المقطع الأول يبدأ من قوله تعالى ( في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضاً ..................ألا إنهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون )


(( في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا و لهم عذاب أيم بما كانوا يكفرون و اذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا انا نحن مصلحون ألا انهم هم المفسدون و لكن لا يشعرون و اذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس قالو أنؤمن كما آمن السفاء ألا انهم هم السفهاء و لكن لا يعلمون ))

أليم ، يكذبون ، إنما ، السفهاء ، ( اخطاء مطبعية حاولى المراجعة كثيراً قبل وضع المشاركة فكلنا لها )
المقطع الثاني يبدأ من قوله تعالى ( فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا ..................... وما يضل به إلا الفاسقين )

(( فإن لم تفعلوا و لن تفعلوا فاتقوا النار التي وقودها الناس و الحجارة أعدت للكافرين و بشر الذين آمنوا و عملوا الصالحات أن لهم جنات تجري من تحتها الأنهار كلما رزقوا فيها من ثمرة رزقا قالوا هذا الذي رزقنا من قبل و أتوا به متشابها و لهم فيها أزواج مطهرة و هم فيها خالدون أن الله لا يستحي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها فأما الذين آمنوا فيعلمون أنه الحق من ربهم و أما الذين كفروا فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثلا يضل به كثيرا و يهدي به كثيرا و ما يضل به إلا الفاسقين ))

منها ، إن

المقطع الثالث يبدأ من قوله تعالى ( وعلم ءادم الأسماء كلها .................. أبى واستكبر وكان من الكافرين )


(( و علم آدم الأسماء كلها ثم عرضهم على الملائكة فقال أنبئوني بأسماء هؤلاء إن كنتم صادقين قالوا سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا أنك أنت العليم الحكيم فقال يا آدم أنبئهم بأسمائهم فلما أنبأهم بأسمائهم قال ألم أقل لكم إني أعلم غيب السماوات و الأرض و أعلم ما تبدون و ما كنتم تكتمون و إذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى و استكبر و كان من الكافرين ))

إنك ، قال
بوركتِ أختى ، سدد الله خطاكِ ، استمري وفقكِ الله لما يُحب و يرضى
أعتذر للتدقيق فى الهمزات فإنما أخاف لأنه كلام الله سبحانه و تعالى