sOfI-sAn
7-2-2011, 05:11 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
"خاطر, كبسة زر, مقلتان تنزلقان هنا وهناك... وبعد لحظات,,, عاد ذلك الشعور,,, عاد وأعاد معه الكثير,,, عاد وأعادني معه"
لا أدري مالذي دفعني لأن أفتح صفحة جديدة وأكتب هذه الحروف التي مضى وقت طويل مذ آخر مرة كبستها فيها متتالية "www.msoms-anime.net"
كان مجرد خاطر طرأ على بالي: ماذا سيجري؟ سيصبح المتصفح بطيئاً, وماذا في ذلك؟ لطالما كان بطيئاً...
ومن ثم... بدأ يظهر شيئاُ فشيئاً... بلونة الأزرق الهادئ, المعيد للذكريات, الذي لطالما جعلني أشعر وأنا أحدق إليه بأنني أنظر إلى الأفق...
"أهلا وسهلا بكـ , sOfI-sAn, التنبيهات, آخر تواجد كان في 15\12\2010"
تعلقت عيناني على تلك العبارت, وكأنهما أرادتا أن تتشبعا منها بعد غياب دام طويلاً, ولكن... هناك أمر غير متوقع...
رسائل خاصة غير مقروءة, طلبات صداقة
أيعقل ذلك؟
أيعقل أنه هناك من ما يزال يذكرني بعد كل هذه المدة؟؟
إحدى الرسائل كان عنوانها... "مبروك, لقد حصلت على وسام"!!!!!!
وسام؟ علامَ؟
على خمولي التام في المنتدى؟ أم على عدم دخولي إليه أصلاً؟
بل على "مشاركاتك الفعالة العام الماضي"!!!
أأنا أحلم؟ أهلوس؟ أم أن كثرة الجلوس أمام الحاسوب قد أثرت على بصري وعقلي؟
ومواضيع سابقة, لها تعليقات فتحت (شهيتي) لأن أكتب موضوعاً جديداً
مهلاً لحظة... مالذي سأكتبه؟ هل أكتب مجموعة الكلم الذي كنت قد حضرته في أيام لم يكن من المفترض أن أحضر فيها لشيء غير الامتحانات؟ ولكني وعدت نفسي بأن أجعله بصمتي ومفاجأتي - إن صح القول- للمنتدى
لكن... كيف أمكنني ذلك؟ "آخر تواجد كان في 15\12\2010" كيف أمكنني عدم الدخول لفترة تزيد عن الشهر والنصف؟
غريب هو أمري
أياً يكن, مباشرة ودون أي تفكير اخترت منتدى قلم الأعضاء حتى يكون أول وجهة لي في المنتدى بعد صندوق الرسائل وطلبات الصداقة, ولم تقع مآقيّ إلا على شيء واحد
أيقونة "موضوع جديد"
حيث اعتدت أن ألملم أفكاري هناك, وكلمي هناك, وأحاسيسي هناك
وها أنا أهرف وأهرف وأهرف
وكلي شعور بركاكة ما أكتب ورداءة أسلوبي الذي بات أبسط من البساطة وابتلاعي للحروف والكلمات دون إحساس لفرط اندماجي فيما أكتب وسخافة تنظيمي للموضوع
يا إلهي, كم حملت من المشاغل التي أنستني أين اعتدت أن أكون, أنستني من أكون, أنستني كيف ومتى أكون!
يا إلهي, كم تعني لي هذه الزاوية من المنتدى بالتحديد!
يا إلهي, كم يحمل قلبي من الحياء والشوق والامتنان في هذه اللحظة...!
وجدت نفسي...
هنا
في أمان الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
"خاطر, كبسة زر, مقلتان تنزلقان هنا وهناك... وبعد لحظات,,, عاد ذلك الشعور,,, عاد وأعاد معه الكثير,,, عاد وأعادني معه"
لا أدري مالذي دفعني لأن أفتح صفحة جديدة وأكتب هذه الحروف التي مضى وقت طويل مذ آخر مرة كبستها فيها متتالية "www.msoms-anime.net"
كان مجرد خاطر طرأ على بالي: ماذا سيجري؟ سيصبح المتصفح بطيئاً, وماذا في ذلك؟ لطالما كان بطيئاً...
ومن ثم... بدأ يظهر شيئاُ فشيئاً... بلونة الأزرق الهادئ, المعيد للذكريات, الذي لطالما جعلني أشعر وأنا أحدق إليه بأنني أنظر إلى الأفق...
"أهلا وسهلا بكـ , sOfI-sAn, التنبيهات, آخر تواجد كان في 15\12\2010"
تعلقت عيناني على تلك العبارت, وكأنهما أرادتا أن تتشبعا منها بعد غياب دام طويلاً, ولكن... هناك أمر غير متوقع...
رسائل خاصة غير مقروءة, طلبات صداقة
أيعقل ذلك؟
أيعقل أنه هناك من ما يزال يذكرني بعد كل هذه المدة؟؟
إحدى الرسائل كان عنوانها... "مبروك, لقد حصلت على وسام"!!!!!!
وسام؟ علامَ؟
على خمولي التام في المنتدى؟ أم على عدم دخولي إليه أصلاً؟
بل على "مشاركاتك الفعالة العام الماضي"!!!
أأنا أحلم؟ أهلوس؟ أم أن كثرة الجلوس أمام الحاسوب قد أثرت على بصري وعقلي؟
ومواضيع سابقة, لها تعليقات فتحت (شهيتي) لأن أكتب موضوعاً جديداً
مهلاً لحظة... مالذي سأكتبه؟ هل أكتب مجموعة الكلم الذي كنت قد حضرته في أيام لم يكن من المفترض أن أحضر فيها لشيء غير الامتحانات؟ ولكني وعدت نفسي بأن أجعله بصمتي ومفاجأتي - إن صح القول- للمنتدى
لكن... كيف أمكنني ذلك؟ "آخر تواجد كان في 15\12\2010" كيف أمكنني عدم الدخول لفترة تزيد عن الشهر والنصف؟
غريب هو أمري
أياً يكن, مباشرة ودون أي تفكير اخترت منتدى قلم الأعضاء حتى يكون أول وجهة لي في المنتدى بعد صندوق الرسائل وطلبات الصداقة, ولم تقع مآقيّ إلا على شيء واحد
أيقونة "موضوع جديد"
حيث اعتدت أن ألملم أفكاري هناك, وكلمي هناك, وأحاسيسي هناك
وها أنا أهرف وأهرف وأهرف
وكلي شعور بركاكة ما أكتب ورداءة أسلوبي الذي بات أبسط من البساطة وابتلاعي للحروف والكلمات دون إحساس لفرط اندماجي فيما أكتب وسخافة تنظيمي للموضوع
يا إلهي, كم حملت من المشاغل التي أنستني أين اعتدت أن أكون, أنستني من أكون, أنستني كيف ومتى أكون!
يا إلهي, كم تعني لي هذه الزاوية من المنتدى بالتحديد!
يا إلهي, كم يحمل قلبي من الحياء والشوق والامتنان في هذه اللحظة...!
وجدت نفسي...
هنا
في أمان الله