المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ...|...|...| الحملة الإرشادية السابعة .. خطورة عمل المرأة بين الرجال |...|...|...



بوفهد الاتحاد
3-1-2011, 03:53 PM
http://j.imagehost.org/0436/bylayan2-1.png


.
أختي الكريمة!..

إن المرأة مهضومة مظلومة في أي اختلاط لها بالرجال من غير محارمها، فإن عامة الرجال لا تخلو نظرتهم إليها من نظرة شهوانية، ومن زعم منهم غير ذلك فما صدق، فالله خلق في الرجل ميلاً قوياً إلى المرأة، وخلق في المرأة ميلاً قوياً إلى الرجل مع لين وضعف، ومن ثم فأي قرب بينهما في غير النطاق المشروع فهو خطير للغاية، فالشيطان يؤجج الغرائز في هذا الحال، وعادة ما تكون المرأة هي الخاسر في هذه القضية، لأن الرجل لايتحمل تبعات المشكلة كالمرأة، التي عادة ما تتعرض في أية خلطة لها بالرجال إلى متاعب هي في غنى عنها، فالاختلاط قد يفضي إلى هتك العرض وما يتبع ذلك من مآسي كالحمل وظهور اللقطاء، ولأجل هذا حرمه الشارع، والأدلة في هذا المقام كثيرة أذكر منها بعضها:
- قال تعالى: http://www.kalemat.org/gfx/braket_r.gif قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون http://www.kalemat.org/gfx/braket_l.gif. فالله تعالى أمر الرجال بغض أبصارهم عن النساء، فإذا صارت المرأة تعمل إلى جانب الرجل فكيف يمكن له أن يغض بصره؟..

فالمرأة عورة كلها، كما جاء في الأثر، فلا يجوز النظر إليها، وقد قال رسول الله http://www.kalemat.org/gfx/article_salla.gif: { يا علي.. لاتتبع النظرة النظرة، فإنما لك الأولى، وليست لك الآخرة } [رواه الترمذي].

فنظرة الفجأة معفو عنها، وهي الأولى، بخلاف الثانية فإنها محرمة، لأنها تكون عن عمد، وقد جاء في الأثر: { العينان زناهما النظر، والأذنان زناهما الاستماع، واللسان زناه الكلام، واليد زناها البطش، والرِجل زناها الخطو } [رواه مسلم].

والنظر زنا لأنه تمتع بالنظر إلى محاسن المرأة، وذلك يفضي إلى تعلق القلب بها ومن ثم الفاحشة، ولاشك أن النظر متحقق في الاختلاط غاية التحقق.

- قال رسول الله http://www.kalemat.org/gfx/article_salla.gif: { ما تركت بعدي فتنة هي أضر على الرجال من النساء } [البخاري]، فقد وصفهن بأنهن فتنة على الرجال، فكيف يجمع بين الفاتن والمفتون في مكان واحد؟!.

- أن رسول الله http://www.kalemat.org/gfx/article_salla.gif لما بنى المسجد جعل باباً للنساء وقال: { لو تركنا هذا الباب للنساء } [أبو داود]. فكان عمر ينهى عن الدخول من باب النساء، فإذا كان منع الاختلاط في الأبواب فلأن يمنع ذلك في المكاتب من باب أولى..

- وقد أمر رسول الله النساء بأن يمشين في حافة الطريق دون وسطه حتى لايختلطن بالرجال..

- وكان عليه السلام إذا سلم من صلاته ثبت في مكانه مستقبل القبلة ومن معه من الرجال حتى ينصرف النساء ويدخلن بيوتهن، ثم ينصرف وينصرف الناس معه، حتى لايمتد بصر الرجال إليهن.
كل هذه النصوص وغيرها كثير تبين حرمة الاختلاط، وحرمة أن تعمل المرأة إلى جانب الرجل، والعلماء كلهم متفقون على هذا بلا خلاف..

http://j.imagehost.org/0335/bylayan2-2.png

إن المرأة مأمورة بالقرار في البيت، هل تعلمين لماذا؟..

حتى لا تتعرض لأنظار الرجال والاختلاط بهم.ومن المعلوم أن هتك الأعراض وخراب البيوت وضياع مستقبل الفتاة بالذات وظهور اللقطاء نتيجة طبيعية للاختلاط..

وإن أردت أن تقفي على حقيقة الاختلاط وآثاره فاقرئي مشاكل الاختلاط في الغرب، حتى حدى بهم الأمر إلى الدعوة إلى منعه في التعليم، فأنشئت جامعات ومدارس قائمة على الفصل بين الجنسين في أمريكا وغيرها، ما فعلوا ذلك إلا بعد أن ذاقوا المر والألم من كثرة المفاسد الأخلاقية، أفلا يجب أن نعتبر بهذه الحقائق؟..

أليس من الخطأ أن نكرر نحن المسلمون الأخطاء التي وقع فيها الغرب، وهم اليوم يرجون التخلص منها؟!.

http://j.imagehost.org/0335/bylayan2-2.png

أيتها الأخت!..

أنت أعز ما لدينا.. أنت الأخت والبنت والزوجة والأم.. فمن الواجب أن تكوني عوناً لنا على صيانتك من المخاطر.أنت نصف المجتمع، وأنت تلدين الآخر.أنت التي نرجو منك أن تخرجي لنا الأجيال التي تقود الأمة..

فكيف يمكن لك ذلك إذا تركت القرار في البيت، وتركت عمل البيت وتربية النشء والأمومة، وصرت تزاحمين الرجل في عمله؟..

اعلمي رحمك الله، أن الله تعالى ما أمرك بالقرار في البيت إلا رحمة بك: http://www.kalemat.org/gfx/braket_r.gif وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى http://www.kalemat.org/gfx/braket_l.gif..
لأنك إذا خرجت طمع فيك الرجال، وإن شئت أن تتأكدي مما أقول اقرئي كتاب: " عمل المرأة في الميزان"، للدكتور محمد علي البار.وستجدين فيه الحقائق الجلية بالأرقام والقصص التي تؤكد خطورة ترك المرأة بيتها واختلاطها بالرجال، واعتبري بحال المرأة في الغرب: إنها تشكو ظلم الرجل، تشكو الابتزاز الجنسي في كل مكان، ولاتستطيع أن تفر من واقعها، لأنه لابد عليها من العمل وإلا ماتت جوعا، فهي في ألم وشقاء لاينتهي..
أما أنت فقد أكرمك الله بالإسلام الذي أوجب على الأب والزوج والأخ والابن أن يسعوا عليك بالنفقة، ولم يأمرك الله بالسعي أبدا، فهذه غنيمة أتتك بلا تعب، تمكثين في بيتك كالملكة وغيرك يسعى عليك..
أليست هذه نعمة عظيمة؟..

فلا تغتري ببريق الدنيا وتزيين الشيطان لك بالخروج للعمل، فإنك إن أردت أن تكوني قريبة من الرحمن فكوني في بيتك، قال رسول الله http://www.kalemat.org/gfx/article_salla.gif: { المرأة عورة، فإذا خرجت استشرفها الشيطان، وأقرب ما تكون من وجه ربها وهي في قعر بيتها } [رواه الترمذي وابن حبان].

http://j.imagehost.org/0335/bylayan2-2.png

واعلمي أيتها الأخت!..

أن أعز شيء لديك هو إيمانك وعفتك، وهو مهدد بالهتك إذا ما اختلطت بالرجال، فابتعدي عنهم ولاتقربي منهم إلا محرماً أو زوجاً، واعلمي أنك في ظل الحجاب والقرار في البيت تنالين أحسن الأزواج خلقاً وغيرة، وإذا بقيت في هذه الأعمال المختلطة فلن تظفرين بالرجل الشهم الغيور..

أيتها الأخت!..

لا تقولي: "أنا قادرة على حفظ نفسي ولو كنت بين الرجال"..
فإن الله ما أمر بغض البصر والفصل بين الذكر والأنثى إلا لعلمه أن الغريزة الجنسية قوة جارفة، والمسلم مأمور بالبعد عن مواطن الفتن، ولايجوز أن يلقي بنفسه إلى التهلكة، والإنسان إذا جاع لم يقدر أن يمتنع من الطعام، وكذا إذا جاع جنسيا، وفي كل حال إذا ثبت تحريم الاختلاط فإنه يحرم للمرأة والرجل أن يعملا جنبا إلى جنب ولو كانا تقيين، ولا عبرة بخلو النفس من الشهوات أو بقدرة المرأة على حفظ نفسها..
وإن كنت أختي الكريمة في حاجة إلى العمل فليكن بعيداً عن الرجال..

http://j.imagehost.org/0335/bylayan2-2.png

أختي الكريمة!..

أسأل الله أن تكون هذه الكلماات قد أفاتك ،
وأرجو منك إرسال هذه الرساالة إلى كل من تعرفينها أنها تعمل بين الرجال .


http://j.imagehost.org/0242/bylayan2-3.png

[مِسعَرُ حَرب
4-1-2011, 10:04 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، لا شك أن المرأة لها مكانة عظيمة في الإسلام وعليها مسئولية كبيرة وكان النبي صلى الله عليه وسلم يخص النساء بموعظة بعد ما يفرغ من موعظة الرجال وطلبن منه صلى الله عليه وسلم مجلسًا خاصًا يعرضن فيه مشاكلهن عليه فأجابهن وخصص لهن لقاءً خاصًا وأنتن أيها الطالبات الكريمات تتهيأن لتحمل المسئولية فيحب عليكن أن تتعلمن من أمور الدين والأحكام الخاصة بالنساء ما يكفي.

وقد جاءت في القرآن الكريم آيات وسور خاصة بالنساء وجاء مثلها في السنة النبوية منها قوله صلى الله عليه وسلم: "واستوصوا بالنساء خيرا"، كما أنه صلى الله عليه وسلم حذر من فتنتهن إذا أهملن فقال: "واتقوا النساء فإن فتنة بني إسرائيل في النساء"، وقال: "ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء" مما يدل على أن المرأة لها أهميتها العظيمة.

لأن النساء أمهات المجتمع وقاعدة البيوت، قال تعالى: (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ)، وقال تعالى: (إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً)، وقال تعالى: (وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنكَرِ)، وقال تعالى: (الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنْ الْمَعْرُوفِ)، فذكر سبحانه أن في النساء مسلمات ومؤمنات، ومنافقات ومشركات فعليكن أيها الطالبات بالتفقه في هذه الآيات والعمل بهن. والعمل بالآيات التي تتضمن آداب النساء، قال تعالى: (وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ)، وقال تعالى: (قُلْ لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ)، أيها الطالبات الكريمات احذرن من الدعايات المضللة التي تزعم أن الإسلام ظلم المرأة وقد كذبوا فإن الإسلام كرم المرأة وصانها وضمن لها حقوقها. وإنما الذي ظلم المرأة هو الذي يريد منها أن تتخلى عن آدابها الشرعية التي فيها حفظ كرامتها والرفق بها ويريد أن تتحول إلى مشابهة المرأة الكافرة الغربية. التي بلغت الغاية من الهوان والسقوط حيث تعيش على كد فرجها مع السفلة ما دامت شابة وعند الشيخوخة يرمى بها في دور المسنين والعجزة أو تعيش مع قطعان من الكلاب تستأنس بهن حيث لا ولد ولا أسرة.

أين هي من المرأة المسلمة التي تسكن بيتًا حصينًا وترأس أسرة وترعى مال زوجها وتربي جيلًا ولها مكانة مرموقة في مجتمعها.

إن الغرب الكافر وأذنابهم من المستغربين من أبناء المسلمين لما أدركوا مكانة المرأة في المجتمع المسلم وما تقوم به من عمل داخل بيتها لا يقل أهمية عن عمل الرجل خارج البيت وكيف يتضافر عمل المرأة اللائق بها مع عمل الرجل في تنمية المجتمع خططوا لتعطيل هذا النظام الأسري السليم فأخرجوا المرأة من بيتها لتتولى عمل الرجل فيتعطل عمل البيت الذي لا يقوم به غيرها ولا ينبني المجتمع إلا به، وأن يبقى الرجل إما عاطلًا وإما أن يتولى عمل المرأة مدة غيابها عن البيت وهو لا يحسنه ولا يليق به فشغلوا النساء وكلفوهن ما لا يطقنه وعطلوا الرجال من عملهم فأنشل المجتمع وصار يستقدم عاملات أجنبيات وعمالًا أجانب بما يحملونه من أفكار سيئة وعادات غريبة إن سلموا من فساد الخلق والمعتقد وعمل السحر والشعوذة والنصب والسرقة مما تسبب عنه حدوث مشاكل شغلت المجتمع وشوهت سمعة البلاد ويحاول المستغربون من أذناب الغرب شغل المرأة المسلمة بالمطالبة بقيادة السيارات والمركبات والتعلق بالأسفار والاشتغال بالتجارة وإجراءاتها في الداخل والخارج والاختلاط بالرجال في مجالات العمل والخلوات المريبة بين الرجال والنساء وجلوس البنت والمرأة إلى جانب الرجل في مقاعد الدراسة ومجالس الحفلات بالمناسبات والمشاركة في إقامة الندوات والمقابلات بين الرجال والنساء والظهور في الشاشات الإعلامية متبرجات سافرات باديات الصدور والأذرع والسيقان متزينات بأعظم مظاهر الزينة متهيئات لنشر الرذيلة وذبح الفضيلة حتى ينشأ جيل من المسلمين يفوق بتفسخه وميوعته المجتمعات الغربية. وهذا ما يريده لنا الأعداء على يد سماسرتهم من الأبناء.

فكوني أيتها الأخت المسلمة على حذر مما يراد بك وما يحاك ضدك ولا تنخدعي بالمغريات وأصوات الدعايات وعواء الكلاب المسعورات.

واعتصمي بدينك وتمسكي بخلقك الإسلامي واستعيني بالله واصبري فإن الله مع الصابرين.

وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه.





كتبه:

صالح بن فوزان الفوزان

عضو هيئة كبار العلماء

22-01-1432هـ

azooozs
4-1-2011, 11:21 PM
جزيت خيرا اخي اولا

ثانيا صدقت ففي هذه الايام قد كثر اختلاط النساء بالرجال في العمل وغير العمل كذالك

وفي هذه الايام قد انتشرت الفتن والمغريات التي تدعو الى الاختلاط فالمسلم قد لا يئمن نفسه في مثل هذه الامور

فيجب على المراه المسلمة ان تتجنب مثل هذه المواقع حفظا لعفتها وصيانتا لدينها ولكي لا توقع نفسها ببعض الشبه




فجزيت خيرا اخي وبورك فيك

بوفهد الاتحاد
5-1-2011, 03:15 PM
om_ar

بارك الله فيك على االمشاركة الطيبة الرائعة
للأسف ، الآن ماا يحدث من مجتمعنا إن منعنا المرأة عن الخروج للعمل قالت: أين حرية المرأة
وبعضهن يعددن أن هذا من التطرو و التقدم لا يعلمن أنه من التخلف والفساد
بارك الله فيك

azooozs

بارك الله فيك
أرجو أن تأتي بفوائد قيمة
بوركت

Marshen Guy
6-1-2011, 08:09 PM
بوركت عزيزي وتقبل الله منك هذا العمل وما صلح سواه ^^

XVIPX
6-1-2011, 08:43 PM
للأسف .. لقد أصبح الأمر معقداً جداً .. فاللذين يحللون الاختلاط في العمل أو في غيره لم يعودوا واحداً أو اثنين . بل أصبحوا بالعشرات ( من الجنسين ) .
لذلك يجب على الدعاة أن يتحركوا ويكثفوا جهودهم ... لينقذوا ما تبقى من وعي .

أبو رويم
9-1-2011, 05:24 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا أخى بوفهد على الموضوع المهم جدا
وبارك الله فيك وجعله فى ميزان حسناتك
ووفقك لما يحبه ويرضاه

sweet.cake
9-1-2011, 05:52 PM
جزاك الله خيرا
وصدقت في كلامك كثيرا هي ايام تخلط ناس برجال
ويجب على كل مراة مسلمه ان تجنب هذا امكان ولاتقترب منها حفظا على نفسها من ان يمسها سوء ودينها
وبوركت على طرح رائع^^

بوفهد الاتحاد
24-1-2011, 07:29 PM
أحسن الله إليكم
وبارك فيكم وأحسن خاتمتكم

عُبيدة
27-1-2011, 11:26 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا أخى بوفهد على الموضوع المهم جدا
والله لو حفظنا بيوتهن وتركنا مثل هذه الاشياء سوف تصبح دنيا فى نعيم
لماذا قيادة السيارة لماذا العمل ومشكله هنا لكل شىء اثار اليس ابنك احق بتربية والاهتمام
والله يهدينا ويهدى الجميع

KIIIX
29-1-2011, 09:57 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاك الله كل خير أخوي بوفهد

موضوع رائع رائع ومختصر ومفيد "ماشاءالله"

وهناك محاضرة رائعة جدا للشيخ عبدالمحسن الأحمد عن الإختلاط

أنصح الجميع بسماعها

موضوع التحذير من الإختلاط مهم وخطير وخاصة أن هناك من يدعوا إليه

الله يكفينا شره وجميع الشرور

الله يحفظ شباب المسلمين من رجال ونساء

بالتوفيق لك وللجميع لعمل مايحبه الله ويرضاه

[ اللــيـــث ]
30-1-2011, 10:31 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يتحدّث بعض الكاتبين اليوم عما يسمونه حقوق المرأة
ذاهبين في إلقاء حبلها على غاربها مذهباً لا يقف عند أيّ حدّ ..
فتطلق العامة عليهم لقب : نصير المرأة
ويتحدّث آخرون، فيفصّلون في الأمر، لا يبيحون لها كلّ شيء، ولا يمنعونها من كلّ شيء
سائرين في بحثهم على هدي الدّين والعقل والفضيلة
فتطلق العامّة على هؤلاء لقب : عدوّ المرأة !
والحقيقة أنّ كلا اللقبين غير صحيح، فلا الباحث الأوّل صديق مخلص للمرأة
- كما قد تتوهم هي- ولا الثاني عدوّ لها - كما قد تحسب وتظن -.
.:::..:::.
واعلم اخي الحبيب ابو فهد ..
هل توافق المرأة العربية المسلمة الشريفة على هذا التبديل والتغيير ؟
وهل يرضى من يسمون أنفسهم أنصاراً للمرأة أن نقوّض دعائم مجتمعنا التي ورثناها من وحي التعقّل
والمصالح الإنسانيّة، ويقين الحكمة الربانيّة فيما قد شرحه الله لنا وألزمنا به ؟
إذا كان الأمر كذلك، فإن المشكلة إذاً ليست في أن تعمل المرأة أو لا تعمل، ولكن المشكلة هي :
هل نحن راضون بفطرة الإسلام، ووحي المنطق، وتماسك الأسرة.؟!
ولا ريب أن كلّ عضو صادق غير دخيل في مجتمعنا، يفتدي مقومات هذا المجتمع ومبادئه بكلّ ما يملك
أمّا الذي لا يهمّه أن يضحّي بكلّ تلك المبادئ والمقوّمات في سبيل
هوى من الأهواء التي ساقتها إليه رياح الغرب، فما هو عضواً في مجتمعنا الإسلاميّ
الذي يعتزّ بتراثه ومثله العليا، حتّى يملك أن يرتئي له فضلاً على أن يحكم عليه.
:::::
حفظكــ الله اخي الغالي ولا تحرمنا من مواضيعك الرائعة والقيمة
وفقك ربي

ابن القلعة
31-1-2011, 11:16 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا على هذا الموضوع الماتع يسر الله للفتيات العمل به

والقرار في منازلهن فبذلك تقل البطالة والعنوسة والعزوبية و .....

في شرعنا الكثير من الحكم

أبو ثابت
1-2-2011, 12:23 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

في الصميم أخي أبو فهد جزاك الله كل خير

ويؤسفني من أراه يدعو بم يسمى حقوق المرأة

بوفهد الاتحاد
1-2-2011, 03:38 PM
عبيدة

بارك الله فيك على هذا الرد
صدقت في قولك
وحفظك المولى


KIIIX (http://www.msoms-anime.net/u1021882.html)

جزاكم الله خيرا أختي
بارك الله فيكم على هذه النصيحة والتوجيه
في أمان الله


( الليث )

جزاك االله خيرا
ولكن ، يحق للمرأة أن تعمل بشروط
ومن هذه الشروط الاختلاط وأن لا تخرج متبرجة ومتطيبة
وجزاك الله خيرا


ابن االقلعة

وفقك الله أخي إلى كل خير
جزاك الله خيرا ععلىى الرد الطيب


أبو ثابت

بارك اللمولى فيكم
وسدد خطااكم
وأحسن إليكم