<-- لسه متحرقة على الفواصل التي لم يستخدم >< خخخخخ xDD


أهلا بكم جميعا ~ أعضاء مسومس الرائعين =)






موشي موشي

هذه القصة تقريبا كتبتها من 3-4 سنوات ^^"

في منتدى كنت أدخله سابقاً ..

وكنت جعلت الشخصيات من الأعضاء ..

لكن المنتدى انتهى.. وانتهى معه كل مواضيعي ><

وعدت كتابة القصة من الدفتر إلى الكمبيوتر مرة أخرى ..

بعد أن وعدت من شجعني على ذلك ^_^

<-- مع أني أحس بعد هذه المدة بأنها "سخيفة" xD!

بدون ما أغير شيئا في محتواها.. (حتى العنوان ^^) سوا الشخصيات غيرتها إلى أعضاء من مسومس وأيضا بعض الأخطاء الإملائية ^^"

والبعض الآخر لا زال موجودا xDD

مع الأخطاء اللغوية ..

لكنني لست جيدة في اللغة العربية ^^"

فغضوا النظر عنها :P

والآن نرجو السكوت كي نستمتع بحلقة اليوم xDD e067" class="inlineimg" />




بالعصي نلعب لا أبدا لا نتعب
نحن أبطال الحلبات لا نخشى الأزمات
آآآ فريق النصر .. أكملوها أنتم xD

è قلبتها سبيستون هع


الحلقة الأولى و الأخيرة:

ززززززز..خخخخخـ..

-آآآرت .. آآرت..(بصوت أعلى) آآآآآآآآآآآآآررررت!
-خخخ..ززز..ماذا تريدين يا أمي؟
-انهض بسرعة ستتأخر عن المدرسة!
آرت وهو ينظر إلى الساعة بعيون نصف مغلقة:
-أتأخر؟ الساعة لا تزال السادسة والنصف, هااااا , الوقت ما زال مبكرا, خخخخــاااا
الأم وهي واقفة على رأس ابنها:
-ماذا؟! أيها الكسول, الساعة السابعة والنصف افتح عينيك!!!
-ماااااذاااااا؟!! لاااااا لا أصدق سأتأخر من أول يوم, يا إلهي أين ملابسي؟ وحقيبتي؟ من خبأ حذائي؟!!
وأخذ يستعد بسرعة.
وحين أراد الخروج.. أمه وهي تمسك في يدها فطيرة بالجبن:
-الفطور.. بني تناول فطورك!
آرت وقد أخذ الفطيرة بفمه:
-سأتناولها في الطريق.
خرج من المنزل وأخذ يجري وهو يأكل الفطيرة.
نعم هذا هو بطلنا "آرت رايس", (ِArt Rise) شاب يعيش في مدينة السنابل في مدرسة النصر الإعدادية في الصف الثاني. نشيط ومرح ومجتهد (نوعا ما)..
دخل الفصل:
-آخ حمدا لله لم أتأخر ها ها ها.
وفجأة شخص من خلفه يغمض عيونه بيديه!
-لا لا لا.. لا تحاول أعرفك حتى في نومي. هيا كفى أبعد يديك أعرف أنك صانجي!
أبعد يده وقال:
-دائما تحزر.. هاااه
وتعانقا كأنها لم يريا بعضهما منذ مدة -وقد كانا معا مساء الأمس!-
كان سانجي فور أفر (sanji4ever) صديق آرت من الطفولة وكانت صداقتهما حميمة جدا. كان صانجي في نفس صف آرت وكان شاباً غنياً يتميز بأناقته وتأدبه.
دخلت المعلمة الصف وجلس الجميع ودخلت معها فتاة تبدو بأنها طالبة جديدة.
المعلمة:
-كيف حالكم يا طلاب في أول يوم في المدرسة؟
الطلاب:
-بخير .. إلخ..
المعلمة:
-قبل أن نبدأ بمناقشة ماذا فعلنا في الصيف أعرفكم بتلميذتنا الجديدة..(بلو بيرد) (~ Blue Bird ~) ..
بلو وهي تكتب اسمها على السبورة.
-اسمي بلو بيرد كنت أعيش مع أهلي في الجنوب وانتقلنا إلى هنا بسبب عمل والدي. وأتمنى أن تقبلوني صديقة لكم وشكراً.
المعلمة:
-هيا اجلسي, ومرحبا بكِ بيننا.
بعد انتهاء الدوام المدرسي توجه كل من أرت وصانجي إلى ملعب المدرسة للعصا. (كانا مشتركين في فريق استعمال العصا, الرياضة التي كانت منتشرة في تلك المدينة, يتكون الفريق من ثلاث لاعبين اثنان يقومان بالقتال بالعصا وواحد يقوم بالاستعراض بواسطة العصا أيضا.)
ولما دخلا قال لهما المدرب:
-اليوم أول يوم ولهذا سنقوم باختيار لاعبين جدد, وستقومان أنتما باختيارهم لأنكما بطلا العام الماضي.
آرت:
-نحن؟ هذا رائع! شكرا لك على ثقتك بنا أيها المدرب.
وعند الاختيار لفت نظر آرت لعب بلو تقدم نحوها وقال
-أنتِ الطالبة الجديدة في صفنا أليس كذلك؟
توقفت عن اللعب وأجابت:
-نعم
-إذا تريدين الانضمام إلى الفريق, ماذا تجيدين؟
-أنا.. أعرف قليلا الاستعراض بالعصا.
-أريني ما تعرفين!
أخذت تنفذ حركات جميلة بالعصا.. وبعدها:
-جيد, مع أنه تنقصك المهارة إلا أنك موهوبة! صديقتنا التي كانت تقوم بالاستعراض انتقلت من المدرسة ولهذا نحتاج إلى من يقوم بالاستعراض, سأختاركِ بشرط أن تعيديني بأن تتدربي وتبذلي جهدك حتى ترتقي إلى المستوى المطلوب.
أجابت وهي تطير من الفرح:
-موافقة سأتدرب وسأبذل جهدي ولن أخذلكم. أشكرك على ثقتك.
آرت من داخله:
-(وهكذا حلت المشكلة الكبيرة)
----:
-أحسنت يا صديقي! هكذا اكتمل الفريق لكن هل تظن أنها ستملئ هذا الفراغ؟
آرت:
-سنرى..

بدأ العام الدراسي الجديد وبدأ الفرق يستعد لبطولة (استعمال العصا) وكذلك فريق النصر.
بدأت بلو تتدرب تدريبات خاصة حتى تصير أفضل وكذلك آرت وصانجي وذلك كي يتغلبوا على كل الفرق وعلى رأسها فريق "الصقور" الذي حل المرتبة الثانية في العام الماضي وهو من أقوى فرق المنطقة. يتكون من القائد زورو (Z o R o) وأخته قناصة -لاعبة- وديمور (Demor) التي تقوم بالاستعراض بالعصا.
كان زورو لاعباً قوياً جداً وخصما لا يقهر وكان شابا ذكياً وبارد المشاعر, أما قناصة أخت زورو فكانت فتاة تؤمن بجملة "الغاية تبرر الوسيلة" فلم تكن تهمها شيء سوى الفوز, أما ديمور فقد كانت فتاة مهذبة ومتميزة في كل شيء.

.....بدأت البطولة!
وبدأت المنافسات, وبدأ فريق النصر يهزم كل الفرق واحداً تلو الآخر "في آخر لحظة من المباراة ههههه"
ولحسن الحظ كان فريق الصقور في المجموعة الثانية ولهذا لن يلتقيا إلا في المباراة النهائية "كالعادة هه"
وقد تحسن أفراد فريق النصر كثيرا, وفازت بلو في أغلب المواجهات.
وكذلك فريق الصقور. وكانت قناصة متأكدة من الفوز هذه المرة إلى أن رأت ذلك المشهد!
عند انتهاء إحدى المباريات خرجت قناصة تشاهد مباريات الفرق الأخرى ورأت فريق النصر في مباراة مع فريق من أقوى فرق المنطقة, ورأت بلو وقد أصبحت متميزة في حركاتها وهزمت أقوى مستعرض في المنطقة, ورأت آرت وصانجي يتنافسان بكل قوة, وعندها قلقت قلقاً شديداً!
وراحت تفكر فيما سيحدث..
أجل احتمال فوزهم كبير لكن هناك احتمال لخسارتهم وهي لا تقبل هذا!
ثم فكرت في خطة تمكنهم من الفوز فوجدت خطة خبيثة ومحكمة.
وقبل المباراة النهائية بيوم ذهبت متنكرة إلى مكان تدرب فريق النصر فانتظرت قريبا من المكان حتى يخرج الجميع للاستراحة وفي وقت الاستراحة تسللت إلى الداخل وذهبت إلى المستودع الذي يضعون فيه عصيهم فألصقت علكة كبيرة في قفل الباب حتى لا تقفل ثم انسحبت.
وانتظرت قناصة حتى يخرج الجميع ويأتي الليل, وعندما تأكدت من ذهاب الجميع, تسللت مرة ثانية وتوجهت إلى غرفة المستودع. وفتحت الباب ودخلت وكانت لديها مصباح يدوي ترى من خلاله. واقتربت أولا من عصا بلو وأخرجت من جيبها علبة فيها زيت ودهنت به طرفي عصا بلو لأنها رأتها تنفذ حركة تمسك عندها من الطرفين.
ثم إلى عصا آرت وكان كل العصي مربوط في وسطه قماش مكتوب عليه اسم صاحبه. وأخذت عصا آرت ففتحت القماش ثم عملت شرخاً في وسط العصا وقفلت القماش. وفعلت نفس الشيء في عصا صانجي ثم اتجهت إلى الباب وأخذت العلكة من القفل وأقفلت الباب وانصرفت.
ولسوء الحظ عندما كانت تنفذ الخطة كانت بلو تمر بالقرب من هناك فلمحت ضوء المصباح من النافذة لكن النور اختفت بسرعة فظنت أنها تخيلت ذلك ولم تشك بشيء ومضت.
وفي الصباح تقابل فريق النصر أمام مكان تدريبهم ليذهبوا إلى مكان المباراة لكن بلو كانت قد نسيت ملابس العرض في البيت فذهبت كي تحضرها وذهب آرت وصانجي إلى مكان المباراة. وذهب فريق الصقور أيضا إلى مكان المباراة. وعندما أعلن بداية المباراة كانت ديمور متجهة إلى المنصة وهي شاردة تفكر بما ستفعل وكانت بلو من جهة أخرى تركض إلى غرفة تغيير الملابس لأنها تأخرت وعند تقاطع الطريق (الجدار) اصطدمتا وسقطتا على الأرض وسقطت عصاهما فقالت بلو:
-آسفة جدا!
وردت ديمور:
-بل أنا آسفة لم أنظر أمامي.
وأخذت كل منهما عصا الآخر ولم تنتبها لأن العصي كانت متشابهة جداً وراحت بلو إلى غرفة الملابس كي تبدل ملابسها.


<--فاصل إعلاني!

من أجل الفواصل زورو موضوعنا القديم من صفحات الماضي xD!

~][_{#@(!+( Welcome in ONION HEAD Worlds )+!)@#}_][~




بدأت المباراة وكانت بلو أول من بدأت, فقدمت عرضا رائعا ولافتا للنظر, ولم تسقط العصا. وأخذت درجة ممتازة. وعندها قالت قناصة في نفسها: (ربما لم أضع ما يكفي من الزيت, لكن لا مشكلة)
وبعدها دخلت ديمور وكانت عرضها لا تقل عن عرض بلو بل نقول كانت أجمل منها إلا عندما جاءت إلى آخر العرض ومسكت بطرفي العصا, انزلقت من يدها ووقعت على الأرض بشكل سيء جدا.
وعندها اندهشت ديمور ولم تستطع إكمال المباراة لأنها كانت تعلم النتيجة جيداً. أعلن الحكم نهاية الجولة الأولى لصالح فريق النصر. والجولة الثانية كانت بين زورو و صانجي. كان زورو يريد منافسة آرت لكن الحظ لم يحالفه فقد كان الاختيار بالقرعة, وكانت المنافسة بين زورو وصانجي حامية لكنها لم تستمر طويلا فقد رفع زورو عصاه ليضرب صانجي وعندما تصدى له صانجي بعصاه انكسرت من الوسط وسقطت على الأرض, عندها أعلن الحكم نهاية الجولة الثانية لصالح فريق الصقور.
توجه صانجي إلى فريقه قائلاً:
-أنا آسف لا أدري ما الذي حصل معي, لم يكن ضربته قوياً لكن... وسكت.
قال آرت:
-لا بأس. وأخذ عصاه بيده لكنه أسقطها وعندها سمع صوتا غريبا منها وقال:
-ما هذا الصوت؟ وتفقد العصا ورأى أن القماش في وسطه مربوط بطريقة عكسية عما كان يربطه وسأل بلو وصانجي إذا كانا رأيا شيئا مريبا وقالت بلو أنها رأت بالأمس ضوءاً في المستودع لكنها ظنت أنها تتخيل ولم تشك في أي شيء.
وعندها شك آرت, ففتح القماش الذي في عصاه واندهش كثيرا لِما رآه: "شرخ كبير في وسط عصاه!" قال صانجي:
-إذا... قاطعه آرت:
-نعم هذا هو سبب الكسر لكن من.. من فعل هذا؟ وعندها تذكرت بلو وأخرجت شيئاً من جيبها قائلة:
-هذا ما وجدته بالقرب من العصي عندما دخلت الغرفة لكني لم أعره أي اهتمام.

قال آرت:
-قرط؟! إذا هي فتاة! قاطعه صانجي بقوله:
-انظروا هناك! إلى أذن قناصة!
فنظروا جميعا ورأوا أن قناصة تضع الفرد الثانية للقرط.
قال آرت:
-الآن اتضح كل شيء! تلك الماكرة.. كان علي توقع هذا الأمر منها. وتابع: لا أريدها أن تعلم بأننا اكتشفنا الأمر, سأتظاهر بأنني لم أكتشف شيء. بلو هل هناك عصا زائدة؟
بلو:
-نعم. لقد أحضرت معي عصا زائدة لأي طارئ.
-أحسنتِ, أحضريها بسرعة.
أحضرتها وبسرعة بدلوا العصا. دخل كل من آرت وقناصة إلى الحلبة وكانت قناصة سعيدة لأن خطتها تنجح. وبدأت المباراة وكانت شديدة إلى أن جاءت اللحظة المنتظرة فقد رفعت قناصة عصاها وضربت عصا آرت بقوة من الوسط حتى تنكسر, لكن... ماذا؟... عصا آرت لم تنكسر! اندهشت قناصة للأمر وقالت:
-لكن... كيف...؟
واغتنم آرت هذه الفرصة فضرب عصا قناصة وأسقطها أرضا قائلا:
-لست غبيا حتى أخدع بهذه السرعة يا غشاشة!
وأعلن الحكم نهاية الجولة الثالثة لصالح فريق النصر, وأيضا فوز فريق النصر بالمرتبة الأولى. عندها صرخت قناصة:
-لآآآآآآآآآآآآآآآآآآ كييييييييف؟؟؟؟؟! وبدأت تبكي...
اتجه إليها آرت وقال:
-لا تقولي كيف, هذا هو السبب.
فمد إليها القرط فأخذته بحدة وانسحبت وهي باكية.
قال لها زورو:
-تستحقين هذا كان عليكِ ألا تلجئي إلى الغش والخداع. أنا الآن محرج بسببك!
قناصة:
-لكن... أخي! أردت..فقط.. قاطعها:
-اسكتي! لا يحق لكِ الكلام بعد الآن. لن تشاركي في المنافسات لمدة 3 أشهر, وستكتبين عبارة "لن أغش ثانية" مائة مرة! وهذا عقاب تستحقينه.
وبعدها اتجه إلى فريق النصر واعتذر عن تصرفات أخته الصغيرة وقال ببرود:
-سنتقابل في العام المقبل وعندها هه (لم يكمل كلامه)
رد آرت:
-لن تتغير النتيجة, أعدك!
قال زورو:
-عندها..سنرى!
ومضى وعلى وجهه ابتسامة خفيفة. وغادر فريق الصقور المكان وكانت قناصة لا زالت تبكي وهي غاضبة وديمور تريد أن تفهم ما الذي حدث, وزورو ساكت.
وغادر فريق النصر أيضا وهم مسرورون بفوزهم. وقال آرت:
-أجل! فزنا والفضل يعود إلي بكل تواضع, إذا عليك أن تدعونا إلى وليمة فخمة أيها الخاسر. فضرب على ظهر صانجي, فصاح صانجي:
-خاسر! لم يكن ذلك بسببي! على أي حال.. سأدعوكم إلى وليمة وعلى حسابي فهيا بنا.
ومضوا وهم يضحكون.

وانتهت القصة!

قناصة:
-لاااا لم تنته! بقي أن أنتقم من آرت في العام المقبل, بسببه عوقبت..آآه كم أكره الكتابة!

è لن تتعلم هذه الفتاة أبدا!



وهكذا ..

انتهت القصة ..

أول قصة لي ..

وقد يكون آخر قصة .. وقد لا ^^"

أتمنى أن تفيدوني بآراءكم ..

سواء كان إيجابيا أم سلبيا ^^"

وإن شاء الله سأتقبلها بصدر رحب P:

(انسوا ما قلته في بداية الموضوع xD)


أشكر كل من :

Z o R o

Art Rise

ميرة الأنمي

على تشجيعي لوضع الموضوع ^_^

وللأخ..

マジド

على التصحيح xD

آريـــغاتو مينا ..