[تفاعلي] ¤ ¨°•--[ عَـــبِّـــرْ ==> آلامٌ تُـصَارعُ الآمَــالْ..! ]--•°¨¤

[المسلم]

:.. بسم الله الرحمن الرحيم ..:

السَّلامُ عَليْكم ورحْمةُ اللهِ وبركاتهُ ‘‘

إنُّه لَمِنْ دواعِيْ سُروري أنْ أُقدِّمَ لكُمْ جَوهرة منْ عقدِ [ عَـبِّـرْ ] ..

هذا العقد .. الَّذيْ أنْتُم صَانعوهُ ولا قيمةَ لهُ بدونِكُم وبدونِ صيَاغتِكُم الفَاتنَة .. لاحُرمْناها .

وكَمَا جَرَتْ العادة ،، اُخْتيرَت لكم الصورة الَّتي على ضَوئها سَتكونُ حُروفُكمْ المُعبِّرة

وهاهيَ بيْنَ ناظِرَيكُم :

11
11
ما كتَبتُهُ :
11
11
7

كمْ قَستْ عليْنَا هذهِ الدُنيا ..!

وحاولَتْ أنْ تُقنِعنا بمَا حَوَتْ منْ نوازِل أنْ نأكُلَ علْقَم الحُزن

ونُتبعهُ شربة منْ كأسِ اليأسِ وننامُ على سَريْر العَجْز ،

لِنَستيقظَ بعدَ ذلكَ ونحْنُ مُشَبَّعينَ بأسُسِ الشَّقاءِ والفَشل..!

وكلُّ هذا لايُسْتَساغُ ولا يُقْبل .. مادامَتْ بيْنَ أيدِينا ورودُ أملٍ

نَسْقيهَا برُوحِ التَفاؤلِ لِنَنْتشيْ برَحِيقِهَا ونُردِّدُ :

{ فإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا }.

.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.: .:.:.:.:.

بانْتظار سَكْبِ يراعِكُم ،، والذي بالتأكيدِ سيَحْوي من الروعَةِ المَزيدَ المَزيدْ ..

* لاتستحِ من إعطاءِ القليل ؛ فإنَّ الحرمانَ أقلُّ منه * ^^

جَزيلَ شُكريْ لكُم -flowers0" class="inlineimg" />

~ فائق احترامي ~
المسلم

[،، سيجان ،،]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...

ربما .. أرعبتني فجاءة الأقدار ووقفت على هامش الحدود يوما ..

لكني وحتما ً سأمشي بقدمي هاتين بين زخات المطر وهي تراجعني وتأبى علي المسير ..

رفعت يدي لأقتبس من القطرات قوة ..

أستند لجدار صلب فأناطح به جبروت اليأس ..

ألصق رأسي بين الحنايا لأسمع نبض عزيمتي فتنخفض لها زوبعة الحياة ..

هذه أحلامي ... تتباطئ لتنضج فتبهرذاك الجشع فيدلي بمواجهة ...

ولكن ..

واآسفي عبثا ً يُحـــاول ..

_________

عذرا ً على الإرتجال ... فالآمال عندي تقهر الالام ..

شكرا ً أخي .. المسلم

في أمــــــان الله ..

[MaJiD]

رباه ..

أمَّن يجيب المضطر إذا دعاه

من فرط الألم أحس بأن يداي يداه

اكشف عن عبدك ما يلقاه

لا هو لم يقنط ..

من رحمة الله

..

محاولة متواضعة لا ترقى إلى قلمكم الرفيع

ثم إنك وضعت موضوعك في وقت مسابقة القصة القصيرة
أظن أن التفاعل سيكون محدودا جدا

[المسلم]

^ سيجان ،، أهلًا وسهلًا ^

ربما .. أرعبتني فجاءة الأقدار ووقفت على هامش الحدود يوما ..

لكني وحتما ً سأمشي بقدمي هاتين بين زخات المطر وهي تراجعني وتأبى علي المسير ..

رفعت يدي لأقتبس من القطرات قوة ..

أستند لجدار صلب فأناطح به جبروت اليأس ..

ألصق رأسي بين الحنايا لأسمع نبض عزيمتي فتنخفض لها زوبعة الحياة ..

هذه أحلامي ... تتباطئ لتنضج فتبهرذاك الجشع فيدلي بمواجهة ...

ولكن ..

واآسفي عبثا ً يُحـــاول ..

حروفٌ حُبْلى بالمعاني ، وتتضحُ قدرتُكِ على تصويرِ المَشاهِد المَحْسوسَة

فأبدعتي في توظيفِها في أغْلبِ جوانِب النَّصْ.

استند لجدار صلب فأناطح به جبروت اليأس ..

.. صورةٌ جدُّجميلة ..

عذرا ً على الإرتجال ... فالآمال عندي تقهر الالام ..

"ماشَاء الله ،، بُعيدَ دقائق منْ كتابتي للموضوع .. أرىْ ردًا معْ تعْبيره الرَّائعْ !!"

دامَتْ آلامُكِ مقْهورة ‘‘

وفَّقكِ اللهُ لما يُحبُه ويرعاه ..

جزيلَ شكري لكِ -flowers0" class="inlineimg" />

~ فائق احترامي ~
المسلم

[المسلم]

أهلًا ثمَّ أهلًا بـ مـاجدْ

حيَّاكَ الله ..

رباه ..
أمَّن يجيب المضطر إذا دعاه

من فرط الألم أحس بأن يداي يداه

اكشف عن عبدك ما يلقاه

لا هو لم يقنط ..

من رحمة الله

نداءٌ للهِ ،

فخِطابٌ اُقتُبس من كلامِ الله،

ثُمَّ إخبارٌ بهولِ الألم عنْ طريق الكناية "أحس بأن يداي يداه" ،

فدُعاءٌ وختامهُ التفاؤلُ بفَرَجِ الله.

* السجعُ اللَّطيف في نهاية الجملْ لهُ أثرُه في جمالِ النص.

دعني أقول : نصٌ لهُ من اسمِك نصيب !

..............

ثم إنك وضعت موضوعك في وقت مسابقة القصة القصيرة

في الحقيقة.. كُنتُ أنْوي تأجيلهُ ولكنِّي أُجبرتُ علىْ وضْعهِ في هذا الوقتْ من جهاتٍ عُليا !!

" الخيرُ فيما اختارهُ الله "

جزيلَ شكري لكَ -flowers0" class="inlineimg" />

\
/
\

~ فائق احترامي ~

المسلم

[للذكرى حنين]

.
.
.
المسلم
\
/
\
جزاك اللهُ كلَّ الخيرِ على وضعِ الصورةِ والتعبيرِ ولا حرمكَ الأجرَ والمثوبة..

::
" الخيرُ فيما اختارهُ الله "

صدقتَ، ونِعمَ باللهِ..

وَحْدِيْ هُــنَا، مُرْتَعِدًا..مُتْعَبًا..خَائِفًـا..

وَحْدَهُ المَطَرُ الذِيْ يَتَرَنّمُ بِحَكَايَاهُ أَصْحَابِيْ عَدُوِّي المُنْهَمِرْ..

سَيَحْدُثُ أَنْ أَسْتَيْقِظَ عَلَى رَائِحَةِ النَّدَى يُبَلِّلُ حَنَاجِرَ (الإِسْفلْتِ) مِنْ تَحْتِي..

ثُمَّ يَسْتَمِرُّ صَبَاحٌ مُوْغَلٌ بالأَنْفَاسِ الفَرِحَةِ بِه..

وَسَأَبْقَى وَحْدِيْ..آيـِسًا، وَجِلًا، ثَمِلًا بالأَلَمِ المُثْخَنِ عَلَى يَدَيّ..

سَتَعُوْدُ أُمــِّي تُهَمْهِمُ أَنْ كُلَّمَا هَطَلَ المَطَرُ تَشَقٌّقَتْ جُدْرَانُ السَّمَاءِ رَحْمَةً وَأَمْطَرَتْنِي بِفَيْضِ اسْتجَابَةٍ لِشَكْوَاي!

وَسَأَتَعَلَّقُ بِهَا وَاعِدًا: لَنْ أُحْنِيَ رَاْسِي لِلْمَطَر، ثُمَّ سَأُبْرِزُ رَأْسِيَ العَارِي إِلَّا مِنْ أَمَليْ وَ حُلُمِي..

وَسَأَصْرُخُ رَاكِعًا:صَيِّبًا نَافِعًا..صَيِّبًا نَافِعًا..

(أظنه وليد اللحظة، لذا جاء قصيرًا^^)

ولكم تحيتي
.
.
.

[المسلم]

للذكرى حنين .. حَللْتِ أهْلًا و وطِئْتِ سَهْلًا ‘‘

جزاك اللهُ كلَّ الخيرِ على وضعِ الصورةِ والتعبيرِ ولا حرمكَ الأجرَ والمثوبة..

وأنتِ كذَلكَ والقَارئ وجمعُ لقَبيْ..

هيَّا .. لِنقْطفَ من حروفِك ‘‘

وَحْدِيْ هُــنَا، مُرْتَعِدًا..مُتْعَبًا..خَائِفًـا..
وَحْدَهُ المَطَرُ الذِيْ يَتَرَنّمُ بِحَكَايَاهُ أَصْحَابِيْ عَدُوِّي المُنْهَمِرْ..

سَيَحْدُثُ أَنْ أَسْتَيْقِظَ عَلَى رَائِحَةِ النَّدَى يُبَلِّلُ حَنَاجِرَ (الإِسْفلْتِ) مِنْ تَحْتِي..

ثُمَّ يَسْتَمِرُّ صَبَاحٌ مُوْغَلٌ بالأَنْفَاسِ الفَرِحَةِ بِه.

وَسَأَبْقَى وَحْدِيْ..آيـِسًاَجِلٌ، ثَمِلٌ بالأَلَمِ المُثْخَنِ عَلَى يَدَيّ..

سَتَعُوْدُ أُمــِّي تُهَمْهِمُ أَنْ كُلَّمَا هَطَلَ المَطَرُ تَشَقٌّقَتْ جُدْرَانُ السَّمَاءِ رَحْمَةً وَأَمْطَرَتْنِي بِفَيْضِ اسْتجَابَةٍ لِشَكْوَاي!

وَسَأَتَعَلَّقُ بِهَا وَاعِدًا: لَنْ أُحْنِيَ رَاْسِي لِلْمَطَر، ثُمَّ سَأُبْرِزُ رَأْسِيَ العَارِي إِلَّا مِنْ أَمَليْ وَ حُلُمِي..

وَسَأَصْرُخُ رَاكِعًا:صَيِّبًا نَافِعًا..صَيِّبًا نَافِعًا..

تَعبيرُكِ كانَ جميلًا وماتِعًا ،،

فأمَّا الجَمالُ ؛ فرأيتُهُ فيْ ملامحِ المفرداتِ والتَّشبيهِ .. وأُعجبتُ بهذه :

سَيَحْدُثُ أَنْ أَسْتَيْقِظَ عَلَى رَائِحَةِ النَّدَى يُبَلِّلُ حَنَاجِرَ (الإِسْفلْتِ) مِنْ تَحْتِي..

وأمَّا المتعة ؛ ففيْ سردِ التعبيرِ بأحْداثٍ مُتَسلْسلَة وكأنَّها اُقصُوصة .

ولديَّ تسَاؤلانِ على هذهِ المقطوعة ،، إنْ سمحتِ :

وَسَأَبْقَى وَحْدِيْ..آيـِسًاَجِلٌ، ثَمِلٌ بالأَلَمِ المُثْخَنِ عَلَى يَدَيّ..

1-ماهي الكلمةُ الَّتي قبلَ الفاصلة ؟! لم اسْتَطع قراءتها ..

2- كيْفَ خَطَرتْ لكِ و لِماجد فكرة تجسيدِ الألمِ في اليدينِ ؟!

وفقط ..!

جزيلَ شُكري لكِ -flowers0" class="inlineimg" />

" لو كان التنسيقُ رجُلًا لقتلتُه ! "

~ فائق احترامي ~

المسلم

[MaJiD]

2- كيْفَ خَطَرتْ لكِ و لِماجد فكرة تجسيدِ الألمِ في اليدينِ ؟!

لديّ مشاكل في عرض الصور

لكني أظن أنه كان يحمي رأسه بيديه
فاليدان هما اللتان تتحملان أقسى الآلام

فلهذا جسَّدت الألم بهما

[WHITE MUSK]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

شكراً أخي الفاضل

وهاك محاولتي

أن أعيش كما يعيش الناس .. لهو أمرٌ أُريده وبشدة !!
سئمت الخروج وحولي من الحرس والحشود الكثير .. والنظرات كلها مُنصبةٌ عليّ ..
أَوَلا أستطيع أن أكون كما هم ؟
يضحكون ، ويلعبون ، ويتحدثون .. بدون ضجيج !
لا أحد يلحظهم تقريباً ..
أردتُ أن أخوض هذه التجربة ولو لمرة ..
فهربتُ بثياب لا أدري من أين جاءتني .. وانتزعتُ حذائي ورميته في مكان ما لا أذكره ..
وبقيتُ أمشي حافي القدمين ..
وبدون سابق إنذار .. بكـــــيت !!
وانتحبتُ وارتفع صوتي ..
وكأن السماء قررت مواساتي .. فبكت هي الأخرى ..
بكينا معاً .. بلا سبب .. أو هكذا ظننتها ..
فأسندتُ ظهري إلى أحد الجدران .. ودفنت وجهي بين يدي ..

ثم ابتسمتُ بهدوء

::
:: }

[للذكرى حنين]

.
.
.
المسلم
\
/
\

1-ماهي الكلمةُ الَّتي قبلَ الفاصلة ؟!

عذرًا، تم تعديلها..

كنتُ قد كتبتُها عبر جهاز الجامعة ثم تمنعت لوحة المفاتيح وصارت "تقرض" الحروف^^"

ثم تركتُها أملًا في تعديلها فيما بعد، وقد فعلتُ

2- كيْفَ خَطَرتْ لكِ و لِماجد فكرة تجسيدِ الألمِ في اليدينِ ؟!

لأن الفتى يتقي المطر بيديه، جرب مرةً أن تمد يديك مثله في مطرٍ كثيف،

ستحسُّ أن كفيك تحترقان قليلًا من وقعِ الماء..

لذا جعلتُ ألمه المعنوي في يديه يردف ألمه الحسي..

الآن انظر للصورة ثم اقرأ التعبير -فضلًا- ستلاحظُ هذا الأمر..

(عمومُ كتاباتي تعتمدُ على التجسيد و التخيل و وضع الحياة فيما لا يتصور فيه الحياة ربما لأجل ذلك أيضًا جاءت الفكرة)


شاكرةٌ لك حسنَ كلماتك..

ولك تحيتي..
.
.
.

[المسلم]

المسكُ الأبيض .. حيَّاكِ اللهُ وبيَّاك ‘‘

لنرى ما حبكتِ لنا مِنْ حروف ،،

أن أعيش كما يعيش الناس .. لهو أمرٌ أُريده وبشدة !!
سئمت الخروج وحولي من الحرس والحشود الكثير .. والنظرات كلها مُنصبةٌ عليّ ..

أَوَلا أستطيع أن أكون كما هم ؟
يضحكون ، ويلعبون ، ويتحدثون .. بدون ضجيج !
لا أحد يلحظهم تقريباً ..
أردتُ أن أخوض هذه التجربة ولو لمرة ..
فهربتُ بثياب لا أدري من أين جاءتني .. وانتزعتُ حذائي ورميته في مكان ما لا أذكره ..
وبقيتُ أمشي حافي القدمين ..
وبدون سابق إنذار .. بكـــــيت !!
وانتحبتُ وارتفع صوتي ..
وكأن السماء قررت مواساتي .. فبكت هي الأخرى ..
بكينا معاً .. بلا سبب .. أو هكذا ظننتها ..
فأسندتُ ظهري إلى أحد الجدران .. ودفنت وجهي بين يدي ..

ثم ابتسمتُ بهدوء

هُنا .. قوَّة المعاني و المتعة في السردْ :

فأمَّا الأولى ؛ أرى أنَّ الواقعيَّةَ المركَّزة في النصِ هيَ منْ ساهمتْ في قوَّة وجلاء المعاني .
"تُقابلْ الجمال في تعبير حنين"

وأمَّا الثانية ؛ فصياغةُ التعبير وربطِها بأحداث متتابعة كما في الاُقصوصة.
"تُشاركْ المتعة في تعبير حنين"

قوة المعنى أتتْ من الواقعية"كما لديكِ" ، والجمال أتى من الخيال والتشبيه"كما عند حنين" .
ومن القرائن على ذلك : استخدام الأفعال التي تربطُ الأحداث :
فاعتمدتِ الأفعال الماضية (هربتُ،انتزعتُ...) والماضي يدلُ على حدوثِ الشيء"واقع".
واعتمدَتْ حنينُ إدخالَ سين التنفيس على الأفعال (سيحدث،سيعود...) لما سيحدث مستقبلًا "توقع أو خيال".

وكلٌ لهُ مذهبه ..

فأسندتُ ظهري إلى أحد الجدران .. ودفنت وجهي بين يدي ..

ثم ابتسمتُ بهدوء

صورةٌ جميلة ، تبعثُ الرَّاحة والطمأنينة والتفاؤل .. وكانتْ مسك الختام !

. . . . . . . . . .

جزيلَ شكري لكِ -flowers0" class="inlineimg" />

وجزاكِ اللهُ وإيَّانا الجنة ‘‘

وآسفٌ على الإطالةِ
\
/
\

~ فائق احترامي ~
المسلم

[المسلم]

ماجد ، للذكرى حنين .. شكرًا للإيضاح -flowers0" class="inlineimg" />

.

أتمنى أنْ نرى تعليقات أُخرى كيْ يأخذَ كل نص حقَّه

.. اخترْ نصًا واكتبْ رأيًا ..

فكلُّها وجهات نظر قابلة للصواب والخطأ ..

.

[! YuZu !]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

.
.

.
.

رباه .. أغرقتني الأمطار ،

هل أموت هـ هُنا ..!
هل أنتهي هُنا ؟! .
رباهُ كان لديّ حلمٌ .. كان لديّ هدف ..
لكن هُنا الامطار تُحاصرني و ربما ستغُرقني !
هل هُنا ينتهيّ المطاف ؟!
الأحلام الأهداف و ..الأمَّنيات ؟!

رباه .. رباه

إني أستجير بِكَ
....

يا ربّ كلمةٌ أصَابت كَبِد السّمَّاء فـ أُجيبت بِها كُل الدَّعوات .

.


" هي محاولة صغيرة ليست للوصول الى مقامكم الأدبي الراقي لكنها
مُجرد إفراغ مافي النفس بعد رؤية تلك الصورة المُعبرة .. فـ عذراً
إن لم نرتقي لمقامكم الراقي:")


مِنكم نتعلم ونستفيد -flowers0" class="inlineimg" />

[المسلم]

يـو زو .. أهـلًا ومـرحـبًا ‘‘

لِنُشاهد ما خطَّتْ يداكِ ،،

رباه .. أغرقتني الأمطار ،
هل أموت هـ هُنا ..!

هل أنتهي هُنا ؟! .

رباهُ كان لديّ حلمٌ .. كان لديّ هدف ..
لكن هُنا الامطار تُحاصرني و ربما ستغُرقني !
هل هُنا ينتهيّ المطاف ؟!
الأحلام الأهداف و ..الأمَّنيات ؟!

رباه .. رباه

إني أستجير بِكَ

جميلةٌ هيَ المُناجاة ، كيْفَ لا.. والمُخاطبُ فيها خالقُ الجمال ؟!

أحْسَنتِ باختياركِ ؛ حينما توجَّهتِ إلى اللهِ .. فهو نعم النَّصير .

فـ عذراً إن لم نرتقي لمقامكم الراقي

نحنُ سَواسيَة .. فكلُّنا في طورِ التعلُّم .!

. . . . . . . .

جزيلَ شُكري لكِ على ماقدَّمتِ -flowers0" class="inlineimg" />

وجزاكِ اللهُ كلَّ الخيْرِ ‘‘

/
\
/

~ فائق احترامي ~

المسلم

[(عامر)]

السلام عليكم ورحمة من الله تعالى وبركاته
مرحبا وحي ألف هلا بالكاتب المبدع المسلمـ


قبل مايقارب الشهر وضعت في توقيعي بيت من الشعر
لاذكره لاكن سأكتب ما يخطر منه على بالي

أإخوتي قد حان الفراق وتَعسْرت سبلُ القاء
والدمعُ أغرَق مُقلتـــي وكأنـــهُ مطـرُ الشـتاء

في حالت الفراق وذهاب الأِخِلةِ والأصحاب
يبقى الإنسان وحيدا متألم تمر السنون ثقيلة
لكن مابليد حيلة غير دُعاء الملك المنان
أن يعودوا سالمين أمنين فرحين بما معهم من الخير
لاكن يبقى القلب يشتاق للقياهم والعين تدمع لفراقهم





قد أكون خرجت عن سياق الموضوع لاكن ^ ^

فائق إحترامي
هههـ

[المسلم]

وعليكمُ السَّلامُ ورحمةُ اللهِ وبركاتُه ..

عــــامر .. كلُّ عبَاراتِ التَرْحيبِ تُزفُّ لكَ ‘‘

فلنَنْهل منْ مِدادِكَ العذب يـا أبا دُجَانةَ ،،

إخوتي قد حان الفراق وتَعسَّرت سبلُ القاء

والدمعُ أغرَق مُقلتـــي وكأنـــهُ مطـرُ الشـتاء

رائعة جدًا هذه الأبيات ، ومُناسِبَةٌ للتَّعبير عنْ حالِ الصورة !!

أحسنتَ الاقْتبَاس ..

في حالة الفراق وذهاب الأِخِلةِ والأصحاب
يبقى الإنسان وحيدًا متألم تمر السنون ثقيلة

لكن ما باليد حيلة غير دُعاء الملك المنان

أن يعودوا سالمين آمنين فرحين بما معهم من الخير

لكن يبقى القلب يشتاق للقياهم والعين تدمع لفراقهم

جميلٌ ما كتبتَ ..

معاني صادقة بلا تعقيدٍ ولاغرابة ،

سلِمتْ يَداكَ

ما باليد حيلة غير دُعاء الملك المنان

هذه الحيلةُ بيدك ؛ إذًا كلُّ الحيلِ معكَ .!

. . . . . . . . .

جزاكَ اللهُ وإيَّانا سعادة الدُنيا والآخرة ‘‘

وجزيلَ شُكري لكَ -flowers0" class="inlineimg" />

~ احترامي الفائق ~ " غيَّرناها لأجلِكَ ^^"

المسلم

[Blue_Sky]

احتميت بجدار..
استمد منه القوة والثبات..
فغمرني بثلجٍ..
أو ربما هو ماء..
لم أعد أستشعر ما حولي..
حتى الجدار..
أولاني ظهره ومنحني دفعةً من الألم والإحباط..

لكــــــــــــــن...مهـــلاً.....
ألا يمكن أن يكون هذا الماء البارد..
محاولةً لغسل ما بقلبك الغض من آلام..وهموم.
........
لننظر إلى الأمور من زاويةٍ أخرى..
لنرى الأمل.

[المسلم]

السَّـماءُ الزرقـاء .. تحيَّةٌ طيبةٌ لكِ أيْنما كنتِ ‘‘

لنسْتمتِع بما خطَّ يراعُكِ ،،

احتميت بجدار..
استمد منه القوة والثبات..
فغمرني بثلجٍ..

أو ربما هو ماء..

لم أعد أستشعر ما حولي..

حتى الجدار..

أولاني ظهره ومنحني دفعةً من الألم والإحباط..

لكــــــــــــــن...مهـــلاً.....

ألا يمكن أن يكون هذا الماء البارد..

محاولةً لغسل ما بقلبك الغض من آلام..وهموم.

النَّصُ يُعبِّر لنا عنْ فكرة واحدة و مُهمَّة ..

تمَّ إظهار معناها بأُسلوبِ التمهيد

وفي النهايةِ انكشفَتْ لنا

لننظر إلى الأمور من زاويةٍ أخرى..لنرى الأمل.

صدَقْتِ ،، يحتاجُ الأملُ إلى بعد النَّظرِ لِنتَمسَّكَ به .

. . . . . . . . . . . . . .

كتَبْتِ فأحسنْتِ .. جزاكِ اللهُ وإيَّانا الفردوسَ الأعْلى ‘‘

جزيلَ شُكري لكِ -flowers0" class="inlineimg" />

~ فائق احترامي ~

المسلم

[MaJiD]

المسلم الفاضل :
أظنه قد انتهى أسبوع و قد حان اختيار واضع التعبير التالي

ننتظرك

[الـ ع ـنقاء]

موضوع جميل،،

لأول وهلة عندما رأيت الصورة..قلت "اللهم حوالينا ولا علينا"..!


لكن من الواضح أنها حزينة..


فلي عودة بتعبير متواضع،،


:

تحية،،