تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ~ زاوِيتِـي ( قلـمْ متمـرّد ) ؛ [ الأطفَـال ؛ و المُستقبـل .. ؟ ] .



Keen
7-12-2011, 08:24 AM
بسمِ الله الرّحمن الرّحيـم ----------------------------
السلامُ عليكُم و رحمةُ اللهِ و بركاته ----------------------------

http://images.msoms-anime.net/images/95091755365316946607.jpg

[ الأطفَـال ؛ و المُستقبـل .. ؟ ] - بقلـم : Keen ------------------------

الطُّفولـة ، هي تلك المرحلة البيضاء و البريئة في حياتنا .. تمتلئ فيها لحظات المرح و الفرح ، و التجارُب الشقيّة ،

فترة اللعـب و الأصدقاء ، فترة تبعد الطفل و تعزله عن هُموم و مشاكل العالم الخارِجي و تجعله يعيش فترة مؤهلة طيبة .

و حتَّى إن لم يتح لكثيرٍ من الأطفال أن يعيشُوا ذلك ، و لكن بالمفهوم العامّ .. ذلك ما تعنيه الطّفولـة فرضـاً و ليس

جبراً ، و هي أيضاً المرحلة التي يكُون فيها عقل الطفل و ضمِيره ؛ و مستوى وعيه بسِيط و بدائِي جداً .. بحيث

أنّ قدرته على التمييز بين الصّواب و الخطأ منعدمة أو بسيطة جداً ما لم يخض تجربةً تعلّمه ذلك ؛ و حديثاً أثبتت

الدراسات النفسية العلمية الإجتماعية أنّ 80 % من شخصيّـة الشّخـص تُصقـل و تتشكّل خلال السّنوات العشر الأولى

من عمره ؛ فالطفولة الممتلئة بالعطف و الحنان و التجارُب المفيدة ، و الدروس القيّمة و التربية السليمة في العشر

سنوات الأولى من عمر الطّفل تصنع من شخصيته مستقبلاً شخصية سلِيمة لا تعاني من أي اضطرابات أو مشاكل

كما تصنع منه شخصاً ناجحاً إن لم يحد عن مسارِه في مرحلة ما بعد الطُّفولة نتيجة آثار و مسبّبات أخرى . و

من جهةٍ أخرى ، الطفولة الممتلئة بالمشاكل الأُسرية و الإعتداءات الجسدية أو الجنسية أو الإضطرابات النفسية

و عدم الإستقرار الأسري و العائِلي ، تصنع منه غالباً شخصية ذات تبعيّات سيّئة ، كحاقد أو معادِي للمجتمع ،

كقاتل أو مُعتدي ، كطائش أو منحرف أو مُدمن ؛ أو فاشل اجتماعياً ، أو غيرها من الأصناف التي تؤدّي لشخصية

سيّئة أو فاشِلة بالمفهوم العامّ . لذلك من المهم جداً للآباء أن يوفّروا مرحلة طفُولة طيّبة و مستقرّة و هادِئة

لأطفالهم حتّى يغدَوْ مستقبلاً ناجحين و سلِيمين . و من الصّواب دائماً عزلهم عن المشاكل الأسرية أياً كانت

بساطتها و لا يقتصر ذلك على الآباء فقط .. بل على الإخوان ، الأخوات ، الأقرباء ، الأصدقاء .. و غيرُهم ،

فأي شخص يحيطِ به طفل أو اكثر لابدّ أن يترك بصمة جيدة عليه تساهم في بناء شخصيته مستقبلاً بعكس

أن يترُك بصمة سيّئة عليه قد تكُون سبباً في أن يؤول مستقبل ما بعد طفُولته إلى منحنى سيّئ له و لشخصيته .

فالأطفال بالإثبات العلمِي تؤثر فيهم أصغر التفاصيل التي قد لا ندركها نحنُ البالغيـن ، فبعض السلوكيات السيئة

التي يقوم بها من حول الأطفال .. يلاحظها الأطفال بعمق ، و حتى إن ميّز عقلهم الباطن بأنها سلوكيات خاطئة

إلا أن الوعاء الخالي في عقولهم الذي يسمى باللا وعي الذي ليس لهم عليه سُلطان ، يحتفظ و يختزل تلك

السلوكيات ، و فيما بعد .. قد يقُومُوا بها بغير إدراكٍ منهم لها ، فعقُولهم لازالت لم تنضج بعد و كذلك ضمائِرهم .

لذلك ، أعُود و أقول أخيراً أن من المهم ( صقل ) الأطفال في تلك المرحلـة بالطريقة السليمة و الصائِبة ، و إلا

فالنتائِـج نعرفها جميعاً ! .. و قد يلاحظ بعضٌ منكم أن كثيراً مما واجهناه في طفُولتنا أثّر علينا و نحت شخصيتنا .

ران الرقيقة
7-12-2011, 03:47 PM
جزاكم الله خيرا أخى على المعلومات الطيبة فعلا مرحلة الطفولة مهمة جدا ولو فكرنا فى
أنفسنا سنجد كثيرا من الأشياء الحسنة أو السيئة التى نعملها نتيجة لأشياء كانت

حدثت فى طفولتنا أو حتى الأشياء التى نخاف منها الأن زرعت فينا منذ الصغر

كم أعشق براءة الأطفال وتفكيرهم السطحى لدى أخ يبلغ 5 سنوات من العمر لا أستطيع أن أتخيل البيت من دون تعليقاتة اللطيفة وبراءتة الفظيعة ربى يحفظه icon152

دمت بحفظ الله ورعايتة

Bramooda
7-12-2011, 05:58 PM
آلسلآم عليكم ورحمة آلله وبركآته ..

مشكووور آخوي "keen" عآلمعلومآت آلقيمة وآلمفيدة جعله آلله في ميزآن حسنآتك ..

يآآزين آلطفولة يآزيين آيآآم آلبرآءة .. لو علي آبي آرجع صغنونة ..

تقبل مروري..

bramooda..

بدر آلزمـآن
7-12-2011, 06:42 PM
و عليكم آلسلآم و رحمة آلله و بركـآته .. icon26icon26icon26
جُزيت خيرًآ.. فعلًآ معلومـآت مفيدهه وقيمهه .. icon1440 icon26icon26

يـ آلله .. !! تذكرت آيـآم آلطفولة آلقميلة.. :icon100: icon26icon26icon26icon26
آخخ بس لو ترجع هذيك آلآيـآم .. icon147 icon26icon26icon26icon26


في آمـآن آلله ..bye00 icon26icon26icon26

الآنسة سالي
7-12-2011, 08:01 PM
وعليكم السلام وررحمة الله وبركاته

ها انت تعود بـ رائعة أخرى من روائعك التي عودتنا عليها ..

و هي بالتأكيد نقطة في غاية الأهمية والحساسية تلك التي سنناقشها بناء على تجارب وقرآءات




الأطفال : هم كنز ثمين لا يعلم قيمته إلاّ من حُــرِمَ منه كبيراً أو صغيراً ..

ولا يفرط ويهمل صيانة وحماية هذا الكنز إلاّ من ضلّ و غواه إبليس , وأُعمِيَ بصره وفؤاده ..


وها نحن نرى ونسمع كثيراً , بل نعلم يقيناً أن كل أولئك الناجحين في المجتمع هم ثمرة الطفولة المستقيمة القائمة على
صون هذا الطفل من منغصات سعادة الطفولة من غموم ونخوها ..

و ربطهم وثيقاً بالله تعالى وبتعاليم دينه الحنيف .. من تعويد على الصلاة في المسجد وعلى ايقاظهم من النوم لأدائها ..

و من تعليمهم الأذكار والتنبيه على اهميتها و ذكر فوائدها وما يترتب على تركها .. من تلقينهم منذ الصغر آيات القرآن الكريم ,

و من تعويدهم على احترام الكبير والرحمة بالصغير .. و الحرص على بر الوالدين ..

وأيضاً, غرس بعض السلوكيات الحسنة فيهم عميقاً و دائماُ كــ التعاون بين الإخوة في العمل , احترام بيوت الله و بيوت الناس بالمثل ..

الحرص على نظافة الطرقات .. مساعدة الآخرين وفضلها .. حسن استغلال الوقت ... تعليمه قيمة و عظم حق الأمانة ..



و أعجبني أحد الآباء وهي قصة سمعتها قديماً ويبدو ان بعض احداثها تبخرت .. لكن المهم فيها :

أن الأب دخل مع إبنه أحد المطاعم فأكلا وقد تم دفع الفاتورة مسبقاً .. وحين أرادا الخروج أخذ الأب قارورة ماء من ثلاجة المطعم ..
وهم بالخروج بدون الدفع , فــ إبنه ذكره بأنه لم يدفع ... رد الأب بأنها مجرد قارورة بريال واحد وسيأتي لاحقاً للدفع ..

رفض الطفل هذا الفكرة و أبى أن يبرح المطعم حتى يدفع الأب ما عليه .. وحين وصلا السيارة أخبر الأب ابنه انه كان يختبره فقط

و يرى هل انتجت تربيته و تعليمه ثمراً طيباً .. في تحريصه المستمر على الأمانه ..


مثل هؤلاء الأطفال إن تم مواصلة الاعتناء بهم باعتبارهم هبة عظيمة من الله و أمانه سيسأل الآباء عنها يوم الدين ,
فــ سينبتون نباتاً حسناً , ويكبرون ليصبحوا أنجح الأعضاء على مستوى البيت الواحد والمجتمع بأسره ..



والعكس صحيح إن أهمل الأباء أطفالهم و لم يربوهم بالطريقة أعلاه التي ربّى بعض الآباء ابناءهم عليها , فـ سيكونون حسرة ونداماً عليهم يوم لا ينفعهم الندم ..

سيكون ذلك الطفل متمرد , قاسي , اناني , عاق , شاذ في شخصيته وسلوكياته في مجتمعه ..

لأن تلك السلوكيات والآداب لم تغرس ولم تصقل كما قلت بالطريقة المثالية الصحيحة


وهذه والله أكبر خسارة .. حين يخسر الآباء كنزهم العظيم , ويأتي دور الاستفادة منهم في ايام الكبر فـ لا نجدهم عوناً وسنداً




قبل أيام كنت مع أبي خارج المنزل , وفي طرق عودتنا للمنزل توقفنا لشراء بعض الأغراض من المركز التجاري

و هناك محل للوجبات السريعة يقع بجانب المركز .. حيث كنت أنظر و بتعجب وبشكل لم اصدقه والله إلى مجموعة من ثلاثة أشخاص داخل هذا المحل ..

إثنان يبدو انهما تجاوزا الـ 22 .. وأحدهم أراهن بل أقسم انه لم يتجاوز الـ 15 ..



بدا لي كما رآه أبي أيضاً طفلاً صغيراً بجانب رفقته تلك .. ولم يرفع نظره كثيراً عن هاتفه الذي بات يشغل حيزاً كبيراً من عقول واوقات هذا الجيل ,,

وكان كمن يستقبل ويرسل من و إلى هواتف رفيقيه .. الحقيقة انه لم يعجبني ما رأيت ولم استطع التفكير بشيء طيلة تلك الايام سوى بذلك المشهد المحزن ..


فـ حين طال سبات الآباء .. جاع الأبناء ... وسيسألون والله وسيحاسبون ..


,, نسأل الله السلامة والعافية .. وأعان الله الآباء والأمهات على القيام بما امرهم الله تجاه اطفالهم ..

وإلاّ فلا داعي لإنجاب الأطفال إن لم نكن متسعدين للصبر على تربيتهم وفق منهج القرآن وسنة حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم ..









شكراً جزيلاً لك keen على موضوعك الحساس البالغ الاهمية وعلى حرصك وهمتك ..




باركك الله

حَالِمة
7-12-2011, 08:15 PM
مكاني ان شاء الله .. أقرأ وأعود


وعليكُم السّــلام ورحمةُ اللهِ وبركــاتُهْ

الأطفال .. وما أدراكَ ما الأطفالْ .. ! !

جميلُ ما ذكرت و ما إليهِ أشرت ..

من المُؤكد ان الجميعْ تحصلُ لهم مواقفُ تُثبت هذا الأمر .. سواءً بملاحظته أو لا

فجميعنا نكتسِبْ أمُوراً في طُفولتنا تُبنى عليها شخصياتنا

فأنا أذكرُ أشياءً غريبة من حينٍ لآخر ..

فمثلاً , أذكرُ مرةً كان والدِي يقلبُ في القنوات ورأى شيئاً ترفضُه العين فأسرع في

قلبِ القناة و أطلق دعوة ! ! لازلتُ أذكرُ اللقطة و وجه والدي و الدعوة التي أطلقها !!
ولأنني نشأتُ طُفولتِي في السعودية وكانت زيارتي لبلدي لأول مرة في السادسة من عُمري

فضحتُ والدتِي مرةً في تاكسِي إنكاراً مني لظاهرة ان تجلس امرأةً بجانب السائق !!

كنتُ أركلُها واصرخ و أعيبُ الموقف حتى ماصدقت و نحنُ ننزل ! مُتعجبةً أمرِي

وكذلك ورغم انني طفلة رفضتُ مصافحة ابن عمي الذي يكبرني باعوامٍ عدّة !! لسببٍ أجهله وقتها

كان شعُوراً بأن الأمر عيب !! أو لا يجوز !!

وايضاً - في طفولتي - كنتُ أكرهُ ان يحدّثني الصبية من اقاربي او ان يمازحونني

عموماً كنت مثال الطفلة المُعقّدة لدى عائلتِي .. !!

لكن بالتفكير في الامر اجدُ ان مافعلتُه لم يكُن غريباً اذ انني لم اعتد ذلك ابداً في المجتمع السعوديّ ! !

فأصبح شيئاً داخلياً من عاداتٍ اكتسبتها في طفولتي آمنتُ بها و اعتدتُ عليها فلم استطع تغييرها

وتصبح مع الوقت ذكرياتٍ طريفة !! ..

~

بوركتم على الموضوع المهم والجميل

بانتظار القادم باذن الله

لا تنسوا ذكر الله , والصّلاة على الحبيب

yasser salah
7-12-2011, 10:01 PM
السلام عليكم ورحمة اللة
اعجبتني جدا جدا هذة المرة زاويتك المشرقة اخي كين
الطفولة مهد الرجولة منها يبدا البناء فاما بناء شامخ باخلاق واداب وائما بناء بالي هجرتة الاخلاق
فالاسلام اهتم بالطفولة واسس منهجٍ تربويّ شامل
ومن المؤسف حقاً أنّ تتوجه أنظار كثير من المسلمين ـ وخاصةً العاملين منهم في حقل التربية ـ إلى مدارس الغرب التربوية ليتلقوا عنهم مناهجهم التربوية ، وأن يفوتهم أنّ في الشريعة الإسلامية العلاج الناجع لجميع ما استُعصي عليهم حلُّه
لابد ان تجعل لطفلك منك قدوة حسنة
لك اخي العزيز جزيل الشكر علي زاويتك المفيدة المشرقة
اتمنى ان تواصل ابداعك
شكرا جزيلا لك تقبل مروري
^ ________ ^

Fifa san
8-12-2011, 03:55 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرًا لك أخي Keen على مناقشة نقطة من أهم النقاط والتي تبني مستقبل الأمة
فأطفال اليوم هم شباب الغد وعلى ما ينشؤن عليه سيكبرون
المشكلة والمعضلة الكبرى أن هذه الأيام هناك من يتدخل في تربية هؤلاء الأطفال
فالتلفاز بقنواته الفضائية الكثيرة والحاسوب والإنترنت الذي أصبح من السهل أن يكون في أيدي هؤلاء الصغار
وأجهزة الاتصالات (البلاك بيري بالذات) وغيرها من وسائل التقنية
بل إنني أرى أن الجيل الجديد وكما سمعت من دراسة عن الأطفال
أن المستوى التعليمي لهم منخفض مقارنةً بالأجيال السابقة
سابقًا كان الآباء يهتمون بتربية وغرس الأخلاق الحميدة في نفوس أبنائهم
الآن لا أقول أنهم لا يهتمون بأبنائهم كلا ولكن عدم مراقبتهم ومراقبة ما يقومون به
والانشغال بحياتهم أيًا كانت هذه المشاغل
هذا غير من يترك تربية الأطفال بيد المربيات والخادمات
وحقيقة ومن تواجد أخي الصغير ذو السبع سنوات أجد كم هو متعب حقًا أن توضح له الصواب من الخطأ
وكذلك أن تستطيع أن تحببه في عمل ما وتنفيره من أعمال أخرى
التربية بحق جهاد وهو عمل بحاجة إلى صبر وإخلاص
أسأل الله العون لجميع الآباء والأمهات والمربين والمربيات
شكرًا لك مرة أخرى أخي Keen وعذرًا على المشاركة البسيطة
تحيتي للجميع وفي حفظ الله ورعايته

asdadin
8-12-2011, 06:45 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

أهلاً بك أخي keen .. معلومات جبارة جداً
مع أنها قديمة لكنها مفيدة ..
كم تمنيت أن تعود هذه الطفولة إلى لأصحح جميع الأخطاء التي بدرت مني ..
فـ والله الذي لا إله غيره أنني لا أعلم ما هو الصواب من الخطأ .. كم عشت حياة مملوئة بالحب و الوقار ..
بطيبة امهاتنا الحنونات ( الله يحفظهم ) .. كانت هناك مواقف جميل جداً .. كنا نتعلم أشياء كثير نحن الأطفال ( الذكر والأنثى )
كنا نتعلم .. السباحة .. كرة القدم .. تصليح الشاهي :wah-sm-new (15): وأشياء كثيرة تعلمناها ..
لكن عندما كبرنا .. تعلمنا ما علينا أن نقوم به .. من أداء للصلاة في وقتها مع الجماعة ..
الصدقة على الفقراء وغيرهم .. الحج لمن استطاع له سبيلاً ..

في الختام شكرا لك أخي keen على هذه المعلومة الجميلة جداً ..


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. ^_^

[مِسعَرُ حَرب
8-12-2011, 10:34 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أطفال اليوم ،، أسوء من مراهقي الأمس .

للأسف الكفار مع ما عندهم من انحطاط وتدني أخلاقي وديني ،، إلا أنهم يهتمون بأطفالهم من ناحية التعليم وصقل المواهب والمهارة من الصغر

ونحن المسلمون مع ما عندنا من نصوص شرعية وأوامر حكيمة ،، لا ندير لها بالاً ... لا تربية ولا تعليم ولا تثقيف ،، نسيبهم في الشوارع ليتعلموا ذلك هناك

أحسنت في الطرح أخي الكريم ،، حفظك الله وبارك فيك

Keen
9-12-2011, 06:45 PM
.
.

شُكــراً لمـرُوركم أعزّائي ؛ جارِي تقييـم المُشاركات المتميّــزة ..

Icon-flowers0