Xx Spring xX
14-10-2011, 01:05 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
ساعة تمضي و أخرى ذهبت
نسترجع ذكريات الماضي بحلوها و مرها نتذكر أشياءً أو ننسى بعضها .
ساعة تمضي و أخرى ذهبت .
نعمل جاهدين من أجل الآخرين فيومنا هذا قد يكون سعيد أو حزين .
ساعة تمضي و أخرى ذهبت .
نخطط لمستقبلنا الباهر فإما أن نكون من الأوائل و إما تكون من الأواخر .
ساعة تمضي و أخرى ذهبت .
بسرعتها تجري ، ما إن أنظر إلى تلك الساعة المعلقة على الحائط لا أرى سوى ما يثير قلقي ، تنساب بغمضة عين و برمشة جفن لتعلن بداية يوم أو نهايته ، تخبئ بورائها أحداث القدر القادمة ، دافنةً ذكريات عافها الدهر مخبأةً في سطور تاريخ المرء الغامضة ، قد ينكر الانسان وجودها أو ينساها في لحظة و يتذكرها في أخرى ، لكن متى ...؟؟؟ ، هذا السؤال لكن أين الإجابة ؟؟؟ ، بسهولة تكمن في السطور المتبقية من هذا الموضوع ، أخرجتها من بعد بحث طويل في عدة سنين ، صغيرة أنا لا أنكر ذلك ، لكن ألم أكتسب و لو ذرة من الخبرة في هذه الحياة ، بلى فحتى الطفل الرضيع كذلك ، لذا سأعرض إجابتي المتواضعة و لكم الرأي فيها .
في حين يمضي المرء وقته باللعب و اللهو و يهدره في لا شيء هنا سينسى أما إذا كان خلاف ذلك فلا ، سمعت هذه العبارة و أخذت تتردد في آذاني ، لكنني لم أكتشف معناها الحقيقي إلا عند التجربة فهي خير برهان ، أراهن على أنك و في هذه*اللحظة تسأل نفسك ما الغرض من هذا الموضوع ، أنشأته بسبب إيصال رسالة ألا و هي " حاول استغلال وقتك فيما يفيد فالأعمار تجري و كلما زادت نقصت " ، انظر حولك ستجد أناساً في طي النسيان جائعين ينتظرون من يطعمهم ، أو كبير طاعن في السن يحتاج لكي تساعده ، لم لا تعطيهم من وقتك و لو بالقليل ، اعمل صالحاً ستؤجر لاحقاً ، غداً لن ينفعك شيء سوى عملك الصالح ، و تذكر أنه ليس للإنسان عمرٌ ثانٍ ، فحاول تمضيته فيما يرضي الله و لا يغضبه .
و في الختام أقول اقضها بحكمة قبل أن تكون قد فنت ، فبعد فترة غير معلوم قدرها ستكون قد ...... انتهت !!
انتبه !!!! فساعة تمضي و أخرى ذهبت .
ساعة تمضي و أخرى ذهبت
نسترجع ذكريات الماضي بحلوها و مرها نتذكر أشياءً أو ننسى بعضها .
ساعة تمضي و أخرى ذهبت .
نعمل جاهدين من أجل الآخرين فيومنا هذا قد يكون سعيد أو حزين .
ساعة تمضي و أخرى ذهبت .
نخطط لمستقبلنا الباهر فإما أن نكون من الأوائل و إما تكون من الأواخر .
ساعة تمضي و أخرى ذهبت .
بسرعتها تجري ، ما إن أنظر إلى تلك الساعة المعلقة على الحائط لا أرى سوى ما يثير قلقي ، تنساب بغمضة عين و برمشة جفن لتعلن بداية يوم أو نهايته ، تخبئ بورائها أحداث القدر القادمة ، دافنةً ذكريات عافها الدهر مخبأةً في سطور تاريخ المرء الغامضة ، قد ينكر الانسان وجودها أو ينساها في لحظة و يتذكرها في أخرى ، لكن متى ...؟؟؟ ، هذا السؤال لكن أين الإجابة ؟؟؟ ، بسهولة تكمن في السطور المتبقية من هذا الموضوع ، أخرجتها من بعد بحث طويل في عدة سنين ، صغيرة أنا لا أنكر ذلك ، لكن ألم أكتسب و لو ذرة من الخبرة في هذه الحياة ، بلى فحتى الطفل الرضيع كذلك ، لذا سأعرض إجابتي المتواضعة و لكم الرأي فيها .
في حين يمضي المرء وقته باللعب و اللهو و يهدره في لا شيء هنا سينسى أما إذا كان خلاف ذلك فلا ، سمعت هذه العبارة و أخذت تتردد في آذاني ، لكنني لم أكتشف معناها الحقيقي إلا عند التجربة فهي خير برهان ، أراهن على أنك و في هذه*اللحظة تسأل نفسك ما الغرض من هذا الموضوع ، أنشأته بسبب إيصال رسالة ألا و هي " حاول استغلال وقتك فيما يفيد فالأعمار تجري و كلما زادت نقصت " ، انظر حولك ستجد أناساً في طي النسيان جائعين ينتظرون من يطعمهم ، أو كبير طاعن في السن يحتاج لكي تساعده ، لم لا تعطيهم من وقتك و لو بالقليل ، اعمل صالحاً ستؤجر لاحقاً ، غداً لن ينفعك شيء سوى عملك الصالح ، و تذكر أنه ليس للإنسان عمرٌ ثانٍ ، فحاول تمضيته فيما يرضي الله و لا يغضبه .
و في الختام أقول اقضها بحكمة قبل أن تكون قد فنت ، فبعد فترة غير معلوم قدرها ستكون قد ...... انتهت !!
انتبه !!!! فساعة تمضي و أخرى ذهبت .