قصة يابانية حزينة

[ منتدى الثقافة اليابانية ]


النتائج 1 إلى 15 من 15
  1. #1

    الصورة الرمزية Hana_Kid

    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المـشـــاركــات
    77
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    Talking قصة يابانية حزينة




    السلام عليكم


    الى أحبائي أعضاء وعضوات منتديات MSOMS

    حملتني الصدفة اليوم لقراءة قصة .. لم يسبق لي أن قرأت مثلها

    أحببت وودت مشاركتكم لي بهذه الأعجوبة القصصية ..

    التي سنجد بين مساحات سطورها وفراغات حروفها كل الفائدة والعبرة


    القصة
    تدحرجت كرة أمام سيارة الأُجرة.فضغط موراكامي بقوة على الكوابح ، قُـذفَ الراكبُ الجالس في المقعد الخلفي بشدةٍ إلى الأمام ، فارتطم رأسه بالحاجز الزجاجي الذي يفصل بينه وبين السائق وقال : ” اللعنة ! ما الذي تفعله بحق الجحيم ؟” أدار موراكامي محرّك السيارة من جديد، وقال : ” المعذرة يا سيدي !عندما رأيت الكرة ، فإنني ..”.
    - “كرة ؟ دست الكوابح بهذه القوة بسبب كرة لعينة ؟ “.
    صاح موراكامي الذي تملَّـكه الغضب فجأة : ” من أجل طفلٍ قد يكون منطلقا خلفها . أم أنه لا يهمك أن يُـقتل طفل ؟ “.
    استرخى الراكب على المقعد وقال : ” طيب ، طيب ” ثم غرق في صمت ٍ كئيب .وبعودته إلى القيادة أحسَّ موراكامي بقطرات العرق تنساب على عموده الفقري ، وكانت الذكريات المرعبة ، تلك التي مضت عليها ست سنوات ، الآن ، ما زالت متوهجة كأوضح ما تكون .كان موراكامي قد قاد سيارة الأُجرة لمدة تزيد عن العشرسنوات ، لم يتسبب خلالها في أي حادث ، ولم يتلقَّ أي مخالفة سَيْـر، ولكن في ذات يومٍ كان مشغولا أكثر من المعتاد وراح يفكر في أن يكف عن العمل مبكراً . وبينما كان يمضي بسيارته عبر منطقة سكنية هادئة ، في طريقه إلى الكاراج رأى سيارة شحن صغيرة تقترب في الاتجاه المقابل . كان الشارع ضيقا لكن هناك مساحة كافية للعبور . قاد موراكامي السيارة ببطء على بعد بوصات من السياج الممتد على يساره. وكادت السيارتان ترتطمان عندما ضربت مرآة الشاحنة الجانبية شيئا ما ، وأحدثت صوتا مرتفعا ، كان غصن شجرة على ما يبدو. جفل موراكامي ، وأشاح بنظره عن الشارع لدقيقة فقط لكنها كانت كافية لاندفاع طفل صغير من بوابة مفتوحة أمام سيارة موراكامي ، الذي ضغط على الكوابح بكل قوة .أطلقت الإطارات صرخة طويلة حادة ، وشعر بأنه لطم شيئا محدثا صوتا مكتوما . فأغمض عينيه … كان ذلك قبل ست سنوات . تطلع موراكامي إلى ساعته بينما كان الراكب يهم بالنزول من سيارة الأجره، ورأى أن الوقت قد حان لإنهاء مناوبته ، وقال للراكب بينما هو يترجل من السيارة : ” شكرا لك سيدي ” لقد عملت بشكل جيد اليوم ، أفضل من المعتاد ، فلا خير في العودة الآن. “
    كان ذلك في يوم دافئ من أيام شهر مارس . وفي طريقه على المرآب انعطف موراكامي في طريق ضيق ، هادئ . قال لنفسه : ” هذه الضاحية لا تتغير البتة . إنها لم تتغير إطلاقا خلال ست سنوات ” . عبر موراكامي هذا الشارع مرات لا حصر لها منذ وقوع الحادث . ولطالما شعر كلما طاف به بأنه مجبر على القيام بهذا كنوع من التخليد لذكرى ذلك الطفل الصغير . كأنها زيارة لقبر . لم يوجه أحد اللوم له يومها ، فالكل أجمع على أن الحادث كان شيئا لا يمكن تجنبه . وبالطبع ، قام موراكامي بكل ما يستطيع من أجل عائلة الصغير . ولكن حقيقة أن هذه الأسرة لم تطالب بأي تعويض ، ولم تذكر شيئا إطلاقا عن المال ، جعلت العبء أسوأ وأثقل بالنسبة لموراكامي ، وكان يذكر نفسه مرات ومرات بأن كل أموال العالم لن تستطيع أن تعيد هذا الطفل للحياة من جديد.كان رجل في نحو السبعين من العمر يعرج ماضيا باتجاه الحاجز الحجري ، عند حافة الطريق ، وعندما لاحظ سيارة الأجره توقف ورفع يده فتوقف موراكامي أمام العجوز وفتح له الباب . كان الرجل يرتدي بذلة أنيقة وربطة عنق وتفوح منه رائحة طيبة .
    قال العجوز :
    ” آه .. الحمد لله .ليس هناك من سيارات أجره متوفرة في هذه المنطقة . كنت أخاف من الاضطرار للمشي حتى بلوغ الشارع الرئيسي “.
    - ” إلى أين يا سيدي ” .
    - ” حسنا .. إنها تدعى مدرسة ك.. ك …الابتدائية ، إنها ..!! كيف لي أن أشرح لك ..”.
    - ” لا حاجة لذلك يا سيدي إنني أعرف أين تقع “
    - ” آه . أتعرف لك ؟ كم أنا محظوظ ! “.
    - تنهد الرجل في ارتياح ، وقال : ” إنني لا أتذكر أسماء الشوارع بوضوح . ينبغي عليّ أن أطلب من أحدهم أن يكتبها لي .. على ما أعتقد .. لكنني ..”.خفف موراكامي من سرعة السيارة ، وقال : “في الحقيقة ، لقد ذهبت إلى هذه المدرسة مرة أو مرتين “. كان الطفل الذي دهسه موراكامي قد التحق لتوه بهذه المدرسة . وعادة ما يوقف موراكامي سيارة الأجره بالقرب من ملعب المدرسة ليقوم بمشاهدة الأطفال وهم يلعبون ، ولولا وقوع الحادث لكان ذلك الطفل يلعب الآن مع الأطفال الآخرين . التقط الراكب العجوز نفساً عميقاً وقال : ” آه ، يا له من يوم رائع! ” فرد موراكامي :” إنه كذلك ! هل هناك مناسبة خاصة يجري الاحتفال بها في هذه المدرسة ؟ “.
    - ” في الواقع ، نعم ، إنه حفل تخريج حفيدي”.
    - ” كم هو رائع! “
    - ” كنت أخشى أن أتأخر على الحفل. لكن والحالة هذه فبإمكاني أن أصل هناك في الوقت المحدد”.انعطف موراكامي إلى الشارع الرئيسي . كان طريق المشاة مزدحما بأطفال المدرسة الذين يلعبون معا . وهم يسيرون.لقد تخرجوا أيضا لتوهم ، وكل منهم يحمل شهادة مطوية في يده ، ويقوم بعضهم بتمثيل دوره في معارك الساموراي وهم يستخدمون شهاداتهم المطوية كسيوف .
    توقف موراكامي عند الإشارة لحمراء ، بينما أخذت مجموعة من الأطفال تعبر الشارع أمام سيارته.
    - ” إن الأطفال رائعون ، أليس كذلك ؟ بإمكاني أن أقضي وقتا يمتد للأبد وأنا أتطلع إليهم .”
    انحنى الرجل العجوز إلى الأمام وناول موراكامي صورة فوتوغرافية ، تناول موراكامي الصورة ونظر إليها ، ثم قربها أكثر من ناظريه .
    كان ما يزال يحدق في وجه الطفل ، عندما أطلقت السيارة الواقفة خلفه إشارة تحذير . أرجع موراكامي الصورة للرجل ، وأدار محرك السيارة. - ” إنها صورة قديمة إلا أنها جيدة . ألا تعتقد ذلك ؟ “. تجمدت عينا موراكامي باتجاه الشارع أمامه . لقد سبق له وأن رأى هذا الوجه ، في صورة أكبر حجما ، يحيط بها شريط أسود . كان ذلك منذ ست سنوات مضت . لقد قابل جد الطفل في مراسم التشييع . لكن الآن فقط ، وهو يختلس نظرة خاطفة عبر المرآة الخلفية أدرك أنه الوجه ذاته .لقد كبر كثيرا خلال السنوات الست هذه . تذكر موراكامي أن الجد حرفي ماهر من نوع ما .رجل هادئ ، مبجل ، حتى أنه قد يحسبه المرء بطريق الخطأ من المثقفين ، على الرغم من أن أحدهم قال إنه لم يتلق أي تعليم رسمي إطلاقا .قال الرجل عندما هم موراكامي بالتوقف أمام المدرسة : ” شكرا جزيلا لك ” . دفع أجرة التاكسي دون أن ينتظر الباقي .اندفع مسرعا عبر بوابة المدرسة . أوقف موراكامي الأُجرة بعيدا شيئا ما عن المكان الذي نزل فيه العجوز ، وترجل ليتبع الرجل .وعبر بوابة المدرسة أخذ يرقب زبونه وهو يدخلها . سأل رجل في خريف العمر كان يقف قريبا مرتديا زي حارس موراكامي : ” هل من خدمة ؟”.
    -” لا أنا سائق تاكسي ، لقد أحضرت هذا الرجل الذي مرَّ لتوه من هنا “.
    أومأ الرجل رأسه بالإيجاب وقال : ” آه ..هذ الرجل “.
    - ” ذكر شيئا عن تخرج حفيده. - ” حفيده؟ إن حفيده ميت يا سيد! صدمته سيارة أليس هذا حادثا بشعا ؟ أتعلم ما الذي كنت سأفعله لو كنت مكانه ؟ كنت سأسحق ذلك السائق. قطب الحارس وجهه وأضاف :
    ” ولم تمضِ سنة أخرى حتى ماتت والدة الصبي بدورها “. أحس موراكامي بالندم ينسحب من وجهه. كان على علم بأن الوالد توفي في وقت ما قبل وقع الحادث ، لكن تلك هي المرة الأولى التي يسمع فيها بوفاة الوالدة .فإن كان هذا صحيحا فمعنى ذلك أن الجد عاش طوال هذه المدة وحيدا
    إذن الأمر على هذا النحو. ففي وقت ما بدأ الجد في الاعتقاد بأن الصبي ما يزال حيا..
    -” هل بدأت مراسم الاحتفال ؟ “.
    -” أقدر أن نصفها انقضى “. مضى موراكامي بخطوات سريعة باتجاه المدرسة. لم يكن ليدع هذا العجوز يذل نفسه أمام هذا الحشد من البشر. ما من شك في أن هذا العجوز بدأ يترنح في الزحام ، باحثا عن حفيده الوهمي .
    فجأة تراجع موراكامي. كان المكان مزدحما بطوابير وراء أخرى من الطلاب وأولياء أمورهم. والجميع جلوس بهدوء لمتابعة خشبة المسرح .
    استطاع بمشقة السير متبعا عبر الممشى بين الكراسي ، قالت امرأة شابة ، هي مدرِّسة ،حسبما خمن موراكامي وهي تربت على كتفه :”المعذرة .إن كنت تنظر أحدا ..”. - ” لا .أنا ..إنه ..”.دوت أركان المدرسة بأصوات التصفيق الحار. فنظرموراكامي باتجاه خشبة المسرح .هناك مع كل الطلبة الخريجين وقف العجوز الذي سُـلِّـم شهادة التخرج . استدار موراكامي إلى المدرسة الشابة وقال : ” ذلك الرجل …”. أخذت المدرسة تشرح ” آه .نعم .لقد فقد حفيدا له منذ سنوات مضت .وهو شخصيا لم يتلق أي تعليم في المدارس.لذلك قال إنه سيذهب بدلا من حفيده .فقد نفَّـذ ذلك بالفعل ، كل يوم ، ومنذ ست سنوات “. أضافت وهي تهز رأسها بإعجاب : ” إنني حقيقة أحترم هذا الرجل “على خشبة المسرح كان الرجل العجوز ينحني باحترام فائق للاحتفاء الحماسي الكبير الذي يتلقاه .
    تبسَّم العجوز وهو يرى موراكامي يلوح له في سيارة الأجرة وهو خارج من البوابة وقال : ” آه لقد انتظرتني “
    - “هل لي أن أوصلك إلى المنزل ؟ “.
    فتح موراكامي باب السيارة للراكب ، وأدار المحرك .
    - ” تهانينا يا سيدي “. ضحك العجوز ضحكة خافته وتنهد قائلا : ” آه لقد سمعت الخبر ؟ … إن الأمر محرج نوعا ما .لم يكن باستطاعتي أن أشرح أن التخرج كان تخرجي أنا .على أية حال .. لقد حققت ذلك .لقد وعدت حفيدي ..أنني بعد موته ،
    سأتخرج من أجله “. قطع موراكاميمسافة بالسيارة قبل أن يقول : ” أنا السائق الذي صدم حفيدك أو ربما تعرف أنت بدورك ذلك “.
    لم يكن هناك مِنْ رد. توقف موراكامي عند حافة الطريق واستدار باتجاه العجوز . لم يتحرك العجوز. كانت عيناه مغمضتين ، ويداه ممسكتان بالشهادة المطوية بإحكام . لقد أوفى بوعده لحفيده وشق طريقه عبر نوع آخر من التخرج .



    منقول

  2. #2

    الصورة الرمزية Nihon

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    1,247
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: قصة يابانية حزينة

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    أهلاً بـ هانا كيد

    يبدو أن القصة مشوقة .. سأحاول قرآءتها لاحقاً

    لي عودة ^_^

  3. #3

    الصورة الرمزية soran

    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المـشـــاركــات
    703
    الــــدولــــــــة
    فلسطين
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: قصة يابانية حزينة

    حزينة وجميلة

  4. #4

    الصورة الرمزية Hana_Kid

    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المـشـــاركــات
    77
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: قصة يابانية حزينة

    اهلن اخت نيهون ساما نور الموضوع

    في انتضار عودتك ورئيك

    جـــــ ني ـــــا


  5. #5

    الصورة الرمزية Hana_Kid

    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المـشـــاركــات
    77
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: قصة يابانية حزينة

    شكرا علي مرورك

    اخت soran

  6. #6

    الصورة الرمزية ghost cute

    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المـشـــاركــات
    63
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: قصة يابانية حزينة

    مشكوورة على القصة الرائعة والحزينة

  7. #7

    الصورة الرمزية *Mimi-Chan*

    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    المـشـــاركــات
    236
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: قصة يابانية حزينة

    وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا

    و الله لو أنا السواق ما أدري إيش بسوي و الله حراااااااااااااااام

    أريغاتووووووووووووووووووووو

  8. #8

    الصورة الرمزية Hana_Kid

    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المـشـــاركــات
    77
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: قصة يابانية حزينة

    العفوو اختى Mimi-Chan

    شكرا علي مرورك

  9. #9

    الصورة الرمزية Hana_Kid

    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المـشـــاركــات
    77
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: قصة يابانية حزينة

    العفو اختى ghost cute

    شكرا على مروورك

  10. #10

    الصورة الرمزية M e m i

    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المـشـــاركــات
    24
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: قصة يابانية حزينة

    شكررررررررررررررراً جداً على الموضوع الرائع ...

  11. #11

    الصورة الرمزية نادرة

    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    المـشـــاركــات
    167
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: قصة يابانية حزينة

    آريغآتو هآنآ ع آلقصهـ ..

    نقـل مميز ..

    تقبلي مروري ..

  12. #12


    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المـشـــاركــات
    31
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: قصة يابانية حزينة

    القصة مرة حزينة كنت حبكي شكرا

  13. #13

    الصورة الرمزية mريكوm

    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المـشـــاركــات
    161
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: قصة يابانية حزينة

    أوريجاتو على القصة الرائعة والمؤثرة

    تحياتي -flowers0" class="inlineimg" />

  14. #14

    الصورة الرمزية عآزفـ آلرعب

    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    المـشـــاركــات
    642
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: قصة يابانية حزينة

    واو حلوة مرة

  15. #15


    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    1,179
    الــــدولــــــــة
    الامارات
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: قصة يابانية حزينة

    قصة رووووووووعة
    بس ما فهمت هالجملة؟؟
    ، ويداه ممسكتان بالشهادة المطوية بإحكام . لقد أوفى بوعده لحفيده وشق طريقه عبر نوع آخر من التخرج .
    يعني الجد مات ولا فرحان ولا عصب؟؟

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...