Guriin
7-7-2011, 10:43 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباح \ مساء ـ الخير .
كيفكم يا الأعضاء ؟؟
إن شاء الله تمام !
اليوم حببت أوريكم بعض كتاباتي والله هذي أول محاولة في الروايات البوليسية
يعنى لا تنقدوا كثير ><
و الصفحات موا كثيرة لأنها أولــــ محاولة ^ـــــــــــــــــــ^
نبدأ::الوردة الحمراء
بعد قرأت لعديد من الروايات البوليسية أصبحت أحب هذا العالم وأكتب عنه.
فتمتم صديق مايكل : أما كان لك أن تعود عن عالم الجريمة يا جورج !.
فقلت في انفعال واضح : ولكنني أهتم بتنشيط خيالي ! ولا تنسى أني كاتب.
ــــ هيا هلم بنا إلى مطعم الفندق .
ــــ حسناً .
كانت تلك المرة الأولى التي أزور فيه لندن كانت مدينة كبيرة ثم طلب مايكل الطعام ونحن ننتظر
قائل مايكل :سوف نذهب للسينما ما رأيك ؟؟ يعرضون فلم جديد
فقلت في قلت أكترث : حسناً
وبعد 3 أيام توجهت إلى القطار عائد إلى قريتي تبعد يومان ونصف عن لندن .
وودعني صديقي مايكل ثم دخلت إلى غرفتي ولم أتناول طعام العشاء بل دخلت إلى صالة الطعام ولم أكل شيء ولو أرتح لمن رأيه من أشخاص فقد كانت هناك فتاة في العقد الثاني من عمرها ذات عينين ضيقتين طويلة القامة ذات شعر طويل .
أما أمامي فلقد كان هناك رجل غني ذو ملابس أنيقة ممتلئ الجسم قصير القامة ولقد كان له سكرتير ذو وجهه ملاك بدو بأنه في العقد ثاني من عمره طويل القامة نحيف الجسم وله عيناً قلقتان ثم أنصرف السكرتير
وكان هناك رجل في العقد الرابع من عمره ولقد كانت أمامه زوجته جميلة الملامح متوسطة الطول ذات عينين واسعتين ويوجد فيه بريق يدل على قوة الإرادة .
وبعدها توجهت لغرفتي القريبة التي تبعد عن غرفة ذلك الرجل الغني الذي يدعى ريتشارد وأما التي بقربي فهيا لتلك الفتاة ويبدوا أن اسمها هو ماري ولقد كانت أول شخص خرج من غرفة الطعام وبعدها خرج الجميع كما يبدو لي ولقد توجهت إلى السرير ولكن لم يأتي لي النوم وعندما بدأت أغفو سمعت صوت صرخة أيقظتني ونظرت في شيء من الخوف وبعدها أمسكت الساعة ورايتها الواحدة وبعدها أكملت نومي .
وفي صباح اليوم التالي وأنا أتناول طعام الفطور في صالة الطعام لم يحضر السيد ريتشارد وذهب خادمه بوب لرؤيته ولكنه لم يجب فطلب بوب من خادم القطار أن يفتح له الباب وعندما فتح الباب وجدوا السيد ريتشارد مقتولا .
تجمد الرجلان في مكانهما ثم أستدوا بعض الرجال لي نقل الجثة ولكنني قلت: أتركوا الجثة مكانها !
فتمتم أحد الرجال: من أنت لتأمرنا بذلك ؟
فقلت: أنا جورج وأمركم بتركها حتى يحضر المفتش مارك وأنا الكاتب البوليسي ولا أعتقد أن من الجائز تغير مكان الجثة وذهاب الأدلة .
فخرج الرجل وقد كان من بينهم السكرتير و رجل ذلك الذي يدعى مستر كاسيتي وكان السكرتير في حالة يرثى لها يدل على حبه لسيدة .
لي عودة مع التكملة جاااري الكاتبة "^.^"
صباح \ مساء ـ الخير .
كيفكم يا الأعضاء ؟؟
إن شاء الله تمام !
اليوم حببت أوريكم بعض كتاباتي والله هذي أول محاولة في الروايات البوليسية
يعنى لا تنقدوا كثير ><
و الصفحات موا كثيرة لأنها أولــــ محاولة ^ـــــــــــــــــــ^
نبدأ::الوردة الحمراء
بعد قرأت لعديد من الروايات البوليسية أصبحت أحب هذا العالم وأكتب عنه.
فتمتم صديق مايكل : أما كان لك أن تعود عن عالم الجريمة يا جورج !.
فقلت في انفعال واضح : ولكنني أهتم بتنشيط خيالي ! ولا تنسى أني كاتب.
ــــ هيا هلم بنا إلى مطعم الفندق .
ــــ حسناً .
كانت تلك المرة الأولى التي أزور فيه لندن كانت مدينة كبيرة ثم طلب مايكل الطعام ونحن ننتظر
قائل مايكل :سوف نذهب للسينما ما رأيك ؟؟ يعرضون فلم جديد
فقلت في قلت أكترث : حسناً
وبعد 3 أيام توجهت إلى القطار عائد إلى قريتي تبعد يومان ونصف عن لندن .
وودعني صديقي مايكل ثم دخلت إلى غرفتي ولم أتناول طعام العشاء بل دخلت إلى صالة الطعام ولم أكل شيء ولو أرتح لمن رأيه من أشخاص فقد كانت هناك فتاة في العقد الثاني من عمرها ذات عينين ضيقتين طويلة القامة ذات شعر طويل .
أما أمامي فلقد كان هناك رجل غني ذو ملابس أنيقة ممتلئ الجسم قصير القامة ولقد كان له سكرتير ذو وجهه ملاك بدو بأنه في العقد ثاني من عمره طويل القامة نحيف الجسم وله عيناً قلقتان ثم أنصرف السكرتير
وكان هناك رجل في العقد الرابع من عمره ولقد كانت أمامه زوجته جميلة الملامح متوسطة الطول ذات عينين واسعتين ويوجد فيه بريق يدل على قوة الإرادة .
وبعدها توجهت لغرفتي القريبة التي تبعد عن غرفة ذلك الرجل الغني الذي يدعى ريتشارد وأما التي بقربي فهيا لتلك الفتاة ويبدوا أن اسمها هو ماري ولقد كانت أول شخص خرج من غرفة الطعام وبعدها خرج الجميع كما يبدو لي ولقد توجهت إلى السرير ولكن لم يأتي لي النوم وعندما بدأت أغفو سمعت صوت صرخة أيقظتني ونظرت في شيء من الخوف وبعدها أمسكت الساعة ورايتها الواحدة وبعدها أكملت نومي .
وفي صباح اليوم التالي وأنا أتناول طعام الفطور في صالة الطعام لم يحضر السيد ريتشارد وذهب خادمه بوب لرؤيته ولكنه لم يجب فطلب بوب من خادم القطار أن يفتح له الباب وعندما فتح الباب وجدوا السيد ريتشارد مقتولا .
تجمد الرجلان في مكانهما ثم أستدوا بعض الرجال لي نقل الجثة ولكنني قلت: أتركوا الجثة مكانها !
فتمتم أحد الرجال: من أنت لتأمرنا بذلك ؟
فقلت: أنا جورج وأمركم بتركها حتى يحضر المفتش مارك وأنا الكاتب البوليسي ولا أعتقد أن من الجائز تغير مكان الجثة وذهاب الأدلة .
فخرج الرجل وقد كان من بينهم السكرتير و رجل ذلك الذي يدعى مستر كاسيتي وكان السكرتير في حالة يرثى لها يدل على حبه لسيدة .
لي عودة مع التكملة جاااري الكاتبة "^.^"