المجاهدة
1-1-2010, 08:36 AM
http://thumbs.bc.jncdn.com/6adbc0b5d907323e09edf27df19299e9_lm.jpg
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحباً بكم إخواني أخواتي مرحباً وأهلاً وسهلاً بكم ..
http://www.an-life.info/vb/imgcache/33633.imgcache.gif (http://www.an-life.info/vb/imgcache/33633.imgcache.gif)
تقتضي منا إخوّتنا في الله ..
النصح عند وجود خطأ ! وهناك خطأ فادح نقع فيه نحن دائماً
لكن ليس من العيب الوقوع في الخطأ بل (العيب الاستمرار
على هذا الخطأ ) دون أن نصحح أو نعدل من أنفسنا ...
هذا إن كان أمراً من أمور الدنيا ، فكيف إن كان خطؤنا لفظٌ
محرمٌ عظيم لا ينبغي لنا قوله ,, فهنا مَن ترك العمل بالنصح
ستكون حجةً عليه يوم الدين .. أريد فقط أن أوضح لكم
أهمية هذه الفتوى التي جلبتها لكم من موقع سماحة الشيخ
( ابن جبرين حفظه الله للإسلام والمسلمين )
http://lovely0smile.com/images/Card/440.jpg
عن : حكم الحلف بالأمانة
س: ما حكم الحلف بالأمانة كقول الرجل لصاحبه: أسألك بالأمانة أن تخبرني بكذا؟ أو يقول: بأمانة أخبرني بكذا؟ أو : أمانة عليكم اعملوا كذا ... وهل هذا من باب الحلف بغير الله عز وجل؟ وهل ورد فيه وعيد شديد أم لم يرد فيه وعيد شديد ؟
الاجابـــة : لا يجوز ذلك؛ فقد قال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : "من حلف بالأمانة فليس منا " وصورة ذلك قوله أحلف بالأمانة أو الأمانة ونحو ذلك، فأما إذا قال: أذكرك الأمانة أو أمانة عندك أن تخبرني بكذا فهذا لا يُسمى حلفًا بل هو تذكير وإرشاد فلا بأس أن يقول بذلك وقصده تذكر الأمانة التي قال الله تعالى: http://ibn-jebreen.com/images/b2.gif إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا (http://quran.al-islam.com/Display/Display.asp?l=arb&nType=1&nSora=4&nAya=58)http://ibn-jebreen.com/images/b1.gif ويدخل في ذلك الأسرار والأخبار ونحوها.
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
http://upload.up3.cc/uploads/12623274911.gif (http://upload.up3.cc/)
الفتوى من مصدرها (http://ibn-jebreen.com/ftawa.php?view=vmasal&subid=7563&parent=786)
اسمع : فتوى أخرى (http://www.islamway.com/?fatwa_id=6971&iw_a=view&iw_s=Fatawa)
http://www.an-life.info/vb/imgcache/33634.imgcache.jpg (http://www.an-life.info/vb/imgcache/33634.imgcache.jpg)
أحبتي .. ما مضى فات ، ما مضى كأن لم يكن ..
لكن من الآن نحن نعلم حكم التلفظ بذلك فالآن
قامت علينا الحجة ! لذلك لنبادر بإصلاح ألستنتا
علّ ابتعادنا عن هذا اللفظِ يجمعنا في جنات النعيم
فأنا وأهلي ممَن كنّا نقول ذلك فهذا منتشر في
مجتمعاتنا الإسلامية ، لكن ما أن علمنا بذلك ..
جاهد كلٌ منّا نفسه ، وآزرنا بعضنا البعض كما نفعل
نحن الآن ،، حتى تركنا هذا اللفظ والحمد لله ..
وهناك فرق بين ( بالأمانة ) و ( للأمانة )
فـالأولى حلف بغير الله ..
أما الثانية فجائزة فهي ليست حلفاً ..
بل هي لفظ لتحمل الأمانة المؤداة ..
مثل أن أقول : هذه السلعة أمانة عندك !
أو أن أقول لكم : للأمانة فهذه الفتوى
من موقع الشيخ ابن جبرين حفظه الله .
- أتمنى أن تكون الفكرة قد وصلت -
http://upload.up3.cc/uploads/12623274911.gif (http://upload.up3.cc/)
وصلى الله على سيدنا محمد ، وعلى آلهِ وصحبهِ والتابعين ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحباً بكم إخواني أخواتي مرحباً وأهلاً وسهلاً بكم ..
http://www.an-life.info/vb/imgcache/33633.imgcache.gif (http://www.an-life.info/vb/imgcache/33633.imgcache.gif)
تقتضي منا إخوّتنا في الله ..
النصح عند وجود خطأ ! وهناك خطأ فادح نقع فيه نحن دائماً
لكن ليس من العيب الوقوع في الخطأ بل (العيب الاستمرار
على هذا الخطأ ) دون أن نصحح أو نعدل من أنفسنا ...
هذا إن كان أمراً من أمور الدنيا ، فكيف إن كان خطؤنا لفظٌ
محرمٌ عظيم لا ينبغي لنا قوله ,, فهنا مَن ترك العمل بالنصح
ستكون حجةً عليه يوم الدين .. أريد فقط أن أوضح لكم
أهمية هذه الفتوى التي جلبتها لكم من موقع سماحة الشيخ
( ابن جبرين حفظه الله للإسلام والمسلمين )
http://lovely0smile.com/images/Card/440.jpg
عن : حكم الحلف بالأمانة
س: ما حكم الحلف بالأمانة كقول الرجل لصاحبه: أسألك بالأمانة أن تخبرني بكذا؟ أو يقول: بأمانة أخبرني بكذا؟ أو : أمانة عليكم اعملوا كذا ... وهل هذا من باب الحلف بغير الله عز وجل؟ وهل ورد فيه وعيد شديد أم لم يرد فيه وعيد شديد ؟
الاجابـــة : لا يجوز ذلك؛ فقد قال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : "من حلف بالأمانة فليس منا " وصورة ذلك قوله أحلف بالأمانة أو الأمانة ونحو ذلك، فأما إذا قال: أذكرك الأمانة أو أمانة عندك أن تخبرني بكذا فهذا لا يُسمى حلفًا بل هو تذكير وإرشاد فلا بأس أن يقول بذلك وقصده تذكر الأمانة التي قال الله تعالى: http://ibn-jebreen.com/images/b2.gif إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا (http://quran.al-islam.com/Display/Display.asp?l=arb&nType=1&nSora=4&nAya=58)http://ibn-jebreen.com/images/b1.gif ويدخل في ذلك الأسرار والأخبار ونحوها.
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
http://upload.up3.cc/uploads/12623274911.gif (http://upload.up3.cc/)
الفتوى من مصدرها (http://ibn-jebreen.com/ftawa.php?view=vmasal&subid=7563&parent=786)
اسمع : فتوى أخرى (http://www.islamway.com/?fatwa_id=6971&iw_a=view&iw_s=Fatawa)
http://www.an-life.info/vb/imgcache/33634.imgcache.jpg (http://www.an-life.info/vb/imgcache/33634.imgcache.jpg)
أحبتي .. ما مضى فات ، ما مضى كأن لم يكن ..
لكن من الآن نحن نعلم حكم التلفظ بذلك فالآن
قامت علينا الحجة ! لذلك لنبادر بإصلاح ألستنتا
علّ ابتعادنا عن هذا اللفظِ يجمعنا في جنات النعيم
فأنا وأهلي ممَن كنّا نقول ذلك فهذا منتشر في
مجتمعاتنا الإسلامية ، لكن ما أن علمنا بذلك ..
جاهد كلٌ منّا نفسه ، وآزرنا بعضنا البعض كما نفعل
نحن الآن ،، حتى تركنا هذا اللفظ والحمد لله ..
وهناك فرق بين ( بالأمانة ) و ( للأمانة )
فـالأولى حلف بغير الله ..
أما الثانية فجائزة فهي ليست حلفاً ..
بل هي لفظ لتحمل الأمانة المؤداة ..
مثل أن أقول : هذه السلعة أمانة عندك !
أو أن أقول لكم : للأمانة فهذه الفتوى
من موقع الشيخ ابن جبرين حفظه الله .
- أتمنى أن تكون الفكرة قد وصلت -
http://upload.up3.cc/uploads/12623274911.gif (http://upload.up3.cc/)
وصلى الله على سيدنا محمد ، وعلى آلهِ وصحبهِ والتابعين ..