۞ {}{قافلة النور تقدم : أحكام عيد الفطر و زكاته و صيام الست من شوال }{} ۞

[ منتدى نور على نور ]


النتائج 1 إلى 20 من 34

مشاهدة المواضيع

  1. #1

    الصورة الرمزية قافــلة النــور

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    45
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي ۞ {}{قافلة النور تقدم : أحكام عيد الفطر و زكاته و صيام الست من شوال }{} ۞




    ولما انقضى شهـر الصيـام بفضله *** تجلَّى هـلالُ العيـدِ من جانبِ الغربِ
    كحاجـبِ شيخٍ شابَ من طُولِ عُمْرِه *** يشيرُ لنا بالرمـز للأكْـلِ والشُّـرْبِ


    كل عام و أنت بخير و تقبل الله منّا ومنكم أحبائـــــنا في الله ، ها قد جاء عيد الفطر المبارك
    و مضى رمضان ، فيا فلاح المجتهدين و يا خـــــــــسار المهملين ، نسأل الله أن نكون ممن
    أعتقت رقابها من النيران

    و في هذه المناسبة العظيمة يسر إخوانكم في قافـــلة النور أن يقدموا لكم هذا الموضوع
    ، تذكيرا ً لإخواننا و لأخـــواتنا ، فمن عظمة هذا الدين اتصال عباداته و ارتباطها ، نسأل الله
    أن ينفعنا به و أن يجعله خالصا ً لوجهه الكريم






    فها قد جاء هذا اليوم العظيم يوم عيد الفطر ، بعد الشهر الفضــــيل ، هذا يوم فرح و سرور
    ، و أكل و شرب - بلا إسراف - . امـــــتازه الله - تبارك وتعالى - بأحكام و عبادات تختص به
    ، نسرد لكم بعضا ً منها :

    أولاً : الاستعداد لصلاة العيد بالتنظف ولبس أحسن الثياب:

    فقد أخرج مالك في موطئه عن نافع : أن ابن عمر رضي الله عنــــهما كان يغتسل يوم عيد
    الفطر قبل أن يغدوا إلى المصلى.
    قال ابن القيم : " ثبت عن ابن عمر مع شدة اتباعه للســــنة أنه كان يغتسل يوم العيد قبل
    خروجه ".
    كما ثبت عن ابن عمر رضي الله عنهما أيضا ً لبس أحسن الثياب للعيدين.

    قال ابن حجر : " روى ابن أبي الدنيا والبيقهي بإسناد صحــــيح إلى ابن عمر أنه كان يلبس
    أحسن ثيابه في العيدين ".

    ثانيا ً: يسن قبل الخروج إلى صلاة عيد الفطر أن يأكل تمرات وترا ً :

    ثلاثا ً أو خمسا ً أو أكثر من ذلك يقطـــــــــــــعها على وتر لحديث أنس رضي الله عنه قال :
    «كان النبي صلى الله عليه وســــــلم لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات ويأكلهن وترا ً ».

    ثالثا ً: يسن التكبير والجهر به يوم العيد من حين يخرج من بيته حتى يأتي المصلى:

    لحديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما :
    «أن رسول الله كان يخرج في العيدين رفعاً صوته بالتهليل والتكبير» .

    ومن صيغ التكبير التي ثبتت عن النـــــــبي عليه الصلاة و السلام ، ما ثبت عن ابن مسعود
    رضي الله عنه أنه كان يكبر أيام التــــشريق : « الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلّا الله، الله أكبر،
    الله أكبر، ولله الحمد ».

    تنبيه : التكبير الجماعي بصوت بواحد بدعة لم تثبـــــت عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا
    عن أحد من أصحابه والصواب أن يكبر كل واحد بصوت منفرد.

    رابعا ً: يسن أن يخرج إلى الصلاة ماشيا ً:

    لحديث علي رضي الله عنه قال : " من السنة أن يخرج إلى العيد ماشيا ً ".

    خامساً : يسن إذا ذهب إلى الصلاة من طريق أن يرجع من طريق آخر:

    لحديث جابر رضي الله عنه قال :
    «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان يوم عيد خالف الطريق».

    سادسا ً: تشرع صلاة العيد بعد طلوع الشمس وارتفاعها بلا أذان ولا إقامة:


    وهي ركعتان يكبر في الأولى سبع تكبيرات ، وفي الثانــية خمس تكبيرات ، ويسن أن يقرأ
    الإمام فيها جهرا ً بعد الفاتحــــــــة سورة الأعلى في الركـعة الأولى والغاشية في الثانية،
    وتكون الخطبة بعد الصلاة ويتأكد خروج النساء ومن الأدلة على ذلك :

    1- حديث عائشة رضي الله عنها : «أن رسول الله صلى الله علـــــــيه وسلم كان يكبر في
    الفطر والأضحى في الأولى سبع تكبيرات والثانية خمسا».

    2- وعن النعمان بن بشير أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كـان يقرأ في في العيدين بـ
    {سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى} و {هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ}.

    4- وعن أم عطية رضي اله عنهما قالت : «أمرنا أن نخرج فنخرج الحيـــض والعواتق وذوات
    الخدور – أي المرأة التي لم تتزوج – فأما الحيض فيشـهدن جماعة المســــــــــــــــــلمين
    ودعوتهم ويعتزلن مصلاهم».

    5- وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : «شهدت صلاة الفــــطر مع نبــــي الله وأبي بكر
    وعمر وعثمان فكلهم يصليها قبل الخطبة».

    6- وعن جابر رضي الله عنه : «صليت مع رسول الله صلى الله عليه وســـــلم العيدين غير
    مرة ولا مرتين بغير أذان ولا إقامة».


    سابعا ً: إذا وافق يوم العيد يوم الجمعة فمن صلى العيد لم تجب عليه صلاة الجمعة:

    لحديث ابن عباس رضي الله عنهما :
    «اجتمع عيدان في يومكم هذا فمن شاء أجزأه من الجمعة وإنا مجـــــمعون إن شاء الله».

    ثامنا ً: إذا لم يعلم الناس بيوم العيد إلا بعد الزوال صلوها جميعا من الغد:

    لحديث أبي عمير بن أنس رحمه الله عن عمـــــــــومة له من أصحاب النبي صلى اله عليه
    وسلم :« أن ركبا جاءوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم يشـهدون أنهم رأوا الهلال بالأمس
    فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يفطروا وإذا أصبحوا يغدوا إلى مصلاهم».

    تاسعا ً: لا بأس بالمعايدة وأن يقول الناس " تقبل الله منا ومنك " :

    قال ابن التركماني : في هذا الباب حديث جيد وهو حديث محـمد بن زياد قال : كنت مع أبي
    أمامة إذا رجعوا يقول بعضهم لبعض : ( تقبل الله منا ومـنك ) قال أحـمد بن حنبل : إسناده
    جيد.

    عاشرا ً : احذر أخي المسلم الوقوع في المخالفات الشرعية :

    التي يقع فيها بعض الناس من أخذ الزينة المـــــــحرمة كالإســبال وحلق اللحية والاحتفال
    المـحرم من سماع الأغاني والنظر المحرم وتبرج النساء واختــلاطهن بالرجال، وأحذرك أيها
    الأب الغيور من الذهــــــاب بأسرتك إلى الملاهي المختلطة والشــواطئ والمنتزهات التي
    تظهر فيها المنكرات.





    كم قصرنا في صيامنا ؟ كم في صيامنا من رفث ؟ من أخطأنا في حق أنفــــــسنا ؟ ألا نريد
    تطهير أنفسنا من هذه الذنوب و الأخطاب ؟!
    بلى
    لذا شرع الله - تبارك و تعالى - زكاة الفطر ، تطهــــيرا ً للصائم من اللغو و الرفث ، لذا وجب
    علينا أن نَعي أحكامها و تفاصيلها

    حكمها : زكاة الفطر فريضة على كل مســـلم الكبير والصغير والذكر والأنثى والحر والعبد
    لحديث ابن عمر رضي الله عنــــــهما قال : «فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة
    الفطر من رمضان صاعا ً من تمر أو صاعــــــــا ً من شعير على العبد والحر والذكر والأنثى
    والصغير والكبير من المسلمين وأمر بها أن تؤدى قبل خروج الناس إلى الصلاة».

    فتجب على المسلم إذا كان يجد ما يفضل عن قوته وقوت عياله يوم العيد وليلته فيخرجها
    المسلم عن نفــــــــــسه، وعمن تلزمه مؤنته من المسلمين كالزوجة والولد، والأولى أن
    يخرجوها عن أنفسهم إن استـــطاعوا لأنهم هم المخاطبون بها، أما الحمل في البطن فلا
    يجب إخراج زكاة الفــــــــطر عنه لعدم الدليل . وما روى عن عثمان رضي الله عنه أنه كان
    يعطي صدقة الفطر عن الحبل،فهذا يحمل على الإستـــــــــحباب ، كما أفـــتت بذلك لجنة
    الإفتاء الدائمة.

    حكم إخراج قيمتها : لا يجزئ إخراج قيمتها وهو قول أكثر العلـــماء لأن الأصل في العبادات
    التوقيف ولم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أو أحد من أصحابه أنه أخرج قيمتها وقد
    قال عليه الصلاة والسلام : «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد».

    حكمة زكـــــــاة الفطر : ما جاء في حديث عبدالله بن عباس رضي الله عنهما قال : «فرض
    رســـــــــول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث وطعمة
    للمـساكين من أداها قبل الصلاة فهي زكاة مقبولة ومن أداها بعد الصــلاة فهي صدقة من
    الصدقات».

    جنس الواجب فيها : طعام الآدميين من تمر أو بر أو أرز أو غيرها من طعام بني آدم قال أبو
    سعيد الخدري رضي الله عنه : " كنا نخرج يوم الفطر في عهد النبي صلى الله عليه وسلم
    صاعا من طعام وكان طعامنا الشعير والزبيب والأقط والتمر ".

    وقت إخراجها : قبل العيد بيوم أو يومين كما كان الصحابة يفعلون فمن نافع مولى ابن عمر
    رضي الله عنهما أنه قال في صدقة الفطر : " .... وكانوا يعطون قبل الفطر بيوم أو يومين ".
    وعند أبي داود بسند صحيح أنه قال : " فكان ابن عمر يؤديها قبل ذلك باليــــوم و اليومين ".
    وآخر وقت إخراجها صلاة العيد كما سبق في حديث ابن عمر وابن عباس رضي الله عنهم.


    مقدارها : صاع عن كل مسلم لحديث ابن عـــمر والصاع المقصود هو صاع أهل المدينة لأن
    النبي صلى الله علــــيه وسلم جعل ضابط ما يكال بمكيال أهل المدينة كما في حديث ابن
    عــمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «المكيال على مكيال
    أهل المديــــنة والوزن على وزن أهل مكة» والصاع من المكيال فوجب أن يكون بصاع أهل
    المدينة في زمن النـبي صلى الله عليه وسلم. والصاع قدّره أهل بعلم بثلاثة كيلو جرامات
    تقريبا ً.

    أهلها : هم الفقراء والمساكين من المسلمين لحديث ابن عباس رضي الله عنهما السابق
    : (........ وطعمه للمساكين ).


    تنبيه : من الخطأ دفعها لغير الفــقراء والمساكين كما جرت به عادة بعض الناس من إعطاء
    الزكاة للأقارب والجيران أو على سبيل التبادل بينهم وإن كانوا لا يستحقونها أو دفعها لأسر
    معينة كل سنة دون نظر في حال تلك الأسر هل هي من أهل الزكاة أم لا ؟؟

    مكان دفعها : تدفع إلى فقـــــــراء المكان الذي هو فيه ويجوز نقلها إلى بلد آخر على القول
    الراجح لأن الأصل هو الجواز ولم يثبت دليل صريح في تحريم نقلها.





    أخي المسلم: لا شك أن المسلم مطـــــــــالب بالمداومة على الطاعات، والاستمرار في
    الحرص على تزكية النفس.

    ومن أجل هذه التزكية شُرعت العـــــبادات والطاعات، وبقدر نصيب العبد من الطاعات تكون
    تزكيته لنفسه، وبقدر تفريطه يكون بُعده عن التزكية.

    لذا كان أهل الطاعــــات أرق قلوباً، وأكثر صلاحاً، وأهل المعاصي أغلظ قلوباً، وأشد فساداً.

    والصوم من تلك العبادات التي تطهِّر القـــلوب من أدرانها، وتشفيها من أمراضها.. لذلك فإن
    شهر رمضان موسماً للمراجعة، وأيامه طهارة للقلوب.

    وتلك فائدة عظيـــمة يجنيها الصائم من صومه، ليخرج من صومه بقلب جديد، وحالة أخرى.

    وصيام الستة من شــــوال بعد رمضان، فرصة من تلك الفرص الغالية، بحيث يقف الصائم
    على أعتاب طاعة أخرى، بعد أن فرغ من صيام رمضان.

    وقد أرشد صلى الله عليه وسلم أمتــه إلى فضل الست من شوال، وحثهم بأسلوب يرغِّب
    في صيام هذه الأيام..

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    «من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصـــــــــيام الدهر»

    قال الإمام النووي رحـمه الله: " قال العلماء: وإنما كان كصــــيام الدهر، لأن الحسنة بعشر
    أمثالها، فرمضان بعشرة أشهر، والستة بشهرين.. ".

    ونقل الحافظ ابن رجب عن ابن المبارك: " قيل: صيامها من شــــــوال يلتحق بصيام رمضان
    في الفضل، فيكون له أجر صيام الدهر فرضاً ".

    أخي المسلم: صيام هـــــذه الست بعض رمضان دليل على شكر الصائم لربه تعالى على
    توفيقه لصيام رمضان، وزيادة في الخـــــير، كما أن صيامها دليل على حب الطاعات، ورغبة
    في المواصلة في طريق الصالحات.

    قال الحافظ ابن رجب رحمه الله: " فأما مقـــابلة نعمة التوفيق لصيام شهر رمضان بارتكاب
    المعاصي بعده، فهو من فعل من بدل نعمة الله كفراً ".

    أخي المسلم: ليس للطـــاعات موسماً معيناً، ثم إذا انقضى هذا الموسم عاد الإنسان إلى
    المعاصي!

    بل إن موسم الطاعات يستمر مع العبد في حياته كلها، ولا ينقضي حتى يدخل العبد قبره..

    قيل لبشر الحافي رحمه الله: إن قوماً يتعبدون ويجتهدون في رمضان. فقال: " بئس القوم
    قوم لا يعرفون لله حقاً إلا في شهر رمضان، إن الصـــــالح الذي يتعبد ويجتهد السنة كلها ".

    أخي المسلم: في مواصلة الصـــــيام بعد رمضان فوائد عديدة، يجد بركتها أولئك الصائمين
    لهذه الست من شوال.




    سئل سماحة الشيخ عبدالعــــــــزيز بن باز رحمه الله: هل يجوز صيام ستة من شوال قبل
    صيام ما علينا من قضاء رمضان؟

    الجواب: " قد اختلف العلـــــــــماء في ذلك، والصواب أن المشروع تقديم القضاء على صوم
    الست، وغيرهـــا من صيام النفل، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «من صام رمضان ثم
    أتبعه ســـــتاً من شوال كان كصيام الدهر». [خرجه مسلم في صحيحه]. ومن قدم الست
    على القضاء لم يتبعها رمضان، وإنما أتبعها بعض رمضان، ولأن القضاء فرض، وصيام الست
    تطوع، والفرض أولى بالاهتمام ".
    ( مجموع فتاوى الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز:5/273 ).


    وسئلت اللجنةالدائمة للإفتاء: هل صيام الأيام الستة تلزم بعد شهر رمضان عقب يوم العيد
    مباشرة، أو يجوز بعد العيد بعدة أيام متتالية في شهر شوال أو لا؟

    الجواب: " لا يلزمه أن يصومها بعد عيد الفــــــطر مباشرة، بل يجوز أن يبدأ صومها بعد العيد
    بيوم أو أيام، وأن يصومها متتالية أو متفرقة في شهر شوال حسب ما تيسر له، والأمر في
    ذلك واسع، وليست فريضة بل هي سنة ".
    ( فتاوى اللجنة الدائمة: 10/391 فتوى رقم: 3475 ).

    وسئل سماحة الشـــــــــيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله: بدأت في صيام الست من شوال،
    ولكنـــــني لم أستطع إكمالها بسبب بعض الظروف والأعمال، حيث بقي عليّ منها يومان،
    فماذا أعمل يا سماحة الشيخ، هل أقضيها وهل عليّ إثم في ذلك؟

    الجواب: " صيام الأيــــــــام الستة من شوال عبادة مستحبة غير واجبة، فلك أجر ما صمت
    منها، ويرجى لك أجرها كامـلة إذا كان المانع لك من إكمالها عذراً شرعياً، لقول النبي صلى
    الله عليه وسلم: «إذا مرض العبد أو سافر كتــــــــــب الله له ما كان يعمل صحيحاً مقيماً».
    [رواه البخاري في صحيحه]، وليس عليك قضاء لما تركت منها. والله الموفق ".
    ( مجموع فتاوى سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز: 5/270 ).



    عباد الله ، فبينما نحن نحتفل في عيدنا فلا يجب أن ننـــسى إخواننا الذين هم تحت الحصار
    أو خلف القضبان ، فلا يخلو عيد في كثير من الأحيان من منـــــــغصات ، كما قال المتنبي :

    عيـدٌ بأيّـةِ حـالٍ جِئْـتَ يا عيـدُ *** بما مضـى أم بأمْـرٍ فيكَ تجديـدُ
    أمّـا الأحِبـة فالبيـداءُ دونَـهــم *** فليـت دونــــك بيـداً دونهـم بيـدُ

    فلا ننساهم من الدعاء بأن يفرج الله كربهم

    و في النهاية نسأل الله أن يتقبل منا و أن يجعلنا مـــــــــــــــمن اعتق من النيران .... آمين

    و دمتم في رعاية الله و حفظه

    وتقبل الله طاعاتكم



    محاضرة صوتية

    لفضيلة الشيخ محمد صالح المنجد
    بعنوان : أحــكام زكاة الفطر والعيد


    ===================

    مقــــــــــــالة

    بعنوان :
    من معاني العيد





    إخوانكم و أخواتكم و في قريق قافلة النور



    موقع طريق الإسلام
    www.islamway.com



    ذكر اسم قافلة النور
    التعديل الأخير تم بواسطة Shahroury ; 6-10-2007 الساعة 04:02 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...