السلامـ عليكمـ ورحمة الله وبركاته~
حالهم غريب!
تعجبت أكثر وهم يقلدونها!
صراحة دهشت!
في كذا أشخاص؟!
كأنه مشهد كرتوني!!
وهم يخرجون مضحكين مرا!
اللهم نسألك العفو والعافية،
ثم ما نست سبحان الله!
حكاية ثلاث بنات
حكاية من الزَّمان البعيد جدًّا، في المدرسة ذاتها التي واجَهْنا فيها فتاة المصعد المحبَّة المحبوبة، وهي ما تزال (صوصًا) صغيرًا! نترك فتاة المصعد، ونرجع إلى صفِّنا، صفِّ الأساسيِّ...
صحيح، لا يمكن رؤيتها على شكلها كجنية، لكن في حال تمثلت في هيئة إنسان يمكن رؤيتها
غاب ذلك عني، شكرًا لكِ للتذكرة، وندعو الله بأن يحفظنا بحفظه من كل شر، ومن كل شيطان إنسي أو جني
طبعًا لن تكون جنية وإلا ما استطاعا رؤيتها
لكن في غمرة الخوف والرعب ظنا أنها جنية
لذا أخذنا بهذا الأمر ووسعنا فيه قليلًا بأسلوبنا لزيادة التشويق فحسب!
دامت الابتسامة لكم...
أكيد
لا ينبغي لأحد أن يعذِّب أحدًا بالنار
الأرجح في هذه القضية أنه أحرقها بعد أن ماتت فعلًا
لكن في الحالتين ليس له أن يفعل هذا الفعل
وفي النهاية ذهب ولم يعد، أما أمه فحسبنا الله في أمثالها
سبحان الله كشفت نفسها!
هل جنت؟!
ومن ثم حرقها!!، قَالَ صلى الله عليه وسلم :إنَّهُ لا ينْبَغِي أنْ يُعَذِّب بالنَّارِ إلَّا ربُّ النَّارِ]
لكن لست آسفة على موتها!
ما توقعت أمه مجرمة!!
اعترفت!
ثم...
قرقعة الكعب العالي لأنثى تسبِّب رعبًا بالغًا لشابَّين يتمسَّكان ببعضهما في رعب هائل! سواء عندهما أكانَت هذه الأنثى من بنات الإنسان أم بنات العفاريت! ثوان قليلة وتدخل الجنِّيَّة مجال الرُّؤية تمامًا؛...
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الأساس في الحكاية صحيح، لكنَّنا حوَّرناها بأسلوبنا ووصفنا وحوارنا، لزيادة التشويق
لكن، هي قضية حقيقية...
أمَّا التكملة فمساء إن شاء الله، بعد الإفطار...
السلامـ عليكمـ ورحمة الله وبركاته~
لا كيف نبغى النهاية!
شلون نركب نهاية من عندنا!!
هل هي حقًا جنية؟!، بسم الله علينا
هذا ولا في الخيال!!
صراحة أرحم عادل أكثر شيء!
وش بلشه مع عماد ذا!
المشكلة...
حكاية الجنِّيَّة
عماد شابٌّ مراهق، عادل مثلُهُ كذلك، لكنَّما عماد يفهم المراهقة معركةً يجب أن يخوضها ليثبت نفسه بأسلوب أحمق، كثرت مشاكله مع والديه، وهما يريان الدُّنيا في عينَيه، فهو ولدهما...
ولو أفلتوا بما فعلوه في الدنيا بحساب بسيط مثل هذا، عذاب الآخرة أشد وأبقى
وعند الله لا تضيع الحقوق، وكل ظالم سيُجزى بما فعل بإذن الله
بارك الله بكِ ولكِ دومًا