الـــحـــــوت
1-2-2011, 10:22 AM
لغة القلب ...
الحب ،وكل ما ينبض به القلب من إحساس يقظ ، ومشاعر حية ، وعواطف ندية ، لغة بالغة التأثير في النفس البشرية ، فالحب كلمة تشيع في النفس أنسا وارتياحا ، وتنفرج بسماعها الأسارير ، ومن ملئ قلبه حبا فاض به على من حوله ، فأيقظ فيهم المشاعر المكنونة ..
أنا قلب خافق أيقظ في الناس الشعورا ...
ونحن المسلمون أولى من غيرنا في أن نفعل هذه اللغة في تعاملاتنا ، فديننا – إن جاز التعبير – دين الحب ،
ولو استعرضنا النصوص التي وردت في الحب ، لعرفنا اهميته في ديننا .
ففي حب الله ، يقول تعالى في سورة المائدة (54) :
" .. يحبهم ويحبونه .." ،
وفي سورة البقرة (165) :
" .. والذين آمنوا أشد حبا لله .." ،
وقال عليه الصلاة والسلام :" إن الله تعالى يقول : ما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه " .
رب سبحانك دوما يا إلهي ... نغمة تسري بقلبي وشفاهي
وقال بعض السلف : كنت قد وجدت حلاوة المناجاة ، فكنت أدمن قراءة القرآن ، ثم لحقتني فترة فانقطعت ، فرأيت في المنام قائلا يقول :
إن كنت تزعم حبي = فلم هجرت كتابي
أما تدبرت ما فيه = من لطيف عتابي
... فإن كنت تحب الله ، فأطعه ...
لبيك ملء فمي لبيك ملء دمي = لبيك يا رب من قلبي و وجداني
وقال بعضهم : المحب لله طائر القلب ، كثير الذكر ، متسبب إلى رضوانه بكل سبيل يقدر
عليها من الوسائل والنوافل دؤبا دؤبا ، وشوقا شوقا
الحب ،وكل ما ينبض به القلب من إحساس يقظ ، ومشاعر حية ، وعواطف ندية ، لغة بالغة التأثير في النفس البشرية ، فالحب كلمة تشيع في النفس أنسا وارتياحا ، وتنفرج بسماعها الأسارير ، ومن ملئ قلبه حبا فاض به على من حوله ، فأيقظ فيهم المشاعر المكنونة ..
أنا قلب خافق أيقظ في الناس الشعورا ...
ونحن المسلمون أولى من غيرنا في أن نفعل هذه اللغة في تعاملاتنا ، فديننا – إن جاز التعبير – دين الحب ،
ولو استعرضنا النصوص التي وردت في الحب ، لعرفنا اهميته في ديننا .
ففي حب الله ، يقول تعالى في سورة المائدة (54) :
" .. يحبهم ويحبونه .." ،
وفي سورة البقرة (165) :
" .. والذين آمنوا أشد حبا لله .." ،
وقال عليه الصلاة والسلام :" إن الله تعالى يقول : ما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه " .
رب سبحانك دوما يا إلهي ... نغمة تسري بقلبي وشفاهي
وقال بعض السلف : كنت قد وجدت حلاوة المناجاة ، فكنت أدمن قراءة القرآن ، ثم لحقتني فترة فانقطعت ، فرأيت في المنام قائلا يقول :
إن كنت تزعم حبي = فلم هجرت كتابي
أما تدبرت ما فيه = من لطيف عتابي
... فإن كنت تحب الله ، فأطعه ...
لبيك ملء فمي لبيك ملء دمي = لبيك يا رب من قلبي و وجداني
وقال بعضهم : المحب لله طائر القلب ، كثير الذكر ، متسبب إلى رضوانه بكل سبيل يقدر
عليها من الوسائل والنوافل دؤبا دؤبا ، وشوقا شوقا