيان بالبراءة و العقلانية. و قد راق لإليزابيث.
    قال بمرح : "أنا مارتن فوليت"
    "و أنا روزماري وينق" قالت الفتاة الجديدة بخجل. كان لها وجه مبتسم جذاب، لكن عيناها كانتا صغيرتان، و بدا أنها لا تحب أن تنظر إلى أي أحد في وجهه مباشرة. فكرت إليزابيث بأنها خجولة جدا بلا شك. ستتخطى هذا قريبا حتما.
    قالت إليزابيث : "روبرت، خذ أنت جوليان و مارتن لغرفة نوم الأولاد. و أنا سآخذ روزماري لغرفتها. ابقَ معها حتى يعرفان طريقهما جيدا، و لتريهما أين هي غرفة الطعام و الفصول و ما شابه."
    "حسنا، أيتها العريفة" قال روبرت ضاحكا مجددا. شعرت إليزابيث بالفخر. كان كونها عريفة أمرا عظيما.
    سألتها روزماري و هي تتبعها : "أوه، هل أنتِ عريفة؟ هذا مميز جدا أليس كذلك؟"
    "إنه كذلك بالفعل" قالت إليزابيث " أنا عريفتكِ أنتِ، يا روزماري. لذا، إن كنتِ في أي مشكلة أو تواجهين أي صعوبات، فيجب أن تأتي و تخبريني، و سأحاول مساعدتكِ."
    "ظننت أن علينا أن نأخذ شكاوينا و مشاكلنا إلى الاجتماع الأسبوعي" قالت روزماري متذكرة ما سمعته في القطار اليوم.
    ردت إليزابيث : "أوه أجل، و لكن أولا عليكِ أن تخبريني أنا بما عندكِ أولا، لأنه غير مسموح لنا سوى بإحضار صعوبات صعبة فعلا إلى الاجتماع، و ليس مجرد قصص. قد لا تعرفين الفرق بين قصة فحسب و إحضار شكوى حقيقية، لذا فأنا موجودة لمساعدتكِ"
    "أرى ذلك" قالت روزماري "إنها لفكرة جيدة جدا. سأفعلها."
    "تبدو طيبة" فكرت إليزابيث و هي تخبر روزماري أين تضع أشياءها و أين تضع فرشاة أسنانها، فرشاة شعرها، و لباس نومها. "بالمناسبة يا روزماري، مسموح لنا فقط بستة أشياء نضعها على طاولاتنا. تستطيعين اختيار ما يعجبكِ."
    كان من الممتع أن تخبر شخصا آخر بالقوانين هكذا. تذكرت إليزابيث كيف قامت نورا - عريفتها قبل عامين - بإخبارها هي بالقوانين، و كيف أنها عصتهم بوضع إحدى عشر شيئا! تساءلت كيف أمكنها أن تكون بهذه السخافة، كيف تجرأت!
    "حاضر يا إليزابيث" أطاعت روزماري و هي تعد الأشياء التي وضعتها على طاولتها.
    في الغرفة الأخرى، كانت كاثلين تواجه مشاكلا مع أرابيلا، التي تضجرت من كل قانون.
    قالت كاثلين : "ليس هناك الكثير من القوانين، و بعد كل شيء، نحن من يصنع القوانين، لذا فعلينا أن نطيعهم يا أرابيلا. سأحضر إليزابيث إلى هنا إذا أردتي، إنها العريفة و تستطيع إخباركِ بهم جيدا."
    "لا أريد أن أرى إليزابيث" قالت أرابيلا. "لقد رأيتها بما يكفي في الإجازة. كل ما أتمناه هو ألا أكون في ذات فصلها."
    كانت كاثلين تكن إعجابا كبيرا لإليزابيث، لذا قالت : " الأفضل أن لا تقولي أشياء كهذه عن عرفائنا. نحن نختارهم بأنفسنا لأننا نحبهم و نعرفهم جيدا. على أية حال، من السيئ أن تتحدثي عن شخص ما هكذا بعد أن كنتِ ضيفته."
    لم يتهم أحد أرابيلا من قبل بالأخلاق السيئة. سكتت، لأنها لم تعرف ما تقول. نظرت إلى كاثلين و قررت بأنها لا تحبها. في الحقيقة، هي لم تحب أحدا على الإطلاق، ما عدا تلك الطالبة الجميلة روزماري. ربما تستطيع أن تكون صديقتها. كانت أرابيلا متأكدة من أن روزماري ستكون معجبة جدا بقصصها عن الثراء، الملابس الغالية و الإجازات الرائعة خارج إنجلترا.
    في الأيام التالية الأخرى كان الجميع قد استقر و عرف القوانين. بعض الطلاب اشتاقوا لمنازلهم، لكن وايتي ليف كانت مدرسة محترمة و كل من فيها لطفاء حتى أن الأولاد و البنات الجدد وجدوا أنه من الصعب عليهم ان يفتقدوا منازلهم. كان الجميع يضحك و يتحدث في كل مكان.
    كل الطلاب الجدد كانوا في فصل إليزابيث. جيد! كان ممتعا أن يكون هناك طلاب جدد، و بما أن إليزابيث كانت عريفة، فقد كان جميلا أن تثير إعجاب جوليان و الآخرين.
    جوان ذهبت إلى فصل آخر، لذا فقد كانت إليزابيث هي العريفة الوحيدة في فصلها.
    الآنسة رينجر، مربية الفصل، استطاعت أن تتعرف على الطلاب الجدد جيدا، و تحدثت عنهم مع معلمة اللغة الفرنسية التي كان الجميع يناديها مادموزيل.
    "جوليان فتى طائش" قالت الآنسة رينجر "هذا مؤسف، لأنني متأكدة من أن له عقلا عظيما. يفكر في أشياء كثيرة ذكية ليفعلها خارج الحصة. يستطيع ببساطة أن يفعل أي شيء بيديه. رأيته يُري الآخرين طائرة صغيرة قام بصنعها بنفسه، و تطير بشكل جميل. كل أفكاره الخاصة كانت فيها، و لم ينقل أي شيء من كتاب أو ما شابه. يمكنه أن يقضي ساعات يفكر بأشياء كهذه، لكنه لن يقضي و لا دقيقة في تعلم الجغرافيا أو التاريخ!"
    قالت مادموزيل بقرف شديد : "آه ذلك الجوليان، إنه لا يروق لي. دائما يقوم بإصدار أصوات خارجة عن العادة."
    "أصوات؟" قالت الآنسة رينجر بدهشة. " أستطيع القول أنه لم يجرب أيا منها علي. لكنني أجرؤ على قول أنه سيفعل."
    قالت مادموزيل : "بالأمس في الفصل كان هناك صوت قطة صغيرة ضائعة، فقلت : "آه يالها من قطة مسكينة! لابد من أنها قد دخلت فصلنا الكبير و ضاعت". و بقيت أبحث عنها لمدة عشر دقائق كاملة. لكنه كان ذلك الفتى جوليان الذي يصدر صوت القطة."
    "حقا؟" قالت الآنسة رينجر " حسنا، شكرا على النصيحة، سأحذر من أصوات جوليان من الآن فصاعدا!"
    ثم وصل الكلام عن أرابيلا، حيث قالت الآنسة رينجر : " دمية سخيفة، برأس فارغ. أتمنى أن نستطيع من فعل شيء بها. حقا يجب أن تكون في الصف الأعلى، لكنها متأخرة نوعا ما، لذا فعلي أن أعطيها دفعة قوية حتى تستطيع أن تصل إلى هناك. يبدو بأن لديها ثقة قوية جدا بنفسها! دائما ما تقوم بتمشيط شعرها أو ترتيب فستانها، أو تحاول أن تُرينا أخلاقها العالية المثالية!"
    "هذه الفتاة ليس سيئة" قالت مادموزيل، التي كانت مسرورة بأرابيلا لأنها عاشت في فرنسا لمدة سنة و تتحدث الفرنسية بشكل جيد. " في مدينتي يا آنسة رينجر، الأطفال لديهم أخلاق أفضل من الأطفال الذين هنا، لذا فمن المفرح أن أرى واحدة بأخلاقٍ كأخلاق أرابيلا."
    قالت الآنسة رينجر التي عرفت جيدا أن مادموزيل محالٌ أن تتهم طالبًا يجيد الفرنسية بأي شيء : "هممم، و ماذا عن مارتن، و روزماري؟"
    "آه، إنهما لطيفان!" قالت مادموزيل التي أحبت روزماري لإطاعتها لها في كل شيء. "و مارتن يبذل قصارى جهده."
    قالت الآنسة رينجر : "لست متأكدة من أمره. لكن روزماري جيدة رغم أن ثقتها بنفسها ضعيفة. أتمنى أن تُصادق أشخاصا يساعدونها كإليزابيث أو جيني."
    و هكذا تحدث المعلمون عن الطلاب الجدد، و كذلك فعل الطلاب القدامى. كان جوليان ناجحا كبيرا. كان يبهر الجميع بأصواته الغريبة و ما يستطيع فعله بيديه. كان له عقل رائع و مبتكِر، و كان بوسعه عمل أي شيء بيديه، و يستطيع أن يفكر في خدع عظيمة قام بها ليُضحك الطلاب في الفصل بمجرد أن استقر في المدرسة.
    " إنه لمحزن أن أراك الأخير في الصف يا جوليان" قالت إليزابيث في نهاية الأسبوع. " إن لك عقلا ذكيا. من المفترض أن تكون الأول!"
    نظر إليها جوليان بعينيه الخضراوتين قائلا بصوته العميق الهادئ " لا أريد إزعاج نفسي. من يريد تعلم التواريخ؟ سأنساها كلها عندما أكبر. من يريد أن يعرف أعلى جبال العالم؟ لن أتسلقها أبدا، لذا فأنا لا أهتم. الحصص مملة."
    تذكرت إليزابيث كونها عريفة فتحدثت إلى جوليان معاتبة : "جوليان، أرجوك ابذل جهدك، أرجوك كن الأول."
    ضحك جوليان : " أنتِ تقولين هذا لأنكِ عريفة فحسب! لن تستطيعي إقناعي أنا بكلام الطلاب الممتازين هذا! يجب أن تفكري بسبب جيد لي حتى أبذل جهدي قبل أن أفعل ذلك" احمر وجه إليزابيث. لم يعجبها أن يناديها جوليان بالطالبة الممتازة. استدارت لتذهب.
    لكن جوليان لحق بها. "لا عليكِ أنا أحاول إغاظتكِ فحسب. اسمعي يا إليزابيث، جوان، أعز صديقاتكِ ذهبت إلى الفصل الآخر. لذا، لم لا يمكننا نحن أن نكون أصدقاء؟ إن لكِ أفضل عقل في الفصل – بعد عقلي بالطبع – و من الممتع الجلوس معكِ. لذا فأنا اخترتكِ لتكوني صديقتي."
    "حسنا" قالت إليزابيث بفخر لأن جوليان المذهل و غير المعتاد طلب منها هي أن تكون صديقته. "حسنا، لنكن أصدقاء. سيكون هذا ممتعا."
    و قد كان ممتعا بالفعل. لكنه جلب الكثير من المشاكل أيضا!


    ترى ماذا سيحدث في أول اجتماع مدرسي ؟؟
    و ما هو ذاك الصوت الغريب الذي يصدر داخل قاعة الاجتماع ؟؟
    و ... تابعوا ما سيحدث في الفصل القادم :shiny:
    التعديل الأخير تم بواسطة LiTtLe QuEeN ; 27-8-2007 الساعة 03:27 PM سبب آخر: شكرا للأخت folla على التنبيه ^^

  16. #16

    الصورة الرمزية ايما

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    980
    الــــدولــــــــة
    الصين
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: روايــــة من ترجمتي !!

    الطلاب الجدد أمر مثير !! إنه يستهويني أنا الأخرى أحب أن أتفحص الدفعة الجديدة على المدرسة كل عام لا أدري لما إنه يعطي شعوراً بالفخر وجملاً مثل "كنت مثله قبل عام" "لا أعرف الطريق إلى....." ، هذا جوليان مزهو بنفسه بدرجة شديدة ،،، الفصل رائع وبانتظار الباقي وبالمناسبة القصة كم فصل؟
    ايما

  17. #17

    الصورة الرمزية LiTtLe QuEeN

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    159
    الــــدولــــــــة
    انجلترا
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: روايــــة من ترجمتي !!

    مرحبا بكِ مجددا أختي ايما ..
    امممـ .. القصة عبارة عن 26 فصلا ^_^ ..
    فعلا .. من الممتع تفحص الطلاب الجدد ..
    و رؤية عما إذا كانوا من النوع الذكي أو غير المهتم و إلخ ..
    شكرا على ردك ^^
    أشرقت الصفحة بوجوودك ^^

  18. #18

    الصورة الرمزية K.Shinichi

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    2,945
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: روايــــة من ترجمتي !!

    اصبحت القصة مثيرة اكثر فاكثر

    الف الف شكر لك على ترجمتها

    تصحيح : كان جوليان نجاحا كبيرا

    الصحيح : كان جوليان ناجحاً كبيراً

    و بانتظار الفصل الرابع

    الله يعينك على ال26 فصل x_X

  19. #19

    الصورة الرمزية JaSSaR

    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المـشـــاركــات
    1,309
    الــــدولــــــــة
    جزر القمر
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: روايــــة من ترجمتي !!

    القصة تتطوّر بشكل سريع
    واصلي ^___________^

  20. #20

    الصورة الرمزية folla

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    325
    الــــدولــــــــة
    مصر
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    Smile رد: روايــــة من ترجمتي !!

    أهلاً بالفصل الثالث
    ترجمتك جميلة، لكن ليس من الضروري الترجمة الحرفية، يمكنك الاعتماد على اسلوبك الخاص لايصال نفس المعنى.

    لاحظت بعض الكلمات أرجو أن يتسع صدرك لها

    تمنى أن يتسطيع أن يكون مسؤولا عنهم، كما كان في العام السابق.
    يستطيع

    كان شعره مرتبا خلف جبينه
    أظن فوق جبينه ستكون أفضل

    ابقَ معها حتى يعرفان طريقهما
    معهما

    كل ما أتمناه هو أنني لست في ذات فصلها
    "ألا أكون" أفضل

    عرفائنا
    هل هذه جمع عريف؟ إن كانت، فهل أنت متأكدة من صحتها؟ فأنا لست متأكدة.

    وفي انتظار بقية الفصول....
    التعديل الأخير تم بواسطة folla ; 28-8-2007 الساعة 10:54 PM

صفحة 1 من 20 1234567891011 ... الأخيرةالأخيرة

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...