فكرة ربما غاية في الروعة و مفيدة للجميع

[ منتدى نور المعرفة ]


صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 21 إلى 27 من 27
  1. #21

    الصورة الرمزية ريمو الأميرة

    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المـشـــاركــات
    95
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: فكرة ربما غاية في الروعة و مفيدة للجميع

    تقول إحدى الأديبات : الحمدلله أنني لم أخلق رجلاً لكي لا أتزوج إمرأة. ...

  2. #22

    الصورة الرمزية عُبيدة

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    4,267
    الــــدولــــــــة
    لا يوجد
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: فكرة ربما غاية في الروعة و مفيدة للجميع

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة as.asmo مشاهدة المشاركة
    أهلا أختي...

    هل لكي ان توضحي..؟؟
    ومن الأديبة المقصودة؟؟

    أعتذر لسؤالي...
    متعة الحديث بجزئيه الأول والثاني



  3. #23

    الصورة الرمزية hisoka_kakashi

    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المـشـــاركــات
    215
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: فكرة ربما غاية في الروعة و مفيدة للجميع

    مشكورين على الردود
    و مشكور اخي للاجابة على الشؤال

  4. #24

    الصورة الرمزية canariood

    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المـشـــاركــات
    345
    الــــدولــــــــة
    غواتيمالا
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: فكرة ربما غاية في الروعة و مفيدة للجميع

    الموضوع واسع جدا
    يعني بس المرأة
    خصص الموضوع شوية
    يعني شجاعة المرأة
    تضحية المرأة
    ما هو افضل مكان للمراة
    أين هي البيئة المثالية التي يمكن أن تبدع فيها المرأة
    وإلا -سامحني- تحتاج موسوعة إالى أن تنتهي من الموضوع !!!!!!!!!!!!!!!

  5. #25

    الصورة الرمزية هيفاء البنيان

    تاريخ التسجيل
    May 2008
    المـشـــاركــات
    2,226
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: فكرة ربما غاية في الروعة و مفيدة للجميع

    فعلاً محق صاحب التعليق السابق يجب حصر الموضوع أكثر
    إلى الآن التقدم لم يعجبني البتة
    يا h-k بما أنك أنت من أنشأ الموضوع أتمنى أن تضع القرار
    و إلا كما قال c:
    -سامحني- تحتاج موسوعة إالى أن تنتهي من الموضوع !!!!!!!!!!!!!!!

    شكراً لك

  6. #26

    الصورة الرمزية hisoka_kakashi

    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المـشـــاركــات
    215
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: فكرة ربما غاية في الروعة و مفيدة للجميع

    مرحبا
    أنت أول من طلب تحديد الموضوع و لدا ان رغبت في دلك و باعتبارك و أنثى فسأترك لك اختيار أو تحديد الموضوع
    و مشكور مسبقا

  7. #27

    الصورة الرمزية هيفاء البنيان

    تاريخ التسجيل
    May 2008
    المـشـــاركــات
    2,226
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: فكرة ربما غاية في الروعة و مفيدة للجميع

    سنخصص العنوان السابق إذن
    الخالدات من النساء المؤمنات

    سأبدأ بخديجة رضي الله عنها
    -----------------------------------------------


    خديجة أم المؤمنين * * وسيدة نساء العالمين في زمانها.


    أم القاسم ابنة خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب، القرشية الاسدية.
    أم أولاد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأول من آمن به وصدقه قبل كل أحد، وثبتت جاشه، ومضت به إلى ابن عمها ورقة.
    ومناقبها جمة.
    وهي ممن كمل من النساء.
    كانت عاقلة جليلة دينة مصونة كريمة، من أهل الجنة، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يثني عليها، ويفضلها على سائر أمهات المؤمنين، ويبالغ في تعظيمها، بحيث إن عائشة كانت تقول: ماغرت من امرأة ما غرت من خديجة، من كثرة ذكر النبي صلى الله عليه وسلم لها.
    ومن كرامتها عليه صلى الله عليه وسلم أنها لم يتزوج امرأة قبلها، وجاءه منها عدة أولاد، ولم يتزوج عليها قط، ولا تسرى إلى أن قضت نحبها، فوجد لفقدها، فإنها كانت نعم القرين.
    وكانت تنفق عليه من مالها، ويتجر هو صلى الله عليه وسلم لها.
    وقد أمره الله أن يبشرها ببيت في الجنة من قصب، لا صخب فيه ولا نصب (1).
    الواقدي: حدثنا ابن أبي حبيبة، عن داود بن الحصين، عن عكرمة، عن ابن عباس وابن أبي الزناد، عن هشام وروي عن جبير بن مطعم: أن عم خديجة، عمرو بن أسد، زوجها بالنبي صلى الله عليه وسلم، وأن أباها مات قبل الفجار (2).
    ثم قال الواقدي: هذا المجتمع عليه عند أصحابنا، ليس بينهم اختلاف.
    الكلبي، عن أبي صالح، عن ابن عباس: أن النبي صلى الله عليه وسلم تزوجها بنت ثمان وعشرين سنة (3).
    قال الزبير بن بكار: كانت خديجة تدعى في الجاهلية الطاهرة.
    وأمها هي فاطمة بنت زائدة العامرية.
    كانت خديجة أولا تحت أبي هالة بن زرارة التميمي، ثم خلف عليها بعده عتيق بن عابد بن عبدالله بن عمر بن مخزوم، ثم بعده النبي صلى الله عليه وسلم، فبنى بها وله خمس وعشرون سنة.
    وكانت أسن منه بخمس عشرة سنة.
    عن عائشة: أن خديجة توفيت قبل أن تفرض الصلاة.
    وقيل: توفيت في رمضان ، ودفنت بالحجون (4)، عن خمس وستين سنة.
    وقال مروان بن معاوية، عن وائل بن داود، عن عبدالله البهي، قال: قالت عائشة: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذكر خديجة لم يكد يسام من ثناء عليها واستغفار لها، فذكرها يوما، فحملتني الغيرة، فقلت: لقد عوضك الله من كبيرة السن ! قال: فرأيته غضب غضبا.
    أسقطت في خلدي (5)، وقلت في نفسي: اللهم إن أذهبت غضب رسولك عني لم أعد أذكرها بسوء.
    فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم ما لقيت، قال: " كيف قلت ؟ والله لقد آمنت بي إذ كذبني الناس، وآوتني إذ رفضني الناس، ورزقت منها الولد وحرمتموه مني " قالت: فغدا
    وراح علي بها شهرا.
    قا الواقدي: خرجوا من شعب بني هاشم قبل الهجرة بثلاث سنين، فتوفي أبو طالب، وقبله خديجة بشهر وخمسة أيام.
    وقال الحاكم: ماتت بعد أبي طالب بثلاثة.
    هشام بن عروة عن أبيه، عن عائشة: ماغرت على امرأة ما غرت على خديجة، مما كنت أسمع من ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم لها، وما تزوجني إلا بعد موتها بثلاث سنين.
    ولقد أمره ربه أن يبشرها ببيت في الجنة من قصب.
    و عن محمد بن فضيل، عن عمارة، عن أبي زرعة، سمع أبا هريرة، يقول: أتى جبريل النبي صلى الله عليه وسلم فقال: هذه خديجة أتتك معها إناء فيه إدام أو طعام أو شراب، فإذا هي أتتك فاقرأ عليها السلام من ربها ومني وبشرها ببيت في الجنة من قصب، لا صخب فيه ولا تصب.
    متفق على صحته.
    عبدالله بن جعفر: سمعت عليا: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " خير نسائها خديجة بنت خويلد، وخير نسائها مريم بنت عمران (6).
    قال ابن إسحاق: تتابعت على رسول الله صلى الله عليه وسلم المصائب بهلاك أبي طالب وخديجة.
    وكانت خديجة وزيرة صدق.
    وهي أقرب إلى قصي من النبي صلى الله عليه وسلم برجل.
    وكانت متمولة، فعرضت على النبي صلى الله عليه وسلم أن يخرج في مالها إلى الشام، فخرج مع مولاها ميسرة.
    فلما قدم باعت خديجة ما جاء به، فأضعف، فرغبت فيه، فعرضت نفسها عليه، فتزوجها، وأصدقها عشرين بكرة.
    فأولادها منه: القاسم، والطيب، والطاهر، ماتوا رضعا ; ورقية، وزينب، وأم كلثوم، وفاطمة.
    قالت عائشة: أول ما بدى به النبي صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصالحة...إلى أن قالت: فقال: * (إقرأ باسم ربك الذي خلق) *.
    قالت: فرجع بها ترجف بوادره (7) حتى دخل على خديجة، فقال: " زملوني "..فزملوه حتى ذهب عنه الروع.
    فقال: " مالي يا خديجة " ؟.
    وأخرها الخبر وقال: " قد خشيت على نفسي ".
    فقالت له: كلا، أبشر، فوالله لا يخزرك (8) الله أبدا، إنك لتصل الرحم، وتصدق الحديث، وتحلم الكل، وتعين على نوائب الحق.
    وانطلقت به إلى ابن عمها ورقة بن نوفل بن أسد، وكان امرأ تنصر في الجاهلية، وكان يكتب الخط العربي، وكتب بالعربية من الانجيل ما شاء الله أن يكتب، وكان شيخا قد عمي.
    فقالت: اسمع من ابن أخيك ما يقول.
    فقال: يا ابن أخي، ما ترى ؟ فأخبره.
    فقال: هذا الناموس الذي أنزل على موسى الحديث.
    قال الشيخ عز الدين بن الاثير: خديجة أول خلق الله أسلم، بإجماع المسلمين.
    وقال الزهري، وقتادة، وموسى بن عقبة، وابن إسحاق، والواقدي، وسعيد بن يحيى: أول من آمن بالله ورسوله خديجة، وأبو بكر، وعلي، رضي الله عنهم.
    قال ابن إسحاق: حدثني إسماعيل بن أبي حكيم، أنه بلغه عن خديجة أنها قالت: يا ابن عم، أتستطيع أن تخبرني بصاحبك إذا جاءك ؟ فلما جاءه، قال: يا خديجة، هذا جبريل.
    فقالت: اقعد على فخذي.
    ففعل.
    فقالت: هل تراه ؟ قال: نعم.
    قالت: فتحول إلى الفخذ اليسرى.
    ففعل.
    قالت: هل تراه ؟ قال: نعم.
    فألقت خمارها، وحسرت عن صدرها.
    فقالت: هل تراه ؟ قال: لا.
    قالت: أبشر، فإنه والله ملك، وليس بشيطان.
    قال ابن عبد البر: روي من وجوه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " يا خديجة، جبريل يقرئك السلام ; وفي بعضها: " يا محمد، اقرأ على خديجة من ربها السلام ".
    عن حذيفة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " خديجة سابقة نساء العالمين إلى الايمان بالله وبمحمد صلى الله عليه وسلم " في إسناده لين.
    حماد بن سلمة، عن حميد، عن عبدالله بن عبيد بن عمير، قال: وجد رسول الله صلى الله عليه وسلم على خديجة حتى خشي عليه، حتى تزوج عائشة.
    معمر، عن قتادة.
    وأبو جعفر الرازي، عن ثابت، واللفظ لقتادة، عن أنس مرفوعا: " حسبك من نساء العالمين أربع ".
    وقال ثابت، عن أنس: " خير نساء العالمين مريم، وآسية، وخديجة ينت خويلد، وفاطمة ".
    الدراوردي، عن إبراهيم بن عقبة، عن كريب، عن ابن عباس: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " سيدة نساء أهل الجنة بعد مريم فاطمة، وخديجة، وامرأة فرعون آسية ".
    مجالد، عن الشعبي، عن مسروق، عن عائشة، قالت: ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم خديجة، فتناولتها، فقلت: عجوز ! كذا وكذا، قد أبدلك الله بها خيرا منها.
    قال: " ما أبدلني الله خيرا منها، لقد آمنت بي حين كفر الناس، وأشركتني في مالها حين حرمني الناس، ورزقني الله ولدها، وحرمني ولد غيرها " قلت: والله لا أعاتبك فيها بعد اليوم.
    وروى عروة، عن عائشة، قالت: توفيت خديجة قبل أن تفرض الصلاة.
    قال الواقدي: توفيت في رمضان ودفنت بالحجون.
    وقال قتادة: ماتت قبل الهجرة بثلاث سنين، وكذا قال عروة.

    ______________________________________________

    (1)
    وأراد بالبيت: القصر، يقال: هذا بيت فلان، أي: قصره، والقصب في هذا الحديث: لؤلؤ مجوف واسع كالقصر المنيف، وقد جاء تفسيره في " كبير الطبراني " من حديث أبي هريرة ولفظه: " بيت من لؤلؤة مجوفة " والصخب: " اختلاط الاصوات " والنصب: التعب.
    (2) " طبقات ابن سعد " 1 / 132 وهو يوم حرب من أيامهم في الجاهلية كانت بين قريش ومن معها من كنانة، وبين قيس عيلان.
    والفجار: بمعنى المفاجرة كالقتال والمقاتلة، سميت بذلك، لانها كانت في الاشهر الحرم، انظر " طبقات ابن سعد " 1 / 126، 128 وفيه أنها كانت بعد الفيل بعشرين سنة.
    (3) إسناده ضعيف جدا، الكلبي: هو محمد بن السائب متروك، وبعضهم اتهمه بالكذب، وأبو صالح ضعيف واسمه باذام.
    وقال الزرقاني في " شرح المواهب " 3 / 220 " تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم ولها يومئذ أربعون سنة " كما رواه ابن سعد، واقتصر عليه اليعمري، وقدمه مغلطاي والبرهان وصحح.
    (4) الحجون: جبل بأعلى مكة عنده مدافن أهلها، وقد تحرف في المطبوع " ودفنت " إلى " وهي ".
    (5) الخلد، بالتحريك: البال والقلب والنفس.
    (6)والمعنى: أن كل واحدة منهما خير نساء الارض في عصرها.
    (7) جمع بادرة، وهي لحمة بين المنكب والعنق، وهي رواية البخاري في التفسير، والتعبير، ورواه في بدء الوحي بلفظ " فؤاده ".
    (8) بضم أوله والخاء المعجمة والزاي المكسورة، ثم الياء الساكنة، من الخزي، ولابي ذر: " يحزنك " بفتح أوله والحاء المهملة والزاي المضمومة، والنون، من الحزن.

    -------------------------------------------
    المرجع : سير أعلام النبلاء
    ج 2 .ص 109 إلى 117




    العفو يا h-k و شكراً لتجاوبك

    أكملوا و فقكم الله
    .............................................شكراً

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...