doki heart
4-11-2010, 12:03 PM
يبقَى الحُلم فراشه تُرفرِف
بِأجنِحتها فوق حُقول الذاكِره...,,,,,
لاشٌي... سِوى الهرُوب إلى اللا حيَاه
أرصِفه هجرتهَا القُلوب..وأرواح قابِعه دُروبها باتت سَراباً وإغتِراباً..وذٌكرى مُبعثره بالِيه سَقطت أحلامها على الطرِيق,,,
لاصوت هُنا غيرَ نَعِيق غُرابٍ ...وبقَايا منْ أخٌشَاب صامِتهَ ...أصبَحت تشكِي للأَرض...
سألتَها كَم مرهٍ تزاحمتُ في الأعماق بحثاً عنْ ملجاً بينَ أضٌلُعِي!
فأُحقِن زواَيا شَراينَهُ بحبرٍ يَتلوٌن بِالمشاعِر,,, فالمَخاضُ الذِي أعيشَهُ في الكِتابه لايُطاق ,,
رُبما قُلوبٍ أخطَئت حِين اتَخذت بِمُفردٌها القَرار مُتجاهِله أسئِله تُمليها عُقولنا بِعدد نَبضات القَلب !,,
فَأعطٌت كُل شي وتَناست فِينا كُل شي!!...
تِلك اللحظَه ,,,
التِي تَسلسلت فيِها العِبرات...طرِيق النفس لينحبِس اللِسان في سجن الصمت لتَبدأ رِحله الغرق,,,,
http://www.almlf.com/get-11-2010-almlf_com_9modv0et.jpg
سآخُذكم على ضِفاف الضيَاع حيثُ الهدوء سئمتُ الوجُود
سئمتُ تِلك الوجُوه التي يملؤُها الضجر .....!
لتِلك الرمادِيه ,,,
التي أعيشُها مع "من" يبحثُ عن أشيَاء رُبما ليس لها وجُود فأُخدشُ حٌد الإحتِراق
لأُصبح كالبيتِ المهجُور لاتراتِيل فيهِ ...لامُستقر ولامُستودع
ونوافذهُ مُحطمه والزُجاج ...يخدُشنِي والدم يسِيل !
وجُرحي انكِ لازلتِي بِداخلي !
رُبما استنزاف موحِش يُصيب الأفئِده ويجعلها في مُفترق طُرق لاأثر فيهِ لناجُون...
مَرض الأماكن .. والروائح .. والأشيَاء
هي أورام سرطانِيه تُغلِف عَضله القلب وتجعله مُثقلاً بالتعب ... مُصاب بِحُمى الفقد !
لعلني أستيقظ ناسياً .. او مُتناسي .. أو نسياً منسياً ,,,,
فيا أسفِي على وقت يمضِي دونَ أنْ اشعُرهُ حياً بيننَا
حيٌ فقط على ألم
حيٌ على صوتِ النقَاء عندما يُكللُنا البغَاء ويُدنِس أوراق الربيع خرابُ الشتاء !
سألتُ الضمِير المخمُور بكأس الحيَاه .. لماذا نحزن ؟
صمت طويلاً ثم اجاب ببلآدَه ... لأننا لانُجيد الفرح فالحُزن حِيله العاجِز..
ففِي حَواف الرُوح تُنبت وُريقات الحيٌره ماعَادت الرُوح تُدرك ماهي ... ماأنتُم !
تِلكَ الأرواح لاتَحتاج ليد تَستند عليها بل هي تَحتاج لِجسد تتكأ عليهِ ويحملَها لأنها أرواح كسِيحه !
تتَجرع الإنتظارا كأسً منْ علقم على مُأدبه الأمال التي تُعاني منْ شلل رُباعي فَالقلب تَورط بالرِيب
تَمرغ بِأهداب السائِلين .. وإِنكوَي منْ أقدَام العابِرين ,,!
فأصبحَ كالجِسر يحثُ بالعُبور .. يُبرر الضوء خارِجاً عن المألوُف فكُلما آنسى بنسيانِهم يضرب بحائِط تجمُعهم من الأحلام !
أعلم بأنِي على شٌفا غُربه يامن غُرست بكبدِ القلب..ولم تُفلح أظافِر الأيام بأقتلاعِك وبقيتِ رُغم المرض في أصل جحِيم الفقد قابِعه لاتُفنِي !
فجعلتني أعيشُ في الصقيع
يآادمع الشتآء كعصفكِ ونزفكِ البهيٌ يجتاحُني البُكآء
أحتاجُ لمعطفٍ دافِئ لأتنفس الوجود مْن بقايا عطرٍ عابقً فيه,,,
فالانفاسُ بارِده هُنا وبقايا انهكَت قُوآي ,,مُؤلمه,, كنوبة مُدمن على مشارف الشِفاء !.. وذَوبان حُبٍ في قلبٍ أصبحت كُل
الخلايا تدينُ بوجودهِ بالولاَء !
أليسُوا آل هُم منْ صاحت لهُم الدُنيا فَرحاً بقُدومِهم
ليُصبحَ الألم سرمدِيً يُنحت على جَبيِن الرُوح
فايُلبسنِي التلآشِي عند رَحِيلهم ........ ! ~
بِأجنِحتها فوق حُقول الذاكِره...,,,,,
لاشٌي... سِوى الهرُوب إلى اللا حيَاه
أرصِفه هجرتهَا القُلوب..وأرواح قابِعه دُروبها باتت سَراباً وإغتِراباً..وذٌكرى مُبعثره بالِيه سَقطت أحلامها على الطرِيق,,,
لاصوت هُنا غيرَ نَعِيق غُرابٍ ...وبقَايا منْ أخٌشَاب صامِتهَ ...أصبَحت تشكِي للأَرض...
سألتَها كَم مرهٍ تزاحمتُ في الأعماق بحثاً عنْ ملجاً بينَ أضٌلُعِي!
فأُحقِن زواَيا شَراينَهُ بحبرٍ يَتلوٌن بِالمشاعِر,,, فالمَخاضُ الذِي أعيشَهُ في الكِتابه لايُطاق ,,
رُبما قُلوبٍ أخطَئت حِين اتَخذت بِمُفردٌها القَرار مُتجاهِله أسئِله تُمليها عُقولنا بِعدد نَبضات القَلب !,,
فَأعطٌت كُل شي وتَناست فِينا كُل شي!!...
تِلك اللحظَه ,,,
التِي تَسلسلت فيِها العِبرات...طرِيق النفس لينحبِس اللِسان في سجن الصمت لتَبدأ رِحله الغرق,,,,
http://www.almlf.com/get-11-2010-almlf_com_9modv0et.jpg
سآخُذكم على ضِفاف الضيَاع حيثُ الهدوء سئمتُ الوجُود
سئمتُ تِلك الوجُوه التي يملؤُها الضجر .....!
لتِلك الرمادِيه ,,,
التي أعيشُها مع "من" يبحثُ عن أشيَاء رُبما ليس لها وجُود فأُخدشُ حٌد الإحتِراق
لأُصبح كالبيتِ المهجُور لاتراتِيل فيهِ ...لامُستقر ولامُستودع
ونوافذهُ مُحطمه والزُجاج ...يخدُشنِي والدم يسِيل !
وجُرحي انكِ لازلتِي بِداخلي !
رُبما استنزاف موحِش يُصيب الأفئِده ويجعلها في مُفترق طُرق لاأثر فيهِ لناجُون...
مَرض الأماكن .. والروائح .. والأشيَاء
هي أورام سرطانِيه تُغلِف عَضله القلب وتجعله مُثقلاً بالتعب ... مُصاب بِحُمى الفقد !
لعلني أستيقظ ناسياً .. او مُتناسي .. أو نسياً منسياً ,,,,
فيا أسفِي على وقت يمضِي دونَ أنْ اشعُرهُ حياً بيننَا
حيٌ فقط على ألم
حيٌ على صوتِ النقَاء عندما يُكللُنا البغَاء ويُدنِس أوراق الربيع خرابُ الشتاء !
سألتُ الضمِير المخمُور بكأس الحيَاه .. لماذا نحزن ؟
صمت طويلاً ثم اجاب ببلآدَه ... لأننا لانُجيد الفرح فالحُزن حِيله العاجِز..
ففِي حَواف الرُوح تُنبت وُريقات الحيٌره ماعَادت الرُوح تُدرك ماهي ... ماأنتُم !
تِلكَ الأرواح لاتَحتاج ليد تَستند عليها بل هي تَحتاج لِجسد تتكأ عليهِ ويحملَها لأنها أرواح كسِيحه !
تتَجرع الإنتظارا كأسً منْ علقم على مُأدبه الأمال التي تُعاني منْ شلل رُباعي فَالقلب تَورط بالرِيب
تَمرغ بِأهداب السائِلين .. وإِنكوَي منْ أقدَام العابِرين ,,!
فأصبحَ كالجِسر يحثُ بالعُبور .. يُبرر الضوء خارِجاً عن المألوُف فكُلما آنسى بنسيانِهم يضرب بحائِط تجمُعهم من الأحلام !
أعلم بأنِي على شٌفا غُربه يامن غُرست بكبدِ القلب..ولم تُفلح أظافِر الأيام بأقتلاعِك وبقيتِ رُغم المرض في أصل جحِيم الفقد قابِعه لاتُفنِي !
فجعلتني أعيشُ في الصقيع
يآادمع الشتآء كعصفكِ ونزفكِ البهيٌ يجتاحُني البُكآء
أحتاجُ لمعطفٍ دافِئ لأتنفس الوجود مْن بقايا عطرٍ عابقً فيه,,,
فالانفاسُ بارِده هُنا وبقايا انهكَت قُوآي ,,مُؤلمه,, كنوبة مُدمن على مشارف الشِفاء !.. وذَوبان حُبٍ في قلبٍ أصبحت كُل
الخلايا تدينُ بوجودهِ بالولاَء !
أليسُوا آل هُم منْ صاحت لهُم الدُنيا فَرحاً بقُدومِهم
ليُصبحَ الألم سرمدِيً يُنحت على جَبيِن الرُوح
فايُلبسنِي التلآشِي عند رَحِيلهم ........ ! ~