مرحباً بالشعب العظيم ...

كيف حالكم .. وما أخبار امتحاناتكم .. ^_^ ..



بعد موضوع الأخت ... أصيل الحكايا ... والتي طرحَت فيه تحدّياً بين كُتّابِ المنتدى ...

تحدّيتُ أنا ... وأردْتُ مُنافِساً .. في كتابة القصص الشاعرية .. والحزينة ...

فوجدتُ أختي .. الآنسة الفاضلة مُجرّدُ إنسان ... فقبلتِ التحدّي .. وبدأ مشوار التحدّي ...

كتبتُ رواية ... وكتبت هي الأخرى كذلك ...

وها نحن ذا ... نطرح الروايتين عليكم وننتظر التصويت على الرواية الفائزة ....

لا أريد المدح بأيّ من الروايتين .. كي لا يلومني أحدٌ على مبالغتي في وصف إعجابي برواية أختي .. الآنسة مجرّدُ إنسان ...

أو على غروري في وصف روايتي ... لذا سأتركُ لكم الخيار ...

لتحميل رواية الآنسة مُجرّدُ إنسان ...

نوع الملف :

txt

حجم الملف :

17.8 kb

اضغط هنا .....

-------

لتحميل روايتي أنا مُحمّد نور ..

نوع الملف :

txt

حجم الملف :

155 kb

اضغط هنا ...

ننتظر تصويتكم .. ^_^ ...

في أمان الله !! ....

وَ عليكُم السَّلآمْ ’ وَ رحمةُ الله بركآتهُ ~

َ أخيراً أطلَقنآ تحديناا !
موضع مرتَّبْ وَ مقدِّمة بليغة ’ شَعرتُ بالحماسْ بمجرَّدِ رؤيةِ التَّسيقِ !
كتُ أتمنَّى قرآءةَ قصَّتكَ منذُ زمنْ ’ لَكِن الرَّآبط لآ يعمل ’ أرجو أن تُصلحَهُ ^^’
و شُكراً جَزيلاً لمجهودكَ ..*
=)

تخبطاتي في جدران المجهول .. جعلتني إلى الآن .. لم أقرأ ^^"

أحببت الاستفسار .. عن موعد انتهاء التصويت ^____^"

وبالتوفيق لكما ...

في أمان الله ...

عــــــــــــين الظــــــــــــلام

أحجزُ لي مقعدًا ، وأسأله تعالى قريب عودةٍ ،بوركتما بحقّ ~

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته،،

تبارك الرحمن ، لا أخفيكما كان طول الروايتين يثنيني عن إيابي ،لكن بصدق هكذا إبدعٌ ما رأيتُ قُبلا ، بكيتُ واستمعتُ واستفدتُ وغرقتُ في تفصيلاتهما ، بارك الله فيكما وزادكما صدقًا ،،


قصة مجرد إنسان :

فيها من الحبكة وروعة التسلسل وإنسيابية حادثاتها ما يجذب القارب كل الجذب ، تبارك الرحمن ،أذهلني الأسلوب في كثيرٍ من المواضع ، المدخل مشوقٌ ويوحي من فوره بالخيال القادم ، وإن كان بعض مغزاه خاطئ ، فالشر لا يتواجد بنا ،إنما البشر نفوسٌ مُيسرة للخير أو الشر ،هي فُطرت على الصواب ،على الدين الذي ارتضاه لها بارئها ، حتى إذما كبُرتْ عرفتْ النّجديْن ،وعرفتْ مآل كلّ منهما ،وباتَ الخيار خيارها ، كوْن للإنسان روحُ شرٍّ هي فكرةٌ يكثر تكرارها في الروايات الغربية وغيرها ،لكنا في الإسلام نحمل صحيحَ المعتقد ،،

الأسلوب ، الحوارات ، تناسق الأحداث ، فالنهاية ، كلها جميلة وأكثر تبارك الرحمن ولا أجد عيبًا خلا في المسلك الذي عُرضت فيه فكرة القصة ، فهي كما فهمت تتمحور حول أن للإنسان جوانب مشرقة في حياته مهما ادلهمّت خطوبها وبانتْ ديجورًا ، وأن ما عليه إلا القناعة والتفاءل ليسير مطمئنًا وركْب الحياة ،لكن عرضها جاء في قالبٍ أجنبي تمامًا ،متأثر منغمسٌ به ،،

بيْد أن فيها من متعة لا تخلو من فائدة وروح القاصّ ومهارته وإبداعه ما يحملني على الإعجاب بها صدقًا ، لَكأنني أقرأ رواية لكن لأحد كتّاب الغرب ، أتوقُ لقراءة شيء لكِ مُستقى من خيالٍ عربي وإسمٍ عربيّ وقالبٌ إسلاميّ ،ثُم بوركتٍ كثيرًا أختاه بحق ،،

..............................

قصة محمد نور :

سوريا السّجن الكبيْر

وجدتُني أعودُ للمدخل أخرى بعد الإنتهاء ،أتحقق ،أستوثقُ أن هذا حقيقي ،أن جزءًا كبيرًا منه كذلك ،شاهدتُ دموعهم صرخاتهم ودعونا ،وفقط،لكنها المرة الأولى التي أحيا فيها معهم ،،

أخي الفاضل لا أقول سوى فرج الله عنكم ، رباه إنكَ بكل شيء بصير عليم ، وأنت عليه يا عزيز أقدر وأنت عليه يا قوي أقدر ، رباه إنهم لا يعجوزنك فرُدّ كيدهم إلى نحورهم وجازهم سعيرًا في الدنيا والآخرة ولا ترحمهم شذرة ربنا ،اللهم آمين ،آمين،،

كل شيء وُوري ومدآد حزَنِ المضمون ، الأسلوب الرائع ، الصدق العميق ، القالب المستوحى من لُبّ حياة الكاتب ،كلّ شيءٍ كأنه قطفة من غوغاء ما حصل ويحصل ، كل شيء عشته لَكأنه بجواري ،بل أكثر لَكأني من به أمرّ ،وذاك أبلغ وصول القاصّ ،وما أذهلني الحقائق بتفاصيلها ،والتواريخ التي حرص عليها الكاتب _كما أسلف_، وأكتفي ،وعذرًا أزفّها قبلًا ،فما أنا بالحيقيق أن يهتف ،يعلّق ،أو يعقب ،فالمحتوى مني أكبر ، من حرفي أعظم ، وعن إستدراكي هو بخضابِ معانيه أغنى !

بوركتم لقلمٍ يحملُ كلّ معاني الكاتب ،الخبرة والصدق ثم العروبة الضاربة في حبره جذورها ، جزاكم الله عنا خير الجزاء ،،

وأرددها بُورك في كليكما ، وأمدّونا مزيدًا أجرّئني أن أناشدها ، فبحقّ لقلميكما فريد جمانٍ و نكهةٍ لا تُستجلبُ أخرى ،،

تم تعديل الروابط ... ^_^ ..

لأولّ الصفّ أرفعُها ، وبإذن الذي فطرني سأظلّ ،ففيها مالمْ أرَ قُبُلا !

أَخيراً تمَّ التَصويتْ $: !

أَصِيلْ :

لَيسَ تماماً مَا قُلتِي ’ فَنحنُ نَحمِلُ الشرَّ حقًّا وَ هذا ذُكِر بالقرآن ’ عن أنواعُ النفوسْ ومِنهآ الًّلوآمة وَ المطمئنَّة وَ أنا فِي القصَّة اِستخدَمتُ النفسَ الأمَّارةَ بالسُّوءْ ’ كما قال تعالى :

(( وَمَا أُبرِّىءُ نَفسِيَ إنَّ النفسَ لأمَّارَةٌ بالسُّوءِ إلَّا مَارَحِمَ ربِّيَ إنَّ ربِّيَ غَفورٌ رحِيمْ))

وَ أيضاً إنَّ الشرَّ مَزروعٌ فِي أنفُسِنا وحبُّ القتالِ والحربِ غريزةٌ لدينا ’ تنمو إن وُجِدت مقوِّماتُها ’ رأيتُ فلماً وثائقيًّا على قناة ابو ظبي يحكي عَن ذلكَ بالتفصيل وضربَ الكثيرَ من الأمثلَة !
أحدُها كان عن قصَّة سجنٍ ثارَ فيه الجنودُ على المَساجينِ فقتلوهُم بسبب وجودِ المقومات لاستيقاظِ الشرِّ بعقولِهم !

شُكراً لنقدِكِ .. لقدِ انتظرتُ من يقرَؤهآ وَ يدلي برأيهِ كثيراً حتَّى ظننتُ أنهآ ستُدفنُ فِي أعماقِ النسيانِ ! .. شُكراً لكِ حَقًّا
...
=)

سؤال متى يتم انتهى التصويت ؟

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركته،،

مجرد إنسان :

أعتذر أولًا لخمول الموضوع فالتفاعل في منتدى القلم شبه ميت ، ثم معكِ حق في كلّ ما أسلفتِ ، إنما عنيتُ أن مقومات الإثنين في النفس البشرية متواجدة ولديه خيار تعزيز أيها ، والنفس الأمارة بالسوء إنما هي نتاج طبع الأثام فؤاد صاحبها ، بوركَ فيكِ صدقًا ،أسلوبكِ هنا لأول مرة أقرأه ،وذهلت تبارك الرحمن ، بصدق إنسان منكِ أنظرُ المزيد ،ولا يحبطنّكِ عدم التفاعل ،،

أيام الطفولة :

التصويت من المفترض ألا يتجاوز الخمسة أيام ،إنما نظرًا لإنعدام التصويت فقد كنتُ أنظر علهم يأتوا ، والآن بما أن كلتا المشاركتين حصدتا صوتًا واحدًا _حيث لا تُحسب أصوات العضو صاحب المنافسة لمشاركته أخي الفاضل محمد نور _ فسأنتظر إن شاءالله يومين ، ثم يتم إغلاق الموضوع ،وبما أنكِ هنا عابرة ،أتطلع لرؤية صوتكِ ~

اختي اتمنى لو طالت فترة التصويت .. روايتي وكذا روايتها طويلة ... وتحتاج لوقت ... لذا أقترح أن تمدد فترة التصويت .. لأسبوعين آخرين ... بذلك سنمنحها وقتاً أكبر للقراءة ومجالاً أوسع للتصويت ...

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،،

اختي اتمنى لو طالت فترة التصويت .. روايتي وكذا روايتها طويلة ... وتحتاج لوقت ... لذا أقترح أن تمدد فترة التصويت .. لأسبوعين آخرين ... بذلك سنمنحها وقتاً أكبر للقراءة ومجالاً أوسع للتصويت ...

الحقّ أن الفترة طالتْ جدًا جدًا ، ومن المفترض أن يُرفق مع الإستطلاع موعدُ الخمسة أيام ليُغلق فور انتهاءها ، لكني حمدتُ الرحمن أنها لم تُرفق هنا نظرًا لقلة التفاعل في الموضوع ، طالما أن الروايتين طويلتين فلا بأس من التمديد لأسبوعين آخرين ، معذرة لقلة التفاعل وبارك الله فيكم،،

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

حمدا لله بقي مدة على انتهاء التصويت و احترت حقا لايهما اصوت ،،
ما دام لدي وقت ساخذ وقتي في الاختيار
ففي هذه اليومين مشغولة نوعا ما
أعودد للتصويت و التعقيب على القصتين الرائعتين
في أمان الله

السلام عليكم ..
ما شاء الله ... ما شاء الله
لقد أبدع قلمكما
لقد كانت قصصكما رائعة ومؤثرة

قصة الأخت مجرد انسان :
قصة رائعة
جميلة ومثيرة لكن كما قالت الأخت أصيل يغلب عليها الألفاظ الأجنبية من مثل " اذهب إلى الجحيم "
لكن بشكل عام ما شاء الله أبدعتِ أبدعتِ أبدعتِ بكل ما تحمل الكلمة من معنى
لقد كانت مؤثرة وخيالك ما شاء الله واسع لأبعد الحدود
صحيح بعد أن قطعت نصف المسافة تشابكت علي الأمور لكن استطعت تفاديها ولله الحمد ..
طريقة سردك للأحداث سلسة وممتعة
لقد أبدع قلمكِ هذ ما أستطيع قوله أمام هذا الإبداع الراقي
تابعي دوماً
يعطيكِ العافية
بالتوفيق لكِ

قصة الأخ محمد نور :
قصة رائعة رائعة بكل ما تحمل الكلمة من معنى
لقد أبدعت أخي في سردها حقاً
حتى كلمة رائعة لن تفيها حقها
لقد بكيت وأول مرة أبكي على قصة أقرأها أقسم بالله العظيم أنني بكيت ودعوت لكم من كل قلبي ولو أنني أستطيع فعل شيء آخر لفعلت لكن هذا ما أستطيع تقديمه
رحم الله شهدائكم وتغمدهم برحمته ونصركم على الظلم والعدوان
قصة بالفعل من أجمل وأبدع ما قرأت عيناي
يعطيك العافية وجزاك الله كل خير
لقد شعرت أنني كنت معكم
استطعت تصور الأحداث أمامي وكأنني أعايشها
لقد عجز قلمي عن الكتابة أكثر أمام إبداعك


عافاكما الله
لقد أبدعتما حقاً
تابعا على هذا النحو
وسنكون من المتابعين ان شاء الله
بالتوفيق

اهااااا..... شكرااا" class="inlineimg" />

رائع ,, رائع ,, رائع

أحسنتما ,, كانت قصتين رائعتين ,, سعدت بقراءتهما
و احترت لأيهما أصوت -_-
حتى أني وجدت الأيام تمضي دونما قرار حاسم

حسنا ,, سأبدي رأيي بجوانب القصتين , مجرد رأي : )

مواعظ شيطان

أسلوب السرد ,,
الحبكة ,, و الغموض ,,
كانت رائعة ,,
أحببت المشهد الأول و ختمه بغموض "إيف" ، ثم طريقة الكشف عنها ,, كانت الحبكة هنا رائعة ,,

و العقدة أحكمتها جذبتني أيما إنجذاب ، أما الحل كان جميل رغم أني لست من النوع الذي يحب الخوض في هكذا
نوع ,, أرى فيها ما يحوز في نفسي ,,

"كمسميات حارس الزمن !!! ,,
و انفصال الروح الشريرة و تمثلها في جسد ,, أدرجه في الخيال المبالغ فيه "

استنكرت في البداية عند قرأتي الأسماء الأجنبية ! لكن مسلك القصة كان يسوده نمط الأفلام الأجنبية ,, ربما بعدها
فضلت بقاء الأسماء كما هي ..

القيمة التي هدفت القصة لتعزيزها أو الإشارة لها ,, حول النفس البشرية و جوانبها ، كانت بإشارة مباشرة ، و
تركت القارئ محتار هل كانت شريرة أم خيرة .. و ربما نأتي إلى ذاك المعنى الشر قد يحوي بذرة خير و
العكس كذلك ، كما تشير له الين و اليانج الصينية ..

القصة رائعة لم أتركها إلا عندما أنهيتها ,, أحسنتِ أختي


نزيف الورد ,,

قبل البدء في الحديث عن القصة ,,
بوركت أخي ,, فحمل القلم أيضا صنف من صنوف الجهاد و الدعم و المساعدة ,,
و كتب الله النصر العاجل لسورية الحبيبة و أبطالها الأحرار ,,
و رحم الله شهداءها الأبطال ,, و شفى جرحاها ,, و كان في عون أهلها في الداخل و الخارج ,,
و نصرها على عدوها الطاغية و كل أعوانه ,,

نعود للقصة ..

عنوان جميل و معبر ,,
قصة واقعية رائعة ,,
الحقائق و طريقة سردها و دمجها بأسلوب قصصي جميل ,,
> أستفدت من هذه الحقائق فعلا <

جعل الحوارات باللهجة السورية أحببت هذه الإضافة للقصة ,, أشعرتني بإندماج أكبر في القصة ..
وكذا وقع القصة في الإطار المحافظ زادها جمالا ,,
حبكة القصة كانت جميلة ,, و تخللتها تصويرات رائعة ,, و مشاعر إنسانية صادقة ..

ربما كان لطول القصة أحكامه ، فقد كان بالإمكان زيادة عدد الحكايا المتفرعة في القصة و لا تحصر حول فتاة
واحدة ، فهكذا بيئة خصبة تسمح بزيادة الشخصيات و الأبطال في القصة ,, و كذا وضع عقد أشد إحكاما فيها لشد
القارئ ، فهناك مشاهد كانت متوقعة خاصة النهاية فكنت سأستغرب إذا لم تقتل إحدى أبرز الشخصيات فيها ..

الرسالة التي حملتها القصة أسمى من أن أتحدث عنها ، بل أخجل من أكتب عنها حرفا في ظل هكذا تخاذل يدنى له
الجبين ..

قصة رائعة ,, أحببتها ,, بوركت أخي

المعذرة منكما على التأخير ..
فالاختيار كان صعبا ,, كان بودي ألا أختار ,, لكن الاختيار هنا ملزم ,,
فاخترت و كلاكما يستحق ,,
> صدقا حاولت ألا أرى نتائح التصويت إلا بعد أن أصوت ، لأني أعلم أن الصوت هنا يعني الكثير و لم أرد أن يأثر على رأيي أي شيء ، لكن يبدو أن صوتي قد زاد الطين بلة ><" <

أتمنى لكما مستقبلا باهرا في الكتابة ,, و أتمنى رؤية المزيد من إبداعاتكما
فشكرا لكما ,, وشكرا للغالية أصيل :")
في أمان الله

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،،

أخالُ الموضوع قد وُفي بحمد الله حقه،بارك الله في صاحبيْه ، وكل من مرّ زكيّ مرور فأبدى رأيه فعلق فأعطى صوته،أسعدكم الله وجزاكم ثوي الجنان جميعا ،اللهم آمين ~

وفي النهاية وصلنا لذات النتيجة ،تعادلٌ بين الروايتين فقد أبدع كلا الكاتبين تبارك الرحمن ،بُوركتما كليكما ~

أستميحكم عذرًا في إغلاق الموضوع ~