كونان123
6-3-2007, 06:48 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
?? كيف حالكم إخواني أخواتي ... إن شاء الله بخير ؟؟
اليوم أحب أن أقدم لكم قصيدة " حسب القوافي "
حسب القوافي
الشاعر ...
حافظ إبراهيم ...
بصوت المنشد ...
بندر الغميز ...
للتحميل ...
من هنا
فديو ..
http://www.4shared.com/file/11797532/750d132b/__online.html (http://www.4shared.com/file/11797532/750d132b/__online.html)
الزمن : 0:02:40
الحجم: 8.75MB
وأحب أن أبلغ إدارة المنتدى أن هذا الرابط من رفعي الخاص ...
وأمنع منعاً باتاً نقل الوصلات .. ومن يرد ذلك يراسلني على الخاص ...
كلمات القصيدة ..
حسب القوافي وحسبي حين ألقيها ...
أني إلى ساحة الفاروق أهديها .
في طي شدته أسرار مرحمة ...
للعالمين ولكن ليس يشفيها.
وبين جنبيه في أوفى صرامته ...
فؤاد والدة ترعى ذراريها.
أغنت عن الصارم المصقول درته ...
فكم أخافت غوي النفس عاتيها.
كانت له كعصى موسى لصاحبها ...
لا ينزل البطل مجتازاً بواديها.
أخاف حتى الذراري في ملاعبها ...
وراع حتى الغواني في ملاهيها.
أريت تلك التي لله قد نذرت ...
أنشودة لرسول الله تهديها.
قالت : لئن عاد النبي لنا ...
من غزوة لعلى دفي أغنيها .
ويممت حضرت الهادي وقد ملأت ...
أنوار طلعته أرجاء ناديها.
واستأذنت ومشت بالدف واندفعت ...
تشجي بألحانها ما شاء مشجيها.
والمصطفى وأبو بكر بجانبه ...
لا ينكران عليها من أغانيها.
حتى إذا لاح من بعد لها عمر ...
خارت قواها وكاد الخوف يرديها.
وخبأت دفها في ثوبها فرقاً ...
منه وودت لو أن الارض تطويها.
قد كان حلم رسول الله يؤنسها ...
فجاء بطش أبي حفص يخشيها.
فقال مهبط وحي الله مبتسما ...
وفي ابتسامته معنى يواسيها.
قد فر شيطانها لما رأى عمراً ...
إن الشياطين تخشى بأس مخزيها.
فمن يباري أبا حفصٍ وسيرته ...
أو من يحاول للفاروق تشبيها .
خاتمة ...
أتمنى أن تكون القصيدة قد حازت على إعجابكم ورضاكم ..
وإن كان هناك أيت أخطاء بلغوني ...
وإلى اللقاء بكم في ][ خواطر الشعر 9 ][ بإذن الله تعالى ...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم و محبكم
كونان123
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
?? كيف حالكم إخواني أخواتي ... إن شاء الله بخير ؟؟
اليوم أحب أن أقدم لكم قصيدة " حسب القوافي "
حسب القوافي
الشاعر ...
حافظ إبراهيم ...
بصوت المنشد ...
بندر الغميز ...
للتحميل ...
من هنا
فديو ..
http://www.4shared.com/file/11797532/750d132b/__online.html (http://www.4shared.com/file/11797532/750d132b/__online.html)
الزمن : 0:02:40
الحجم: 8.75MB
وأحب أن أبلغ إدارة المنتدى أن هذا الرابط من رفعي الخاص ...
وأمنع منعاً باتاً نقل الوصلات .. ومن يرد ذلك يراسلني على الخاص ...
كلمات القصيدة ..
حسب القوافي وحسبي حين ألقيها ...
أني إلى ساحة الفاروق أهديها .
في طي شدته أسرار مرحمة ...
للعالمين ولكن ليس يشفيها.
وبين جنبيه في أوفى صرامته ...
فؤاد والدة ترعى ذراريها.
أغنت عن الصارم المصقول درته ...
فكم أخافت غوي النفس عاتيها.
كانت له كعصى موسى لصاحبها ...
لا ينزل البطل مجتازاً بواديها.
أخاف حتى الذراري في ملاعبها ...
وراع حتى الغواني في ملاهيها.
أريت تلك التي لله قد نذرت ...
أنشودة لرسول الله تهديها.
قالت : لئن عاد النبي لنا ...
من غزوة لعلى دفي أغنيها .
ويممت حضرت الهادي وقد ملأت ...
أنوار طلعته أرجاء ناديها.
واستأذنت ومشت بالدف واندفعت ...
تشجي بألحانها ما شاء مشجيها.
والمصطفى وأبو بكر بجانبه ...
لا ينكران عليها من أغانيها.
حتى إذا لاح من بعد لها عمر ...
خارت قواها وكاد الخوف يرديها.
وخبأت دفها في ثوبها فرقاً ...
منه وودت لو أن الارض تطويها.
قد كان حلم رسول الله يؤنسها ...
فجاء بطش أبي حفص يخشيها.
فقال مهبط وحي الله مبتسما ...
وفي ابتسامته معنى يواسيها.
قد فر شيطانها لما رأى عمراً ...
إن الشياطين تخشى بأس مخزيها.
فمن يباري أبا حفصٍ وسيرته ...
أو من يحاول للفاروق تشبيها .
خاتمة ...
أتمنى أن تكون القصيدة قد حازت على إعجابكم ورضاكم ..
وإن كان هناك أيت أخطاء بلغوني ...
وإلى اللقاء بكم في ][ خواطر الشعر 9 ][ بإذن الله تعالى ...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم و محبكم
كونان123