[مِسعَرُ حَرب
16-2-2012, 10:07 PM
http://images.msoms-anime.net/images/64012189444203404819.gif
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحباً بجميع الإخوة والأخوات
...
مكة المكرمة ، والمدينة المنورة
مدينتان محببتان لدى المسلمين ، ومهوى أفئدتهم ومقصد دعوتهم
لا تزال زيارتهما أمنية يتمناها الجميع
وكيف لا وقد دعا لهما الخليلان عليهما أفضل الصلاة والسلام
وإنك والله لتحتار وتدهش من شوق المسلمين في شتّى البلاد والأصقاع لزيارة هاتين المدينتين
ومن جميل ما قرأت للرحالة ابن بطوطة ؛ يروي لنا سرّ هذا الشوق واللهفة إليهما
يقول ابن بطوطة :
" من عجائبِ صنع اللهِ تعالى؛ أنّه طبعَ القلوبَ على النزوع إلى هذه المشاهد المنيفة ، والشوق إلى المثول بمعاهدِها الشريفة ، وجعل حبّها متمكناً في القلوب ، فلا يحلها أحد إلا أخذت بمجامع قلبه ، ولا يفارقها إلا أسفاً لفراقها ، متولهاً لبعاده عنها، شديد الحنين إليها، ناوياً لتكرار الوفادة عليها، فأرضها المباركة نصب الأعين، ومحبتها حشو القلوب، حكمة من الله بالغة، وتصديقاً لدعوة خليله، عليه السلام.
والشوق يحضرها وهي نائية، ويمثلها وهي غائبة، ويهون على قاصدها ما يلقاه من المشاق ويعانيه من العناء، وكم من ضعيف يرى الموت عياناً دونها، ويشاهد التلف في طريقها، فإذا جمع الله بها شمله تلقاها مسروراً مستبشراً، كأنه لم يذق لها مرارة ولا كابد محنة ولا نصباً، إنه لأمر إلهي، وصنع رباني، ودلالة لا يشوبها لبس، ولا تغشاها شبهة، ولا يطرقها تمويه، وتعز في بصيرة المستبصرين، وتبدو على فكرة المتفكرين، ومن رزقه الله تعالى الحلول بتلك الأرجاء، والمثول بذلك الِفناء، فقد أنعم الله عليه النعمة الكبرى، وخوّله خير الدارين : الدنيا والأخرى، فحق عليه أن يكثر الشكر على ما خوّله، ويديم الحمد على ما أولاه " ا.هـ
يقول ابن كثير في شرح قوله تعالى {وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا} :
"إن الله تعالى يذكر شرف البيت، وما جعله موصوفاً به شرعاً وقدراً من كونه مثابة للناس، أي جعله محلاً تشتاق إليه الأرواح وتحن إليه، ولا تقضي منه وطراً، ولو ترددت إليه كل عام، استجابة من الله تعالى لدعوة خليله إبراهيم عليه السلام، في قوله تعالى: { فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ }" ا.هـ
...
عند رؤية الجمع الغفير من الحجاج والمعتمرين ، القادمين إلى الحرمين الشريفين أتفكر قليلاً
ما الذي حملهم على المجيء إلى هنا ؟!
فلا جمال الطبيعة ولا أرض فسيحة ، ولا أجواء منعشة مريحة !
إلا ما كان من أجواء روحانية ، وأرض مباركة تنسيك الهموم ، ومشاعر جيّاشة
إذاً فقد عُلم أنهم : قد حركتهم الغريزة الفطرية وحبهم العميق لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم
قد رأينا وسمعنا من يجهش بالبكاء بمجرد رؤيته للكعبة المشرفة أو مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم
وكأنه غير مصدقٍ لنفسه ، أحقاً قد تحققت أمنيتي ؟!
الحديث يطول ، وتلك بلاد مباركة لا يفي حقّها هذه الأسطر القليلة وذا الكلام البسيط
.........
> سأبتعد عن مكة وأبقى في المدينة ، لوجودي بها .
قد رأيت أمور منكرة جداً في مكة وأهل مكة أدرى بذلك ، وخاصة في الطواف والناس الجالسة على المدرجات وكأنك في ملعب ، حتى لا يدعون لك مجالاً للمرور >_>"
...
إذا تجولت حول المسجد النبوي أو حتى داخل الحرم النبوي ، ولو أردت المزيد فقل في الروضة الشريفة ، وحتى عند السلام على نبينا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام ؛ سترى العجائب ، وأفعال مشينة مستقبحة !!!
أين درّة عمر لتعلم هؤلاء معنى الاحترام في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟؟
أين دُرّته لمن أساء الأدب عند قبره صلى الله عليه وسلم ؟؟
أين دُرّته لمن لا يرعى حرمة لله حتى في مسجد أفضل الانبياء صلى الله عليه وسلم ؟؟
ألا يعلم هؤلاء أنهم في أطهر البلاد ؟؟
ألا يعلمون معنى وجودهم في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، هل قرأوا قوله تعالى :
{يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون}
ألا يشعرون بعظمة المكان الذي هُم فيه ؟ وقد يطئون مكاناً مشى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه
والله ليحز في قلبي أن نرى في أول مسجدٍ أُسس على التقوى يُفعل فيه ما يغضب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم
ألا يعلمون بأنهم في مسجد كان منارة أضاء للعالم نور الإسلام ؟!
ومنه تحرك سفراء المسلمين وقادتهم المجاهدين وانتشر منه العلم والدين
لكن ، لا حياة لمن تنادي !!
ما نقول للجُهّال !!
ما نقول فيمن يتمسح بالأبواب والجدران !!
ما نقول لمن يتوجه نحو القبر بدعاء وتوسل ؟!
ما نقول لمن يذهب إلى مقبرة البقيع ليأخذ حفنة من تراب !!
ما نقول لمن جاء ليتونّس ، ويسأل ماذا يوجد في هذا المسجد !!
ما نقول لمن إذا رن هاتفه وفيه نغمة ماجنة بمعنى الكلمة ، لا يكلف نفسه عناء إدخال يده في جيبه وإغلاقه !!
ما نقول لمن يدردش مع أصحابة بصوت عالٍ تصحبها قهقهات وكأنه في كازينو !!
والقائمة تطول . . .
هذا الحديث عن الرجال ، أما أفعال النساء_ فالسكوت خير !!
...
أما صنف الآخر وهم : أحفاد القردة والخنازير ..:: الرافضة ::..
فلا أدري علام يأتون لمسجد لا يحبّون أصحابه ،، ولا يُصلّون فيه الفرائض !!
قد عرفوا هؤلاء بحب الفتنة والتشغيب على المسلمين
تراهم مرابطين عند مسجد علي بن أبي طالب رضي الله عنه
ولو تذهب لهذا المسجد وترى الكتابات الموجودة عند بوابته ، لضحكت من جهل الحمير ؟!
قوم بؤسٍ لا بارك الله فيهم ،، كم أمقت رؤيتهم وأبغض وجودهم !
...
يشهد الله أني أسعد أيما سعادة عند رؤيتي للمسلمين من شتّى البلاد والأصقاع في مكانٍ واحد
ترى الأبيض والأسود ، العربي والأعجمي ، الكبير والصغير ، الرجال والنساء
ممن يعبدون الله ويرجون جنته ويدينون بالإسلام
مع أن بعض أهل الديار يفرحون عندما يأتي شهر شوال وصفر ، لأن الحرم النبوي سيصبح هادئاً ولايكون مزدحم
يستغلها البعض في الصلاة بالروضة والمذاكرة والمدارسة
وبعضهم: يتسدحون وينامون ويسولفون ، محد يسأل عنهم :Smile:
مو بس كذا حتى المراكز التجارية والأسواق البعيدة جداً عن الحرم أيضاً تصبح هادئة وتاخذ راحتك فيها
بس صراحة الزوّارين (المزورين) ما بقّوا مكان إلا وودوا الحجاج والمعتمرين له .. في مراكز تجارية بعيدة جداً عن الحرم وتحصّل فيها الحجاج والمعتمرين
حتى في منطقة البيضا (تبعد عن المدينة 35 كيلو) شفت معتمرين جايبيهم علشان في هناك مكان مافيه جاذبيه ومادري ايش^_^
- انتهينا -
...
لفتة : إخواننا الحجاج والمعتمرين ، ما لرائحتكم العطرة بهذه القوة ؟
ألهذه الدرجة منشغلين بالعبادة حتى إنكم نسيتم الاغتسال ؟؟
رائحتكم الزكية قد أزكمت أنوفنا ^_^
حتى في بعض الأحيان أشعر بصداع وغثيان وقرف إلى حد ...... !!
...
حتى لا تقولوا عنّي متحامل عليهم أو أكرههم أو أو .. سأدع لكم البقية .
برأيكم :
- لماذا تصدر من زوار للمسجد النبوي ؛ الكثير من المخالفات الشرعية والأخلاقية ؟؟
- ما السرّ وراء هذه الرائحة الزكيّة ^_* ؟؟
الموضوع جداً مهم ورأيكم يهمنا :Smile:
والداعي لكتابة ما سبق : كثرة وجود المعتمرين الآن في المسجد النبوي ومن كافة الجنسيات
ما شاء الله تبارك الله (الأمة الإسلامية في بقعة واحدة)
وسلامتكم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحباً بجميع الإخوة والأخوات
...
مكة المكرمة ، والمدينة المنورة
مدينتان محببتان لدى المسلمين ، ومهوى أفئدتهم ومقصد دعوتهم
لا تزال زيارتهما أمنية يتمناها الجميع
وكيف لا وقد دعا لهما الخليلان عليهما أفضل الصلاة والسلام
وإنك والله لتحتار وتدهش من شوق المسلمين في شتّى البلاد والأصقاع لزيارة هاتين المدينتين
ومن جميل ما قرأت للرحالة ابن بطوطة ؛ يروي لنا سرّ هذا الشوق واللهفة إليهما
يقول ابن بطوطة :
" من عجائبِ صنع اللهِ تعالى؛ أنّه طبعَ القلوبَ على النزوع إلى هذه المشاهد المنيفة ، والشوق إلى المثول بمعاهدِها الشريفة ، وجعل حبّها متمكناً في القلوب ، فلا يحلها أحد إلا أخذت بمجامع قلبه ، ولا يفارقها إلا أسفاً لفراقها ، متولهاً لبعاده عنها، شديد الحنين إليها، ناوياً لتكرار الوفادة عليها، فأرضها المباركة نصب الأعين، ومحبتها حشو القلوب، حكمة من الله بالغة، وتصديقاً لدعوة خليله، عليه السلام.
والشوق يحضرها وهي نائية، ويمثلها وهي غائبة، ويهون على قاصدها ما يلقاه من المشاق ويعانيه من العناء، وكم من ضعيف يرى الموت عياناً دونها، ويشاهد التلف في طريقها، فإذا جمع الله بها شمله تلقاها مسروراً مستبشراً، كأنه لم يذق لها مرارة ولا كابد محنة ولا نصباً، إنه لأمر إلهي، وصنع رباني، ودلالة لا يشوبها لبس، ولا تغشاها شبهة، ولا يطرقها تمويه، وتعز في بصيرة المستبصرين، وتبدو على فكرة المتفكرين، ومن رزقه الله تعالى الحلول بتلك الأرجاء، والمثول بذلك الِفناء، فقد أنعم الله عليه النعمة الكبرى، وخوّله خير الدارين : الدنيا والأخرى، فحق عليه أن يكثر الشكر على ما خوّله، ويديم الحمد على ما أولاه " ا.هـ
يقول ابن كثير في شرح قوله تعالى {وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا} :
"إن الله تعالى يذكر شرف البيت، وما جعله موصوفاً به شرعاً وقدراً من كونه مثابة للناس، أي جعله محلاً تشتاق إليه الأرواح وتحن إليه، ولا تقضي منه وطراً، ولو ترددت إليه كل عام، استجابة من الله تعالى لدعوة خليله إبراهيم عليه السلام، في قوله تعالى: { فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ }" ا.هـ
...
عند رؤية الجمع الغفير من الحجاج والمعتمرين ، القادمين إلى الحرمين الشريفين أتفكر قليلاً
ما الذي حملهم على المجيء إلى هنا ؟!
فلا جمال الطبيعة ولا أرض فسيحة ، ولا أجواء منعشة مريحة !
إلا ما كان من أجواء روحانية ، وأرض مباركة تنسيك الهموم ، ومشاعر جيّاشة
إذاً فقد عُلم أنهم : قد حركتهم الغريزة الفطرية وحبهم العميق لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم
قد رأينا وسمعنا من يجهش بالبكاء بمجرد رؤيته للكعبة المشرفة أو مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم
وكأنه غير مصدقٍ لنفسه ، أحقاً قد تحققت أمنيتي ؟!
الحديث يطول ، وتلك بلاد مباركة لا يفي حقّها هذه الأسطر القليلة وذا الكلام البسيط
.........
> سأبتعد عن مكة وأبقى في المدينة ، لوجودي بها .
قد رأيت أمور منكرة جداً في مكة وأهل مكة أدرى بذلك ، وخاصة في الطواف والناس الجالسة على المدرجات وكأنك في ملعب ، حتى لا يدعون لك مجالاً للمرور >_>"
...
إذا تجولت حول المسجد النبوي أو حتى داخل الحرم النبوي ، ولو أردت المزيد فقل في الروضة الشريفة ، وحتى عند السلام على نبينا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام ؛ سترى العجائب ، وأفعال مشينة مستقبحة !!!
أين درّة عمر لتعلم هؤلاء معنى الاحترام في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟؟
أين دُرّته لمن أساء الأدب عند قبره صلى الله عليه وسلم ؟؟
أين دُرّته لمن لا يرعى حرمة لله حتى في مسجد أفضل الانبياء صلى الله عليه وسلم ؟؟
ألا يعلم هؤلاء أنهم في أطهر البلاد ؟؟
ألا يعلمون معنى وجودهم في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، هل قرأوا قوله تعالى :
{يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون}
ألا يشعرون بعظمة المكان الذي هُم فيه ؟ وقد يطئون مكاناً مشى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه
والله ليحز في قلبي أن نرى في أول مسجدٍ أُسس على التقوى يُفعل فيه ما يغضب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم
ألا يعلمون بأنهم في مسجد كان منارة أضاء للعالم نور الإسلام ؟!
ومنه تحرك سفراء المسلمين وقادتهم المجاهدين وانتشر منه العلم والدين
لكن ، لا حياة لمن تنادي !!
ما نقول للجُهّال !!
ما نقول فيمن يتمسح بالأبواب والجدران !!
ما نقول لمن يتوجه نحو القبر بدعاء وتوسل ؟!
ما نقول لمن يذهب إلى مقبرة البقيع ليأخذ حفنة من تراب !!
ما نقول لمن جاء ليتونّس ، ويسأل ماذا يوجد في هذا المسجد !!
ما نقول لمن إذا رن هاتفه وفيه نغمة ماجنة بمعنى الكلمة ، لا يكلف نفسه عناء إدخال يده في جيبه وإغلاقه !!
ما نقول لمن يدردش مع أصحابة بصوت عالٍ تصحبها قهقهات وكأنه في كازينو !!
والقائمة تطول . . .
هذا الحديث عن الرجال ، أما أفعال النساء_ فالسكوت خير !!
...
أما صنف الآخر وهم : أحفاد القردة والخنازير ..:: الرافضة ::..
فلا أدري علام يأتون لمسجد لا يحبّون أصحابه ،، ولا يُصلّون فيه الفرائض !!
قد عرفوا هؤلاء بحب الفتنة والتشغيب على المسلمين
تراهم مرابطين عند مسجد علي بن أبي طالب رضي الله عنه
ولو تذهب لهذا المسجد وترى الكتابات الموجودة عند بوابته ، لضحكت من جهل الحمير ؟!
قوم بؤسٍ لا بارك الله فيهم ،، كم أمقت رؤيتهم وأبغض وجودهم !
...
يشهد الله أني أسعد أيما سعادة عند رؤيتي للمسلمين من شتّى البلاد والأصقاع في مكانٍ واحد
ترى الأبيض والأسود ، العربي والأعجمي ، الكبير والصغير ، الرجال والنساء
ممن يعبدون الله ويرجون جنته ويدينون بالإسلام
مع أن بعض أهل الديار يفرحون عندما يأتي شهر شوال وصفر ، لأن الحرم النبوي سيصبح هادئاً ولايكون مزدحم
يستغلها البعض في الصلاة بالروضة والمذاكرة والمدارسة
وبعضهم: يتسدحون وينامون ويسولفون ، محد يسأل عنهم :Smile:
مو بس كذا حتى المراكز التجارية والأسواق البعيدة جداً عن الحرم أيضاً تصبح هادئة وتاخذ راحتك فيها
بس صراحة الزوّارين (المزورين) ما بقّوا مكان إلا وودوا الحجاج والمعتمرين له .. في مراكز تجارية بعيدة جداً عن الحرم وتحصّل فيها الحجاج والمعتمرين
حتى في منطقة البيضا (تبعد عن المدينة 35 كيلو) شفت معتمرين جايبيهم علشان في هناك مكان مافيه جاذبيه ومادري ايش^_^
- انتهينا -
...
لفتة : إخواننا الحجاج والمعتمرين ، ما لرائحتكم العطرة بهذه القوة ؟
ألهذه الدرجة منشغلين بالعبادة حتى إنكم نسيتم الاغتسال ؟؟
رائحتكم الزكية قد أزكمت أنوفنا ^_^
حتى في بعض الأحيان أشعر بصداع وغثيان وقرف إلى حد ...... !!
...
حتى لا تقولوا عنّي متحامل عليهم أو أكرههم أو أو .. سأدع لكم البقية .
برأيكم :
- لماذا تصدر من زوار للمسجد النبوي ؛ الكثير من المخالفات الشرعية والأخلاقية ؟؟
- ما السرّ وراء هذه الرائحة الزكيّة ^_* ؟؟
الموضوع جداً مهم ورأيكم يهمنا :Smile:
والداعي لكتابة ما سبق : كثرة وجود المعتمرين الآن في المسجد النبوي ومن كافة الجنسيات
ما شاء الله تبارك الله (الأمة الإسلامية في بقعة واحدة)
وسلامتكم