مرسال
2-6-2007, 11:04 PM
وانا انظر لتلك الكرة التي على رف مكتبي جال في خاطري أمور مترامية الأطراف مترابطة الأسباب
فأخذ انظر في هذا الأمر جالت بي الخواطر والأفكار وقلت في نفسي لماذا حدث هذا
هل هو أمر قد أصابنا أم هو عقاب سلطه الله علينا أم هو ابتلاء منه سبحانه وتعالى
نظرت في الشرق فإذا بذاك الدب الروسي نظرت بجوارها فإذ بتلك الضباع قد تكالبت على فريسة تريد الأكل منها وعلى رأسها أسد محرضها ونضرت في الشمال و إذا بالأسد قد ذهب إليها وأخذت أنظر هنا وهناك وأنا أرى مشاهد تدمع لها العين ويحن لها القلب وتوالت صيحات صعقتني من شدتها !! طفل يبكي خلف والده وإمرآة تبكي خلف ولدها ووالد يبكي على أبنته وبنت تبكي على خلع حجابها وذاك الملثم يقف على رأسهم وهو ضاحك وعلى صدره صليب حقد أسود وبقربه ذاك الرجل حاملاً سيفه منتظراً دوره ليبدأ وقد . صلبوا أطفالنا على الأشجار في الشيشان واغتصبوا أخواتنا في العراق وقتلوا شيخنا في مسجدنا وعذبوا أبائنا في السجون و وذبحنا في على يد السيخ في الهند على مرأى ومسمع منا وهم ينادون بصوت الحرية ويقولون حقوق الإنسان وهم ربما عاملو حيواناتهم أفضل منا .
كل يوم نسمع ونرع العجب العجاب تلك مقبرة جماعية وتلك صورة متفرق ... إلخ وهم يقولون سوف نعاقب المسئول وقلت لماذا اختلفت العقائد وتشاركت في القضاء على ديننا الذي حمانا بشرعيته
و انأ أنظر هنا وهناك وأترقب ليالاً و نهاراً لعي أجد من بصيص أمل
ونظرت على حالنا و وإذا بشاب كأنه فتاه و أخر ذا شعر و بنطال جاوز خاصرة وأوشك على السقوط وأخر ذئب يجول الطرق ساعياً بينها راغباً في فريسة لعلها تكون مارة هنا أو هناك
فقلت في نفسي مل الفرق بيننا وبينا هؤلاء الذين غزوا أرضنا وحاربوا ديننا وسعوا على هلكنا ونحن نفعل كل جديدهم ونلبس مثل لبسهم ونقول بصوت عال اللهم عليك باليهود وه
كيف ذا وقد اصبحنا مثلهم ومنا لا يصلي ومنا من عشقهم وبغض اخاه المسلم
وتمنا زواله
وللحديث بقيه
فأخذ انظر في هذا الأمر جالت بي الخواطر والأفكار وقلت في نفسي لماذا حدث هذا
هل هو أمر قد أصابنا أم هو عقاب سلطه الله علينا أم هو ابتلاء منه سبحانه وتعالى
نظرت في الشرق فإذا بذاك الدب الروسي نظرت بجوارها فإذ بتلك الضباع قد تكالبت على فريسة تريد الأكل منها وعلى رأسها أسد محرضها ونضرت في الشمال و إذا بالأسد قد ذهب إليها وأخذت أنظر هنا وهناك وأنا أرى مشاهد تدمع لها العين ويحن لها القلب وتوالت صيحات صعقتني من شدتها !! طفل يبكي خلف والده وإمرآة تبكي خلف ولدها ووالد يبكي على أبنته وبنت تبكي على خلع حجابها وذاك الملثم يقف على رأسهم وهو ضاحك وعلى صدره صليب حقد أسود وبقربه ذاك الرجل حاملاً سيفه منتظراً دوره ليبدأ وقد . صلبوا أطفالنا على الأشجار في الشيشان واغتصبوا أخواتنا في العراق وقتلوا شيخنا في مسجدنا وعذبوا أبائنا في السجون و وذبحنا في على يد السيخ في الهند على مرأى ومسمع منا وهم ينادون بصوت الحرية ويقولون حقوق الإنسان وهم ربما عاملو حيواناتهم أفضل منا .
كل يوم نسمع ونرع العجب العجاب تلك مقبرة جماعية وتلك صورة متفرق ... إلخ وهم يقولون سوف نعاقب المسئول وقلت لماذا اختلفت العقائد وتشاركت في القضاء على ديننا الذي حمانا بشرعيته
و انأ أنظر هنا وهناك وأترقب ليالاً و نهاراً لعي أجد من بصيص أمل
ونظرت على حالنا و وإذا بشاب كأنه فتاه و أخر ذا شعر و بنطال جاوز خاصرة وأوشك على السقوط وأخر ذئب يجول الطرق ساعياً بينها راغباً في فريسة لعلها تكون مارة هنا أو هناك
فقلت في نفسي مل الفرق بيننا وبينا هؤلاء الذين غزوا أرضنا وحاربوا ديننا وسعوا على هلكنا ونحن نفعل كل جديدهم ونلبس مثل لبسهم ونقول بصوت عال اللهم عليك باليهود وه
كيف ذا وقد اصبحنا مثلهم ومنا لا يصلي ومنا من عشقهم وبغض اخاه المسلم
وتمنا زواله
وللحديث بقيه