airsh
11-3-2010, 11:03 PM
بسم الله الرحمن الرحيـم
الحمدلله رب العالميـن والصلاة والسـلآم على أشـرف الأنبيـاء والمرسليـن ويعـد
[أول موضـوع لـي في (حياتـي) في قسـم قلـم الأعضـاء فلذلـك أٌعتبـر (مبتدئ) فإعذرونـي إن وجد أخطـاء]
عيـد الأضحـي ..
"فلما بلغ معه السّعى قال يابنيّ إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى"
رأى إبـراهيم عليه السلام أن الله يأمرـه بذبـح إبنـه .
"قال يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين"
وهنـا إسماعيـل عليه السلام يقـول أنه لا يعتـرض على ما طلـبه الله سبـحانـه من أبيـه
"فلما أسلما وتلّه للجبين، وناديناه أن يا إبراهيم، قد صدّقت الرؤيا إنا كذلك نجزي
المحسنين، إن هذا لهو البلاء المبين، وفديناه بذبح عظيم، وتركنا عليه في
الآخرين، سلام على إبراهيم، كذلك نجزي المحسنين."
ولما هـم إبـراهـيم عليه السـلام بذبـح إبنـه .. نادى الله ابراهيم ان صدقت الرؤيا . وفدي بكبـش عظيـم
وهكـذا أصبحـت الأضحيـة سنـة سيدنا إبـراهيـم سنـة للمسلميـن كافـة يؤدونها أيـام الحج .
ليـس هـذا حديثـنا !
( عيـد الأضحـى للضحايـا خابرينـه . . . ما خبـرنا أرواحنـا للعيد ضحايـا )
( أو هـدايـا العيـد كالعـادهـ ثمينـه . . . وأضـحت أرواح البشـر مثـل الهدايـا)
فمـا حـدث في (جـدة) من [فيضانـات] و[ هـدم للبيـوت ] و [زهـق للأرواح] . في الحقيقـة إنـه لأمـر محـزن
فمع قروب عيد الأضحـى المبـاركـ . يستعـد من يريـد إكـمال الركـن الخامـس من ديـنه بأداء فريضـة الحج . ويستعد من يريد التضحيـة لوجه الله تعـالى بشـراء الأضاحـي .
ويستعـد النـاس للفرحـة بالعيـد . فيشـترون الملابـس الجديـدة . الهـدايـا . يقدمـون التبريـكات . يذبـحون الأضاحـي . زيـارة الأقارب وصلـة الرحـم . صيـام عرفـة والأيـام العشـر
ولكـن فجأة ومن غيـر سابـق إنـذار ! يأمـر الله السمـاء فـ تمـطـر . ومن ثـم !
تحـول حـال الناس [من] . . الإحسـاس بفرحـة العيد . [الى] الحـزن والهـم لفقدانـهم لشخـص عزيـز عليهـم .
[من] . . التبـريكـات بحلـول العيـد المبـاركـ . إلـى .. العـزاء ؛ لموت شخـص أو فقدانـه .
أصبحـت أرواح الناس هدايـا .. [بـدل] أن تقدم الهدايـا لهـم .
[مـن] الملابـس الجديـدة . [الـى] الكفـن .
[من] الفرحـة بقدوم أو زيـارة الاهـل . [الى] القـلق لفقدهم شخـص لا يعلم مصيـره الا الله سبحـانـه .
[ما بيـن غمضـة عيـن وإنتباهتهـا [يغيـر الله من حال إلـى حال] ]
ــــــ
[الـم يأن للذيـن آمنـو أن تخشـع قلوبهـم لذكـر الله ومانـزل من الحـق]
يحـدث [زلزال] هنـاك و[بركـان] هنـا و[عواصـف] في الشمـال . [إعصـار] في الجنـوب . [شحُ في الأمطـار] . [سيـول] , [فياضانـات] . [ريـح عاصـف] ووو .
والنتيجـة ؟ ! نسمـع و نسـمع ما يحـدث للنـاس وفـي الأخـير . [لا شـي]
[اللهم يا مثبـت القـلوب والأبـصار (ثبـت) قلوبنـا على دينـك]
ــــــ
[اللـهم أعـد عليـنا عيد الفطـر وعيـد الأضحـي بالأمـن والإيمـان والسلامة والإسـلام على بلاد المسلـمين يارب العالميـن . ]
ـ
بقلـم (airsh)
!
الحمدلله رب العالميـن والصلاة والسـلآم على أشـرف الأنبيـاء والمرسليـن ويعـد
[أول موضـوع لـي في (حياتـي) في قسـم قلـم الأعضـاء فلذلـك أٌعتبـر (مبتدئ) فإعذرونـي إن وجد أخطـاء]
عيـد الأضحـي ..
"فلما بلغ معه السّعى قال يابنيّ إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى"
رأى إبـراهيم عليه السلام أن الله يأمرـه بذبـح إبنـه .
"قال يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين"
وهنـا إسماعيـل عليه السلام يقـول أنه لا يعتـرض على ما طلـبه الله سبـحانـه من أبيـه
"فلما أسلما وتلّه للجبين، وناديناه أن يا إبراهيم، قد صدّقت الرؤيا إنا كذلك نجزي
المحسنين، إن هذا لهو البلاء المبين، وفديناه بذبح عظيم، وتركنا عليه في
الآخرين، سلام على إبراهيم، كذلك نجزي المحسنين."
ولما هـم إبـراهـيم عليه السـلام بذبـح إبنـه .. نادى الله ابراهيم ان صدقت الرؤيا . وفدي بكبـش عظيـم
وهكـذا أصبحـت الأضحيـة سنـة سيدنا إبـراهيـم سنـة للمسلميـن كافـة يؤدونها أيـام الحج .
ليـس هـذا حديثـنا !
( عيـد الأضحـى للضحايـا خابرينـه . . . ما خبـرنا أرواحنـا للعيد ضحايـا )
( أو هـدايـا العيـد كالعـادهـ ثمينـه . . . وأضـحت أرواح البشـر مثـل الهدايـا)
فمـا حـدث في (جـدة) من [فيضانـات] و[ هـدم للبيـوت ] و [زهـق للأرواح] . في الحقيقـة إنـه لأمـر محـزن
فمع قروب عيد الأضحـى المبـاركـ . يستعـد من يريـد إكـمال الركـن الخامـس من ديـنه بأداء فريضـة الحج . ويستعد من يريد التضحيـة لوجه الله تعـالى بشـراء الأضاحـي .
ويستعـد النـاس للفرحـة بالعيـد . فيشـترون الملابـس الجديـدة . الهـدايـا . يقدمـون التبريـكات . يذبـحون الأضاحـي . زيـارة الأقارب وصلـة الرحـم . صيـام عرفـة والأيـام العشـر
ولكـن فجأة ومن غيـر سابـق إنـذار ! يأمـر الله السمـاء فـ تمـطـر . ومن ثـم !
تحـول حـال الناس [من] . . الإحسـاس بفرحـة العيد . [الى] الحـزن والهـم لفقدانـهم لشخـص عزيـز عليهـم .
[من] . . التبـريكـات بحلـول العيـد المبـاركـ . إلـى .. العـزاء ؛ لموت شخـص أو فقدانـه .
أصبحـت أرواح الناس هدايـا .. [بـدل] أن تقدم الهدايـا لهـم .
[مـن] الملابـس الجديـدة . [الـى] الكفـن .
[من] الفرحـة بقدوم أو زيـارة الاهـل . [الى] القـلق لفقدهم شخـص لا يعلم مصيـره الا الله سبحـانـه .
[ما بيـن غمضـة عيـن وإنتباهتهـا [يغيـر الله من حال إلـى حال] ]
ــــــ
[الـم يأن للذيـن آمنـو أن تخشـع قلوبهـم لذكـر الله ومانـزل من الحـق]
يحـدث [زلزال] هنـاك و[بركـان] هنـا و[عواصـف] في الشمـال . [إعصـار] في الجنـوب . [شحُ في الأمطـار] . [سيـول] , [فياضانـات] . [ريـح عاصـف] ووو .
والنتيجـة ؟ ! نسمـع و نسـمع ما يحـدث للنـاس وفـي الأخـير . [لا شـي]
[اللهم يا مثبـت القـلوب والأبـصار (ثبـت) قلوبنـا على دينـك]
ــــــ
[اللـهم أعـد عليـنا عيد الفطـر وعيـد الأضحـي بالأمـن والإيمـان والسلامة والإسـلام على بلاد المسلـمين يارب العالميـن . ]
ـ
بقلـم (airsh)
!