Good feeling
25-9-2009, 10:17 PM
آلســلآم عليكم
في الحقيقة لا أعرف من أين
أبدأ!!
فالندخل في صلب الموضوع..
××
أتأتني هذه الفكرة بعد ما شاهدت مواقف أتعتبرها مؤثرة
بالنسبة إلي !!
الموقف (1):
كان يوم 28 في شهر رمضآن مبآركـ
ذهبت إلى جآمع الراجحي (في الريآض) مع أختي
لنصلي صلاة التراويح
صليت تحية المسجد وانتهيت منه ولم أجد أختي
وسمعت صيآآآآح وبكآء كآن الصوت من خلفي فوجدت أختي حزينة
ذهبت عندهآ وأخبرت ما الذي حدث
قالت : والدتهم توفيت
تفأجات من الذي سمعته كآن قلبي يؤلمني
رجت إلى مكاني
سمعت من بعض النسآء يتكلمون هذا الحادثة
أن أمهم توفيت في الظهر وعمرهآ صغير إن لم يخن ذاكرتي كآن عمرهآ
على الأربعينيآت أو الخمسينيآت
وكانت مريضة وسبحآن الله كان يوم جمعة ..
لكن بكآء بناتها قطع قلبي ألماً
..
وأذن صلاة العشاء وصلينا وانتهى الشيخ
وبدا بصلي صلاة الجنازة في الحقيقة
وأنا أصلي كاد عيناي ينفجر من البكآء
..
( كنت في الصف الأول التي بجانبي متألمة جداً
والتي بجانب أختي تبكي بعد صلاة الجنآزة)
مع أنهم لا يقربون لهم
نحن نقول الموت مصيبة ويجب نحتسب ولكن
إذا أتتكـ المصيبة لا تدري ماذا تفعل
بدت أراجع نفسي
ربمآ أموت غداً أو بعده ووووو إلى أن يشآء الله
ما الذي فعلت لأجل الله؟؟!
يجب نفعل الصآلحآت، يجب أن نشعر أن الله يرانآ
لا ندري متى نموت و متى نعيش !!
الموقف (2):
أتى العيد وكنت سعيدة
لقدوم عيد الفطر
ذهبتُ إلى الجآمع كآن يوجد فقرآء
نسأل الله أن يصلح أحوالهم
دخلت وكان مكآن مكتظ بالنآآآس
الحمدلله وجدنآ المكآن وصلينآ
وسمعنآ الخطبيتين
وخرجت وكآنت هنآك امرأة عجووزة جآلسة على الدرج تسأل
النآس ممن أعطآهم الله ..
فأتت موظفة في المسجد
تعنفها بشدة وتقول :( ياخالة قوووومي من المكآآن !!، قاعدة تسوين زحمة قووومي )
أيييين توقيير الكبير أييين
هذا الجيل لا نوقِر الكبير الضعيف
كنت تحملينها وتودينها في مكآن ثاني
في حل أسهل!! من كذآ ترآآهآ امرأة كبييييرة !!!!
الموقف (3)
كان لدي موعد مع صديقآتي
بعد إنتهآء الدرآسة
كآن اليوم جميلاً
كنا سندهب إلى بيتوتنا
لكن قبل نخرج يجب أن نشتري شيء
يعبر عن الصدآقة السنة الماضية كآن بروش
وهذه السنة قلادة
دفعت المبلغ
وخرجت وعدت إلى سبحآن تفقدت شنطتي لم أجد المحفظة !!
نسيته في الكوشك
كان يوجد مبلغاً من المآل
لكن سبحآن الله المفروض أحزن أو .....
لم أشعر بذلكـ سكت ..
لكني احس أن الله أعطاني الأمل أنه
لا يضيع
وقال أخي : في الدنيآ لا يوجد أمانآآآآء
في اليوم التآلي ذهبت المكآن نفسه
وذهبت إلى صآحبة كوشك
وسئلتها عن المحفظة
وأخبرته عن شكله
فأعطتني المحفظة
كآن سعآآآدتي لا توووصف
شكرتها الصاحبة الأمينة
الأمانة يا أعزائي الأمانة
(فكرة الموضوع خذوا المفيد..)
..
انتهى مواقفي
دمتمـ ..
كان بقلم :Good feeling
في الحقيقة لا أعرف من أين
أبدأ!!
فالندخل في صلب الموضوع..
××
أتأتني هذه الفكرة بعد ما شاهدت مواقف أتعتبرها مؤثرة
بالنسبة إلي !!
الموقف (1):
كان يوم 28 في شهر رمضآن مبآركـ
ذهبت إلى جآمع الراجحي (في الريآض) مع أختي
لنصلي صلاة التراويح
صليت تحية المسجد وانتهيت منه ولم أجد أختي
وسمعت صيآآآآح وبكآء كآن الصوت من خلفي فوجدت أختي حزينة
ذهبت عندهآ وأخبرت ما الذي حدث
قالت : والدتهم توفيت
تفأجات من الذي سمعته كآن قلبي يؤلمني
رجت إلى مكاني
سمعت من بعض النسآء يتكلمون هذا الحادثة
أن أمهم توفيت في الظهر وعمرهآ صغير إن لم يخن ذاكرتي كآن عمرهآ
على الأربعينيآت أو الخمسينيآت
وكانت مريضة وسبحآن الله كان يوم جمعة ..
لكن بكآء بناتها قطع قلبي ألماً
..
وأذن صلاة العشاء وصلينا وانتهى الشيخ
وبدا بصلي صلاة الجنازة في الحقيقة
وأنا أصلي كاد عيناي ينفجر من البكآء
..
( كنت في الصف الأول التي بجانبي متألمة جداً
والتي بجانب أختي تبكي بعد صلاة الجنآزة)
مع أنهم لا يقربون لهم
نحن نقول الموت مصيبة ويجب نحتسب ولكن
إذا أتتكـ المصيبة لا تدري ماذا تفعل
بدت أراجع نفسي
ربمآ أموت غداً أو بعده ووووو إلى أن يشآء الله
ما الذي فعلت لأجل الله؟؟!
يجب نفعل الصآلحآت، يجب أن نشعر أن الله يرانآ
لا ندري متى نموت و متى نعيش !!
الموقف (2):
أتى العيد وكنت سعيدة
لقدوم عيد الفطر
ذهبتُ إلى الجآمع كآن يوجد فقرآء
نسأل الله أن يصلح أحوالهم
دخلت وكان مكآن مكتظ بالنآآآس
الحمدلله وجدنآ المكآن وصلينآ
وسمعنآ الخطبيتين
وخرجت وكآنت هنآك امرأة عجووزة جآلسة على الدرج تسأل
النآس ممن أعطآهم الله ..
فأتت موظفة في المسجد
تعنفها بشدة وتقول :( ياخالة قوووومي من المكآآن !!، قاعدة تسوين زحمة قووومي )
أيييين توقيير الكبير أييين
هذا الجيل لا نوقِر الكبير الضعيف
كنت تحملينها وتودينها في مكآن ثاني
في حل أسهل!! من كذآ ترآآهآ امرأة كبييييرة !!!!
الموقف (3)
كان لدي موعد مع صديقآتي
بعد إنتهآء الدرآسة
كآن اليوم جميلاً
كنا سندهب إلى بيتوتنا
لكن قبل نخرج يجب أن نشتري شيء
يعبر عن الصدآقة السنة الماضية كآن بروش
وهذه السنة قلادة
دفعت المبلغ
وخرجت وعدت إلى سبحآن تفقدت شنطتي لم أجد المحفظة !!
نسيته في الكوشك
كان يوجد مبلغاً من المآل
لكن سبحآن الله المفروض أحزن أو .....
لم أشعر بذلكـ سكت ..
لكني احس أن الله أعطاني الأمل أنه
لا يضيع
وقال أخي : في الدنيآ لا يوجد أمانآآآآء
في اليوم التآلي ذهبت المكآن نفسه
وذهبت إلى صآحبة كوشك
وسئلتها عن المحفظة
وأخبرته عن شكله
فأعطتني المحفظة
كآن سعآآآدتي لا توووصف
شكرتها الصاحبة الأمينة
الأمانة يا أعزائي الأمانة
(فكرة الموضوع خذوا المفيد..)
..
انتهى مواقفي
دمتمـ ..
كان بقلم :Good feeling