قيثارة الليل
28-5-2010, 11:34 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
تصميم قديم لي ماعرضت هنا ولكن حبيت اعرضه لكم ان شاءالله يحوز على رضاكم.
القصة:(( من مخيلتي وارجو عدم نقلها وانا غير مسامح امام الله))
بسم الله الرحمن الرحيم
في زمن بعيد حدثت قصة عاشق متيم في امراة فقيرة ؟!. كان العاشق وسيم وكان يتباها
في منظره والذهب حول رقبته ويده والخواتم الذهبيه.
كان صاحب مال وفير قد ورثه من ابية كبر وتعلم التجارة والبيع والشراء وكل شي بالحياة
الا شياً واحداً لم يتعلمه وهو حمل السلاح؟! نعم لم يتعلم حمل السلاح لانه كاره للدم والقتل
ولكن كان لا يتجراْ احد ان يضحك عليه بصفاته هذا لانه صاحب مال وكانوا يلزمون الصمت
حيال ذلك الامر حتى لا تقطع مصالحهم معه لان تجارته متصله بكل شي بهذي المدينة
يوم من الايام مر على السوق ووجد بائعه متجوله نظر اليها وكانت تحمل بضاعتها التي
لا تقدر بشي لكي تسد حاجتها اليومية وكانت هذي البائعة تظهر نصف وجهها حياء وخجل
وهذي العادة اخذتها من امها .
مرت الايام وكان التاجر الغني يمر بجانبها حتى قام وستهزئ بها و في بضاعتها التي
لا تقدر بثمن ويمشي ؟! وكان على هذي الحال كل يوم يستهزئ بها ويمضي وأحياناً يركل
بضاعتها ويدوس عليها.
والمرأة المسكينة تنظر لا حيلة لها الا الصبر ولا تستطيع ان تشتكي امرها الى القاضي
لان القانون يصطف مع الغني دائماً وابداً.
صبرت حتى كالعادة جاء الغني بوقتة المعتاد حتى بصق بوجهها واقسمت له انها سوف تصبح اغنى
منه يوم من الايام واجعلك تركض ورائي بالسوق تريد ودي وقربي لك؟!
سكت التاجر ونسى امر البصق بوجهها وصعق من هذا القسم ؟! ونفس الوقت ذهل بأن هذا
الصوت ليس لعجوز بل لشابه؟!
ذهب هذا التاجر وعاد الى منزله يفكر في كلام هذي البائعه؟! وقرر ان يتبعها بعد ان تغادر
السوق حتى ينظر الى وجها؟!
وفعلاً انتظرها عند بوابة السوق الخارجي لان البائعه ليست من المدينة بل من قريه بعيده.
خرجت البائعه كالمعتاد من السوق وتبعها بدون ان تحس او تعرف بأمره ولكن كانت تمر
على نهر قبل المغيب وتغسل وجهها وكان ينتظر لحظة كشف وجهها لتغتسل ..ولكن عند هذي
اللحظه يمر حرس من المدينة يعرفون التاجر ثم يختبئ عنهم ثم يعود ولكن البائعه قد اغتسلت
وذهبت بحال سبيلها.؟؟؟!!!!
وقال بنفسه الايام القادمة سوف انظر اليها ولكن يأتي يوم غد عندما تقترب البائعه من اغتسال
وجهها يصادف التاجر كلباُ قد نبح عليه ويختبئ حتى لا تكشف البائعه ويعود ثم يجد ان البائعه
قد ذهبت بحال سبيلها وغتسلت؟!
وقال بنفسه الايام القادمة سوف انظر لوجهها ولكن مر على ذال الامر اكثر من ثلاث شهور
يحاول ان ينظر الى وجهها ولكن في لحظة اغتسال وجهها يحدث شي يجعله يلتهي عنها؟!
حتى تعجب هذا التاجر لماذا يحدث هذا من الغريب في هذه المرأة؟!
عاد التاجر باليوم الثاني للسوق وقرر هو وحراسه ان يقبضوا على هذي البائعه ويكشف وجها
رغماً عنها ولكن عنت المشاجره ومحاولة الكشف عن وجهها وجاء موكب الحاكم بهذا الوقت
وانتهاء الشجار بدون كشف وجه البائعه وهذا من حظها وبهذا هربت البائعه وشعرها الاشقر
الناعم الطويل الذي كان قاب قوسين او ادنى ان يصل الى الارض من جماله مما ابهر
المتسوقين بدل ان ينبهروا من موكب الحاكم انبهرو االى شعر البائعه وركضها بالسوق
وهي متلثمه.؟!
عند هربها الى خارج المدينة في نصف الطريق وجدت عربة محملة بالبضائع واقفه بجانب
الطريق؟ استغربت البائعه؟ وعند اقترابها للعربة تفاجأت انه الرجل الذي تأخذ منه البضائعه
حتى تبيعه بالسوق وهرعت اليه مسرعه وكان بين الحياة والموت عرفها هذا الرجل
وقال لها اسرعي اعطيني ورقه؟ وتعجبت لماذا ياجدي قال انا لا حياة لي بعد هذي الساعه
وبضاعتي سوف يسرقها غيرك من قطاع الطرق او غيرهم من الطامعين فيها.
وقالت البائعه لماذا تقول لي هذا الكلام ياجدي قال سوف اعطيك توكيل وبيع لهذي البضائع
بختمي الذي في خاتمي وتبيعها كلها نصف مربحها لكي والنصف الاخر الى زوجتي بالمدينة
الاخرى؟
اسرعت البائعه واحظرت ورقه وكتب الرجل البيعه والتوكيل حتى الإنتهاء الا هي لحظات
ومات العجوز؟! وعادت البائعه مع العربه والعجوز المتوفى الى زوجته وخبرتها القصه
كامله وما حدث معها من التاجر الى ان وجدت زوجها.
فرحت الزوجه وقالت للبائعه تصرفي كما قال لكي زوجي المتوفي وفعلاً اخذت نفسها
وذهبت بالبضاعه وباعتها بمدينة اخرى وغابت عن السوق المعتاد نصف سنة حتى
تبيع وتشتري في هذي البضاعه حتى عادت بثروة هائلة جداً؟! وذهبت الى الزوجه
وعطتها نصيبها من مال البضاعه وعادت وذهبت الى السوق ومعها حاشيتها من الخدم
والبائعين لديها حتى دخلت السوق بكل فخر وحاشيتها خلفها وكانت تلبس نفس لبسها
القديم الرث واللثام على وجهها .
زاد صوت الضجيج بالسوق بدخول البائعه وتجمهروا حولها وحاشيتها!! وقالت باعلى
صوت اين اكبر تاجر بينكم يارجال؟؟؟!!! تعجبوا البائعون وقالوا ومن غيره؟!
ظهر من خلف الناس وقال انا ؟! وتعجب !!!! بما ينظر اليه؟!
انها نفس البائعه؟! وقال انتي ؟! قالت نعم هذا انا لقد عدت مع قسمي ؟!
قال وما هو قسمك؟!!! قالت عدت وانا اكبر تاجره وقال التاجر كيف !!!!!!
وقالت قصتها الى الجميع وما حدث معها حتى انتهت من حديثها والناس كلها من
مندهشه بما تنظر وتسمع ؟! حتى فجأه كشفت عن لثامها وشعرها للناس وبصقت بوجه التاجر
حتى انجن جنونه من جمال هذي المرأة ؟! ونسى امر البصق بوجه كما نسيها هو يوم بصق
بوجهها ذل التاجر امام الناس ولكن عاد وهو حزين ويعيد ذاكرته ماكان يفعل بهذي المسكينه
حتى لم يخرج لمدة ثلاثة ايام يفكر بالجمال ويفكر بالذل حتى فعلاً ذل التاجر وذل بعشقها لها
حتى شاع امر هذا التاجر بحبه وهيامه للبائعه حتى قلت تجارته وقل ماله واصبح تاجراً عادي
قد لا يذكر بين الناس وهام بالطرقات لها وهي تبصق عليه كل ماتنظر اليه بطريقها
حتى زاد حبه اكثر لها حتى اصبح يترجى لها امام الناس ان تتزوج به وهي تضحك وتبصق
بوجه حتى مر يوم بأن وصل خبر الى العاشق الولهان ان حبيبته قد تتزوج من كبير تجار
المدينة المجاورة حتى جن جنونه وعرف ان هذا الخبر حقيقه لا يختلف عليه اثنان في هذي
المدينة حتى فكر هذا التاجر العاشق من حقده والدموع في عينيه ان يفكر مع نفسه حتى
وجد فكره قد تخدم نار الحقد التي في داخله وفعلاً وذهب الى الحبيبه البائعه وقف امامها بكل
فخر لكن لم يحصل شي وقال انا ذاهب ومغادر هذي المدينة التي انتي فيها واريدك ان تأتي
معي للشاطى لأودعك واعطيك ورقة البيع هناك وحدد الوقت لها وفعلاً ذهبت معه
وقابلته بنفس الموعد لوحدها بدون حرس لانها تعرف بضعف هذا الرجل وعشقه لها
ولن يحدث شي قد يصيبها بمكروه وعند المقابله تفاجأت بالدرع والسلاح الذي يلبسه التاجر؟
وسألته ماهذا ؟ قال هذا انا من اليوم وهذا انتي وهذا الذل وهذا الحب وهذا الحقد في هذا
السيف سوف اقتله في داخلك؟! صرخت حتى انخفض صوتها بقتلها ودفنها على شاطى البحر
وهو ينظر الى قبرها وبكت السماء بهذى الوقت على موتها ومطرت حتى تخفي عوالم الجريمه
واثارها وسافر هذا التاجر الى ابعد مكان حتى عرف بعد سنين انه قد اصبح اكبر التجار من جديد
الصور المستخدمة:
http://www.imslm.net/up/Y7l78670.jpg
اما التصميم:
كبير حجم التصميم لابد وضع برابط وياليت التنبيه اذاا لم يظهر التصميم:
http://www.imslm.net/up/riN78671.jpg
القادم افضل ان شاءاللهbye00
تصميم قديم لي ماعرضت هنا ولكن حبيت اعرضه لكم ان شاءالله يحوز على رضاكم.
القصة:(( من مخيلتي وارجو عدم نقلها وانا غير مسامح امام الله))
بسم الله الرحمن الرحيم
في زمن بعيد حدثت قصة عاشق متيم في امراة فقيرة ؟!. كان العاشق وسيم وكان يتباها
في منظره والذهب حول رقبته ويده والخواتم الذهبيه.
كان صاحب مال وفير قد ورثه من ابية كبر وتعلم التجارة والبيع والشراء وكل شي بالحياة
الا شياً واحداً لم يتعلمه وهو حمل السلاح؟! نعم لم يتعلم حمل السلاح لانه كاره للدم والقتل
ولكن كان لا يتجراْ احد ان يضحك عليه بصفاته هذا لانه صاحب مال وكانوا يلزمون الصمت
حيال ذلك الامر حتى لا تقطع مصالحهم معه لان تجارته متصله بكل شي بهذي المدينة
يوم من الايام مر على السوق ووجد بائعه متجوله نظر اليها وكانت تحمل بضاعتها التي
لا تقدر بشي لكي تسد حاجتها اليومية وكانت هذي البائعة تظهر نصف وجهها حياء وخجل
وهذي العادة اخذتها من امها .
مرت الايام وكان التاجر الغني يمر بجانبها حتى قام وستهزئ بها و في بضاعتها التي
لا تقدر بثمن ويمشي ؟! وكان على هذي الحال كل يوم يستهزئ بها ويمضي وأحياناً يركل
بضاعتها ويدوس عليها.
والمرأة المسكينة تنظر لا حيلة لها الا الصبر ولا تستطيع ان تشتكي امرها الى القاضي
لان القانون يصطف مع الغني دائماً وابداً.
صبرت حتى كالعادة جاء الغني بوقتة المعتاد حتى بصق بوجهها واقسمت له انها سوف تصبح اغنى
منه يوم من الايام واجعلك تركض ورائي بالسوق تريد ودي وقربي لك؟!
سكت التاجر ونسى امر البصق بوجهها وصعق من هذا القسم ؟! ونفس الوقت ذهل بأن هذا
الصوت ليس لعجوز بل لشابه؟!
ذهب هذا التاجر وعاد الى منزله يفكر في كلام هذي البائعه؟! وقرر ان يتبعها بعد ان تغادر
السوق حتى ينظر الى وجها؟!
وفعلاً انتظرها عند بوابة السوق الخارجي لان البائعه ليست من المدينة بل من قريه بعيده.
خرجت البائعه كالمعتاد من السوق وتبعها بدون ان تحس او تعرف بأمره ولكن كانت تمر
على نهر قبل المغيب وتغسل وجهها وكان ينتظر لحظة كشف وجهها لتغتسل ..ولكن عند هذي
اللحظه يمر حرس من المدينة يعرفون التاجر ثم يختبئ عنهم ثم يعود ولكن البائعه قد اغتسلت
وذهبت بحال سبيلها.؟؟؟!!!!
وقال بنفسه الايام القادمة سوف انظر اليها ولكن يأتي يوم غد عندما تقترب البائعه من اغتسال
وجهها يصادف التاجر كلباُ قد نبح عليه ويختبئ حتى لا تكشف البائعه ويعود ثم يجد ان البائعه
قد ذهبت بحال سبيلها وغتسلت؟!
وقال بنفسه الايام القادمة سوف انظر لوجهها ولكن مر على ذال الامر اكثر من ثلاث شهور
يحاول ان ينظر الى وجهها ولكن في لحظة اغتسال وجهها يحدث شي يجعله يلتهي عنها؟!
حتى تعجب هذا التاجر لماذا يحدث هذا من الغريب في هذه المرأة؟!
عاد التاجر باليوم الثاني للسوق وقرر هو وحراسه ان يقبضوا على هذي البائعه ويكشف وجها
رغماً عنها ولكن عنت المشاجره ومحاولة الكشف عن وجهها وجاء موكب الحاكم بهذا الوقت
وانتهاء الشجار بدون كشف وجه البائعه وهذا من حظها وبهذا هربت البائعه وشعرها الاشقر
الناعم الطويل الذي كان قاب قوسين او ادنى ان يصل الى الارض من جماله مما ابهر
المتسوقين بدل ان ينبهروا من موكب الحاكم انبهرو االى شعر البائعه وركضها بالسوق
وهي متلثمه.؟!
عند هربها الى خارج المدينة في نصف الطريق وجدت عربة محملة بالبضائع واقفه بجانب
الطريق؟ استغربت البائعه؟ وعند اقترابها للعربة تفاجأت انه الرجل الذي تأخذ منه البضائعه
حتى تبيعه بالسوق وهرعت اليه مسرعه وكان بين الحياة والموت عرفها هذا الرجل
وقال لها اسرعي اعطيني ورقه؟ وتعجبت لماذا ياجدي قال انا لا حياة لي بعد هذي الساعه
وبضاعتي سوف يسرقها غيرك من قطاع الطرق او غيرهم من الطامعين فيها.
وقالت البائعه لماذا تقول لي هذا الكلام ياجدي قال سوف اعطيك توكيل وبيع لهذي البضائع
بختمي الذي في خاتمي وتبيعها كلها نصف مربحها لكي والنصف الاخر الى زوجتي بالمدينة
الاخرى؟
اسرعت البائعه واحظرت ورقه وكتب الرجل البيعه والتوكيل حتى الإنتهاء الا هي لحظات
ومات العجوز؟! وعادت البائعه مع العربه والعجوز المتوفى الى زوجته وخبرتها القصه
كامله وما حدث معها من التاجر الى ان وجدت زوجها.
فرحت الزوجه وقالت للبائعه تصرفي كما قال لكي زوجي المتوفي وفعلاً اخذت نفسها
وذهبت بالبضاعه وباعتها بمدينة اخرى وغابت عن السوق المعتاد نصف سنة حتى
تبيع وتشتري في هذي البضاعه حتى عادت بثروة هائلة جداً؟! وذهبت الى الزوجه
وعطتها نصيبها من مال البضاعه وعادت وذهبت الى السوق ومعها حاشيتها من الخدم
والبائعين لديها حتى دخلت السوق بكل فخر وحاشيتها خلفها وكانت تلبس نفس لبسها
القديم الرث واللثام على وجهها .
زاد صوت الضجيج بالسوق بدخول البائعه وتجمهروا حولها وحاشيتها!! وقالت باعلى
صوت اين اكبر تاجر بينكم يارجال؟؟؟!!! تعجبوا البائعون وقالوا ومن غيره؟!
ظهر من خلف الناس وقال انا ؟! وتعجب !!!! بما ينظر اليه؟!
انها نفس البائعه؟! وقال انتي ؟! قالت نعم هذا انا لقد عدت مع قسمي ؟!
قال وما هو قسمك؟!!! قالت عدت وانا اكبر تاجره وقال التاجر كيف !!!!!!
وقالت قصتها الى الجميع وما حدث معها حتى انتهت من حديثها والناس كلها من
مندهشه بما تنظر وتسمع ؟! حتى فجأه كشفت عن لثامها وشعرها للناس وبصقت بوجه التاجر
حتى انجن جنونه من جمال هذي المرأة ؟! ونسى امر البصق بوجه كما نسيها هو يوم بصق
بوجهها ذل التاجر امام الناس ولكن عاد وهو حزين ويعيد ذاكرته ماكان يفعل بهذي المسكينه
حتى لم يخرج لمدة ثلاثة ايام يفكر بالجمال ويفكر بالذل حتى فعلاً ذل التاجر وذل بعشقها لها
حتى شاع امر هذا التاجر بحبه وهيامه للبائعه حتى قلت تجارته وقل ماله واصبح تاجراً عادي
قد لا يذكر بين الناس وهام بالطرقات لها وهي تبصق عليه كل ماتنظر اليه بطريقها
حتى زاد حبه اكثر لها حتى اصبح يترجى لها امام الناس ان تتزوج به وهي تضحك وتبصق
بوجه حتى مر يوم بأن وصل خبر الى العاشق الولهان ان حبيبته قد تتزوج من كبير تجار
المدينة المجاورة حتى جن جنونه وعرف ان هذا الخبر حقيقه لا يختلف عليه اثنان في هذي
المدينة حتى فكر هذا التاجر العاشق من حقده والدموع في عينيه ان يفكر مع نفسه حتى
وجد فكره قد تخدم نار الحقد التي في داخله وفعلاً وذهب الى الحبيبه البائعه وقف امامها بكل
فخر لكن لم يحصل شي وقال انا ذاهب ومغادر هذي المدينة التي انتي فيها واريدك ان تأتي
معي للشاطى لأودعك واعطيك ورقة البيع هناك وحدد الوقت لها وفعلاً ذهبت معه
وقابلته بنفس الموعد لوحدها بدون حرس لانها تعرف بضعف هذا الرجل وعشقه لها
ولن يحدث شي قد يصيبها بمكروه وعند المقابله تفاجأت بالدرع والسلاح الذي يلبسه التاجر؟
وسألته ماهذا ؟ قال هذا انا من اليوم وهذا انتي وهذا الذل وهذا الحب وهذا الحقد في هذا
السيف سوف اقتله في داخلك؟! صرخت حتى انخفض صوتها بقتلها ودفنها على شاطى البحر
وهو ينظر الى قبرها وبكت السماء بهذى الوقت على موتها ومطرت حتى تخفي عوالم الجريمه
واثارها وسافر هذا التاجر الى ابعد مكان حتى عرف بعد سنين انه قد اصبح اكبر التجار من جديد
الصور المستخدمة:
http://www.imslm.net/up/Y7l78670.jpg
اما التصميم:
كبير حجم التصميم لابد وضع برابط وياليت التنبيه اذاا لم يظهر التصميم:
http://www.imslm.net/up/riN78671.jpg
القادم افضل ان شاءاللهbye00