shiki senpai
9-11-2010, 01:50 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أحتاج إلى رأيكم في قصتي التي كتبتها
.
.
.
(قصة فتاة أسلمت على يد ليلى)
كان يا مكان في قديم الزمان كانت هنالك فتاة غير مسلمة في المركز التجاري . فذهبت إلى إحدى المحلات ، و كانت البائعة لا يعطيها البضاعة التي تريدها ، فتشاجرت معها . فأغلقت البائعة باب المحل و كانت الفتاة خائفة لدرجة أنها شعرت بقشعريرة في جسمها .
فقالت الفتاة (آنا) بصوت يرتجف : من أنتِ ؟
قالت : أن واحدة من عصابة المافيا (ضحكت ضحكة شريرة ) .
فقالت بصوت واطٍ : يا إلهي ، يجب أن أخبر الناس عنها .
فردت عليها قائلة : لقد سمعت ما قلته و إياك أن تخبري أحدا عني و إذا فعلتِ فلن تعيشي .
قالت (آنا) : سنرى هذا .
فأخرجت الشريرة مسدسا و صوبته نحو آنا و هددتها به .
و قالت : أنت الآن عرفتي حقيقتي و من أكون لذلك يجب عليك أن لا تخبري أحدا عني ها فهمتي ؟
فأخذتها الشريرة و أسرتها . فسَألت آنا عن رقم والديها ، فأخبرتها عن الرقم و هي خائفة . فاتصلت الشريرة بهم . ( الهاتف يرن ) .
الأم : مرحبا ، من يتكلم ؟؟
الشريرة : استمعي جيدا ، ابنتك الآن معي و إذا أردت استرجاعها حية فعليك أن تسددي لي المبلغ الذي أريده ، و إذا لم يصلني المال في الوقت المحدد فسوف تموت ابنتك في لمح البصر .
الأم : ماذا؟؟ أنا لا أصدق هذا كيف تفعلين هذا بها ؟ !!!
( وضعت الشريرة الهاتف على أذن آنا و
قالت : أمي أمي إنها تحاول إيذائي .
الأم : حسناً حسناً أين سنتقابل؟؟
الشريرة : عند محطة الوقود .
الأم : أرجوكِ لا تؤذي ابنتي الوحيدة .
و بعد أن انتهت المكالمة الهاتفية ووافقت الأم على شروط الشريرة قالت الشريرة للفتاة المسكينة : هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها حتى و لو سددت والدتك المال فلن أطلق سراحك .
قالت آنا : ماذا؟؟!!! ألم تقولي لأمي أنك سوف تطلقين سراحي؟ ألم تقولي أنك لن تقتليني إذا نفذت أمي جميع الشروط ؟
الشريرة : نعم ، و لكن عندما سأستلم المال من والدتك سوف أقتلها و أقتلكِ انت أيضا . و هناك سبب آخر فجميع العصابات و اللصوص لا يوفون بوعودهم فكيف أتساهل معك ؟؟
فصرخت آنا صرخة قوية و بكت بشدة و لكن لا جدوى من كل هذا ، لأنه لا أحد يسمعها ، أو يعرف مكانها. فتذكرت آنا أن صديقتها ليلى أخبرتها عن الإسلام و جماله و أنهما كانا يتحدثان عنه و أنها لديانة يسيرة . و على من يريد أن يدخل الإسلام فعليه فقط أن يقول المفتاح ألا و هو ( أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله ) فعلا
قالت آنا بصوت عال و بكل فخر: أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله .
فاستغربت الشريرة و قالت بصوت غاضب و مندهش:ماذا تقولين أيتها المجنونة.
قالت آنا : ( الله أكبر )
فقفزت آنا على الشريرة و ضربتها ضربا مبرحا ، و خرجت من المكان الذي أسرتها فيه ، و ذهبت فورا إلى محطة الوقود فرأت أمها هناك و هي خائفة و تنتظر الشريرة لتسدد المبلغ ، فركضت آنا نحو أمها بسرعة البرق و حضنتها ، و طلبت من والدتها أن تتصل بالشرطة كي يمسكوا بالشريرة . و أخبرت عائلتها عن نعمة الإسلام ، فأسلمت ميع أفراد العائلة و انتشر الفرح و السرور بينهم .
Ic-Graduate0
شكرا و أنتظر الردود
أحتاج إلى رأيكم في قصتي التي كتبتها
.
.
.
(قصة فتاة أسلمت على يد ليلى)
كان يا مكان في قديم الزمان كانت هنالك فتاة غير مسلمة في المركز التجاري . فذهبت إلى إحدى المحلات ، و كانت البائعة لا يعطيها البضاعة التي تريدها ، فتشاجرت معها . فأغلقت البائعة باب المحل و كانت الفتاة خائفة لدرجة أنها شعرت بقشعريرة في جسمها .
فقالت الفتاة (آنا) بصوت يرتجف : من أنتِ ؟
قالت : أن واحدة من عصابة المافيا (ضحكت ضحكة شريرة ) .
فقالت بصوت واطٍ : يا إلهي ، يجب أن أخبر الناس عنها .
فردت عليها قائلة : لقد سمعت ما قلته و إياك أن تخبري أحدا عني و إذا فعلتِ فلن تعيشي .
قالت (آنا) : سنرى هذا .
فأخرجت الشريرة مسدسا و صوبته نحو آنا و هددتها به .
و قالت : أنت الآن عرفتي حقيقتي و من أكون لذلك يجب عليك أن لا تخبري أحدا عني ها فهمتي ؟
فأخذتها الشريرة و أسرتها . فسَألت آنا عن رقم والديها ، فأخبرتها عن الرقم و هي خائفة . فاتصلت الشريرة بهم . ( الهاتف يرن ) .
الأم : مرحبا ، من يتكلم ؟؟
الشريرة : استمعي جيدا ، ابنتك الآن معي و إذا أردت استرجاعها حية فعليك أن تسددي لي المبلغ الذي أريده ، و إذا لم يصلني المال في الوقت المحدد فسوف تموت ابنتك في لمح البصر .
الأم : ماذا؟؟ أنا لا أصدق هذا كيف تفعلين هذا بها ؟ !!!
( وضعت الشريرة الهاتف على أذن آنا و
قالت : أمي أمي إنها تحاول إيذائي .
الأم : حسناً حسناً أين سنتقابل؟؟
الشريرة : عند محطة الوقود .
الأم : أرجوكِ لا تؤذي ابنتي الوحيدة .
و بعد أن انتهت المكالمة الهاتفية ووافقت الأم على شروط الشريرة قالت الشريرة للفتاة المسكينة : هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها حتى و لو سددت والدتك المال فلن أطلق سراحك .
قالت آنا : ماذا؟؟!!! ألم تقولي لأمي أنك سوف تطلقين سراحي؟ ألم تقولي أنك لن تقتليني إذا نفذت أمي جميع الشروط ؟
الشريرة : نعم ، و لكن عندما سأستلم المال من والدتك سوف أقتلها و أقتلكِ انت أيضا . و هناك سبب آخر فجميع العصابات و اللصوص لا يوفون بوعودهم فكيف أتساهل معك ؟؟
فصرخت آنا صرخة قوية و بكت بشدة و لكن لا جدوى من كل هذا ، لأنه لا أحد يسمعها ، أو يعرف مكانها. فتذكرت آنا أن صديقتها ليلى أخبرتها عن الإسلام و جماله و أنهما كانا يتحدثان عنه و أنها لديانة يسيرة . و على من يريد أن يدخل الإسلام فعليه فقط أن يقول المفتاح ألا و هو ( أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله ) فعلا
قالت آنا بصوت عال و بكل فخر: أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله .
فاستغربت الشريرة و قالت بصوت غاضب و مندهش:ماذا تقولين أيتها المجنونة.
قالت آنا : ( الله أكبر )
فقفزت آنا على الشريرة و ضربتها ضربا مبرحا ، و خرجت من المكان الذي أسرتها فيه ، و ذهبت فورا إلى محطة الوقود فرأت أمها هناك و هي خائفة و تنتظر الشريرة لتسدد المبلغ ، فركضت آنا نحو أمها بسرعة البرق و حضنتها ، و طلبت من والدتها أن تتصل بالشرطة كي يمسكوا بالشريرة . و أخبرت عائلتها عن نعمة الإسلام ، فأسلمت ميع أفراد العائلة و انتشر الفرح و السرور بينهم .
Ic-Graduate0
شكرا و أنتظر الردود