[منقول] لآتستخف بأي أحد حتى لو كآن صبيآ صغيرآ..

[وردتك ايه]

لا تستخف بأى أحد ، حتى لو كان صبيا صغيرا

في إحدى الأيام ، دخل صبي يبلغ من العمر 10 سنوات

مقهى كائن في أحد الفنادق، وجلس على الطاولة، فوضعت الجرسونة كأسا من الماء أمامه

سألها الصبى :بكم آيسكريم بالكاكاو

أجابته الجرسونة : بخمس ريالات

فأخرج الصبي يده من جيبه وأخذ يعد النقود

وسألها ثانية: حسنًا، وبكم الآيسكريم العادي؟

في هذه الأثناء، كان هناك الكثير من الناس في انتظار خلو طاولة في المقهى للجلوس عليها

فبدأ صبر الجرسونة في النفاذ، وأجابته بفظاظة : بأربع ريالات

فعد الصبي نقوده ثانية، وقال : سآخذ الآيسكريم العادي

فأحضرت له الجرسونة الطلب ، ووضعت فاتورة الحساب على الطاولة، وذهبت

أنهى الصبي الآيسكريم، ودفع حساب الفاتورة، وغادر المقهى، وعندما عادت النادلة إلى

الطاولة

إغرورقت عيناها بالدموع أثناء مسحها للطاولة، حيث وجدت بجانب الطبق الفارغ ، ريال واحد

أترى ؟ لقد حرم الصغير نفسه من شراء الآيسكريم بالكاكاو

حتى يوفر النقود الكافية لإكرام الجرسونة (بالبقشيش

لا تستخف بأى أحد ، حتى لو كان صبيا صغيرا

منـــــقول..
________

[سام]

واو هذا مؤثر جدا
اعتقد ان بعد كده حتعامل الزبائن
بصبر واحترام اكثر
وذلك الفتى كم هو مهذب و رائع
شكرا على الموضوع المتميز
سام

[وردتك ايه]

تسلمي يا عسل علي المرور

[Conako]

قصة جميلة، اسمتعت بقراءتها، عندي ملاحظة واحده إذا سمحتِ:

قولكِ: " فبدأ صبر الجرسونة في النفاذ، وأجابته بفظاظة : بأربع ريالات "

والصحيح أن تقولي: " في النفاد "، لأن النفاذ من نَفَذَ يَنْفُذُ نَفَاذاً ونُفُوذاً بمعنى الجواز، أما النفاد من نَفِدَ الشيءُ نَفَداً ونَفاداً بمعنى فنيَ وذهب. قال تعالى: { ولو أنما في الأرض من شجرة أقلام والبحر يمده من بعده سبعة أبحر ما نفدت كلمات الله إن الله عزيز حكيم }

شكراً جزيلاً!

[zero0o0]

ثااانكس
عـ الطرح النااايس

تحياتي ....zero0o0

[محبة الكيمونو]

مشكووووووووورة على القصة...

[متحرية المجرة]

شكــرا لكـِ على القصه
جزاكـِ الله خيـرا ^^

[Lavendar]

رائعـــة ~

دمتي ^^

جانا ~

[Khalid.sama]

لا تستخف بأى أحد ، حتى لو كان صبيا صغيرا

في إحدى الأيام ، دخل صبي يبلغ من العمر 10 سنوات

مقهى كائن في أحد الفنادق، وجلس على الطاولة، فوضعت الجرسونة كأسا من الماء أمامه

سألها الصبى :بكم آيسكريم بالكاكاو

أجابته الجرسونة : بخمس ريالات

فأخرج الصبي يده من جيبه وأخذ يعد النقود

وسألها ثانية: حسنًا، وبكم الآيسكريم العادي؟

في هذه الأثناء، كان هناك الكثير من الناس في انتظار خلو طاولة في المقهى للجلوس عليها

فبدأ صبر الجرسونة في النفاذ، وأجابته بفظاظة : بأربع ريالات

فعد الصبي نقوده ثانية، وقال : سآخذ الآيسكريم العادي

فأحضرت له الجرسونة الطلب ، ووضعت فاتورة الحساب على الطاولة، وذهبت

أنهى الصبي الآيسكريم، ودفع حساب الفاتورة، وغادر المقهى، وعندما عادت النادلة إلى

الطاولة

إغرورقت عيناها بالدموع أثناء مسحها للطاولة، حيث وجدت بجانب الطبق الفارغ ، ريال واحد

أترى ؟ لقد حرم الصغير نفسه من شراء الآيسكريم بالكاكاو

حتى يوفر النقود الكافية لإكرام الجرسونة (بالبقشيش

لا تستخف بأى أحد ، حتى لو كان صبيا صغيرا

منـــــقول..
________

شكرا لكي..
تحمل القصه فيطياتهام عنى سامي.. جدا..
..
بس مايجوز البقشييش..
في امان الله

[waiting future]

قصة حلوة


تسلمي ع الطرح الرائع



تقبلي مروري

..نامي..

[~فيفي~]

تسلمي على المعالومات

[P!nk Cloud]

فعلا مؤثر جدا ..
جزيت خيرا أختي ..
بانتظاركـ ..

في امآن الله ..~