جــــزاكـ الله خيــــر
و بــــــاركـ فيــكـ
|
جــــزاكـ الله خيــــر
و بــــــاركـ فيــكـ
|
جزاك الله خيراً اخي البلعسي على هذا التنبيه والتذكير...
فالكثير هذه الايام يستهين بهذا الموضوع...
اللهم ثبت الامة الاسلامية على طعاتك واتباع سنة رسولك...
جزيت خير الجزاء اخي ..
تقبل مروري...
جزاك الله الف خير على الموضوع ولكن ماذا نفعل هناك جهل في الدين ويا ريت الكل يقرأ اويسمع محاضره اويسال (لأن شفاء العي هو السؤال) والعي :هو الجهل والعياذ بالله
|
قال النبي عليه الصلاة والسلام
" من تشبه بقوم فهو منهم "
السلام عليكم
مشكووور على هالموضوع...
كنت متأكدة من أنه مجرد تهنأتهم بعيدهم حرام..بس كنت أبا أتأكد أكثر...ألحين بسير أنسخ الكلام وأطرشه حق البعض اللي قالي بأنه مب حرام...
بحجة أنهم يهنونه بعيدنا فنحن لازم نهنيهم بعيدهم بس مجرد تهنأة مب احتفال به..
اختلطت وااايد أمووور...وصار الواحد مايعرف من يسمع أو يصدق
سلامي
هههههههه ..
هون على نفسك .. فهناك ما يسمى بآداب الحوار .. و ليس هناك داعٍ لحديث نهائي .. ينهي الموضوع ..
حسناً ..
أولاً .. أهنئك على سعيك لدحض المعتقدات الباطلة .. و ما إلى ذلك من أمور ..
جعله الله في ميزان حسناتك .. و أدخلك والمسلين جناته ..
.:.:.
حسناً ..
ولا أدري على ما اعتمدت في ذلك أخي ؟؟
في أصول الفقه .. هناك ما يعرف بالقياس ..
وتخصيص الاحتفال ، أو الصومصحيح .. فقد ورد عن النبي عدم تخصيص يوم بالصيام .. لا أحفظ نص الحديث ..
فشكراً على التنبيه ..
ولكن تعلم .. أن النبي لم يأمرنا بالإحتفال بمولده.
ولكننا نحتفل به .. و هو ليس بدعة .. بل من شعائر الإسلام.. .
حيث نستذكر فيه سيرته الشريفة و نستذكر الله فيه و ندعوه ...
فلا شيء في ذلك ..
ولأنهي هذا الحديث ..
أنا لا أحتفل .. أريد لأحد أن يحتفل .. بأي طريقة كانت
لذا أسحب كلامي ..
إن كان ذلك سيأدي إلى خلاف بيني و بينك ..
فلا أفضل ذلك على بقاء شي من الضغينة ..
تحياتي
|
ولكننا نحتفل به .. و هو ليس بدعة .. بل من شعائر الإسلام.. .انا لست من علماء الدين.. لكن احب التنويه اخي الفاضل..
الى ان كل ما لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم فهو بدعة..
اظن انك قلتها بنفسك.. هو لم يأمرنا بالاحتفال بيوم مولده اليس كذلك؟؟...^^
واعتقد ان أستذكار سيرته الشريعه لا يقتصر على يوم بعينه...
هذا وصلى الله على نبينا محمد ...
التعديل الأخير تم بواسطة keko ; 29-12-2007 الساعة 03:57 PM
|
مرحباً بك مرة أخرى ..
أولاً أخي الكريم أحب أن أوضح لك أني لم أخالف آداب الحوار في شيء .. وختامي لردي بحديث ينص على عدم جواز أي عيد غير أعياد الإسلام لم يكن مخالفاً للآداب أبداً ..
ولدي بعض التعليق على ردك الأخير ..
فأما ما يتعلق بمسألة القياس والاجتهاد والترجيح وغيرها .. فلدي سؤال واحد لك .. هل كل شخص له أحقية القياس أو الاجتهاد أو الترجيح ؟ فإن كان جوابك نعم فأقول ما سمعنا بهذا في ما تعلمناه أبداً .. ولا جاز لك مثل هذا .. وإن قلت لا .. فبأي حق تقيس ؟ والله سبحانه وتعالى جعل في كل أمة علماء يرجع إليهم عند الجهل (ولو ردوه إلى الله والرسول لعلمه الذين يستنبطونه منهم ) وقال الحق جل في علاه .. (فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول )
وليس القياس لي أو لك .. إنما القياس للمجتهد الذي تقبل فتواه ويقبل اجتهاده .. ولو راجعت كتب الأصول لوجدت فيها .. قياس المجتهد على قوله .. وقياس المجتهدين من الأصوليين .. ولم نتعلم أو نسمع بقياس العامة من قبل ..
وأما ما يسمى بالاحتفال بالمولد النبوي فهو بدعة محدثة في الدين .. وإن كان ذلك يشتت أصل الحوار الذي نشأ عليه إلا أنه لا مانع أن تثبت نصاً صحيحاً يثبت ان النبي صلى الله عليه وسلم أمر به أو فعله أحد من صحابته الكرام ..
وقد قلتها بنفسك .. لم يأمرنا .. ومالم يأمرنا النبي بفعله .. ولم يرد عن الصحابة ولا القرون بعدهم من احتفل به ..ولكن تعلم .. أن النبي لم يأمرنا بالإحتفال بمولده.
ولكننا نحتفل به .. و هو ليس بدعة .. بل من شعائر الإسلام..
فكيف يكون من شعائر الاسلام أمر لم يأمر به الرسول ولا الصحابة ؟؟
والله أعلى وأعلم وأحكم .. والهادي إلى سواء الصراط ..
جزاكم الله خير على التنبيه إلى هذا الموضوع الخطير
جعله الله في موازين حسناتكم يوم القيامة
تقبلوا طلتي
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جزاك الله خيراً أخي albalasi
علي الموضوع الهام
وألف شكر علي التعليقات الهامة بنهاية الموضوع
وعلي الردود الوافية
.:: وفقك الله إلي ما يحب ويرضي ::.
والسلام عليكم و رحمة الله و بركاته
|
وجدت هذا فاحببت ان الحقه بالموضوع
بعنوان إلى الحيارى المتهافتين على أعياد النصارى
من
سلسلة العلامتين
بعد حمدك الله وثنائك عليه بما لا يقل عن سبعة عشرة مرة في اليوم والليلة فإنّك تدعو في صلاتك قائلاً: {اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ} [سورة الفاتحة: 6]، ثم تحدد معالم هذا الصراط وتشترط فيه فتقول: {صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ} [سورة الفاتحة: من الآية 7] أي الذي سار عليه النبيون والصديقون والصالحون، الصراط الذي نصبه الله تعالى وبين معالمه رسوله صلى الله عليه وسلم، ثم تثني بوصف آخر تمايز فيه طرق وسبل أهل الضلالة والخسران فتقول: {غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ} اليهود {وَلاَ الضَّالِّينَ} [سورة الفاتحة: من الآية 7] النصارى.
لقد دلت سورة الفاتحة التي يحفظها كل أميّ فضلاً عن كل مفكر وكاتب صحافي على أنّ مخالفة اليهود والنصارى في كل ما هو من خصائص دياناتهم وعباداتهم وعاداتهم التي أصبحت من شعائرهم الظاهرة أمر مقصود من الشارع الحكيم، ومصداق ذلك قوله تعالى: {ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاء الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ} [سورة الجاثية: 18]، فالتزامنا الصراط المستقيم يقتضي شرعاً مخالفة أصحاب الجحيم.
ولذلك كان من هدي رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم مخالفة أهل الكتاب في أمور العادات والعبادات في أصلها ووصفها، فصلى في نعليه لأنّ اليهود لا يصلون بهما وأمر يتغيير الشيب وصبغه لأنّ أهل الكتاب لا يصبغون، ونهى عن اتخاذ المساجد على القبور مخالفة لأهل الكتاب وأمر بحف الشوارب وإعفاء اللحى مخالفة لهم ورغب بالسحور للصائم لأنّ أهل الكتاب لا يفعلون ذلك، ونهى عن قصد الصلاة دون سبب وقت شروق الشمس وعند غروبها لأنّه وقت سجود الكفار لها، حتى طفح الكيل عندهم وقالوا: ما يريد هذا الرجل أن يدع شيئاً من أمرنا إلاّ وخالفنا فيه! وقد نص أهل العلم على أنّ مخالفة أهل الكتاب لا تختلف عن مخالفة الشيطان فهو شيخ طريقتهم وإمام ملتهم.
وإذا كان النبي صلى الله عليه وسلم قد خالف أهل الكتاب في (وصف العمل) حين يتفقون فيه مع المسلمين في (أصله) كصوم عاشوراء، حيث خالفهم فيه بالترغيب في صوم يوم قبله فماذا نقول عن أعياد وعبادات هم أحدثوها كعيد الميلاد والاحتفال برأس السنة الميلادية؟! لقد نص أهل العلم على أنّ موافقتهم في أعيادهم هذه وتهنئتهم بها وإرسال الهدايا لهم وقبولها منهم محرم شرعاً وهو نوع من الموالاة لهم والرضى باعتقادهم الباطل ودينهم المنسوخ القائم على الأساس الباطل: {إِنَّ اللّهَ ثَالِثُ ثَلاَثَةٍ} [سورة المائدة : من الآية 73]، ذلك القول الذي {تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدّاً} [سورة مريم: 90]، ووالله إنّ مجرد شهود هذه الأعياد محرم ومنكر عظيم لقوله تعالى: {وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ} [سورة الفرقان: من الآية 72]، قال جمهور المفسرين: "هي أعياد المشركين". فكيف بالموافقة لهم وإرسال (التهاني القلبية الحارة)!!
وهذا رجل في عهد النبي صلى الله عليه وسلم نذر أن ينحر إبلاً بمكان يطلق عليه (بوانة) فقال له صلى الله عليه وسلم: «هل كان فيها وثن من أوثان الجاهلية يعبد؟». قال: لا، قال: «فهل كان فيها عيد من أعيادهم». قال: لا، فقال صلى الله عليه وسلم: «أوف بنذرك فإنّه لا وفاء لنذر في معصية الله». فدل هذا الحديث على أنّ الذبح والتقرب إلى الله في أماكن أعيادهم معصية وهذا مضمونه إبطال عيدهم وتحريمه، ولذلك منع الفاروق المسلمين من مشاركة المشركين في أعيادهم فقال: "لا تتعلموا رطانة الأعاجم ولا تدخلوا على المشركين في كنائسهم في يوم عيدهم فإنّ السخط تنزل عليهم".
إنّنا نوجه هذا (التأصيل العقدي) إلى أصحاب الأقلام الذين ارتضعوا من ثدي العلمانية الناقصة وتربوا في حجرها فـ (قاءت) أقلامهم سما زعافا وكتبوا تعاطفا مع أحبابهم وإخوانهم النصارى استنكارا ـ كما زعموا ـ على أهل الشرع الذين يمنعون المشاركة في احتفالات أعياد النصارى في رأس السنة، وهم لا زالوا ـ من حيث يعلمون أو لا يعلمون ـ يضربون (بغباء مفرط) و(انهزامية ممجوجة) على وتر (التسامح الديني) فدافعوا دفاع المستميت عن ديانات الكفر ودعاة الضلالة ولم نقرأ لهم بالمقابل كلمة حق في الدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم حين تعرض له أحبابهم بالاستهزاء والانتقاص، أفهكذا يهون عليكم مقام النبوة فتكونون صما بكما عميا لا تبالون ثم تغارون بالمقابل زورا وبهتانا على المشركين النجس؟!
ها أنتم (تتسامحون وتتعاطفون) وهم (يشركون ويسبون) وها أنتم (تهنئون) وهم لا يزالون يقتلون ويبيدون، فمتى تعوون وتعقلون؟!
ولعل الحقيقة الغائبة عن أولئك القوم هي أنّ الأمر لا يقتصر على التهنئة والمشاركة بالأعياد والحفلات، بل إنّ الهدف أبعد من ذلك فإنّهم لن يرضوا منكم بشيء حتى تكونوا مثلهم وتتبعوا ملتهم وتدخلوا جحر الضب معهم كما قال تعالى: {وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ}[سورة البقرة: من الآية 120]. وقال صلى الله عليه وسلم: «لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى ولو دخلوا جحر ضب لدخلتموه». قالوا: اليهود والنصارى؟ قال: «فمن!!».
إنّ (التسامح) لا يعني مطلقا المداهنة والرضا بالباطل والكفر الصريح، فهناك حد فاصل بين التوحيد الشرك والإيمان والكفر، والولاء والبراء الحق والمداهنة على حساب العقيدة وأصول الدين، إنّ أولئك الكتاب بدعوتهم مشاركة النصارى بأعيادهم يحيون بدعة (زمالة الأديان) أو (نظرية الوحدة) تلك البدعة السيئة والفكرة المنكرة الخبيثة التي نادى بها جمال الدين الإيراني قديما فهدم بها أصل الولاء والبراء وأزال الحدود الفاصلة بين الإسلام وغيره من الملل والنحل حتى صار الكلام حول هذه الأصول عند كثير من المسلمين وللأسف تشددا وإرهابا فكريا، وهو في حقيقة الأمر (برودة في الدين) و(مضادة لشرع رب العالمين) فإلى الله المشتكى!
...............
|
جزاك الله خيراً و نفع بك الإسلام و أهله
|
أشكر لك هذا الجهد في الموضوع
استكمالا لما مضى من تحقيق
أريد أن أسال عن راي المذاهب الأربعة في التهنئة فقط وليس في غيرها أبدا فقط كل عام وأنت بخير
فغالب من يحتكون بالنصارى هم من البلدان التي تتبع المذاهب الأربعة
بالتالي هم يسئلون عن رأي مذاهبهم في المسألة أيا كانت
ولك جزيل الشكر
مشكور اخى البلعسى كثيرا على هذا الموضوع القيم وان كنت اشم رائحه الصوفيه او الاشعريه فى بعض الاعضاء الذين قاموا بالرد واشكر اخى ابو الوليد على ما قام به من ردود جعلها الله فى ميزان حسناته ويا ريت الشباب الحلو اللى عمال يقول ارى انه يجوز واللى عمال يقول علم القياس يا ريت تقولنا حضرتك بقى مين بالظبط العلامه بن باز حضرتك ولا بن عثيمين ,رسالتى موجهه للشباب دول ومفاداها "لاتتكلم حتى تتعلم ومن تكلم فى غير تخصصه اتى بالعجائب ويا ريت لو تمسكوا عليكم السنتكم وليسعكم بيتكم وابكوا على خطيئتكم علشان الدين مش ناقص شباب مايعرفش حكم الجنابه من كوز الدره " وشكرا
المفضلات