بما اننا في فترة الامتحانات و الاختبارات (الدراسية) اقرأ كلمة الشيخ ابو عبد الباري بهذا الخصوص

[ منتدى نور على نور ]


النتائج 1 إلى 6 من 6
  1. #1

    الصورة الرمزية 13390detective

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    481
    الــــدولــــــــة
    الجزائر
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    Post بما اننا في فترة الامتحانات و الاختبارات (الدراسية) اقرأ كلمة الشيخ ابو عبد الباري بهذا الخصوص

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بدون مقدمات يسرني ان انقل اليكم هذه الكلمة الموجزة للشيخ ابو عبد الباري(د.رضا بوشامة)


    الكلمة كما ذكرت في العنوان
    صدقني الكلمة عندما قرأتها
    شعرت .... لن اقول الى كل مقبل على الامتحانات الدراسية اقرأها وستعرف شعوري حينها


    الامتحان والاختبار


    للشيخ د/ رضا بوشامة
    في الأيام القليلة القادمة يقصد كثير من أبناء المجتمعات الإسلامية شبابا وشابات قاعات الاختبار؛ ليُميَّز المجتهد والمجد من غيره خلال فترة دراسته وتلقيه للعلوم الدينية أو الدنيوية في المؤسسات التعليمية التي ينتسب إليها، وقد قيل: يوم الامتحان يُكرم المرء أو يُهان، وترى الكثير ـ إن لم نقل الكلَّ ـ ممَّن سيُختبر أياماً قبل ذلك في جِدٍّ وتحصيل، ومراجعة ومذاكرة، لا وقت لدى أحدهم، ولا همَّ له إلا ما هو مقرر عليه حفظه وفهمه، لا يكاد أحدهم يضيع لحظة من لحظاته، بل منهم من يزهد فيما كان لا غنية له عنه، من مأكل وراحة ونوم، يسهر الكثير منهم إلى آخر الليل، ويستيقظ عند سماع أذان الفجر أو صياح الديك، بينما كان قبل ذلك ينام عن صلاة الفجر، ولا تكاد تغرب شمس النهار حتى يأوي إلى فراشه، أو يستقبل شاشة تلفازه، يقلب أنظاره فيما حرم الله، وإن أذَّن مؤذن الصلاة كأنَّ في أذنيه وقْرا.
    ألا فليعلم هؤلاء أنَّ امتحانات الدنيا مهما اجتهد فيها الإنسان وبذل، وترك من الملذات والشهوات، فهو امتحان بين المخلوق والمخلوق، وحياة المرء وسعادته لا تتوقف على نجاحه في هذا الامتحان أو خسارته؛ لأنَّ المرء لا يدري فيما كُتب له الخير، أفي مواصلة تحصيل العلوم وطلبها، أم في تركه لتلك العلوم وانصرافه إلى ما هو مسخَّر له.
    لذا تجد من لا يفقه هذا السرَّ، إن خاب وخسر في امتحاناته يتسخَّط على القدَر الذي ساقه الله إليه، بل قد يفقد أمله في الحياة، بل منهم من يضع حدًّا لحياته بعد خسارته، فيخسر الدنيا والآخرة وذلك هو الخسران المبين.
    أمَّا المؤمن الصَّادق، الذي ملأ قلبَه بحبِّ الله والرضا بقدره خيره وشره، حلوه ومرِّه، فإن نجح علم أنَّ نجاحه بيد الله وتوفيقه، وإن خسر ـ بعد أن يبذل ما في وسعه من حرص على النَّجاح ـ علم أنَّ ما كتبه الله له واقع لا محالة، ولم يكن لأحد كائنا من كان أن يردَّ قضاء الله وقدره، فيفرح بنعم الله عليه،ـ ويصبر على ابتلاء الله له، وهذا مصداق قوله صلى الله عليه وسلم: «عجبا لأمر المؤمن! إن أمره كله له خير وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له»، فالصبر والاحتساب يخفِّف مصيبَتَه ويوفِّر أجرَه، والجزع والتسخط والتشكي يزيد في المصيبة ويذهب الأجر.
    ثم إنَّ المرء لا يعلم في أي الأمرين يكون الخير، أفي نجاحه في دراسته أم في عدم ذلك؛ والله تعالى يقول: ﴿وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ﴾، بل قد يكون الشرُّ كلُّ الشَّرِّ في استمرار المرء في دراسته، كما نرى في واقعنا من بين حاملي الشهادات من أداه علمه إلى الكفر بالله والإلحاد في دينه، وإلى الفسق والفجور والاستهزاء بأهل الخير والصلاح.
    وأفضل العلم ما كان نافعا للعبد في دينه ودنياه، ونافعا لأمته ووطنه وأهل دينه، لا ما كان سببا في تعاسته وتعاستهم، وشقائه وشقائهم، فمثل هؤلاء يُتمنى لهم البقاء على الجهل أحسن من التَّمادي في العلم الذي يورث الخيبةَ والحسرةَ لهم ولأبناء أمتهم.
    ثم ليعلم المرء أنَّ العلم غير متوقف حيث أوقفته شهادته، بل يستمر إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، فمن فاته متابعة العلم في المدارس والجامعات، فقد فتح الله له آفاقا ومجالات للتعلم والتكسب غير تلك المؤسسات، خاصة فيما جدَّ ويجدُّ من وسائل التعلم الكثيرة السهلة التناول، إذا أحسن الإنسان استغلالها منحته الكثير من المعارف والعلوم، وهذا كلُّه حتى لا ييأس الإنسان من طلب العلم النَّافع، ويبذل قصارى جهده لينفع أمته وينهض بها من سباتها وغفلتها.
    وهذا الذي قدَّمتُ الحديثَ عنه هو في امتحانات الدنيا التي تدور بين المخلوق ومثله، والعبد وجنسه، ولا ينبغي لمن أراد الخير لنفسه أن يغفل عن الامتحان الذي ليس بعده امتحان، فعنده يُكرم المرء حقيقة أو يُهان، ففريق في النعيم والجنان وفريق في السعير والنيران، وهو امتحان يكون بين المخلوق وخالقِه، فحريٌّ بمن دخله ـ وكلٌّ داخله لا محالة ـ أن يعمل ويجدَّ لينجح ويجتاز هذه العقبة، فليتنا نعدُّ له عُدَّته كما نعدُّ للامتحان الدنيوي عدَّته، بل ولم نبلغ معشار ذلك.
    وقد اختبر الله تعالى عباده في هذه الدنيا بعدة اختبارات؛ ليعلم العبد مع أي الفريقين يكون، مع الفائزين أم الخاسرين، ومن تلكم الاختبارات التي يُمتحن بها العباد في الدنيا ما نراه ونسمعه من كثير من المنتسبين إلى الإسلام من ادعاء محبة الله تعالى وأنهم أهل الله وخاصته، فهؤلاء يُنظر في متابعتهم للنبي صلى الله عليه وسلم، فإن كانوا موافقين له في أعمالهم وأقوالهم فقد نالوا محبة الله لهم، وإن كانوا نقيض ذلك فهو مجرد ادعاء لم يُقيموا عليه بينات؛ وذلك أنَّ الله تعالى قال في كتابه العزيز: ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾، قال ابن كثير رحمه الله: « هذه الآية الكريمة حاكمة على كل من ادَّعى محبة الله وليس هو على الطريقة المحمدية؛ فإنَّه كاذب في دعواه في نفس الأمر، حتى يتبع الشرع المحمدي والدين النبوي في جميع أقواله وأحواله، كما ثبت في الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: «مَنْ عَمِلَ عَمَلا لَيْسَ عليه أمْرُنَا فَهُوَ رَدُّ» ولهذا قال: ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ﴾ أي: يحصل لكم فوق ما طلبتم مِن مَحَبَّتِكم إياه، وهو محبته إياكم، وهو أعظم من الأول، كما قال بعض الحكماء العلماء: ليس الشأن أن تُحِبّ، إنَّما الشأن أن تُحَبّ، وقال الحسن البصري وغيره من السلف: زعم قوم أنهم يحبون الله فابتلاهم الله بهذه الآية».
    نسأل الله تعالى أن يجعلنا ممن يحبه ويحب من يحبه ويحشرنا في زمرة حبيبنا ونبينا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم، ويجعلنا من أتباعه والمهتدين بهديه، والمحبين له، فالمرء مع من أحب، وأن يوفقنا لاجتياز امتحانات الدنيا وامتحانات الآخرة، والله أعلم وصلى الله على نبيه الأكرم وسلَّم.

    المصدر : موقع راية الاصلاح من هنا

    حفظ الله الشيخ ابو عبد الباري فعلا كلمة قيمة
    نسأل الله ان ينفعنا واياكم بها

  2. #2

    الصورة الرمزية مجاهد

    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المـشـــاركــات
    402
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي

    بل قد يكون الشرُّ كلُّ الشَّرِّ في استمرار المرء في دراسته، كما نرى في واقعنا من بين حاملي الشهادات من أداه علمه إلى الكفر بالله والإلحاد في دينه، وإلى الفسق والفجور والاستهزاء بأهل الخير والصلاح.

    صح هذا واقع و سبق تعاملنا معه

    الله يهدينا و اياهم

    وأفضل العلم ما كان نافعا للعبد في دينه ودنياه، ونافعا لأمته ووطنه وأهل دينه،



    اسأل الله ان يرزقنا هذا العلم الذي يكون حجة لنا لا علينا


    ملاحظة خطيرة يطلع لي blocked لمن انقر علي توقيعك ما فتح الرابط

    الا لمن ضغطت Ctrl و الزر الايسر في نفس الوقت

    ولمن رأيت ما رأيت

    الله المستعان

    جزاك الله خيرا

    الله يوفقنا في الدنيا و الأخرة

    و السلام

  3. #3
    براق الثنايا
    [ ضيف ]

    افتراضي رد: بما اننا في فترة الامتحانات و الاختبارات (الدراسية) اقرأ كلمة الشيخ ابو عبد الباري بهذا الخصوص

    جزاك الله أخي خيرَ الجزاء على موضوعك هذا

    كلمات ثمينة

    قيمة

    جزاه الله خيرا ونفع به

    ولا ينبغي لمن أراد الخير لنفسه أن يغفل عن الامتحان الذي ليس بعده امتحان، فعنده يُكرم المرء حقيقة أو يُهان، ففريق في النعيم والجنان وفريق في السعير والنيران، وهو امتحان يكون بين المخلوق وخالقِه، فحريٌّ بمن دخله ـ وكلٌّ داخله لا محالة ـ أن يعمل ويجدَّ لينجح ويجتاز هذه العقبة، فليتنا نعدُّ له عُدَّته كما نعدُّ للامتحان الدنيوي عدَّته، بل ولم نبلغ معشار ذلك.
    وقد اختبر الله تعالى عباده في هذه الدنيا بعدة اختبارات؛ ليعلم العبد مع أي الفريقين يكون، مع الفائزين أم الخاسرين، ومن تلكم الاختبارات التي يُمتحن بها العباد في الدنيا ما نراه ونسمعه من كثير من المنتسبين إلى الإسلام من ادعاء محبة الله تعالى وأنهم أهل الله وخاصته، فهؤلاء يُنظر في متابعتهم للنبي صلى الله عليه وسلم، فإن كانوا موافقين له في أعمالهم وأقوالهم فقد نالوا محبة الله لهم، وإن كانوا نقيض ذلك فهو مجرد ادعاء لم يُقيموا عليه بينات؛ وذلك أنَّ الله تعالى قال في كتابه العزيز: ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾، قال ابن كثير رحمه الله: « هذه الآية الكريمة حاكمة على كل من ادَّعى محبة الله وليس هو على الطريقة المحمدية؛ فإنَّه كاذب في دعواه في نفس الأمر، حتى يتبع الشرع المحمدي والدين النبوي في جميع أقواله وأحواله، كما ثبت في الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: «مَنْ عَمِلَ عَمَلا لَيْسَ عليه أمْرُنَا فَهُوَ رَدُّ» ولهذا قال: ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ﴾ أي: يحصل لكم فوق ما طلبتم مِن مَحَبَّتِكم إياه، وهو محبته إياكم، وهو أعظم من الأول، كما قال بعض الحكماء العلماء: ليس الشأن أن تُحِبّ، إنَّما الشأن أن تُحَبّ، وقال الحسن البصري وغيره من السلف: زعم قوم أنهم يحبون الله فابتلاهم الله بهذه الآية».
    الله أكبر

    جزاه الله خيرا


    ارجو شرح هذه الصورة : هنا
    جديد!!


    إيــــه

    اقرأ القرآن .. واعلم أن أكثر الناس لا يشكرون .. لا يؤمنون .. لا يوقنون .. لا يؤمنون إلا وهم مشركون .. بلقاء ربهم كافرون .

    فمنهم المستقل والمستكثر .

    وتأمل الحديث : يا آدم ، لبيك وسعديك والخير بين يديك ، أخرج من بعثك من كل ألف واحد في الجنة !

    999 في النار

    واحد في الجنة

    صحيح أن يأجوج ومأجوج مكثروهم

    لكن من يضمن ؟

    اللهم اهد شباب المسلمين وردهم إليك ردا جميلا

    >> هذا على أنمي أنت ترجمته ههههه وينك عن عمالقة الترجمة ؟وينك عن الدراما وينك عن حمى الكورة وينك عن الجهل ؟ اليوم العصر واحد من زملائي داشر يقولي يا براق الثنايا ودي أموت ما أطيق الحياة هذي كرهتُها وين ما تروح فسااااااد ما يتركونك في حالك (( وهو غير مستقيم أصلا ! ))


    ما أنا عليه وأصحابي
    الله أكبر

    لا إله إلا الله

    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

    الله يجعلك هاديا مهديا
    الله يهدي على يديك خلقا كثيرا

    أحبك في الله أخي

    والسلام

  4. #4

    الصورة الرمزية قبعةالقش لوفي

    تاريخ التسجيل
    May 2008
    المـشـــاركــات
    18
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: بما اننا في فترة الامتحانات و الاختبارات (الدراسية) اقرأ كلمة الشيخ ابو عبد الباري بهذا الخصوص

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجاهد مشاهدة المشاركة
    أمَّا المؤمن الصَّادق، الذي ملأ قلبَه بحبِّ الله والرضا بقدره خيره وشره، حلوه ومرِّه، فإن نجح علم أنَّ نجاحه بيد الله وتوفيقه، وإن خسر ـ بعد أن يبذل ما في وسعه من حرص على النَّجاح ـ علم أنَّ ما كتبه الله له واقع لا محالة، ولم يكن لأحد كائنا من كان أن يردَّ قضاء الله وقدره، فيفرح بنعم الله عليه،ـ ويصبر على ابتلاء الله له

    هذا حجة تخبيصي في الاختبارات هههههههههههه
    ادعو لنا في الاختبارات خصوصا رياضيات احياء فيزياء كيـــــــمياء والقائمة تطوووووووووووووووووووووول

  5. #5

    الصورة الرمزية مجاهد

    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المـشـــاركــات
    402
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: بما اننا في فترة الامتحانات و الاختبارات (الدراسية) اقرأ كلمة الشيخ ابو عبد الباري بهذا الخصوص

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قبعةالقش لوفي مشاهدة المشاركة
    هذا حجة تخبيصي في الاختبارات هههههههههههه
    ادعو لنا في الاختبارات خصوصا رياضيات احياء فيزياء كيـــــــمياء والقائمة تطوووووووووووووووووووووول

    الله يوفقك يا أخوي لكن ترا أقتباسك من13390detective الله يجزه خير

  6. #6

    الصورة الرمزية aboalwleed

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    2,967
    الــــدولــــــــة
    الفلاح
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: بما اننا في فترة الامتحانات و الاختبارات (الدراسية) اقرأ كلمة الشيخ ابو عبد الباري بهذا الخصوص

    بارك الله فيك أخي العزيز ، وجزى الله الكاتب خير الجزاء ..

    نصائح قيمة ، وكلمات لها وقع في القلب .. أسأل الله أن ينفع بها

    وهنا رابط لإحدى رسائل الشيخ الوالد العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله

    من باب التذكير بما يجب على الطلاب في مثل هذه الفترة ..

    نصائح في الإختبارات

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...