.

.


السَّلامُ عَلَيَّكُمْ ورحَّمَهُ الله


التَصَّوِيتُ يَزَّدَادُ صُعُوبَهً فَالجَمِيع هنا مُبْدِعين


فَالمُصَمِمِينَ بِإبْدَاعَهُمْ وَلَدُوا الحِيرَة


ولكنْ يَبْقَى الأخَّتِيارُ عَلى إثَّنَينْ



[الثَالِثْ , الرَابِع ]


وَفَقَكُم ْالله لِمَا يُحِبُهُ ويَرَّضَاه












.

.