[تفاعلي] د.منذر القباني .. وحكومة الظل

[سـراب]

لمسات التلي
أشكر لكِ المرور .. الجزء الثاني أجمل وأطول
وحقاً الكاتب متأثر بالغرب

إلموت
لدي انا وجهة نظر تقول , بأن كل فرقة أضل من الأخرى , العثمانية والعروبية , فالأولى صاحبة مبدأ صوفي والأخرى بعثيون يؤمنون بالعروبة فقط , والإنجليز هم الدهاة سيطروا على المغفلتين الأولى والثانية !
لورانس أكثر من مُجرد موجه ! , لورانس عاشَ بيننا تكلم بألسنتنا , كان منا وفينا , ثم يخون!
صدقني لا يفعلها إلا إثنان .. مريض نفسي لا صديق له , او شخص على درجة عالية جداً من الشر

أذكر قصة الجاسوس السوفييتي الذي كان يتجسس على صُنع القنبلة النووية في كندا , فحدّث نفسه .. عشتُ بها .. تكلمت معهم .. أكلت مثلهم , تنفست هوائهم وشربت ماءهم
أبعد هذا أخون؟ .. بكل بساطة؟
فذهب إلى أحد المراكز الإعلامية وقال انه جاسوس سوفييتي .. أعترف لأنه لا يستطيع الخيانة!
مع انه درس الخيانة في مدارسها الكبرى!

اما الأفغاني .. انا لا اعلم عنه الكثير , ولكني أعلم عن صديقه محمد عبده وكيف انه كان سبباً في خراب مصر.. مع انه كان مفتياً عاماً لها !
وطبعاً سواء أراد ام لم يُرد .. فقد كان سبباً وكفى

الرواية جميلة .. أقرأها

,,,

وحي القلم
انا جاهل عنها تماماً , وما قرأته حتى الآن لا اعلم اهو صحيح ام خطأ , وانا لا احب ان آخذ معلومة من كل من هبّ ودبّ , فـ ... إن شاءالله أبحث عنها بحث دقيق

ويا إلموت .. ربما كلامك الأقرب للحق .. لأنه يُقال ان سبب إفساد محمد عبده او بالأصح من جعله سبباً للإفساد اصدقاءه وضغط البعض عليه , ونفس الوقت وجد ان الدين المحمدي لا يصح لذاك العصر , ويجب تغيير فقهه وتوحيده !!
ومن هذه الأشياء المغيره , اعتقد حجاب المرأة ( في ذاك الوقت كان نساء الإسلام محجبات حجاب حقيقي )

[~ nina]

الرواية جميلة بحق..
و فكرة كاتبها جريئة..
من أفضل ما قرأت بالفعل

صحيح اسمه الحقيقي : جمال الدين الأسد آبادي !

قال علي الوردي في كتابه « لمحات اجتماعية في تاريخ العراق الحديث :
قد اعتاد الأفغاني أن يغيّر لقبه كلما انتقل من بلد
إلى آخر ، فقد رأيناه في مصر وتركيا يلقِّب نفسه بـ( الأفغاني )
بينما هو في إيران يلقِّب نفسه بـ(الحسيني )!

أما عن اسم (العروى الوثقة) فأظن أنه رمز من رموز الحركة الماسونية..
جمال الدين شخصية غامضة ومثيرة للجدل حقاً ! ولا زالت إلى الآن كذلك..
همم، لن أطيل عليكم أكثر من ذلك..
شكراً لك

[Hinno]

السلام عليكم
اخي الكريم شوقني الاسلوب الذي طرحت به الموضوع الى قراءة الروايتين
لم اسمع بهما قبلا
امل ان تسنح لي فرصة لقراءتهما
شكرا على الطرح الجميل