Mr.Mana
11-8-2011, 01:48 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا أخبركم أنني والله أقول الحق ولا غير الحق
أنا اأعمل بأحد الورش وعندما لا يكون لدينا عمل نرتاح
والآن أخبركم بالقصة التي لا أكاد اصدقها أنا نفسي
ثلاثة أيام بلا عمل مرة علي وقررت أن أنام بأحد المخازن وفي حالة وجود اي عمل يتصلون بي فأقوم بالعمل
ولأول مرة بحياتي أنام بهذا المخزن جهزت لنفسي فراش بسيط ووضعت رأسيي للراحة وما إن غبت في النوم حتى شعرت بحركة بالقرب مني أستيقظت ونظرت حولي فإذا بأناس من حولي لا أعرفهم داخل المخزن و كلهم يتكلم ويمضي ويروح ويرجع حاولت أن أقوم من مكاني ولكن بلا فائدة شعرت كأنني مربوط الغريب أنني لم أخف نهائيا وأنا أنظر إليهم وواحد منهم تخطاني وأنا نائم ثم قال (( السلام عليكم )) فحاولت الرد عليه ولكني لم أستطع الرد رفعت كفاي قليلا كأني أقول وعليكم السلام .. مضى ذلك الشخص وما إن أختفى الناس من حولي
حتى قمت من النوم
ظننت أن هذا حلم وهلوست صائم ذهبت إلى الصلاة ثم بعد نهاية يوم العمل غادرت
في اليوم التالي وبنفس الوقت تقريبا ذهبت للنوم بنفس المكان ولكني هذه المرة قلت أذكار قبل النوم وبعض الأدعية والرقى الشرعية وبعد أن غبت في النوم قمت بعد لحظات لأجد نفسي بعيد عن المكان الذي نمت فيه أول مرة حاولت فتح عيني أكثر ولكني لم أستطع تخبطت وأنا اضرب بهذه المكينة أو الجدار وأحاول العثور على حذائي ولكني لم أستطع العثور إلا على فردة واحدة فقط .. المهم أنني خرجة من المخزن وهناك حاولت فتح عيني بيدي وبصعوبة رأيت الدنيا كما لو كانت مغمورة بالمياة وسقطة هناك وشعرت كأن شيء يسحبني إلى الداخل أي داخل المخزن .. لم أستطع المقاومة وهنا ظهر أحد العمال الهنود من الشركة التي أعمل بها وأسمه (( سلفر مني )) أي ا( المال الفضي )) نسميه بالدوام فلوس لتسهيل نطق الأسم
المهم حملني بين يديه وسالني __ شو فيه
قلت له __ ما اقدر أشوف
قال لي __ ما في مشكلة
المسكين سحبني لخلف المخزن وهناك مرزاب ماء (( المرزاب هو المكان الذي يفرغ منه الماء بعد هطول المطر )) ووضعني تحته وسال على رأسي ماء بارد هنا قمت من النوم لقد كنت في النفس الفراش ونفس المخزن وكأن شيء من الذي أخبرتكم عن لم يكن
كل ذلك كان كأنه حقيقة لقد تعجبت كثيرا هل كان حلم أم واقع ..
رجعت إلى أحد زملائي وأخبرته بما حصل .. تعجب كثيرا وقرر الذهاب معي في اليوم التالي
المهم في اليوم التالي إي الأربعاء قال لي صديقي أسبقني على المخزن وسوف ألحق بك
المهم أني وصلت هناك ونمت وبعد قليل سمعت صديقي يدخل لكني لم أستطع الألتفات لأراه
سمعته يمشي حولي ويتمتم بكلمات علمت أنه صوته ولكني لم أتحرك ثم خرج وبعد قليل قمت من النوم لأرى نفسي بعيد عن المكان الذي نمت به وهناك جمع من الناس الذين أعرفهم هم عمال النظافة بالشركة يذهبون ويعودون من حولي حاولت العثور على حذائي وبصعوبه عثرت عليه وقد كان قذرا والخيط لم يكن مربوط
ثم صرخت بعمال النظافة وقلت انه ليس لي أين حذائي فأشار احدهم أنه خلف المكينه ذهبت هناك فوجدته وقبل أن ألبسه وجدت شاب يلبس ثوب يقول لي أبتعد قليلا وفرش سجادة وصلى وبعد قليل قام أحد من بالمخزن بتشغيل أغنه وأقسم بالله أني أعرفها وهي قديمة جدا جدا لقد تعجبت كيف يضع أغنية وهناك عبد من عباد الله يصلي خرجة من المخزن لأجد نفسي بمكان أشبه بصحراء ومن بعيد رأيت رجل شايب مقبل إلي .. فرحت لقد كان جدي وصرخت من الفرحة وقلت الحمد لله أخيرا سوف أقضي رمضان معه .. والحقيقة أنه ميت منذ ثلاث سنوات تقريبا .. وما إن تقرب أكثر حتى تغيرت الملامح لرجل أخر واقسم بالله اني بكيت
قمت من النوم ووجدت نفسي بنفس المكان لم يكن أحد حولي وحذائي لم يمسه أحد
ذهبت لصديقي وأخبرته بما جرى وقال لي أنه لم يذهب إلى المخزن لأنه شغل مع أحد الأصحاب
-----------------
والله ثم والله أن كل حلم من تلك الأحلام كان واقعيا بشكل لا يصدق كل شيء كان حقيقيا
هذا ما قد جرى لي في الثلاثة أيام الماضيه
والله على ما أقول شهيد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا أخبركم أنني والله أقول الحق ولا غير الحق
أنا اأعمل بأحد الورش وعندما لا يكون لدينا عمل نرتاح
والآن أخبركم بالقصة التي لا أكاد اصدقها أنا نفسي
ثلاثة أيام بلا عمل مرة علي وقررت أن أنام بأحد المخازن وفي حالة وجود اي عمل يتصلون بي فأقوم بالعمل
ولأول مرة بحياتي أنام بهذا المخزن جهزت لنفسي فراش بسيط ووضعت رأسيي للراحة وما إن غبت في النوم حتى شعرت بحركة بالقرب مني أستيقظت ونظرت حولي فإذا بأناس من حولي لا أعرفهم داخل المخزن و كلهم يتكلم ويمضي ويروح ويرجع حاولت أن أقوم من مكاني ولكن بلا فائدة شعرت كأنني مربوط الغريب أنني لم أخف نهائيا وأنا أنظر إليهم وواحد منهم تخطاني وأنا نائم ثم قال (( السلام عليكم )) فحاولت الرد عليه ولكني لم أستطع الرد رفعت كفاي قليلا كأني أقول وعليكم السلام .. مضى ذلك الشخص وما إن أختفى الناس من حولي
حتى قمت من النوم
ظننت أن هذا حلم وهلوست صائم ذهبت إلى الصلاة ثم بعد نهاية يوم العمل غادرت
في اليوم التالي وبنفس الوقت تقريبا ذهبت للنوم بنفس المكان ولكني هذه المرة قلت أذكار قبل النوم وبعض الأدعية والرقى الشرعية وبعد أن غبت في النوم قمت بعد لحظات لأجد نفسي بعيد عن المكان الذي نمت فيه أول مرة حاولت فتح عيني أكثر ولكني لم أستطع تخبطت وأنا اضرب بهذه المكينة أو الجدار وأحاول العثور على حذائي ولكني لم أستطع العثور إلا على فردة واحدة فقط .. المهم أنني خرجة من المخزن وهناك حاولت فتح عيني بيدي وبصعوبة رأيت الدنيا كما لو كانت مغمورة بالمياة وسقطة هناك وشعرت كأن شيء يسحبني إلى الداخل أي داخل المخزن .. لم أستطع المقاومة وهنا ظهر أحد العمال الهنود من الشركة التي أعمل بها وأسمه (( سلفر مني )) أي ا( المال الفضي )) نسميه بالدوام فلوس لتسهيل نطق الأسم
المهم حملني بين يديه وسالني __ شو فيه
قلت له __ ما اقدر أشوف
قال لي __ ما في مشكلة
المسكين سحبني لخلف المخزن وهناك مرزاب ماء (( المرزاب هو المكان الذي يفرغ منه الماء بعد هطول المطر )) ووضعني تحته وسال على رأسي ماء بارد هنا قمت من النوم لقد كنت في النفس الفراش ونفس المخزن وكأن شيء من الذي أخبرتكم عن لم يكن
كل ذلك كان كأنه حقيقة لقد تعجبت كثيرا هل كان حلم أم واقع ..
رجعت إلى أحد زملائي وأخبرته بما حصل .. تعجب كثيرا وقرر الذهاب معي في اليوم التالي
المهم في اليوم التالي إي الأربعاء قال لي صديقي أسبقني على المخزن وسوف ألحق بك
المهم أني وصلت هناك ونمت وبعد قليل سمعت صديقي يدخل لكني لم أستطع الألتفات لأراه
سمعته يمشي حولي ويتمتم بكلمات علمت أنه صوته ولكني لم أتحرك ثم خرج وبعد قليل قمت من النوم لأرى نفسي بعيد عن المكان الذي نمت به وهناك جمع من الناس الذين أعرفهم هم عمال النظافة بالشركة يذهبون ويعودون من حولي حاولت العثور على حذائي وبصعوبه عثرت عليه وقد كان قذرا والخيط لم يكن مربوط
ثم صرخت بعمال النظافة وقلت انه ليس لي أين حذائي فأشار احدهم أنه خلف المكينه ذهبت هناك فوجدته وقبل أن ألبسه وجدت شاب يلبس ثوب يقول لي أبتعد قليلا وفرش سجادة وصلى وبعد قليل قام أحد من بالمخزن بتشغيل أغنه وأقسم بالله أني أعرفها وهي قديمة جدا جدا لقد تعجبت كيف يضع أغنية وهناك عبد من عباد الله يصلي خرجة من المخزن لأجد نفسي بمكان أشبه بصحراء ومن بعيد رأيت رجل شايب مقبل إلي .. فرحت لقد كان جدي وصرخت من الفرحة وقلت الحمد لله أخيرا سوف أقضي رمضان معه .. والحقيقة أنه ميت منذ ثلاث سنوات تقريبا .. وما إن تقرب أكثر حتى تغيرت الملامح لرجل أخر واقسم بالله اني بكيت
قمت من النوم ووجدت نفسي بنفس المكان لم يكن أحد حولي وحذائي لم يمسه أحد
ذهبت لصديقي وأخبرته بما جرى وقال لي أنه لم يذهب إلى المخزن لأنه شغل مع أحد الأصحاب
-----------------
والله ثم والله أن كل حلم من تلك الأحلام كان واقعيا بشكل لا يصدق كل شيء كان حقيقيا
هذا ما قد جرى لي في الثلاثة أيام الماضيه
والله على ما أقول شهيد