مرحبا أصدقائي
انها أول مشاركة لي في هذا المنتدى
قد ارتحل الركب يقطع الطريق.. يحدوه عبير الجنة
بعدها يعرج الى السماء لينعم بظل العرش بعد طول المسير ..ونحن لا نزال هنا نعاني وطأة الهجير
نصارع اللحظات ونغتال الايام .. عيون السماء ترقبنا..تشتاق لقانا
والحنين اليها أذاب المهج
فماذا أعددنا لها ..؟؟؟!!!
قلوبا خاوية .. وأنفاس تلهو من شدة الامساك بها..
فهلا استمهلنا تلك الرواحل وطلبنا الزاد وشددنا الرحال
قبل ان يمتص الزمن نضارتنا ولا نعود نقوى على السير؟؟
أحبكم في الله
المفضلات